أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم القبطي - بين الأب متى المسكين وأبي مصعب الزرقاوي (*)















المزيد.....

بين الأب متى المسكين وأبي مصعب الزرقاوي (*)


ابراهيم القبطي

الحوار المتمدن-العدد: 1582 - 2006 / 6 / 15 - 11:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من هو الأب متى المسكين؟
- توفي الأب متى المسكين عن عمر يناهز السابعة والثمانين بعد مرض قصير الأجل في 8 يونيو 2006 ، عن عمر يناهر ال 87 عاما.
- هو يوسف اسكندر الذي ولد عام 1919 بمدينة بنها بالقليبوبية .
- تخرج فى كلية الصيدلة جامعة القاهرة عام 1944.
- فى عام 1948 , باع كل ممتلكاته ( فيلات , سيارات , صيدليات ....الخ ) , و توجه الى الرهبنه بدير الانبا صموئيل العامر بجبل القلمون . فى عام 1950 ترك الدير و توجة الى وادى الريان للتوحد , و انضم اليه 7 رهبان اخرين فى عام 1960, و فى عام 1964 زاد العدد الى 12 راهب .
- على مدى حياته الرهبانية اتسعت مساحة الدير الذي سكن فيه –دير الأنبا مقار- ستة أضعاف المساحة الأصلية بحيث تتسع لمائة وخمسين راهباً ، وألف أكثر من 180 كتاباً بخلاف ما كان ينشره من مقالات في مجلات وجرائد دورية (أكثر من 300 مقالة).
- وبالمفهوم اللغوي ، الرجل كان متطرفا مسيحيا (1) ، لم يكتف بأن يحب إلهه ، بل قرر أن يعتزل العالم ليتواجد مع هذا الإله و يتلذذ بالعيش معه ، ترك كل العالم وقرر أن يلجا للصحراء ، فتحولت الصحراء على يديه إلى اللون الأخضر ، وتتلمذ على يديه المئات وعلى كتاباته الآلاف ، ومع تطرفه لم يرفع سلاحا ، ولم يهاجم أحدا . ولم يذبح أحدا (2) . تبع تعاليم كتابه المقدس حرفيا
"بل اني احسب كل شيء ايضا خسارة من اجل فضل معرفة المسيح يسوع ربي الذي من اجله خسرت كل الاشياء وانا احسبها نفاية لكي اربح المسيح" (الرسالة إلى فيلبي 3: 8)

*****
أما من هو أبو مصعب الزرقاوي؟
- توفى أبو مصعب الزرقاوي في 7 يونيو 2006 ، عندما اعلن رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي عن مقتله في غارة امريكية .
- هو أحمد فاضل نزال الخلايله، أردني الجنسية. المولود في 20 اكتوبر 1966
- متزوج وله 4 اطفال.
- كان أمير تنظيم "قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين" الذي هو فرع تنظيم القاعدة في العراق، بعد ان بايعت جماعة "التوحيد والجهاد" (وهو الإسم الأول للجماعة), أسامة بن لادن أميرا عاماً عليها عام 2004.
- ينتمي الزرقاوي -الذي لقب بهذا الإسم نسبة- لمدينة الزرقاء الأردنية
- سافر الى افغانستان في ثمانينيات القرن العشرين لمحاربة القوات السوفييتة.
- مكث الزرقاوي فترة 7 سنوات في السجون الأردنية وذلك بعد القبض عليه وتعذيبه في الأردن بتهمة التخطيط لمهاجمة إسرائيل
- وبعد مغادرة الزرقاوي السجن، يُعتقد انّه غادر مرة اخرى الى افغانستان وكون معسكراً في اقليم هيرات المحاذي للحدود الإيرانية فبدأ أتباعه يتوافدون إليه من الأردن وسوريا والعراق ولبنان وغيرها ,ومكث فيها حتى دخول القوات الأمريكية ، وحيث قرر بدء الجهاد .
- قام التنظيم الذي يقوده بالعديد من العمليات الجهادية في العراق كتفجير مبنى الأمم المتحدة الذي أدى إلى مقتل ممثلها سيرجيو دي ميللو وغيرها من العمليات العسكرية والتفجيرية ضد قوات التحالف بقيادة امريكا في العراق وقوات الأمن العراقية.
- دعى الى محاربة الشيعة لأنهم وقفوا صفاً واحدا ضد أهل السنة - حسب زعمه.
- ولقد بلغ عدد العمليات التفجيرية التي قام بها تنظيم القاعدة في العراق لوحده أكثر من 800 عملية حسبما ذكره الدكتور أيمن الظواهري نائب أسامة بن لادن.
- وتهدف الجماعة حسب تعبيرها إلى "إقامة مجتمع إسلامي والجهاد ضد الكفر". وقد رصدت الإدارة الأمريكية مبلغ 25 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدّي للقبض عليه.
- وبالمفهوم اللغوي أيضا ، الرجل كان متطرفا مسلما(3) ، ومع تطرفه فجر وقتل متبع سنة محمد حرفيا الذي يؤكد قائلا : « أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ . فَإِذَا قَالُوهَا وَصَلَّوْا صَلاَتَنَا ، وَاسْتَقْبَلُوا قِبْلَتَنَا ، وَذَبَحُوا ذَبِيحَتَنَا ، فَقَدْ حَرُمَتْ عَلَيْنَا دِمَاؤُهُمْ وَأَمْوَالُهُمْ إِلاَّ بِحَقِّهَا ، وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ » . (البخاري- باب الصلاة-392)

*****
قد يبدو للوهلة الأولى أن الفروق صارخة بين الأثنين ، وأنه لا مجال للمقارنة بين راهب مثقف فيلسوف ومجاهد جاهل دموي ، بين شيخ وقور وشاب ملتهب ، بين نقيضين . ولكن الحقيقة أعمق من هذا ، فالأثنان يشتركان في صدق الدافع الديني إلى حد التطرف ، وهو العامل الأول في حياتهما الذي حرك نوزاعهما وقدر مصير ونهاية كل منهما . لم يكن أي منهما من السلطات الدينية الرسمية (أساقفة أو بطاركة أو شيوخ الفتاوي من الأزهر والمؤسسة الدينية السعودية) ، لم يكن أي منهما من أصحاب الفتاوى الدينية ، لم يكن أي منهما ذا علاقة حميمة بالسلطات الحاكمة ، بل أن كل منهما كانت له شعبية بين جموع المؤمنين ، فقد أحب الكثير من المسيحيين الأب متى وتتلمذوا على كتاباته ، وفي المقابل تعاطف الكثير من عامة المسلمين مع المجاهد أبي مصعب ، كل هذا يشير وبقوة إلى نقاء الدافع الديني لكليهما. ويجعل كل منهما عينة نادرة لدراسة هذه الدوافع الدينية المقدسة.

فالأب متى المسكين أحب إلهه إلى درجة التطرف فأحب الحياة و العلم والدراسة والزهد ، وأبو مصعب الزرقاوي تبع إلهه أيضا إلى درجة التطرف ، فحاول أن يرضيه بكافة الوسائل و الطرق ، فذبح وقتل وفجر وأحرق من أجل أن يعلي شأن الإسلام والدين .

مما يقودنا إلى التساؤل ما مصدر ثقافة الحياة في حياة الأب متى ، و ثقافة الموت في حياة أبي مصعب الزرقاوي ...قد لا نجد الإجابة إلا في كتابات كلا منهما :

*****
فمن أقوال الأب متى المسكين:

"لكم ان تتخيلوا الربح الذي صار لنا من تجسد المسيح ، فعندما مات أنهى على الموت وهذه حقيقة معاشة "من آمن بي وان مات فسيحيا ، ومن كان حيا وأمن بي فلن يموت إلى الأبد" ، فهو لم يموت ولن يموت لأنه قال لهم لأني أنا حي فأنكم ستحيون ، عند التناول يقول أبونا "يعطي للحياة الأبدية" ، أنت لن تموت موت أدم ولكن الجسد سيتغير لكي يصير على شبة جسد تواضعنا وعلى شبه جسد مجده.

موت المسيح تكميل للتجسد وتكميل لخميس العهد لكي يعطي البشرية الجديدة ما يضمن خلودها وعدم سقوطها ويعطيها النعمة التي بلا ندامة .

هناك اعتقاد خاطئ أن المسيح يغضب منا (بسبب الخطأ) ، ولكن مع المسيح لا حزن ولا كآبة ولا تنهد فهو لا يحزن منا إطلاقاً ، لم يعد يملك علينا لا حزن ولا كآبة ولا تنهد ولا خطية ولا ناموس خطية ولا موت ، فالذي يجعلنا نحزن حتى نصل إلى الموت هو ناموس الخطية العامل في الأعضاء ، وهو الذي يحكم على الإنسان تلقائياً حكم بالموت ، ولكن الناموس مات وما يعمل فيك هي اللعنة التي صدرت من الله على الإنسان عندما قال له موتاً تموت ، ولكن هذه انتهت أنهى المسيح عليها بموته وعوض الموت أعطانا حياة أبدية وأعطانا نعمة بلا ندامة تملك فينا ونملك فيها بلا فراق." (4)

*****
ومن أقوال أبي مصعب الزرقاوي في بيانه الجهادي للأمة الإسلامية

"الحمد لله معزالإسلام بنصره وُمذل الشرك بقهره ومصرف الأمور بأمره ومستدرج الكافرين بمكره
الذي قدَّر الأيام دولاً بعدله والصلاة والسلام على من أعلى منار الإسلام بسيفه أما بعد:
أمة الإسلام
أبشري فقد بدأت تباشير الفجر وهبت رياح النصر فلقد أكرمنا الله في الفلوجة بنصر مؤزر
في يوم من أيام الله و كان الفضل لله وحده
أمة الإسلام
هل بقي عذر للقاعد ؟ وكيف ينام المسلم الحر ملأ جفنيه
وهو يرى الإسلام يذبح ويرى نزيف الكرامة
وصور العار وأخبار الامتهان الشيطاني لأهل الإسلام رجالاً ونساءً في سجن أبي غريب فأين الغيرة وأين الحمية وأين الغضب لدين الله وأين الغيرة على حرمات المسلمين وأين الثأر لأعراض المسلمين والمسلمات في سجون الصليبين .
أما أنتم علماء الإسلام فإلى الله نشكوكم أوما ترون أن الله قد أقام الحجة عليكم بشباب الإسلام الذين أذلُّوا أعتى قوة في التاريخ فكسروا أنفها وحطموا كبريائها
أوما آن لكم أن تتعلموا منهم معاني التوكل وتستلهموا من فعالهم دروس التضحية والفداء إلى متى تظلون كالنساء لا تحسنون إلا لغة اللطم ولا تعرفون إلا طريق العويل والبكاء
فهذا يناشد أحرار العالم وذاك يتوسل إلى كوفي عنان وثالث يستجدي عمرو موسى ورابع يطالب بمظاهرات سلمية وكأنهم لم يسمعوا إلى قوله تعالى (( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ ))
أوما شبعتم من جهاد المؤتمرات و المعارك الخطابية أوما آن لكم أن تسلكوا طريق الجهاد وتحملوا السيف الذي بُعث به سيد الأنبياء
ونرجوا منكم أن لا تتورطوا كعادتكم في إنكار ما سنفعله إرضاءً للأمريكان
فقد أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو سيد الرحماء بضرب أعناق بعض أسرى بدر وقتلهم صبرا
ولنا فيه أسوةٌ و قدوة حسنة
أما أنت كلب الروم بوش أبشر بما يسؤك وانتظر بعون الله أياماً عصيبة وستندم أنت وجنودك على اليوم الذي وطئت فيه أرض العراق
واجترأت فيه على حمى المسلمين
ورسالة أخرى الى العميل الخائن برويز مشرف فنقول له نحن في أشد الشوق انتظاراََ لإستقبال جنودك
فوالله لنطلبهم قبل الأمريكان وسنثأر لدماء أخواننا في وانا وغيرها
وأما أنتن أمهات وزوجات جنود الأمريكان فنقول لكنَّ أ نَّ عرضنا على الإدارة الأمريكيه مفاداة هذا الأسير ببعض الأسرى في سجن أبي غريب فامتنعت
فنقول لكنَّ إن كرامة المسلمين والمسلمات في سجن أبي غريب وغيرها دونها الدماء والنفوس
ولن يصلكم منا الا النعوش إثر النعوش والتوابيت تلوا التوابيت ذبحاً على هذه الطريقة.........
((فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ))" (5)

*****
لعلنا نستطيع أن نستنتج بعد ذلك - مستريحي الضمير- الفرق بين مصدر ثقافة الحياة في حياة الأب متى و بين مصدر ثقافة الموت في حياة أبي مصعب الزرقاوي ، إنه الإله الذي يعبده كل منهما .
أحدهما يقول :" واما انا فقد أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم افضل." (يوحنا 10: 10)
ويقول:" انا هو القيامة والحياة.من آمن بي ولو مات فسيحيا." (يوحنا11: 25)
والآخر يقول:" "فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ" (التوبة 5)
ويقول:"قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ" (التوبة 14)

فقد أتفق الأثنان في التطرف الديني ، ولكن ماهية الإله قدرت طبيعة أحدهما الفلسفية والروحية ، وطبيعة الآخر الدموية الجهادية ... وكلٌ على شاكله إلهه ينقلب .

يقول النبي موسى في وصيته إلى الشعب اليهودي والتي مازالت تتردد عبر القرون :
" أشهد عليكم اليوم السماء والارض . قد جعلت قدامك الحياة والموت . البركة واللعنة . فاختر الحياة لكي تحيا انت ونسلك . اذ تحب الرب الهك وتسمع لصوته وتلتصق به لانه هو حياتك " (تثنية 30: 19)

ولكن يبقى السؤال الذي يبحث عن إجابة داخل كل عقل وروح ... من هو إله الحياة لكي نلتصق به ؟

------------------------
الهوامش و المراجع:
* فكرة المقال مأخوذة من: http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=14727
1) المقصود بالتطرف في هذه المقالة المفهوم اللغوي بمعنى المبالغة في الفعل ، وليس بالمعنى الدارج والذي أصبح كالسباب.
2) للمزيد من المعلومات عن حياة الأب متى المسكين: http://www.stmacariusmonastery.org/f_matta06.htm
http://www.fathermatta.com/arabic/about.php
3) المصدر هو موسوعة ويكيبديا المجانية:
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%A8%D9%88_%D9%85%D8%B5%D8%B9%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B2%D8%B1%D9%82%D8%A7%D9%88%D9%8A
4) المقال كاملة: http://www.fathermatta.com/arabic/preach_of_month.php
5) المصدر: http://www.montada.com/showthread.php?t=277528
أو : http://www.uga.edu/islam/zarqawi.html
أو : http://www.n9com.com/vb/archive/index.php/t-11977.html
أو: http://www.msa6el.com/vb/printthread.php?s=ca172af95463066e15feceac2691c242&t=3009



#ابراهيم_القبطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاولات لتجميل قبيح الإسلام
- أساطير قرآنية [2]: مصدر أسطورة الإعجاز
- أساطير قرآنية : الاعجاز اللغوي
- البهائية تحت سيف الإسلام ... فهل من منقذ؟
- حوار مع جبريل [9] ... عن محمد وقريش ونهاية الإسلام
- حوار مع جبريل [8] ... عن محمد ومسيحيي جزيرة العرب
- رقصة موت إسلامية
- حوار مع جبريل [7] ... مزيد من علاقات محمد الجنسية
- حوار مع جبريل [6] ... عن محمد و النساء
- رجل الأعمال السعودي ضد الحوار المتمدن ..وحرب طواحين الهواء
- حوار مع جبريل [5] ...عن يهود المدينة و جزيرة العرب
- بول البعير... طب اسلامي أم كارثة إنسانية
- حوار مع جبريل [4] ... محمد في الطريق إلى الهجرة
- قتلى شعبي
- حوار مع جبريل [3] ... الفترة الأخيرة في مكة
- حوار مع جبريل [2] ... السنوات الأولى في مكة
- حوار مع جبريل [1] ...حول بداية الاسلام
- تجسد الكلمة (4): التجسد و تثوير الانسان و الحضارة –الجزء الث ...
- تجسد الكلمة (3) : التجسد و تثوير الانسان والحضارة
- تجسد الكلمة (2) : التجسد كحدث في التاريخ


المزيد.....




- ترامب يتهم اليهود المؤيدين للحزب الديمقراطي بكراهية دينهم وإ ...
- إبراهيم عيسى يُعلق على سؤال -معقول هيخش الجنة؟- وهذا ما قاله ...
- -حرب غزة- تلقي بظلالها داخل كندا.. الضحايا يهود ومسلمين
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم القبطي - بين الأب متى المسكين وأبي مصعب الزرقاوي (*)