أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مرح البقاعي - ليس للمساجلة














المزيد.....

ليس للمساجلة


مرح البقاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1583 - 2006 / 6 / 16 - 11:51
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


نعلن في المحور الثالث كما أعلنا مرارا وتكرارا في أكثر من موقع ومناسبة وتصريح بأن لا شراكة سياسية لنا مع حزب الإصلاح أو السيد فريد الغادري، وأن حضور المحور الثالث لجلسة الكونغرس التي قدم فيها الغادري شهادته مؤخرا اقتصر على حضور السيد المهندس عبد اللطيف المنيّر من المحور الثالث بصفة مراقب حصرا.

أما عن إعلان سوريا الذي تم التوافق عليه اليوم ونشره على مواقع إلكترونية عدة وطرحه للتصويت بشفافية مطلقة على موقع الحوار المتمدن فنحن في المحور الثالث نؤكد أننا تعاملنا مع أطرافه بصفة مؤسساتهم وليس بصفتهم الشخصية. وفي المؤسسات الديمقراطية يذوب الفرد في السياق والتوجه العام للمؤسسة التي ينتمي إليها.

نحن في المحور الثالث نتوجه إلى تأييد مشاريع وليس أشخاصا بعينهم،ونتعامل مع هيئات اعتبارية بغض النظر عن الأفراد المنضويين تحت جناحها، فهذا أمر داخلي يخص كل مؤسسة على حدى، ونحن في المحور الثالث لا نتدخل بالشأن الداخلي التنظيمي لأي مؤسسة نتعامل معها.

تشديدا على ما ذكرناه آنفا ارتأينا إعادة نشر بيان توضيحي للمحور الثالث تم تداوله على عشرات المواقع الإلكترونية خلال شهر حزيران الجاري 2006:


توضيح من المحور الثالث

أثار قرار حضور نخبة من مجلس أمناء المحور الثالث جلسة الشهادة التي سيدلي بها السيد فريد الغادري في الكونغرس الأميركي في تاريخ 24 أيار الجاري حفيظة من له تحفظات سياسية على السيد الغادري. نحن في المحور نجد أنه من المفيد الإشارة أنه ليس بين المحور الثالث وحزب الإصلاح أية تحالفات معلنة أو غير معلنة، وليس للمحور أية شراكة سياسية مع السيد الغادري. نحن قررنا المشاركة في هذه الجلسة كمراقبين لنشهد عن قرب ما يدور تحت قبة الكونغرس فيما يتعلق بالشأن السوري.

نحن دعاة المحور الثالث نعلن حركتنا تجمعا فكريا سياسيا يلتئم منه أفراد وشخصيات فكرية وسياسية واقتصادية ممن يؤمنون بالحرية عقيدة، والليبرالية نهجا، ويمارسون شعائرهما في الكلمة والفعل. ويفيد هنا أن نشدد مجددا أن حركة المحور الثالث غير مسؤولة عن أية مقالات صحافية أو قراءات أو تأويلات لنشاطاتها لا تكون مرجعيتها تصريحا على لسان المتحدث باسم الحركة مرح البقاعي.

وقد جاء في بيان المحور الثالث الذي كان لي شرف تأسيسه إلى جانب العديد من الفرقاء المستقلين أننا "لسنا بقطاع طرق سياسية، ولسنا بصيادي مناصب ولا بمولعي سلطة أومحترفي منابر،كل ما نريد من سوريا ولسوريا هو أن تستعيد بهاءها في الزمان والجغرافيا، نريد للخوف المعشش على نوافذ بيوتها أن يتراجع مع تراجع مدبري الرعب وأحاجي القمع في أقبية أجهزة المخابرات الظلامية، نريد للجزمة العسكرية أن تتحرك في موقعها الطبيعي هناك في أرض الجولان المحتلة حيث الجبهة الأكثر هدوءا في العالم، نريد استعادة سوريا المدنية، سوريا التي يسوسها القانون لا المحسوبيات والاستزلام، وتديرها مصالحها الشعبية الوطنية لا مصالح فئة أو طائفة أو أسرة يعزز بقاءها رقصاتها البهلوانية الموسمية على حبال التناقضات الإقليمية من جهة، أو اتكاؤها إلى حالة اللاحرب واللاسلم المستديمة، والتي من خلال اقتناص الفرص في تناقضاتها حكم الراحل حافظ الأسد سوريا بقبضة من نار وحديد".

آمل أن تكون رسالتنا هذه قد أجلت ما هو غامض ودفعت عنا ما ينسج من ادعاءات نحن براء منها.


مرح البقاعي
مؤسس المحور الثالث



#مرح_البقاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعلان سوريا
- الشعر بين القبض على الماء أو الانسحاب في نجمة
- هي
- انقلاب رجالّي لإنقاذ سوريا
- إلى سجين
- سينما الهويات
- الاثر والبخور واليمن السعيد
- شعر العالم: الشاعرة سو كووك كيم
- عاطفة الضوء
- شعر العالم
- بين الأرضين
- مجزرة الاعلام السوري
- كونشرتو البصر: أوب آرت
- ما وراء سياسيات الكره وشوفينية الانغلاق
- هنا
- لسان العالم
- توق الشاعرة
- مجموعة مرح البقاعي الشعرية الجديدة بالإنكليزية
- لأول مرة في الصحافة العربية جريدة بلغة برايل للمكفوفين
- أوراق أورشليم


المزيد.....




- إيلون ماسك ونجيب ساويرس يُعلقان على حديث وزير خارجية الإمارا ...
- قرقاش يمتدح -رؤية السعودية 2030- ويوجه -تحية للمملكة قيادة و ...
- السعودية.. انحراف طائرة عن مسارها أثناء الهبوط في الرياض وال ...
- 200 مليون مسلم في الهند، -أقلية غير مرئية- في عهد بهاراتيا ج ...
- شاهد: طقوس أحد الشعانين للروم الأرثودكس في القدس
- الحرب على غزة| قصف إسرائيلي مستمر وبلينكن يصل السعودية ضمن ج ...
- باكستان.. مسلحون يختطفون قاضيا بارزا ومسؤول أمني يكشف التفاص ...
- كلاب المستوطنين تهاجم جنودا إسرائيليين في الخليل
- بلينكن يصل إلى السعودية للاجتماع مع وزراء خارجية دول مجلس ال ...
- ما علاقة الحطام الغارق قبالة سواحل الأردن بالطائرة الماليزية ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مرح البقاعي - ليس للمساجلة