أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رانية مرجية - خربشات














المزيد.....

خربشات


رانية مرجية

الحوار المتمدن-العدد: 6549 - 2020 / 4 / 28 - 03:02
المحور: الادب والفن
    


ان قلبك هو كنيستك او مسجدك فحافظ على نقاء قلبك وفكرك وكن للإنسان انسان فالدين عند الله المحبة وفقط المحبة
الانسانية اولا فان كنت انسان فالله يسكن في قلبك وانت تسكن في قلب الله
----

الله يقدر حالتك ولا ينخدع بابتسامتك يلمس أعماقك و يفهم صمتك قبل كلماتك
-----
لقد أثبت عالم العلم منذ فترة طويلة ان الضم صحي وهو عبارة عن لمسة محبة ودفئ عندما نضم أو نلمس أحدا، تنتج أجسادنا هرمونا يقلل من القلق والتوتر ويتحول الى فيتامين للروح لهذا ضموا من تحبون دائما اطفالكم اخوتكم ابائكم امهاتكم وايضا اصدقائكم
-----
أجمل الاصدقاء ذلك الذي يجعلك تضحك من اعماق القلب والروح رغم نزف الوجع
-----
احيانا نظن ان الله تركنا والعكس هو الصحيح الله يمتحننا دائما ليعلمنا ان نكون انسانيين ولنشعر بألم الاخرين ونتألم معهم ونطور رؤيتنا ونجدد امور كثيرة في حياتنا كنا غافلين عنها
-----
الصلاة تمنحك سلام القلب والعقل والروح الصلاة تطهر اعماقك وتسدد وتؤيد خطواتك وتجدد كالنسر شبابك صلي باستمرار ليل نهار وجدد علاقتك مع الله فهو المحبة ونبع الرجاء والشفاء إله المستحيلات الذي لا يعسر عليه امر
----
لا يمكن لعقيدة تحترم عقل الإنسان , أن لا تحترم حريته , فالعقل من دون حرية هو عقل ملغى ومعطل , ومقولة أن هذا الدين أو ذاك هو دين عقل تبقى مقولة باطلة وجوفاء ما دامت أيديولوجية هذا الدين معادية لحرية الإنسان وحرية تفكيره وعقله
-----
ان الحرية التي نتكلم عليها الآن هي حرية الإنسان بإزاء الله ذاته , لأن المشكلة الأساسية للحرية الحقيقة هي في الواقع , مع الله : في الوقوف أمام وجهه , في التعامل معه , في التكيف مع علمه للغيب وللمستقبلات , في التحرر من قيود النواميس الكونية التي وضعها , في الخروج من محدودية المكان والزمان , في تحدي المصير, في التفلت من ضغط المطلق وهيمنته الكلية على البشر...
-----
تصادقت مع الله منذ أمد بعيد أحببته وأحبني وحبنا لبعض غير مشروط أو محدود فالله هو والدي وكثيرا ما تبكي الابنة أمام أبيها وكثيرا ما يشاركني دموعي الساخنة وعندما يراني ارتجف يضمني إلى صدره واقبله قبلة مقدسة عندما كنت في السادسة من عمري سكنني الله وسكنته أيضا كنت في قلب الله وعاش الله في ضميري وعلمت من يومها أن لا خوف مع الحب أو اضطراب الهي هو ثالوث الحياة النور الحب لا حياة دون محبة فالمحبة هي رباط الكمال فالوصايا الإلهية لا تكذب لا تسرق لا تزني لا تشتهي امرأة قريبك نستطيع ان نختزلها بكلمة واحدة أحبب نعم أحبب أحبب قريبك كنفسك أحبب وطنك أحبب أحبب ولا تنسى ان بالوحدة والحب والتلاحم بيننا نحن الفلسطينيون نستطيع أن ندحر مخططات بني صهيون في شرذمتنا واسر لتنا وتفتيتنا
----
ثالوث الحياة النور الحب لا حياة دون محبة فالمحبة هي رباط الكمال



#رانية_مرجية (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رمضان يجمعنا في البيت: مسابقة -فوازير رمضانية- قطرية لهيئة ا ...
- وجهوا انظاركم فقط الى السماء
- بكاء أب
- باقات من الورد والمحبة والاحترام لمربي الأجيال الفاضل فايز م ...
- سينسى الأطفال الكورونا ولكنهم لن ينسوا من تواصل معهم بمحبة
- الايمان والصبر في مواجهة الكورونا -
- هموم إنسانية
- مجموعة زهرة الامل في الجماهيري مجد الكروم يتألقون في بازاهم
- اريد أن أكون معي
- أسف اختي لن أكرر غلطتي –
- الى متى
- سأغني وأغني وأغنى
- سر نجاح أي شخص فينا التواضع والمحبة –
- نجاح باهر لمهرجان الميلاد في دير حنا
- لروحك الطاهرة كل المحبة والسلام أم ميشيل الغالية
- نحواندماج اناس مع اعاقة في المراكز الجماهيرية
- حقيقة جميلة
- في طريق العودة للذات
- ليتني تطبيق
- في رحيل المسرحي العربي الكبير د. نادر مصطفى القنة


المزيد.....




- رواية -الحرّاني- تعيد إحياء مدينة حرّان بجدلها الفلسفي والدي ...
- ضجة في إسرائيل بعد فوز فيلم عن طفل فلسطيني بجائزة كبيرة.. و ...
- كيت بلانشيت ضيفة شرف الدورة الـ8 من مهرجان الجونة السينمائي ...
- رائحة الزينكو.. شهادة إنسانية عن حياة المخيمات الفلسطينية
- لحظة انتصار على السردية الصهيونية في السينما: فيلم صوت هند ر ...
- -أتذوق، اسمع، أرى- كتاب جديد لعبد الصمد الكباص حول فلسفة الح ...
- “انثى فرس النبي- للسورية مناهل السهوي تفوز بجائزة “خالد خليف ...
- وفاة الممثل والمخرج الأمريكي روبرت ريدفورد عن عمر ناهز 89 عا ...
- الشلوخ في مجتمعات جنوب السودان.. طقوس جمالية تواجه الاندثار ...
- سوريا.. فوز -أنثى فرس النبي- بجائزة خالد خليفة للرواية في دو ...


المزيد.....

- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رانية مرجية - خربشات