أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيزار ماثيوس - وَصايا الحُب التِسعَةَ عَشَر














المزيد.....

وَصايا الحُب التِسعَةَ عَشَر


سيزار ماثيوس

الحوار المتمدن-العدد: 6517 - 2020 / 3 / 18 - 11:25
المحور: الادب والفن
    


الُحب هوَ ان تَرى اللهَ في َمحبوبَتِك
الُحب هوَ ان تَكون حَياتُكَ فِنجانً بِيدها
الُحب هوَ ان تُخِبرها بِمَدى سَعادَتِك بَحُبِها
الُحب هوَ ان تَرى نَفسَكَ في داخَلِ مَن تُحِب
الُحب هوَ ان تَشعُر بأنَكَ كَما احبَتكَ هيَ
الُحب هوَ عَفويتَكَ في كَلامِكَ مَعَها
الُحب هوَ ان لا تَكذِب عَليها وان تَعتَبِرها نَفسَك
الُحب هوَ ان تَكون صَريحَاً مَعَها
الُحب هوَ لا تَنُظرَ لَها مِن جَانِب واحِد وانما
ان تَكونَ هي صَديقَتَك قَبل ان تَكونَ خَطِيبَتَك
ان تَكونَ هي اخُتُكَ قَبل ان تَكونَ حَبِبَتَك
ان تَكونَ هَي امُك قَبل ان تَكونَ زَوجَتَك
الُحب هوَ ان تَكونَ هي كُل ما في حَياتِك
الحب ليس هرما مختلف الالوان
الُحب هوَ خَط وحَياة واحِدة
الُحب هوَ مُتعدد الشعور بِمَصدر واحِد
الُحب هوَ ان ان تَكونَي انَتِ الحَياة
الُحب هوَ ان تَكونَي انفاسُ الهَواء الَذي في صَدريِ
الُحب هوَ ان تكوني انتِ الماء
الُحب هوَ ان تَكونَي انتِ المأوى
الُحب هوَ ان تَكونَي تغاريدَ الصَباح وهِدوء اللَيل
الُحب هوَ ان تَكونَي انتِ فَقط انتي كُلها انتي



#سيزار_ماثيوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البداية
- -المَعبَد البَعيد-
- امرأة من عرائس المروج
- حول المساواة التامة بين المراة والرجل
- وعدُ العُشاقِ
- حسناء القرية
- الشاب العجوز
- لماذا الاشتراكية؟( الاشتراكية والنظرية الثورية واهمية الحزب)
- اربعين وردة في لقاءنا
- ليون تروتسكي - البلشفي الاخير
- رسالة عاشق
- الى حبيبتي الانجلو-عراقية
- رسالة الى حبيبتي
- في الذكرى الاولى بعد المئوية الثانية لولادة كارل ماركس
- نحو الاول من ايار يوم الاحتجاج الاممي للطبقة العاملة
- نقابات عمالية طبقية ام بيروقراطية نقابية برجوازية؟
- الشيوعية العمالية امتداد للبيان الشيوعي
- الثامن من اذار رمز لنضال المرأة بوجه الاضطهاد والظلم الاجتما ...
- يبقى لينين المعلم والملهم
- الذكرى المئوية لرحيل نسر الماركسية المحلق ´- روزا لوكسمبورغ


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيزار ماثيوس - وَصايا الحُب التِسعَةَ عَشَر