أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل عياد - سيبهم يحتفلوا بهزمتهم على إنها انتصار














المزيد.....

سيبهم يحتفلوا بهزمتهم على إنها انتصار


عادل عياد

الحوار المتمدن-العدد: 6523 - 2020 / 3 / 25 - 23:59
المحور: الادب والفن
    


-سيبهم يحتفلوا بهزمتهم على إنها انتصار
وابدأ حرك الهوا المزيف
وابني مكانه عمار
متحاولش تحول التراب ماس
سيب التراب تراب

متخليهمش يلعبوا بأحلامك داهما مجرد سراب
أخرج من الضباب
غلف كونك بشعورك الخاص
إرسم أمانيك ولونها بالحقيقه
قلّب أفكارك بفاس
خلي فرحتك متعشقه جواك وبراك
وضحكتك تسلم عالقلوب
فالعالم كله يكون ليك

سمعهم صوت روحك وانت بتستنسخ منها جيشك
عرفهم
إزاي بتصففهم للنصر
متستناش جنود تانيين
ذاتك أقوى من الملايين
وحكمتك ميراث خاص من أجداد عظام طيبين

فرجهم صبرك وطموحك كأنهم فارس واحد بيعدي كل الحواجز
صدقك
إيمانك بنفسك يقدر يحرك جواهم الجبال
شجاعتك بحر ملهوش نهايه
قدرتك تقدر تبني بكره وبعده
إقدامك شمس ساطعه ( كالليالي البيضاء لسان بطرسبرغ )
قوم لم أسلحتك
( صبرك الحلم إيمانك بنفسك شجاعتك روحك طموحك حكمتك والأمل اللي جاي )
حارب في سبيل أهدافك الساميه
وارفع شعار
من النهارده انا وباقي الكون أطفالي الغاليين



#عادل_عياد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معارك
- مجرد شعور إلهي
- البوسه في الهوا نعمه
- مجرد سراب روح
- ليكي
- هوا
- متغيرتش
- كمالة كون
- وهم النفس
- عرافه
- همسْ القدر
- ابن الريح
- فصول
- استفهام
- الوجود
- روحها ليه
- من غير إسم
- مش عارف
- تعالَ معايا
- بانتوميم


المزيد.....




- تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة ...
- الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد ...
- من قال إن الفكر لا يقتل؟ قصة عبد الرحمن الكواكبي صاحب -طبائع ...
- أروى صالح.. صوت انتحر حين صمت الجميع
- السعودية تخطط لشراء 48 فدانا في مصر لإقامة مدينة ترفيهية
- هل يشهد العالم -انحسار القوة الأميركية-؟ تحليل فالرشتاين يكش ...
- التمثيل النقابي والبحث عن دور مفقود
- الفنان التونسي محمد علي بالحارث.. صوت درامي امتد نصف قرن
- تسمية مصارعة جديدة باسم نجمة أفلام إباحية عن طريق الخطأ يثير ...
- سفارة روسيا في باكو تؤكد إجلاء المخرج بوندارتشوك وطاقمه السي ...


المزيد.....

- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل عياد - سيبهم يحتفلوا بهزمتهم على إنها انتصار