الخزي والعار لكل من يطبع مع تركيا الارهابية الاخوانجية ولو بسنت واحد

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 6446 - 2019 / 12 / 25 - 20:20
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    

المفترض لو كان العالم حريصا على العدالة ان تثار قضية عالم الاثار السوري خالد الأسعد الذي قطعت داعش رأسه..
المفترض ان يبحث هذا العالم ويجرم من اسس داعش كمدام كلينتون وشركة ارامكو والمفطوس جون ماكين ومن سوق سرقاتها النفطية كاردوغان وابنه بلال وفدان وعصابات الاخوانجية الاتراك والسوريين ومن اشترى هذا النفط المسروق كاسرائيل ..
هذه القضية قضية خالد الأسعد ومن على وزنه من الكفاءات البشرية السورية مهمة للبشرية وليس الداعشي الخاشقجي الذي شارك بكل مجازر ال سعود الارهابية بقطع الرؤوس من ايام القاعدة وعضويته فيها الى عمله كداعشي في مكتب رئيس المخابرات السعودية المجرم تركي الفيصل وحتى قبل تقطيع الخاشقجي بأيام وشويه ورمي بقاياه في مجاري الخرى كان يشمت بقطع داعش وعصابات الجيش الحر وزنكي والقاعدة لرؤوس الاطفال والعلماء والمدنيين السوريين ..سقط هذا الكائن الخرائي الذي اسمه الخاشقجي في حرب مافيات هو منها وهذه قوانينها الصارمة التي تفتك بأي شخص يحاول ان ينتقل من مافيا اجرامية سعودية الى مافيا اجرامية اردوغانية اخوانجية



الى اسامة فوزي وفيديوهاته المضحكة التي تصف الرئيس الجزائري بانه تعيين اماراتي اسرائيلي هذا الشرح مضخك انه تبسيط فظيع للواقع وتصويره على انه حبكات مؤامرات ينسجها محمد بن زايد بينما انجزت قيادة بوتفليقة امور تحلم بها اغلب الدول وطنيا من تأميم ثروتها الاستراتيجية ولديها رابع او خامس اقوى جيش في العالم هذا لاتسمح به لا الولايات المتحدة ولا منايكها في المنطقة مكال نهيان وثاني وسعود ..المعيب مدح هذه الفاشي الذي يقتل السوريين اردوغان ومثله الفاشي المجرم ابن موزة ممثلي ال روكفلر الصهاينة..هناك من اهلك من يقتل على طريق خناصر حيث تقفل عصابات اردوغان طريق حلب حماة الدولي المار من المعرة وسراقب و بقصف عصابات اردووغان حلب..اي سياحة او تمويل بسنت لتركيا هو تمويل للارهاب الاردوغاني لقتل السوريين


ليس الحكام العرب هم الخونة فقط عبر التاريخ بل ان اجزاء كبيرة من الشعوب العربية خائنة لنفسها وشعوبها وقضاياها ..استشهد طيار روسي فقام الروس بمقاطعة السياحة في تركيا مما ركع الفاشي الاسلامي الاطلسي اردوغان..
بينما يقتل كل يوم مئات السوريين حتى اليوم على يد الفاشي اردوغان ومنهم بشكل مباشر على يد عصاباته في قصف حلب ورأس العين وريف ادلب وحماة وحلب وشرق سورية وليبيا والعراق ومنها ايضا طريق خناصر بسبب حماية الفاشي اردوغن للارهابيين الذي يحتلون الطريق الدولي حلب حماة..
فهل يتوقف العرب عن السياحة الى تركيا ويقاطعون المنتجات التركية وتصفية المصالح التركية في كل البلاد العربية ومعها تصفية المصالح االامريكية..
سيذكر التاريخ هذه السياحة على انها تمويل اجرامي يومي لقتل الاطفال السوريين وشعب سوريا ولن ينسى ما اقترفته هذه الزيارات السياحة من تمويل الارهاب التركي الاخوانجي ضد الشعب السوري والليبي و العراقي والشعوب العربية..ان اي سنت يدفع في تركيا هو تمويل للارهاب الاردوغاني الاخوانجي الفاشي ضد الشعب السوري وكل شعوب الارض..



لن يفعل اردوغان شيئا لاخواجية مصراتة المجرمين ولن ينقذهم من مصيرهم المشؤوم تماما كما لم يفعل شيئا لحميره في الغوطة وشرق حلب ..انه يقاتل بهم دون ان يدفع اي فلس بل ان الاخوانجية ينهبون اموال بلادهم ليضعوها في خزائن البنوك الصهيونية التي اقرضت اردوغان حوالي نصف تريليون دولار..ما ارخصكم وتستحقون مصيرا خاشوقجيا خرائيا




الوفود الاسرائيلية رايحة جاية على محمية قطر الروكفلرية الصهيونية اي انها لاتختلف عن عصابة ال نهيان وسفير ال ثاني الصهيوني يقيم في تل ابيب لمساعدة ارهابيي مشعل ضد القسام وغيره وقتل القيادات منها فلم هذا التركيز غير المنطقي على ال نهيان فقط وال ثاني لا يختلفون عنهم بل هم اكثر وحشية بتمويل ارهاب حتى اليوم بسورية وليبيا..



قيادة تونس الاخوانجية ومن لف لفها تقترف جريمة الخيانة العظمى باستقبال مجرم الابادة اللجماعية الفاشي الاسلامي المنيك اردوغان..هذا المجرم لا ينبغي ان يطأ اي ارض عربية لا هو ولا تميم ال ثاني ولا من لف لفهم لاقترافه يوميا الجرائم ضد الشعب السوري والليبي والعراقي والشعوب العربية



الخزي والعار لكل من يطبع مع تركيا الارهابية الاخوانجية ولو بسنت واحد سياحة او غير سياحة

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل