أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غيفارا معو - من ذاكرة الورد














المزيد.....

من ذاكرة الورد


غيفارا معو
باحث وناشط سياسي ,واعلامي

(Ghifara Maao)


الحوار المتمدن-العدد: 6550 - 2020 / 4 / 30 - 17:57
المحور: الادب والفن
    


... Ji bîrgeha gulan min miska te bir û xiste şûşeyeke biçûk de
...û li seranserê zemînê û Mîrnişîna miskê
bi xwe re gerand
Bi omîda mînaka wê bibînim
Tewş çû bi ser neketim
Lewre dîsa vegriyam geryam
Min pîremêrek dît
salan ew paş guh kiriye
Bi rêzdar î li cem wî rawestiyam
Min jêre got : ey şêxê Rêzdar
Ez ji gerê westiyam
Ji ger û çûna her derî
Bi serneket ku miskê bibînim
Weke miska dayîka min
...Bihna destê wê û nanê tenûrê
...Got : kurê min bigre ji pîremêrekî ku salan ew paşguh kiriye
Tu mîna miska wê nebîne
ne li cem wê be
Ji te hez dikim wa periya min
...Ji te hez dikim wa dayîka min
===============÷÷÷÷

مِن ذَاكِرَة الْوَرْد
أَخَذَت عِطْرِك
وَضَعْته فِي قَارُورَةٍ صَغِيرَة
جبتُ بِهَا أَنْحَاء الْمَعْمُورَة
وممالك العِطْر . . .
عَلَنِي أَجِد شَبِيهًا لَهَا
أفلستُ . . . فشلتُ . . .
وَعِنْدَمَا عُدَّت ثانيةً
أجوبُ . . . . . .
صَادَفَت كهلاً
غَدَرَت بِه السُّنُون
تَوَقَّفَت عِنْدَه بِوَقَار
قُلْت أَيُّهَا الشَّيْخُ الْجَلِيل
لَقَد تَعِبَت كَثِيرٍ مِنْ الْبَحْثِ
مِن التَّجْوَال فِي كُلِّ مَكَان
فَشُلَّت أَنْ أَجِدَ عطراً
يُشْبِه عِطْر أُمِّي
رَائِحَة يَدَيْهَا وَخُبْز التَّنُّور
قَالَ يَا بُنَيَّ خُذْهَا مِنْ كهلٌ
غَدَرَ بِهِ السُّنُون . . . .
لَنْ تَجِدَ كعطرها إلَّا عِنْدَهَا
أُحِبُّكَ يَا مَلّاكِي
أُحِبُّكَ يَا أُمِّي .



#غيفارا_معو (هاشتاغ)       Ghifara_Maao#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخروج من تحت جلباب أبي ... 11
- بيان بمناسبة الأول من أيار عيد العمال العالمي
- انهيار القيم الاخلاقية على الصفحات الزرقاء
- الأمانة والأخوة الحقيقية بين الكوردي والأرمني
- قامشلو الجريحة
- بِالظُّلْم تَزُول النِّعَم .
- عدالة الجنون
- بمناسبة عيد الصحافة الكوردية
- الخروج من تحت جلباب أبي. 10
- اوجه التشابه بين الارتزاق الثقافي والارتزاق السياسي لدى أشبا ...
- قديسات الكورد
- الديمقراطيات الدونكيشوتية......4
- الراحلون إالى أرصفة العالم
- مَوَاسِم حَصَاد الْأَرْوَاح
- الديمقراطيات الدونكيشوتية.......3
- الديمقراطيات الدونكيشوتية.......2
- الديمقراطيات الدونكيشوتية.....1.....
- الدجاجة التي أصبحت ديكاً
- هكذا كان الوداع
- قصة رويت على لسان اسير الحرية عبدلله اوجلان


المزيد.....




- من الكوميديا إلى كوكب تحكمه القردة، قائمة بأفضل الأفلام التي ...
- انهيار فنانة مصرية على الهواء بسبب عالم أزهري
- الزنداني.. رائد الإعجاز وشيخ اليمن والإيمان
- الضحكة كلها على قناة واحدة.. استقبل الان قناة سبيس تون الجدي ...
- مازال هناك غد: الفيلم الذي قهر باربي في صالات إيطاليا
- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غيفارا معو - من ذاكرة الورد