اتهامات خيانة عظمي 30 ضد الصادق وما يدعي حزب الامة

طارق محمد عنتر

الحوار المتمدن-العدد: 6374 - 2019 / 10 / 9 - 23:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

هذه قائمة محددة ومختصرة للجرائم الخطيرة التي ارتكبها حزب الامة وكل آل المهدي وطائفتهم في حق شعب ودولة السودان:
1. اخفاء ومواصلة الجرائم التي ارتكبتها المهدية ضد كل القوميات السودانية كالرق والقتل والارهاب وإفساد الدين
2. تلقي أموال من إسرائيل بدءا من عام 1954 بعد 6 سنوات من قيام الدولة اليهودية بغرض خدمة مصالح اسرائيل
3. التلاعب في انتخابات السودان بدءا من عام 1955 باستخدام دعم مالي يهودي إسرائيلي لتزوير ارادة الشعب
4. مخالفة القوانين المحلية والاتفاقات الاقليمية بالتعامل السري لاغراض خاصة مع كيان محظور التعامل معه
5. التجسس لصالح دول اجنبية والاضرار بامن ومصالح حكومات السودان ومصر وشعبيهما
6. ترتيب وتننفيذ عمليات هجرة غير مشروعة وتوطين المستجلبين من الخارج لاغراض سياسية
7. العمل المنظم الهدام والغير قانوني لتغيير التركيبة السكانية الطبيعية من اجل اقصاء القوميات السودانية
8. إدخال ممارسات وإدعاءات فاسدة ومخربة في الدين والعمل السياسي والنسب والهوية الوطنية
9. الثراء الحرام بوسائل اجرامية وايضا باستغلال السلطة والقضاء والسياسيين والدين
10. تشكيل وتسليح واستخدام مليشيات اجرامية للتنفيذ اعمال قتل جماعي ونشر الرعب وممارسة الارهاب
11. استخدام القوات المسلحة النظامية والغير نظامية لمحاربة القوميات السودانية المطالبة بحقوقها الاساسية
12. التحريض والانحياز المدمر في النزاعات بين الرعاة والوافدين ضد المزارعين والمواطنيين
13. تسليح ودعم عصابات نهب وتسميتهم القوات الصديقة واستخدامهم ضد القبائل المدافعة عن اراضيها
14. عرقلة وافشال عدة مفاوضات لتحقيق السلام والتسبب في خسائر بشرية ومادية جسيمة من اجل احتكار السلطة
15. تدبير عدة انقلابات عسكرية من داخل وخارج الحكم بغرض اقصاء الاحزاب المشاركة والانفراد بالحكم
16. اقامة واجهات سياسية بديلة لحزب الامة منهم الجبهة الاسلامية والمؤتمر الشعبي والوطني للخداع السياسي
17. التدبير والمشاركة في عملية اغتيال الزعيم جون قرنق والتسبب في اعمال العنف والتخريب
18. اغتيال ظباط وقادة القوات المسلحة ومنهم النائب الاول الزبير محمد صالح ومذبحة بيت الضيافة
19. العمل المستمر المنظم المخادع لاجهاض ثورة ديسمبر 2018 لمنع تحقيق الديمقراطية وسيادة القانون
20. صناعة واستخدام جهاز قضائي فاسد للتستر علي جرائم جنائية ومالية ومدنية وحرمان الشعب من العدالة
21. العمل علي خلق الفوضي والعنف والانفلات الامني والفقر والتخلف في اقاليم السودان لتحقيق مصالح جهوية
22. تزييف التاريخ والدين والهوية الوطنية وافتعال ازمات بين الافارقة والعرب وبين المسلمين وغير المسلمين
23. محاربة محاولات الوطنيين المعتدليين الشرفاء لتصحيح الدين والتاريخ والهوية الوطنية
24. العمل كمجموعة مصالح جهوية باسلوب المنفعة الغير اخلاقية والغير وطنية وليس كحزب سياسي وطني
25. استغلال الاجهزة الحكومية والامنية والدين والاعلام للاضرار بشعب السودان وبالقوميات ودول الجوار
26. التسبب المتعمد لوصول السودان لمستوي الدولة الفاشلة والداعمة للارهاب والمرتكبة للابادة الجماعية
27. ادعاء ال المهدي الانتساب للعرب وللسودان وللاسلام والبيت النبوي الشريف والكذب علي الله ورسوله
28. اتباع سياسات منظمة لتخريب الاقتصاد وتجويع الشعب ونهب الموارد وخلق طبقة طفيلية منتفعة
29. قمع ومحاربة مختلف القوميات واللغات المحلية والتنوع الثقافي والقبلي لصالح الغرابة الوافدة المستعربة
30. احتكار السلطة والثروة وحصرهم في ابناء الغرابة في كردفان والنيل الابيض والجزيرة وامدرمان والقضارف
من الضروري جدا تحقيق الحرية والسلام والعدالة وصولا لدولة مدنية ديمقراطية وسيادة القانون والتداول السلمي للسلطة ولتحقيق حقوق وتطلعات الشعب السوداني بمختلف قوميات في الكرامة والتنمية والاخاء مع جميع الشعوب وخاصة دول الجوار.
ولهذه الاسباب والمبررات واستنادا علي الادلة والقرائن والشهود اطالب المجتمع الدولي والمنظمات العدلية المستقلة ومؤسسات دول الجوار بفتح تحقيقات قانونية نزيهة في تهم بارتكاب جرائم الخيانة عظمي ضد الصادق المهدي وما يدعي حزب الامة وطائفته
https://wp.me/p1TBMj-s2

#طارق_محمد_عنتر (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل