أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الوهاب المطلبي - ثمل العراق














المزيد.....

ثمل العراق


عبد الوهاب المطلبي

الحوار المتمدن-العدد: 6477 - 2020 / 1 / 30 - 22:38
المحور: الادب والفن
    


ثمل َلعراق ُ كدولةٍ معروفةٍ
ثمل َ العراق ُ كدولةٍ معروفةٍ
عاثت بها يا ويلنا ألاحزابُ
وألأخوة ُألإ عداءُ ما صنعوا
قي غفلةٍ وتفاخر ألأعرابُ
وتقاسموه مع الغريب محبة ً
ثم أستوى بعد المقام خرابُ
يا ويلتا ما يفيد صراخنا
هل ينفعُ هذا الجريحُ عتابُ
هل يكفي عشباً يابساً متهرئاً
مما يليه ويفرح ُ ألحطّابُ
يا من يقدمُ للعراق كوارثا ً
ثم يخاف إن أتاه عذابُ
وتكالبت كلُ الذئاب بأرضه
والحشدُ يُعرفُ وألنضالُ حسابُ
لاتنحني تلك الجبال تيمناً
مهما أتاها طارق ٌوصعابُ
ألله ُيشهدُ للعراق وصبره
مهما أتتهُ عوارضٌ وحرابُ



#عبد_الوهاب_المطلبي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهروب الى اسفل المئذنة
- الا ساء ما يحكمون
- آه من طغيان ألاحزاب والأسلام السياسي
- عبالماضي لن يود
- أسرار الترانيم
- ما اسما أسرع الليل
- وكنتم خير أمة
- عذ رايا سانت اكسوبري
- من جل حاة زائلة
- ابحار في موج الذكريات
- رى ألأيام مسرعة لعمري
- ياامن كتبت على ذاتك الآلهية غفار الذنوب
- الحالمون بحرق قبرك يا حسين
- الى علمانية ٍ ندعوا
- الغاء التواصل الاجتماعي
- ,وبفضل امريكا ما جاءنا الا الرعاع
- بلقيس الملحم كاتبه سعوديه
- ومضات في قصيدة نقدية
- سواحل قلبي ،وتحت العمائم لصوص ٌ يبيعون أرض العراق
- ومضات ٌأرخت آلامي واوجاع العراق


المزيد.....




- سليم النفّار.. الشاعر الذي رحل وما زال ينشد للوطن
- التحديات التي تواجه التعليم والثقافة في القدس تحت الاحتلال
- كيف تحمي مؤسسات المجتمع المدني قطاعَي التعليم والثقافة بالقد ...
- فيلم -أوسكار: عودة الماموث-.. قفزة نوعية بالسينما المصرية أم ...
- أنغام في حضن الأهرامات والعرض الأول لفيلم -الست- يحظى بأصداء ...
- لعبة التماثيل
- لماذا يا سيدي تجعل النور ظلاماً؟
- نشطاء يريدون حماية -خشب البرازيل-.. لماذا يشعر الموسيقيون با ...
- -ماء ونار-.. ذاكرة الحرب اللبنانية في مواجهة اللغة وأدوات ال ...
- أردوغان يستقبل المخرج الفلسطيني باسل عدرا الفائز بأوسكار


المزيد.....

- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الوهاب المطلبي - ثمل العراق