أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - هل انتهت محميات الارهاب الفاشية الخليجية؟














المزيد.....

هل انتهت محميات الارهاب الفاشية الخليجية؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 6559 - 2020 / 5 / 9 - 11:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


محميات الخليج شبه انتهت وتمسكها بتلابيب اسرائيل مجرد وهم لان اسرائيل ما قادرة تحمي طيزها ودور تصفيتها اقترب..لو عرف العرب مصالحهم لحاربوا محميات الخليج واولهم ال ثاني وسعود ونهيان وجر وقضوا على اوكارهم واخوانجيتهم ووهابييهم وشيوخهم واعلامييهم لانهم اكثر من صهاينة ولدعموا حكومة صنعاء باليمن لتقصير اعمار المحميات..كل استثمارات محميات الخليج في الشركات الامريكية التي فرضتها ادارة ترامب واوباما ذهبت ادراج الرياح فعصابة الاحتياطي الفيدرالي الروتشيلدية والروكفلرية شفطت كل شيء بحتوتة الاثنين تريليون ونصف التريليون وتشتري اسهم بتراب الدولارات ليس من المستغرب ان تقضي الصحراء على هذه المحميات واسرائيل وتتخلص البشرية من شرورهم وتشخ الناس على قبور كل عملائهم وعلى عملائهم الاحياء من شيوخ واعلاميين ومرتزقة سياسة الذين يسمون انفسهم جبهة ال ثاني واردوغان وجبهة ال سعود ونهيان وجر..شوية طلعات استعراضية لنتنياهو لاتعني الا انه رعب من نهاية قادمة لكيانه فعلى الطرف الاخر كائنات شطرنجية توزع الادوار ببرود اعصاب قاسية وبدأت الانفجارات القادمة تتضح معالمها
محميات الخليج تتقاسم الدور مع اسرائيل في تدمير المنطقة وهما وكلاء للدوائر الاستعمارية بكل ما يفعلونة..مخرج حارس القدس دار على محميات الخليج بمسلسل انا القدس ولا قناة اشترته او عرضته اما المسلسل الداعشي الذي يزور تاريخ سورية باب الحارة فتنفق عليه ام بي سي السعودية بسخاء حيث يصور المرأة المنقبة العبدة من حررت سورية بينما الحقيقة هن النساء السافرات وهذا مؤرشف بالصورة والصوت..ولم نجد المرأة المنقبة الا في صفوف النصرة وداعش والحر العملاء للصهاينة وكثير من النساء المحجبات كن في مراكز اعادة تدوير ازواجهن الارهابيين في الكيان الصهيوني ضد بلدهم
لا اعتقد ان هناك من يحتقر الاسلام اكثر من ابو العلا المودودي عميل السي ايه وتلامذته الشعراوي والقرضاوي وابن باز والغنوشي وبن كيران والعثماني والبشير وخالد مشعل واردوغان فهؤلاء نفذوا سياسات الفتنة والارهاب الاستعمارية الصهيو امريكية من خلال التكفير وقد اغتنوا وكوموا الملايين لذا اذا ينبغي اعتقال احد واعدامه فأولهم حمد وتميم ال ثاني وعصاباتهم المشيخية والاعلامية واردوغان وعصابته وشيوخه واعلامييه الدواعش ومن على شاكلتهم العميلة للدوائر الاستعمارية الامبريالية
واشنطن تخفي هربها من غرب اسيا خوفا من استنزافها المستمر على نمط تهديد وجودها الاحتلالي الداعشي المتصاعد في العراق وهربا لان ضعفها الهيكلي اصبح واضحا وفاضحا يحولها الى مسخرة بعد تصدي القوارب الايرانية لبوارجها والسخرية منها في الخليج الفارسي وايضا طرد الجيش الصيني لحاملة طائرات من بحر الصين وجيشها منهك ومصاب بكورونا وغير قادر على الدفاع عن الولايات المتحدة اذا ما انتفض الشعب الامريكي ضد سلطة رأس المال الامريكي المتهالكة التي تستهتر به وتفقره


السلطة الاخوانجية المجرمة في تونس لم يعد لها هم سوى طفلة كتبت اية على نمط السجع في النص القراني لالهاء الناس عن عمالتها للتركي الارهابي الاطلسي اردوغان وقتل ابناء الشعب الليبي ودعم داعش في سوريا وليبيا والعالم بجيوش الارهابيين الممولين من محمية قطر الصهيونية الارهابية والذي يأخذ الصهيوني راشد الغنوشي عمولته عن كل داعشي واخوانجي تونسي ..الاخوانجي الغنوشي الذي يستخدم الاسلام ليخدم اجندته الارهابية الاطلسية هو الاولى بالاعتقال والاعدام مع عصابته فلا احد يحتقر الاسلام الا من يستخدمه لتنفيذ مآربه العميلة للاجندة الاستعمارية ضد سوريا وليبيا وتدمير منتجي وفلاحي و شعب تونس..


المؤكد ان الولايات المتحدة واسرائيل سترحل عن سورية وكل العالم العربي كما رحلت عن بيروت وجنوب لبنان وهذا منطق الشعوب ضد المحتلين ومن حق سوريا ان تبيد كل القوات الامريكية المحتلة في التنف وغيرها ومع ابادة مرتزقتها وايضا دك الطائرات الاسرائيلية فوق الاجواء الفلسطينية المحتلة وعلى واشنطن وتل ابيب ان تحضر نفسها لضربات تشبه تدمير المقر العسكري للاحتلال الصهيوني في لبنان وتدمير مقرات القواعد الامريكية الاحتلالية في بيروت وغيرها..


مظاهرة اشتراكية في بروكسل نظمتها النقابة الاشتراكية التي انا عضو فيها وادفع اشتراكاتي شهريا واظهر في الثانية 49 حتى 52 في الصف الأول على الجانب الأيسر بجاكيت كحلي وطاقية حمراء للنقابة ..طبعا انا من قمت بالتصوير والمونتاج والاخراج ولكن في هذه اللحظان كان زميلي ابراهيم حداد من يصور وايضا ساعدني حين مسك الميكرو وانا اصور بعد ان سألت بيير عالون وهو عضو مجلس شيوخ سابق في البرلمان الفيدرالي ورئيس لجنة روسل لمحاكمة مجرمي الحرب الصهاينة ومعه في اللجنة مئات من اكبر المثقفين والمفكرين والسياسيين في العالم منهم رئيسة مجلس الشيوخ السابقة ان ليزن وهو رئيس جمعية بلكو باليستينيان رئيس الجمعية الفلسطينية البلجيكية ..يمكن متابعة ريبورتاجا عن المظاهرة على الرابط التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=xVkLZhDlBlY&fbclid=IwAR3RUBzZkETkQCJVYIbl9dL6xCXPJZlwsDwTeeW6jWQIFaPPmP8VPnntWmQ



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تداعيات فيروس كورونا على تشكيل القوى الكبرى في العالم؟
- فلسطين قضية كل عربي لان فيهاعدوهم الوجودي الصهيوني
- لم جلبت واشنطن عرفات و عباس الى الاراضي المحتلة بدلا من القي ...
- لحم اكتاف فتح وحماس ..من أين ؟
- لماذا اله الاسلام مع التفاوت الطبقي؟
- دروس الحرب الاستعمارية الاطلسية على حلب وسورية في مجال الانت ...
- موازنة علماء الشعوذة الاسلامية القطرية السعودية بمئات مليارا ...
- الفرق بين علماء كوريا الشمالية الشيوعيين ..وعلماء الشعوذة ال ...
- -حارس القدس- عبقرية مسلسل بكل عناصره يؤرخ الاحداث بكل صدق وش ...
- دولتا داعش الوهابي السعودية والصهيونية تفرحان بتصنيف اسيادهم ...
- غياب الشاعر الدانماركي العالمي يحيى حسن: خسارة مبكرة لا تعوض
- لم صنفت المانيا حزب الله بجناحه السياسي كمنظمة ارهابية ؟
- لم نموذج كوريا الشمالية يرعب واشنطن ؟
- كيف اقامت المانيا الحالية الغيتو النازي الصهيوني ..ايلاريون ...
- الصيد في الماء الاستعماري العكر:حول ما يقال عن روسيا
- الطبقة الطفيلية الفلسطينية في محميات الخليج كزبالة خادمة للا ...
- نقاش عن اقتصاد ما بعد كورونا..
- من اجل انتاج ابداعي سمعي بصري لمحاربة اي ثورة خيانية سورية ر ...
- قصائد / شيوعيات : أوتار الغرباء .. احتراق القصيدة .. قطرات . ...
- هاشتاغ فلسطين ليست قضيتي..هل الفن والادب كماليات؟


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - هل انتهت محميات الارهاب الفاشية الخليجية؟