أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مليكة مزان - هل من انفتاح ليبي حقيقي على الأمازيغية ؟















المزيد.....

هل من انفتاح ليبي حقيقي على الأمازيغية ؟


مليكة مزان

الحوار المتمدن-العدد: 1583 - 2006 / 6 / 16 - 11:50
المحور: حقوق الانسان
    


’’ إن المتتبع لسياسة المراوغة والاختراق التي تمارسها حكومات دول الشمال الإفريقي على شعوبها بصفة عامة وعلى مطالب القضية الامازيغية على وجه الخصوص ، يلاحظ أن جميع هذه الحكومات تنتهج نفس السياسات في تمييع مطالب المناضلين الامازيغيين وقضيتهم حيث يتجلى واضحا التعاضد والاتحاد القائم بين هذه الحكومات والمبني على قمع وإسكات وإفشال كل المساعي والجهود المبذولة في سبيل إحقاق الحق الامازيغي ورفع الظلم والغبن الواقع على الأمازيغ فوق أرضهم تامزغا وهي في سبيل تعطيل وعرقلة تلك الجهود يخترعون الأكاذيب والأعذار كما يلتجئون للوعود الكاذبة بالتسويف والتأجيل أحيانا والإهمال والتهميش أحيانا كثيرة .
فمنذ أن شعرت الحكومة الليبية بالحرج عند بروز القضية الامازيغية على الساحة الليبية بالخارج كما في الداخل وتم تناول هذه القضية على مستوى الهيئات والمؤسسات الدولية الراعية لحقوق الإنسان والتي تنتسب إلى عضويتها دول شمال أفريقيا ومنها ليبيا والتي قامت بالتوقيع على المواثيق والمعاهدات الدولية التي تحمي وتدافع عن حقوق الأقليات والشعوب الأصيلة بصفة خاصة وتدعوا إلى حماية واحترام حقوق الإنسان بصفة عامة داخل حدود الدول الأعضاء بهذه المؤسسات .

ومنذ أن تم استخدام القضية الامازيغية؟ من قبل مؤتمر المعارضة الليبية في الخارج كورقة ضاغطة فقط سارع النظام إلى قطع الطريق وافتكاك هذه الورقة الضاغطة من أيدي المعارضة بان بادر بفتح الحوار مع الأمازيغ الناطقين في الداخل من خلال زيارة قام بها نجل القذافي إلى المناطق الناطقة بالامازيغية في نهاية شهر أغسطس من العام الماضي حيث أطلق العنان لوعوده بشأن الاعتراف الرسمي باللغة الامازيغية وتدريسها بالمؤسسات التعليمية المختلفة بالإضافة إلى إطلاق حرية التعبير وتأسيس الجمعيات الثقافية التي تهتم بالموروث الليبي الامازيغي وفتح الباب أمام إصدار الصحف والمجلات بالامازيغية وإدخال اللغة والثقافة الامازيغية ضمن المنظومة التعليمية والإعلامية من خلال المؤسسات التعليمية وعبر وسائل الإعلام المختلفة ، ولم يمضي وقت طويل حتى عُززت تلك الزيارة بدعوة رئيس وأعضاء الكونجرس الامازيغي والذي استقبل من العقيد القذافي شخصيا ليكون بذلك أول رئيس من دول تامزغا يقوم باستقبال الكونجرس الامازيغي ، ثم تلا ذلك اللقاء زيارة رئيس وأعضاء الكونجرس للمناطق الناطقة بالامازيغية والتي التقى فيها الكونجرس بالفاعليات الامازيغية لهذه المناطق ، وتوالت الأخبار والإشاعات بواسطة عناصر[طورية] أمازيغية؟ بانفراج كبير مرتقب للقضية الامازيغية في ليبيا من خلال تنظيم مهرجانات وحفلات ستقام بالعاصمة طرابلس ويتم تنظيمها من قبل النظام إلى إشاعات تم ترويجها بالشروع في تدريس وفتح مدارس لتعليم الامازيغية كما انتظرن كثيرا الوعود بإلغاء القوانين التي تمنع التسمي بالأسماء الامازيغية .
ولكن النتائج والإنجازات التي تحققت على ارض الواقع تمحورت حول سبع نقاط هي :

أولا : تمكين وإعادة تولية جميع العروبيون في مراكز السلطة هؤلاء الذين هيمنوا طيلة العقود الماضية على مقدرات الشعب وعاثوا فيها فسادا ومارسوا شتى أشكال العنف والاضطهاد على كافة شرائح الشعب الليبي وبصفة خاصة قاموا بالتنكيل بنشطاء الامازيغ والزج بهم في غياهب السجون وتمت محاربتهم بشتى الوسائل في محاولة لإجبارهم على التخلي عن لغتهم الامازيغية وبلغت بهم عنصريتهم المقيتة إلى سب وشتم وتهديد كل من يتلفظ بهذه اللغة أو يتادولها حتى مع أهله وبين أفراد أسرته ، ويتهم بالخيانة والعمالة كل من يضبط متلبسا بجرم الكلام بالامازيغية ويكون مصيره السجن والتعذيب والتنكيل.
وقد كان لهؤلاء المجرمين دور كبير وفعال في إذابة الناطقين يالامازيغية من خلال توطين العرب الرحل داخل المناطق الامازيغية واستخدموا كافة الأساليب اللاخلاقية في محاولة منهم لنشر الرذيلة والفساد داخل هذه المجتمعات من خلال استغلالهم لعناصر نسائية من خارج المنطقة لنشر الفسق والدعارة بين الفتيات العاملات بالوظائف الحكومية وبين الطالبات بالمؤسسات التعليمية ، وقد تم دعم هؤلاء النسوة بكافة الإمكانيات ، كما قاموا أيضا بإدخال وترويج المخدرات بين شباب وطلبة المنطقة بل تم توزيع تلك السموم مجانا للطلبة والمراهقين في حملة تخريبية لهذا المجتمع لم يسبق لها مثيل في العالم الهدف الأول والأخير منها هو القضاء على هذا المجتمع نهائيا وبأي ثمن .
وبعد هذا الغياب الذي لم يدم طويلا عاد هؤلاء المفسدين في ارض الامازيغ عادوا من جديد ممتـشقين زمام الأمور في البلاد وبعد أن اكتسبوا خبرة كافية في كيفية التعامل مع هؤلاء الامازيغ ووضعت تحت تصرفهم الأموال الطائلة والإمكانيات الضخمة وأطلقت أيديهم لتشكيل المجتمع الليبي من جديد بطريقة تمكّـنهم وتبـسّط لهم سبل السيطرة والفساد.

ثانيا : الاستمرار المتعمد والمتزايد في مكافحة ومنع انتشار الأسماء الامازيغية بتسليط وتعيين اعتى العروبيون شوفينية بمكاتب السجل المدني والذين يمقتون الامازيغية ومن يتحدث بها ويصاب الواحد منهم بالدوار بمجرد ذكر اسم امازيغي أمامهم ، فكيف ننتظر من مثل هؤلاء أي انفراج ، والذي يؤكد استحالة حدوث أي انفراج هي الشكاوى والمطالب المقدمة إلى سيف الإسلام أولا ثم إلى رئيس وأعضاء الكونجرس الامازيغي والتي ظلت كما هي دون اتخاذ أي إجراء بشأنها وظل المئات من الأطفال محرومين من استخراج وثائق هوية لهم وحرمانهم من دخول المدارس وذلك إما بسبب حملهم لأسماء امازيغية منعت بحكم القانون وبأثر رجعي وإما بسبب منع تسجيلهم بالسجلات المدنية بعد صدور القانون ، وستتراكم تلك الحالات التي سوف تنتج جيلا بلا وطن وبلا هوية بالإضافة إلى انه جيل أمي لا يكتب ولا يقرأ في عصر تتسابق فيه شعوب العالم لغزو الفضاء الخارجي وهدا لسبب بسيط وهو انه جيل ليبي متمسك ومحافظ على أصالته وانتمائه وهويته .........؟. يا رافعي شعارات العروبة يامن تتشدقون صباحا مساء بدعمكم للحرية ومساندتكم لمطالب حقوق الإنسان وممارسة الديمقراطية مالنا لا نجد أيا منكم يقف بجانب هؤلاء الأطفال مؤيدا لهم لنيل حقا من حقوقهم الأساسية أيها المثقفون الجهلة أيها الواعون ألفاقدي الصواب كفاكم شعارات وكفاكم كذبا يا عداء أنفسكم.

ثالثا : الحرص على قفل وسد كل الأبواب والمنافذ والدروب التي تفضي إلى تأسيس جمعية ثقافية أو أهلية ، فرغم القوانين المزعومة والصادرة على الورق فقط بشأن تأسيس و تنظيم الجمعيات الأهلية إلا أن هذا الأمر يعد من المحذورات ولا ينبغي التطرق إليه حتى بالهمس ، فلقد تم تقديم أكثر من عشر جمعيات أهلية بمختلف المسميات و الاهذاف عن طريق قنوات رسمية وفوق الرسمية ولم ترى أيا من هذه الجمعيات النور حتى هذه اللحظة .... وقد توالى تقديم هذه الطلبات منذ عام2000 وحتى 2006 ميلادي[2950 ـ 2956 أمازيغي] ، فيا ترى أن هذا الرفض المقنّع هو المقصود من التصريحات والوعود التي أدلى بها النظام من خلال نجل القذافي في زيارته ليفرن حيث يقول مالا يعني ويظهر عكس ما يبطن ، أم انه أسلوب جديد ومتطور لإسكات الصوت الامازيغي وتخديره ..؟؟؟

رابعا : اكتشاف فنون جديدة للاستيلاء على الأراضي من أهالها الامازيغ فبعد أن كان هذا الأمر يتم علنا وفي وضح النهار وتحت شعار ٍٍٍ[ الأرض ليست ملكا لأحد] والتي اقترفت جرأئم اغتصاب للأراضي واستيلاء غير محدود في ظل هذه المقولة والقوانين الداعمة لها مثل قانون رقم [4] حيث ثم تطوير أسلوب الاستيلاء والنهب عن طريق نزع الملكية للمصلحة العامة وبعد ذلك يتم تخصيص هذه الأراضي داخل مخططات المدن وخارجها لآخرين وافدين ببناء مساكن لهم بعد أن تم مصادرتها من ملاكها الأصلين دون تعويض ويتم هذا وفقا لمخططات مدروسة ومؤد لجة بغية ادابة هولاء الناطقين للقضاء على هذه اللغة التي تؤرقهم وتقض مضاجعهم حتى يتمكنوا من الخلود الى أحلامهم الملونة بلون العروبة والتي ستسود العالم في أقل من عقد من الزمن إذا ما تخلصوا من هولاء الامازيغ المشاكسين والمقلقين وسيعود الى العروبة مجدها الغابر كما كان أيام عنترة والمهلهل ودا حس والغبراء وحرب البسوس وأخيرا أبو زيد الهلالي [ لوكان بوزيد عمار عمر سواني بلاده ـ ومادام بوزيد دمار دمرها وخلاها حمادة

خامسا: استخدام وتطوير سلاح جديد لإبادة الامازيغ وهذا السلاح ذو فاعلية عالية جدا في القضاء على الأدمغة وتفريغها من محتواها وإعادة شحنها بسلوكيات وأفكار مقيتة ومميتة للعقل والقيم والنخوة والشهامة كما تسلب الشخص كافة قدراته الذهنية وقبل كل هذا تسلب الروح النضالية للشباب في المطالبة بحقوقهم واثبات دواتهم الشخصية والوطنية ،اذا فهذا السلاح مصمم بدقة متناهية لصناعة الموت البطيء والذي يؤدي بصاحبه إلا بعد أن يخلف وراءه مآسي وينبت الرذيلة والبؤس وأحيانا كثيرة أمراض مزمنة يؤرثها المدمن لأهله وأطفاله ويجبرهم على تجرع الكأس التي شرب منها دون اختيار منهم فيغدون بذلك ضحية الضحية فهو سلاح انتشاري كالقنبلة النووية بل أسوا أثرا على المدى الطويل .
إن هذا السلاح أسمه [ المخدرات ـ أسعارها ارخص من أسعار التبغ ] والتي سعت أجهزة النظام بمختلف أنواعها وألوانها بتسليطها على شريحة الشباب بصفة عامة داخل المجتمع الليبي وعلى فئة معينة هي الناطقين بالامازيغية على وجه الخصوص حيث أجتهد النظام في خلق وابتداع كل السبل و الوسائل التي من شانها القضاء على هذا المجتمع الصغير في عدده والكبير في مقوماته الحضارية والثقافية فهو يمثل الذاكرة الناطقة لحضارة الشعب الليبي حيث أن اللغة الامازيغية تمثل الوعاء الذي يحوي ويختزل مختلف ألوان الحضارة الليبية ، فأرادوا أن ينسوا هذا الشعب موروثة الحضاري للقضاء على هذه الذاكرة الحية بعد أن اقنعوا الشعب بأفكار وأيدلوجيات دخيلة عليه تنزعه ثوبه الوطني والحضاري وتلبسه جلباب فضفاض غريب عليه تحت شعار العروبة أولا وأخيرا .
فإذا ما قمنا بدراسة ميدانية لمجتمع الناطقين بالامازيغية سواء في مناطق تواجدهم داخل العاصمة أو بمناطقهم الأصلية فسنجد عدد كبير جدا يمثلون نسبة تصل الى أكثر من 50 في المئة من الشباب يتعاطون المخدرات ويتم زراعة وصناعة رؤؤس لترويج المخدرات والتي يتم دعمها وتمويلها بل وحمايتها أيضا من قبل أجهزة النظام بحيث أصبح انتشار هذه الظاهرة ملفتة للنظر وبات كل منزل تقريبا لا يخلو من فرد أو أكثر ممن يتعاطون المخدرات ، ورغم الشكاوى المقدمة والمتكررة لأجهزة الدولة ذات العلاقة إلا انه لا حياة لمن تنادي[ مع العلم أنه لا يصعب السيطرة على مثل هذه الظواهر من قبل نظام يمتلك أجهزة أمنية قوية وفي دولة مثل ليبيا لا يتعدى سكانها الخمسة ملاين ] وهذا يعطي مؤشرا واضح وجلي للدور الذي يلعبه النظام داخل هذه المناطق فنحن في هذه المناطق كل يوم نلتقي بمروج جديد يتم إرساله من طرابلس بعد إعداده لهذا العمل ويكون من دوي السوابق غالبا وهو من المدمنين حيث يكون التعامل معه وتوجيهه سهلا وميسرا من قبل أفراد النظام بعد أن ثم إخضاعه لتجارب كثيرة داخل العاصمة وتلقيه دورات مكتفة في كيفية ترويج واستقطاب المراهقين واستغلال الظر وف الاجتماعية والحاجة لبعض الأفراد وهذا أدى إلى تكون خلايا إجرامية مما زاد الطين بلة وأضحت هذه المناطق مرتعا خصبا لنمؤ هذه الطفيليات المخبرية والتي يتم خلقها وزرعها عبر مختبرات ومعامل النظام [ الأجهزة الأمنية ] والدعوة ملحة لتفطن واليقظة لمحاربة هذه الظاهرة قبل أن تأتي على الغث والسمين وقبل أن يستفحل العطب فهلموا لهدم أسس هده المؤامرة المدبرة ضدنا فالجميع مدعو للوقوف للحد من انتشارها من جميع شرائح المجتمع ومؤسساته الأهلية [ إن سمحوا بتأسيسها ] من أجل مجتمع سليم ومعافى فلا بقاء للامازيغية في ظل مجتمع يسوده الفساد اللاخلاقي[ اتحشلـّها وهي ميتة] .

سادسا: خلق جو من التخاذل والإحباط والتشكيك بين صفوف المناضلين الذين كانوا بالأمس يدا واحدة قوية فأصبحوا شيعا وزرافات حيت نجحت مخططات النظام في النيل من النخبة الوطنية واختراقها وتشتيت جهودها وألهتهم عن قضيتهم الأساسية باختلاق قضايا ومسائل ثانوية لا تخدم القضية الأم بقدر ما تزيد من فرقة هذه النخبة وتفكيك تلاحمها وإضعافها.

سابعا: وأخيرا تكليف عناصر[ لها تاريخ طويل في العداء للامازيغية و مناظليها والكيد لهم] لأخذ زمام الأمور داخل هذه المناطق وتقليدهم لمناصب تمكنهم من السيطرة على مجريات الأحداث مثل ما يسمى بلجان التصعيد الشعبي [ر يئس وأعضاء لجنة الإشراف على التصعيد بيفرن ] ولجان توزيع الثروة؟ ؟[ رئس لجنة توزيع الثروة بيفرن ] [ومنسق القيادات الشعبية بمنطقة يفرن] والذين هم وآخرين قاموا باستبعاد المناظلين وإقصائهم من عملية التصعيد خلال الدورة السابقة بتهمة النشاط الامازيغي وهذا قليل من كثير من نتائج زيارة نجل القدافي الى يفرن والانفتاح على الامازيغية ’’ *.

ـــــــــــــــــــــــ
*عن مناضل أمازيغي ليبي
المصدر : موقع تاوالت tawalt











#مليكة_مزان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نهدي آخر الأنبياء وأول الكفرة
- إلى مناضل أمازيغي / الرسالة : 7
- إلى مناضل أمازيغي الرسالة : 6
- لغتي التي
- بأقراص ’’ ڤاليوم’’ ومشنقة
- إلى مناضل أمازيغي / الرسالة : 5
- إلى مناضل أمازيغي / الرسالة 4
- * إلى مناضل أمازيغي / الرسالة : 3
- إلى مناضل أمازيغي / الرسالة : 2
- لتذهب ’’ الوحدة العربية ’’ إلى الجحيم
- من أجل الحب
- لأني محسوبة على ثقافة القتل
- ست رصاصات في صدغ زبونْ
- إلى ’’ مناضل ’’ أمازيغي *
- سأوغل في الرقص وويله جسدي
- اِقترفْني
- متمردا ً يمر نهدكِ من هنا
- نهدي سلاحي المجيد
- لا تذكرني حين تحصي الأرض خطاياها
- في ليون* وكأنما كل الأشياء عادية


المزيد.....




- مفوض الأونروا يحذر من خطط إسرائيل لحل الوكالة: تقوض قيام دول ...
- الأونروا: أنباء عن وفاة طفلين على الأقل بسبب الحر في غزة
- والدة أمير قطر تلتقي المفوض السامي للأمم المتحدة لشئون اللاج ...
- منظمات حقوقية تنتقد قمع الأصوات المؤيدة للفلسطينيين في أوروب ...
- تعليق أمريكي على إقرار قانون مكافحة البغاء والمثلية الجنسية ...
- هل تصدر -الجنائية- مذكرات اعتقال بحق -نتنياهو- و-غالانت- هذا ...
- العراق يُقر مشرع قانون يجرم العلاقات الجنسية المثلية وسط -ان ...
- لم يتضمن عقوبة الإعدام.. قانون جديد في العراق يجرّم المثلية ...
- واشنطن تنتقد العراق بعد إقرار قانون يجرم العلاقات المثلية
- اعتقال مرشحة للرئاسة الأمريكية بسبب غزة!


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مليكة مزان - هل من انفتاح ليبي حقيقي على الأمازيغية ؟