رانية مرجية
                                        
                                            
                                                    
                                                
كاتبة   شاعرة  ناقدة  مجسرة صحفية وموجهة مجموعات
                                                    
                                                 
                                                    
                                                
(Rania Marjieh)
                                                    
                                                 
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                 
                
                
                 
                     
                
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 6439 - 2019 / 12 / 16 - 12:27
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              رغم ان العنصرية   متفشية في كل مكان  المكان الوحيد الذي لا تجد به عنصرية    في المستشفيات  حيث غرف المرضى  في كل غرفة قد تجد  عربي ويهودي متدين او حتى مستوطن يتقاسمون  المساحة والوجع   واحيانا يتقاسمون الآمال نفسها 
  هنالك لا يعد للسياسة أو التطرف أو الحقد أي مكان هناك فقد  يتعلمون  ان ينظر الواحد للأخر كانسان  كشريك في الوجع والامل وترتطم  علاقات إنسانية  وشراكة حقيقية   كل يتمنى  للآخر الشفاء ويحاول   التخفيف عنه  عبر كلمة طيبة  وحتى دعاء  
  وهنالك من يتغير بنسبة 99% ان كتب الله له الشفاء 
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #رانية_مرجية (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          Rania_Marjieh#
                         
                
                         Rania_Marjieh# 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                      
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟