أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - المناضل-ة - الولايات المتحدة الامريكية: الحركة الجديدة من أجل حقوق المهاجرين المدنية















المزيد.....

الولايات المتحدة الامريكية: الحركة الجديدة من أجل حقوق المهاجرين المدنية


المناضل-ة

الحوار المتمدن-العدد: 1569 - 2006 / 6 / 2 - 12:46
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


فيما يلي ترجمة لمقتطفات من مقال نُشر في عدد مايو-يونيو من مجلة l’International Socialist Review نصف الشهرية الصادرة عن منظمة l’International Socialist Organization التي تمثل احدى المجموعات التروتسكية الرئيسة بالولايات المتحدة الامريكية. كتب المقال قبل يوم الاول من مايو، الذي طُبع بمظاهرات جماهيرية جديدة (زهاء 2 مليون مشارك بالبلد برمته)، ويوضح منشأ وازدهار وطاقة حركة تهز حكومة اكبر قوة امبريالية، وتفتج امكانات جديدة للحركة العمالية الامريكية.

بينما يسعى اليمين واقصى اليمين الفرنسيين بكل قوة الى نقل النقاش السياسي حول مسألة المهاجرين باللعب على المزايدة وبتملق اشد المشاعر رجعية، بمساعدة من تواطؤ اليسار الاشتراكي-الليبرالي، وبينما تكتسي حركة الاحتجاج ضد قوانين ساركوزي الساعية الى ارساء "مهاجرين يُرمى بهم" اهمية خاصة، تتيح لنا حركة حقوق المهاجرين بالولايات المتحدة أن نرى من زاوية جديدة اهمية الاضطلاع الحازم بمسائل العنصرية وحقوق المهاجرين بالنسبة للحركة العمالية.


--------------------------------------------------------------------------------




"لقد ايقظتم عملاقا نائما". لم يكن ثمة في المظاهرة المليونية بلوس انجلس يوم 25 مارس من لافتة عبرت بنفس القدر من الصواب عما يجري بالبلد. لقد برزت حركة جديدة من اجل حقوق المهاجرين المدنية، واستثارت مظاهرات جمعت ملايين الاشخاص في ربوع الولايات المتحدة الامريكية، حركة مستمرة منذ شهرين.

وبالقوة المباغثة للعاصفة انقلب النقاش حول المهاجرين، بعد ان كان الساحة المفضلة لارباب العمل واليمين المتطرف، وغذى الاحاديث اليومية للناس العاديين. وقد جذبت الحركة الجديدة، المنظمة ذاتيا والمعبأة ذاتيا على نحو واسع،الجماعات البشرية الاكثر تضررا، والاكثر تقدما على المنظمة القائمة التي تدعي قيادتها. وتوجه الحركة الجديدة، بقيادة عمال مهاجرين وطلاب لاتينيين، ضربات قوية لجدران الكونغريس، وتقدم حلها الخاص لازمة الهجرة." اعطونا المساواة". تقول لافتات مكتوبة بخط اليد في مظاهرات San Diego الى جسر Brooklyn :"لسنا مجرمين"، وتكشف عمق استياء المهاجرين، وارادة الخروج من الظل، ورغبة الاستقامة وقوفا وايجاد من يراهم ومن يستمع اليهم.

صعدت موجة الاعماق ردا على تصويت غرفة الممثلين على قانون HR4437 الجائر (المعروف ايضا باسم قانون Sensenbrenner) الذي سيجرم، في حال موافقة مجلس الشيوخ عليه، المهاجرين وحتى من يساعدهم. اجبرت هذه الحركة مؤيدي هذا القانون على موقف دفاعي، بينما كانوا من قبل صانعي نبرة النقاش المسمى نقاشا حول اصلاح الهجرة. واعادت صياغة محددات النقاش- المنحصرة سابقا في التجريم من جانب، وفي الشرعنة الجزئية مع برنامج لـ"العمال المدعوين" من جانب آخر. وكشفت الحركة محورا آخر: نضال العمال العاديين واسرهم من أجل معاملة مساوية، بما هم بشر، وبما هم عمال بقوة القانون. وقد عبر تلميذ تظاهر الى جانب 100 الف آخرين يوم 9 ابريل في San Diego ببساطة عن الحالة الذهنية بقوله:" يحدثنا الاغنياء في المدرسة عن ديمقراطيتهم، وهنا نريهم ديمقراطيتنا".

من اين جاءت الحركة؟

كانت المظاهرات الاولى الى حد كبير تعبيرا عفويا عن الغضب، جمعت في المقام الاول شبابا وعمالا، ولم تكن بمبادرة من الحركة العمالية. لكن يمكن ايجاد جزء من اصل هذه المظاهرات في اتجاهات تنظيمية للحركة النقابية يد فيها. تمثل جهدا التنظيم الاهم في Immigrant Workers Freedom Rides التابعة لنقابة l’AFL-CIO عام 2003 ، وكذا حركة anti-Minutemen للاحتجاج المضاد التي بدأت صيف 2005.

أنهت نقابة AFL-CIO ماضيا مديدا من معارضة الهجرة ( وحقوق العمال المهاجرين) سنة 1999 عندما دعت الى تسوية قانونية عامة، ودافعت عن حق كافة العمال- بأوراق تبوثية او بدونها- في التنظيم النقابي. وبقصد الدفاع عن خطها الجديد، نظمت AFL-CIO جملة مظاهرات جماهيرية – في لوس انجلس ونيويورك وشيكاغو واتلانتا- من اجل حقوق المهاجرين. وقد جمعت اكبرها في لوس انجلس، في يونيو 2000، 20 الف شخص. وقدم العمال المهاجرون شهادات عن تهديدات ارباب العمل بالتسريح او الطرد في حال محاولة العمال تنظيم صفوفهم. (...)

وألهم الانعطاف المؤيد للمهاجرين منظمة Immigrant Workers Freedom Rides سنة 2003. وبالاستناد على ارث حركة الحقوق المدنية، قامت AFL-CIO ، ومجموعات دفاع عن الحقوق المدنية، وشبكات عمال قاعدية، بتنظيم مسيرة جماهيرية بالبلد برمته للمطالبة بالتسوية القانونية وبالحقوق المدنية لاثني عشر مليون شخص بلا اوراق تبوثية بالولايات المتحدة الامريكية. واستمر هذا التطور في وعي ونضال الكثير من العمال المهاجرين الذين شاركوا، بينما كانت نقابة AFL-CIO تتراجع في المسألة إبان الفترة السابقة لانتخابات 2004.

بدات المعارضة النشيطة لـ Minutemen تتشكل في 2005 ، لما نزلت حركة هشة من اجل حقوق المهاجرين الى الشارع لمواجهة وتحدي ميليشيات الحدود. و نظمت مجموعات مناضلين صغيرة مظاهرات مضادة في المناطق الحدودية القروية وفي الجماعات اللاتينية التي باتت اكثر فاكثر هدفا للميليشيات.

وبرزت شبكة مناضلين في الجنوب الغربي، مختصة بمعارضة اعمال الـ Minutemen وغيرها من حركات الاحتجاج المناهضة للمهاجرين. وفي يوليوز 2005 اجتمع 40 الف شخص في الحي الجنوبي لشيكاغو لمواجهة Minutemen من Illinois .

الحركة الجديدة

على أثر مظاهرة جماهيرية جمعت 20 الف شخص في واشنطن، نزل ما لايقل عن 300 الف شخص الى الشارع في شيكاغو يوم 10 مارس 2006. وشلت اكبر مظاهرات تاريخ شيكاغو المدينة، بينما توقف العمال عن العمل للانضمام الى الموجة البشرية التي حاصرت قسما من مركز المدينة. وسارة اسر بكاملها مجتمعة، ولم يسبق لاغلبية كبيرة ان شاركت بمظاهرة. "كانت كل الاجيال ممثلة في المظاهرة، عمال من 40 الى50 سنة، وامهات فتيات مع مركبات صغارهن، ومراهقون، ومتقاعدون".

وبعد شيكاغو انهار السد. جرت مظاهرات جماهيرية للعمال المهاجرين في اكثر من 50 مدينة في ظرف اسبوعين. زهاء 150 الف قي Denver ، و50 الف في Phoenix ، واكثر من 30 الف في Milwaukee . وفي Tulsa تظاهر 5000 شخص ضد القوانين المعادية للمهاجرين، واجتار 15 الف جسر Brooklyn في نيويورك ، و3000 شوارع Fort Smith في Arkansas وآلاف أخرى في جملة مدن اخرى بكامل البلد. وبلغت المظاهرات ذرى جديدة بلوس انجلس، حيث حول اكثر من مليون متظاهر مركز المدينة الى موجة بشرية.

كما مست مظاهرات مارس عالم الطلاب. قام اطفال الطبقة العاملة اللاتينية بمحاصرة المدارس بكامل البلد للاحتجاج ضد العنصرية المعادية للمهاجرين.

كما بدات منظمات نقابية الانضمام الى الحركة، بالدعوة مع المجلس الوطني لـ Raza ومنظمات مدنية ودينية أخرى الى يوم احتجاج نهار 10 ابريل.

اتفاق الحزبين الكبيرين

قام الجمهوريون، كما بصدد مسائل سياسية اخرى بواشنطن، بترك اليمين الجمهوري يحدد مضمون النقاش حول المهاجرين. عندما يصرخ اليمين"تسوية قانونية"، يبذل اليسار الليبرالي قصاراه ليظهر انها غير واردة في برنامجه. وعندما يطلق اليمين صيحات عن"الحدود ـ المصفاة" يؤكد اليسار الليبرالي انه سيكون اكثر تشددا في مراقبة الحدود، الخ. تكاد كل مقترحات القوانين المقدمة كبدائل لقانون HR4437 ، سواء منها مقترح McCain-Kennedy أو مقترح Hagel-Martinez, ، تكون تنويعات حول هذا الموضوع.

حتى ان كان اعضاء الكونغريس الاكثر تيامنا يتأوهون بعدم القدرة على المصادقة على قانون HR4437 ، جلي أن العديد من المشرعين الجمهوريين يخشون ان يضر التصويت على هذا القانون بحظوظهم في الانتخابات. ومن ثمة ارادة Frist وآخرون الحسنة في محاولة ايجاد مقترح يوفق بين HR4437 و مقترح الحزبين باسم Kennedy-McCain المدعوم من عدد من الديمقراطيين. لكن بامكان يمين الحزب الجمهوري ان يحول دون أي اتفاق، وقد يتقاطب النقاش بقدر ما يواصل محافظون غوغائيون دفع تشريعهم الخاص. ويشهد الحزب الجمهوري حالة انقسام بالغ حاليا، ويعجز عن التوفيق بين قاعدتين متناقضتين: قاعدته الانتخابية الرجعية، واسيادهم الرأسماليون. علاوة على أن لدى العديد من الجمهوريين مقاطعات ذات كثافة لاتينية قوية لا تقبل قانون Sensenbrenner .

لكن الديمقراطيون بعيدون عن امتلاك خط صائب حول المسألة. وقد كان انشغالهم الرئيس في النقاش متمثلا في البرهنة، بقبول مساومة، انهم قادرون على حكم البلد" بكيفية مسؤولة". وكما لاحظ صحافي من الواشنطن بوست "كانت الهزيمة بصدد التشريع الحيوي المتعلق بالميزانية، ومصاعب كبرى في اصلاح الهجرة، في صالح خطط الديمقراطيين الرامية الى وصف الجمهوريين بما هم غير اكفاء لقيادة كونغريس الولايات المتحدة."

المثير اكثر في النقاش حول الهجرة الذي اثار احتجاجات الجماهير، هو كون التيارات الرئيسة بالحزبين الكبيرين دافعت عن أمرين: تشديد الرقابة على الحدود في اطار استراتيجية امنية وطنية، والسعي الى حل للحد من الهجرة مع ضمان يد عاملة رخيصة لارباب العمل بواسطة صيغة ما لبرنامج العمال- المدعوين. ومقابل كل ديمقراطي يتقدم مظاهرة معلنا دعمه الابدي للمهاجرين، ثمة آخر يدق ناقوس الخطر حول الفوضى بالحدود.

نقاشات في الحركة

يتسابق ساسة الحزب الديمقراطي والمنظمات الليبرالية المنخرطة بالحزب الديمقراطي لاحتلال صدارة الحركة الجديدة من اجل حقوق المهاجرين. وهدفهم تأمين مطابقة "الرسالة" لمقترحات الديمقراطيين التشريعية الراهنة. وبوجه خاص، هذه اول مرة منذ سنوات يضطر الحزب الديمقراطي الى القيام بدوره التقليدي: تصدر الحركات الاجتماعية المعارضة من اجل حصرها في اعمال واقتراحات مقبولة من الطبقة الحاكمة الامريكية.

كان الديمقراطيون، قبل المظاهرات، يعبرون عن موقفهم بصدد الهجرة بصيغ محافظة بالاحرى، مؤكدين التزامهم بمراقبة الحدود والتحكم بالهجرة. وردا على المظاهرات غيروا خطابهم على نحو جوهري – فمثلا كان خطاب عضو مجلس الشيوخ كينيدي، في المظاهرة من أجل حقوق المهاجرين، يتضمن صيغا يمكن توقعها بالولايات المتحدة مثل" امة المهاجرين". لكن هدفها المتمثل في صيغة من برنامج العمال-المدعويين لاجل ارباب العمل، و"مسارا" نحو مواطنة لمجموعات محددة بعناية، ورقابة صارمة للحدود، لا يطاله تغيير. ان الديمقراطيين منشغلون بوجه خاص بترجمة التعبئات الضخمة في الشارع الى اصوات لصالح مرشحيهم في انتخابات الكونغريس عام 2006.

بينما تنقل الطبقة العاملة المهاجرة النقاش نحو اليسار، نحو التسوية القانونية والمساواة، انزاح اليسار الليبرالي، كما بشأن قضايا اخرى، نحو اليمين بصدد مسالة الهجرة، معارضا فكرة التسوية القانونية وتوسيع الحقوق المدنية واضفاء الديمقراطية على العمل. ويدافع، بدلا عن تسوية قانونية عامة، عن تسوية تدريجية وجزئية. وعند كل خطوة يحذر اليسار الليبرالي الحركة من مغبة الذهاب بعيدا- لا ترفعوا اعلاما مكسيكية او دومينيمكية في المظاهرات، بل اعلاما امريكية فقط، ولا تتكلموا عن تسوية قانونية بل عن" مواطنة مستحقة" فقط، الخ.

اذا حصل العمال بلا اوراق تبوثية على مساواة الحقوق، سيلغى الميز القانوني الذي يتيح استغلال العمال العزل. وسيضعف ذلك ايضا العنصرية المستعملة لتبرير حدود معسكرة تعني حكم الاعدام على من يتخطاها بحثا عن عمل. وسيعطى ذلك صوتا لمن لا صوت لهم ويرفع عدد الناخبين المهاجرين. وسيتيح للاطفال ان يترعرعوا في مجتمع لا يسمهم بالعنصرية والاقصاء المرتبطين بوصمة " المهاجر السري".

كما ان من شأن حقوق مساوية للمهاجرين أن ينعش حركة عمالية في ازمة، لان العمال المهاجرين هم افضل أمل لعمال هذا البلد. بينما تستيقظ الحركة العمالية، يجب على الطبقة العاملة أن تتقدم بمطالبها الخاصة: تسوية قانونية عامة دون تجريم ودون أي زيادة في عسكرة الحدود. وثمة الآن، بخلاف 1986، حركة جماهيرية لحملها. انها الطريقة الوحيدة لتامين المساواة وقطع طريق التجريم الشامل للهجرة وتدمير جدران العار على طول الحدود التي ليست سوى تماثيل متقادمة مرفوعة للعنصرية.

عندما يكون الساسة ازاء حركة جماهيرية للعمال والطلاب، عبارة عن مظاهرات واضرابات واشكال اخرى من النشاط السياسي المباشر، دون ترك قيادتها لمفاوضين ليبراليين، آنذاك فقط سيقبلون بالقهقرى مطالبنا. لذا يجب ان نواصل بناء حركة حقوق المهاجرين باستقلال عن الحزب الديمقراطي وعن اقتراحات الحزبين التشريعية التي تخدم امريكا رجال الاعمال. يجب ان نواصل تنظيم صفوفنا والتعبئة حيث توجد طاقتنا الاقوى: في اماكن العمل ، في المدارس وفي الجماعات.

Justin Akers Chacَn
نقلا عن نشرة Avanti عدد 34 –مايو 2006
موقع http://www.Avanti-lcr.org
تعريب المناضل-ة



#المناضل-ة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كين لوتش: السينما العمالية تفرض نفسها عالميا
- من هو المناضل موناصير عبد الله؟ ولماذا قتله النظام المغربي؟
- حوار مع أورنالدو شيرينو فنيزويلا: يجب تعميق الثورة
- حوار مع ماركسية ثورية عضو بالحزب الشيوعي الكوبي
- الأرجنتين : ثلاثون سنة بعد الانقلاب العسكري عام 1976 مقابلة ...
- من اجل الربح، برجوازية المغرب ودولتها يقتلان العمال والكادحي ...
- النيبال : نصر شعبي أول ورهانات سياسية واجتماعية جديدة
- صعود السلفية الاسلامية الثمار المرة للسياسة الامبريالية
- صندوق دعم مواد الاستهلاك الأساسية: مكسب شعبي في مهب العاصفة ...
- توطيد الحركة النقابية وبناء حزب العمال الاشتراكي طريق انقاذ ...
- أزمة نقابة التعاون مع ارباب العمل ودولتهم ومهام النقابيين ال ...
- توطيد الحركة النقابية وبناء حزب العمال الاشتراكي طريق انقاذ ...
- 25 ابريل 1974: «ثورة القرنفل» بالبرتغال
- الحزب الاشتراكي الديمقراطي و الاتحاد الاشتراكي: دلالة الاندم ...
- حصيلة 6 سنوات من ميثاق التربية و التكوين: التلاميذ بكلميم يق ...
- التعليم ليس بضاعة...دفاعا عن التعليم كخدمة عمومية
- وفاة ثاني قادة الاتحاد المغربي للشغل التاريخيين:محمد عبد الر ...
- مركب النسيج بفاس (كوطيف) : دروس هزيمة عمالية
- الى أين يهوي -البرنامج المرحلي-؟ماذا بعد الإفراج عن المجرمين ...
- حدث قبل 30 سنة انقلاب فيديلا العسكري: إرهاب دولة ضد الأرجنتي ...


المزيد.....




- إعلان مفاجئ لجمهور محمد عبده .. -حرصًا على سلامته-
- -علينا الانتقال من الكلام إلى الأفعال-.. وزير خارجية السعودي ...
- عباس: واشنطن وحدها القادرة على منع أكبر كارثة في تاريخ الشعب ...
- شاهد.. الفرنسيون يمزقون علم -الناتو- والاتحاد الأوروبي ويدعو ...
- غزة.. مقابر جماعية وسرقة أعضاء بشرية
- زاخاروفا تعلق على منشورات السفيرة الأمريكية حول الكاتب بولغا ...
- مسؤول إسرائيلي: الاستعدادات لعملية رفح مستمرة ولن نتنازل عن ...
- وزير سعودي: هجمات الحوثيين لا تشكل تهديدا لمنتجعات المملكة ع ...
- استطلاع: ترامب يحظى بدعم الناخبين أكثر من بايدن
- نجل ملك البحرين يثير تفاعلا بحديثه عن دراسته في كلية -ساندهي ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - المناضل-ة - الولايات المتحدة الامريكية: الحركة الجديدة من أجل حقوق المهاجرين المدنية