أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريتا عودة - ((شاعر وقصيدة)) مع الشاعر المضيء مصطفى مطر















المزيد.....

((شاعر وقصيدة)) مع الشاعر المضيء مصطفى مطر


ريتا عودة

الحوار المتمدن-العدد: 6453 - 2020 / 1 / 2 - 08:39
المحور: الادب والفن
    


((شاعر وقصيدة))
مع الشاعر الفلسطيني ابن غزّة المقيم في تركيا: مصطفى مطر

ريتا
هي (الوقتُ)
(فصلٌ خامسٌ)
و(طبيعةٌ) لها (توأمٌ) يسمو على البشَرِ

لها (حديثانِ)
من شعرٍ و همهمةٍ
تجيدُ عزفَ حنينِ اللهِ للنّظَرِ

بها (جراحاتُ أرضٍ)
أجهشَت وحكايا فوقَ معنى اعترافِ (الغيمِ) للمطرِ!!

ريتا لدرويشَ (حلمٌ ناقصٌ)
ولنا تتمّةُ الفكرةِ السّمراءِ
فانتظري

ما أطربَ الحزنُ مثلَ
المترعين بهِ
والمترفُ الفردُ قالت روحُهُ انتشري

غدًا سيبتكرُ (الليمونُ) في وطني
ولادةً تُرجِعُ المشتاقَ من (سفرِ)

--------------------------------------

مصطفى مطر
لقصيدتك باقات محبّة وقوافل ورد.

((ريتا لدرويش حلم ناقص...ولنا تتمّةُ الفكرةِ السَّمراء... فانتظري))

هنا تجلّى إبداعك. درويش وظّف اسم ريتا فهذا ليس اسم حبيبته كما قد يعتقد البعض. وحبيبته التي اختار لها اسما متفرّد الايقاع:ريتا، كانت في الواقع فتاة يهوديّة، أحبّها وهو عضو في الحزب الشيوعي الذي انتميا إليه. حبه لها كان حبّ فترة المراهقة. حالت البنادق بينه وبين تجسيد حلمه: بين ريتا وعيوني وبندقيّة. لذا، حلم ريتا كالأنثى المشتهاة لدى درويش لم يكتمل.
أتقن الشاعر مصطفى مطر وصف حلم درويش أنه لم يكتمل: ((ريتا لدرويش حلم ناقص))، والآن، بعدما التقى ب الشاعرة ريتا عودة هو يرى أنّ حلم درويش سيكتمل، خاصة أن ريتا شاعرة فلسطينيّة لذلك فقد وظّف الوصف: السمراء، أيّ فلسطينيّة الملامح.
وها هو يطلب من القرّاء عبر ريتا أن ينتظروا حلم ريتا...وريتا تكتسب ملامح فلسطين/الوطن:

((بها جراحاتُ أرضٍ أجهشت...وحكايا...))

وتتماهى مع الجرح الفلسطيني في قفلة القصيدة:

((غدا سيكبر الليمون في وطني...ولادة تُرجعُ المشتاق من سفر))

الليمون كما البرتقال من فاكهة فلسطين. والشاعر يعد بأنّ الليمون سيكبر...الأطفال سيكبرون...ولادة وعيهم ستعبّد طريق العودة إلى الوطن.

--------------------------------

مصطفى مطر،
أنت شاعر تتمتّع ببصمة أدبيّة ستضيف بعض الألوان على نسيج اللوحة الإبداعيّة.
مصطفى مطر، أنت شاعر جدير بالألق.
مصطفى مطر، لله درك ما أكثرك من شاعر.!
بمتعة الابداع قرأتك.
بمتعة الإبداع أسأل اصدقائي أن يُرحّبوا بك.
اسألك، أن تقوم بتسجيل قصائدك بصوتك أنت وتبدأ بنشرها في اليوتيوب فأنت شاعر فلسطين الذي سيزلزل عرش القصيدة

___________

المزيد من قصائد الشاعر:

أَقيمي على الدُّنيا حجابًا وسندسَا
وإن لم يُجِبكِ الآن شُدّي المُسدّسَا
.
لأنّ خــريفَ القلــبِ يُؤذيكِ طعمُهُ
رفعتُكِ فـي عينـيَّ عِشقًـــا مُقدّسَا
.
أمَطــْتُ سِتــارَ الغيبِ عن قُبلةٍ لها
على شَفـــةِ المُشتاقِ أثّثتُ مجلسَا
.
وأجمـلُ منفًــى فــوقَ خــدِّ جميلةٍ
يفـــرُّ إليهـا المُستهـــــامُ.. مُجنّسَــا
.
يقولُ صداهــا: لا مكــــــانَ بقلبِها
لذلك يَبكي اللاجئونَ عسٰى عسٰى.

.
#مصطفى_مطر

_______________________

حكايةُ أنثًى
بالهوى مُتقلّبةْ
تَجيءُ إلينا بالمُدامِ لِنشربَهْ

نهيمُ حيارَى
خلفَ طَلعةِ حُسنِها
لذلك أُشهَى الأُحجياتِ مُعذَّبةْ

أُحَصِّنُ لُبنَى
بالدُّموعِ لعلّها
تُجيبُ فتاها عندَ أوّلِ تجرِبةْ

يُسامِرُ نجمًا
لا يخونُ وصالَهُ
ويَتركُ تلكَ الذّكرياتِ مُعَشَّبة

ولستُ جبانًا
بَيدَ أنّ حكايتي
تُزيِّنُ أوجاعَ الكَمانِ لأَكتُبَهْ

أُخمِّرُ أُنثًى
في دِنانِ قصيدةٍ
وأُسرِجُ قلبًا في المساءِ لِمُعجَبةْ

لأنّ أُحيلَى
العاشقاتِ نبيَةٌ
تحُضُّ حنينَ المَولَويِّ لِتكسِبَه

سأنهَزُ ضوءًا
تستدلُّ بهِ على
رُفوفِ جراحٍ في العميقِ مُرتّبة

نعيشُ لِنهوَى
أو نموتُ توجُّسًا
ونتركُ قمحَ الرُّوحِ عن روحِنا هِبة

لقصّةِ عشقٍ
لا تُفسِّرُ دمعَنا
تأرجَحَ قلبي واستحبَّ تقلُّبَهْ

فمَن لبلادٍ
لا تلُمُّ صِغارَها
وتلك حُتوفُ الأبرياءِ مُعلّبةْ

يؤنِّبُ طينُ
المُتعَبينَ بَنيهِ مَن
تكفّلَ بالحزنِ الزّمانَ فأتعَبَهْ!!

#مصطفى_مطر

______________________________

كدُميةٍ..
أبصرَت في الدّربِ مُنعطَفَا
سرابَ أمٍّ
ونايًا بالنَّوى اعترفَا

هناك كنتُ وكانوا يُهرَعُونَ إلى بابِ السّماءِ
لهذا اسّابقوا شرَفَا

لا يهجعونَ وفي أشواكِهِم دمُهُم
جرَى خريطةَ حلمٍ طالما ارتجفَا

ويهتفونَ بمِلءِ القهرِ
يسبقُهُم دمعٌ يؤثِّثُ في وجدانِهِم هدَفَا

لقمحِ سومرَ كانوا ريَّهُ
صمَدوا وما انثنَوا مرّةً أو قدّموا الأسَفَا

لو قالتِ الأرضُ شعرًا: هُم حُماةُ دمي
كانوا لبغدادَ لمّا أُرهِقَت كتِفَا

أموتُ غَمًّا
وبي تسعونَ مذبحةً
تردِّدُ الآن في صدرِ الشهيدِ كفَى

ولي ربيعٌ حَليبيٌّ لهُ شفَةٌ تقولُ: مَن قصفَ البستانَ
مَن قَصفَا

يا أمّةَ اللهِ في بغدادَ
بعدَ غدٍ
يأتي البشيرُ لهذا واصِلُوا الشّغَفا

وتلك عينٌ فدتكُمْ فانفروا زُمَرًا
تبدّدُ الليلَ والزِّيفَ الذي انكشفا

يومينِ والشّمسُ تأتيكم مرصّعةً
بالدُّرِّ طابَ الفدائيُّ الذي نزفَا

صلّوا لتشرينَ
حتّى تَشرئبَّ
هنيئًا للّذي جاءَ
نخلَ الضّوءِ واقتطفا.

#العراق

___________________________________

كفرتُ
بالسِّلمِ
بالإنسانِ
بامرأةٍ لا تعرفُ الحبَّ إلا ساعةَ الظمأِ
.
كفرتُ
بالبيتِ
بالسّلطانِ
فاعترفوا
أنّا وُلِدنا ضحايا هدهدِ النّبأِ
.
كفرتُ بالشعرِ
إن لم يسعفِ الوطنَ البردانَ
والخوفُ منشورٌ على الملأِ
.
خذوا براءةَ آمالي لكم سُفنًا
في القدسِ
في الشام
في بغداد
في سبأِ
.

كرامةُ الطّفلِ
قانونُ الطّفولةِ
يا منظّماتٍ تداري واقعَ الصّدأِ
.
هم يضحكونَ
وفي أعماقِهم وجعٌ
ونحتسي ذُلَّ ما نحيا ولم نشَأِ
.
جميعُنا الأبرياءُ المُذنِبونَ فهل
كُنّا مُحقِّينَ أم كُنّا على خطَأِ؟

____________________________

أسريتُ بي
وعرجتُ فيكِ مُبعثرَا
وصعَدتُ طوفانَ الخطيئةِ مُبحرَا

وازددتُ شَكًّا
يومَ قِيلَ أبوكَ هذا البوحُ
فانداحَ العبيرُ مُصوّرَا

يختالُ بي زرَدٌ
ويُمسكُ مِن تلابيبِ التّرنّحِ بي فهِمتُ مُكسَّرَا

أمّي انكفاءُ الليلِ فيَّ
فما ترى ممّا جرعتُ وما تبسّمَ لا أَرَى

ما الحُبُّ؟!!
والمجدافُ يخذلُ ساعدي..
وسُعادُ تنتظرُ الكؤوسَ لنسهرَا؟!!

ما الكأسُ
والخمرُ البكائيُّ اشتفَى..
من سكرةٍ في البالِ تُنكرُ ما جرى

ما اللهُ!!
والإنسانُ ساعةَ ضَعفُهِ
يطأُ الضّياعَ مُربّعًا ومُدوّرَا

ما الشّعرُ؟
والشّادونَ خلفَكَ أمّةٌ
إلّا التي تحتاجُها أن تشعُرَا..

رئتي..
كموّالٍ يتيمٍ
لم يزُرهُ الصّوتُ
فارتكبَ السّكوتَ مُكرّرَا

ودمي بنفسجةٌ
ومِن أطرافِها بزغَ الحنينيُّونَ عشقًا مقمِرا

أمّي..
مُسافرةٌ
وجوعُ حقيبتي
يعدُو ويهتفُ خلفَها
أن تغفرَا

المُنتهي الدّامي
وأُبصِرُ برزخَ الأسماءِ قافيةً تموتُ تحسُّرَا

وبيانُ
شاعرِكَ
الموزّعُ في شوارِعِها
يُضيّعُها ويمشي القهقرى

ألقَى لهُ التّابوتُ سرَّ الغُربتَينِ
ونزْفَ ثالثةٍ بنصٍّ مُفترَى

الغَيبُ..
يا سِرَّ الطّبيعةِ
ضَجَّ في سردابِ ذاكرتي الحنينُ لِتَعذِرَا

لا تُلقِ لَومَكَ..
فالطّفولةُ موعدٌ بي..
لا يُفارِقُ ما وجدْتُ مؤخّرَا

حسبي من الأشعارِ
غُصّةُ شاعرٍ
وبُكاءُ مَن جعلَت مشاعرَها قُرَى

حسبي..
وهذا النّصُّ يفضحُ رغبةً أخرى
وما اختلجَ الشّعورَ و دبّرَا

اللحظةُ الأُنثى هُروبُكَ
مِن أساكَ.. فلُذ بها دهرًا لِتُمطِرَ سُكّرَا.

__________________________

كإسماعيلَ
في وادٍ سحيقِ
يَلُوحُ لِحُلمِ يُوسفِكَ الغريقِ
.
ويعبرُ فيكَ
أندلسَ المعاني
فيصفعُكَ انطفاؤُك في الطريقِ
.
حفاةٌ..
والحواريون كانوا
على كثبٍ وكنتُ بلا صديقِ
.
وأفقدَني
اعوجاجُ الدَّربِ بعضي
وأَسلَمَني إلى قلقي العميقِ
.
كأنّا اثنانِ
يا وجعَ الليالي
وثالثُنا يُغصّصُني بريقي
.
كأنّا اثنانِ
مُحترقان شوقًا
وكان الشَوقُ قاتلَنا الحقيقي
.
كأنّا يا ضياعُ
على اتّفــــاقٍ
لذا سُمّيتُ بالهلعِ الطّليقِ
.
نبيٌّ..
والرسالةُ شوكُ رأسي
ََستحتطبُ الضّيا لكَ مِن حريقي
.
و رِبِّيٌّ متاعبهُ كثارٌ
تُعسكِرُ في مجالاتِ العُروقِ
.
َوراءَ اسمي عدَوتُ
ولم تجدْني سوى امرأةٍ
تَفتَّحُ مِن شُقوقي
.
ستغسلُني لأبصِرَني نقيًّا
نقاءَ الرُّوحِ في البيتِ العتيقِ
.
خصيمُ الأُكسجين دمي
هَبيني
زفيرَكِ..
واسكني
دنيا شهيقي.

_________________________________

الشاعر، الصديق الراقي مصطفى مطر، شكرا جميلا لكونك سمحت لي أن أحتفي بك في زاوية: "شاعر وقصيدة".
هذا الملف سيبقى قيد النزف الى أن تكتمل الصورة التي ستعكسها مرآتي عنك.

أشكرك بالثلاثة
ريتا
1.1.2020



#ريتا_عودة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ((هيهاتَ المَذَلَّة مِن أبناءِ بابل))
- ((وَمَضَيْتُ أبحثُ للحياةِ عن معنى وسط الطُّوفان...))
- ((العُبُورُ الى الأمَلِ آمِنٌ..))
- ((يا أشْقِياءَ العَالَمِ اتَّحِدُوا..!))
- ((هَل الورودُ تحلُم..!))
- (( أيّها الثُّوار..تَقَدَّمُوا..))
- ((صَرْخَةُ بَغْدَاد..))
- ((بغدادُ قُومِي...!))
- ((بَغْدَادُ صَبْرًا...))
- حِينَ دَمًا نَدَمًا بَكَى العِرَاقُ
- ((احتَرقُوا...لينتشرَ العِطْرُ))...ومضات
- (( دَعُونا نُغَنِّي))... قصيدة
- قراءة في: -حكايات الليدي ندى- للأديبة د. كلارا سروجي - شجراو ...
- -المواجهة أم الهرب- قراءة في رواية (حبّ في أتون العاصفة)
- عندما يأتي الحُبّ...ومضات
- ((حُبٌّ مُعَجَّل))
- هاجيمي.. أسير الحلم والذّاكرة في رواية -جنوب الحدود غرب الشّ ...
- اختلاط الواقع المرير بالفانتازيا في رواية: (خان الشابندر)
- ((أنا النّخلة العراقيّة)) مع ترجمة للانجليزيّة
- (( لا، لن أُنْسَى..!))


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريتا عودة - ((شاعر وقصيدة)) مع الشاعر المضيء مصطفى مطر