أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طارق محمد عنتر - تزوير الدين بواسطة الازهر و الكنيسة القبطية و الفاتيكان و امثالهم













المزيد.....

تزوير الدين بواسطة الازهر و الكنيسة القبطية و الفاتيكان و امثالهم


طارق محمد عنتر

الحوار المتمدن-العدد: 6175 - 2019 / 3 / 17 - 21:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحل الصحيح للإرهاب والخداع الديني ، وربما الحل الوحيد ، هو الكشف عن تزوير الإسلام والمسيحية واليهودية.
ما يسمى الأديان الثلاثة مزيفة. إنها نسخ عدوانية فاسدة عابرة للحدود من صنع الإنسان للتعاليم الوطنية المحلية لمحمد ويسوع وموسى.

تقتصر تعاليم محمد الحقيقية على الجزيرة العربية فقط ، وتقتصر تعاليم يسوع وموسى على القرن الإفريقي فقط.
يجب على كل أمة في العالم أن تتجاهل الإسلام والمسيحية واليهودية وأن تعيد إحياء الرسائل والرسل التي وهبهم الله.
ارجعوا إلى جذورك واكتشفوا واستعيدوا الشرائع المحلية الخاص بكم ؛ ولا تسمح أبدًا باستيراد أو تصدير الشرائع المحلية الوطنية.

تزوير الدين بواسطة الازهر و الكنيسة القبطية و الفاتيكان و امثالهم
المشكلة الحقيقية و الكبري ان مدعي وجود عدة اديان و من يتبعهم هو ان تعريفهم للدين يناقض وحدة الوجود و وحدانية الخالق. افتراض وجود عدة اديان تعني بالضرورة وجود عدة خالقين و هذا مستحيل
الدين لم ياتي حديثا بل ان الخالق خلق الدين كنظام و قانون اخلاقي و روحاني للكون قبل ان يخلق الكون و المخلوقات و الزمن. لذلك ادعاء ان الدين ولد قبل كذا الف سنة هو الهراء و السذاجة و البداوة و الاستحمار و الاستعمار
بعد خلق الدين الكوني الاساسي خلق الخالق الكون و الزمن و ارسل في امة رسول و رسالة و شريعة لتهديهم للدين الواحد. و جاء الكافرون و الغزاة المعتدون التركمنغول و زوروا الشرائع و اسمو كل شريعة مزورة بالدين و استخدموا تلك الاديان المزورة للتوسع و الاعتداء و التضليل

الازهر و الكنيسة القبطية و الفاتيكان و امثالهم يقوموا بالتزوير و التدليس و التضليل معا و هم شركاء في تلك الجرائم و هم المرجون الاساسيين للجهل و الارهاب و التخلف
الخالق و الدين لهم اسماء مختلفة متعددة بعدد امم الارض و الكواكب و المجرات و الكون كله. الدين كان اسمه في كمت (مصر الاصلية) ماعات و اسمه في البهرات (الهند الاصلية) دارما و اسمه لدي العرب (اسلام) و في كل امة له اسم مختلف
يجب انقاذ الدين الكوني وكل الشرائع السماوية من التركمنغول و تزويرهم الذي يسمونهم اديان
يجب اسقاط و تفكيك الازهر و الكنيسة القبطية و الفاتيكان و امثالهم
الكنيسة القبطية و الازهر هم وسائل الاستعمار التركمنغولي

الشريعة العيسوية حقة و سماوية و يسوع ارسل لخراف بني اسرائيل الضالة فقط و ليس لاي امة اخري. و بني اسرائيل و حتي ادم و كل انبياء التوراة هم من بلاد بونت (اي القرن الافريقي) التي كان الكمتيون الاصلاء يطلقوا عليها لقب ارض الرب او الاسلاف
وشريعة موسي هي ايضا ارسلت الي بني اسرائيل فقط و ليس لاي امة اخري
وخراف بني اسرائيل الضالة هي قبيلة يهوذا التي تمردت و خانت بني اسرائيل و تامرت مع التركمنغول لحرب باقي بني اسرائيل. و انتقلت قبيلة يهوذا الي بابل عام 585 ق م و اخترعوا العبريين و العبرية و اخترعوا اليهود و اليهودية بتزوير توراة موسي التي كانت بلغة الجعز الحبشية و احلوا محلها كتاب هو التوراة العبرية مليئ باساطير ساذجة هي تشويه لتراث امم عديدة
و ادعي العبريين و اليهود ان ارض اسرائيل و هيكل سليمان هما في ارض الارام السريان بينما هما في مثلث العفر في القرن الافريقي
الكنيسة القبطية هي من التركمنغول و تروج لاكاذيبهم و تهدف الي طمس الشريعة الكمتية القديمة التي اسست احد اعظم الحضارات و هي شريكة اليهود و الرومان في تدمير كمت و تخريب هويته الوطنية



#طارق_محمد_عنتر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليهود ليسوا ساميين على الإطلاق وهم فقط المعاديين للساميين
- ما المقصود السليم بمصطلحات و صفات الاسلامي و الاسلامية؟
- ضرورة انقاذ الاسلام الكوني الحقيقي من المجوسية التركمنغولية


المزيد.....




- عرض عسكري ضخم ورسائل نارية: الصين تجمع حلفاءها في مواجهة الغ ...
- -جرح لا يلتئم أبدا-.. علاء مبارك يتذكر وفاة نجله محمد
- تظاهرات واشتباكات مع الشرطة في البحرين احتجاجاً على تعيين سف ...
- نتنياهو يترأس اجتماعا لبحث ضم الضفة الغربية لإسرائيل وفرض ال ...
- قمة منظمة شنغهاي.. نحو نظام عالمي جديد بقيادة الصين وروسيا؟ ...
- بوتين: يعود لأوكرانيا كيفية ضمان أمنها ولكن ليس على حساب أمن ...
- العراق.. طلاء كلب باللون الأزرق يثير ضجة في البلاد
- تقارب غير مسبوق بين الصين وروسيا.. هل ينعكس على الصراع في ال ...
- لقاء شي ومودي.. كيف يعاد رسم مسار العلاقة بين الهند والصين؟ ...
- شاهد بالفيديو.. 3 طلاب يحوّلون الخردة إلى دراجة كهربائية ذكي ...


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طارق محمد عنتر - تزوير الدين بواسطة الازهر و الكنيسة القبطية و الفاتيكان و امثالهم