أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد القصبي - فخامة الرئيس : لامكان لثقافة المقص والشريط في مصر الجديدة !















المزيد.....

فخامة الرئيس : لامكان لثقافة المقص والشريط في مصر الجديدة !


محمد القصبي

الحوار المتمدن-العدد: 6367 - 2019 / 10 / 2 - 21:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



فخامة الرئيس ..ثقافة المقص والشريط..لامكان لها في مصر الجديدة . "
...............
سيدي الرئيس عبد الفتاح السيسي ..
يقيناً ..فخامتكم أكثرنا إدراكاً لما نعانيه من أزمات ..وأرقاً بتداعيات تلك الأزمات ..وسعياً لإيجاد مخرج منها ..
وكمواطن بسيط أشرف بانتمائي لمصر العظيمة..أشرف بأني وكل أفراد أسرتي كنا ضمن عشرات الملايين الذين تدفقوا على ميادين مصر يوم 30 يونيو لنشهر لا قوية وصارمة.. في وجه ميليشيات "طظ في مصر"!
هذا المواطن البسيط يرى أن ثمة خللاً في ملحمة البناء الهائلة التي تشهدها مصر تحت قيادتكم الآن ..
نعم ..ثمة ملحمة بناء ..لاتستثني معاولها شبراً واحداً من الجغرافية المصرية ....
لكن سيدي الرئيس .. ثمة ماهو مهم ومنسي إلى حد كبير .. لم تطله بعد أيدي الإنقاذ ..
دماغ المصريين !
وهذا ماحاولنا التنبيه له في صحيفة الأخبار المسائي من خلال تنظيم ندوة في 20نوفمبر عام 2014 في قاعة مصطفى أمين بدار أخبار اليوم شرفت بإدارتها ..وكان عنوانها " تحصين العقول قبل تحصين الشوارع"..
وربما يظن البعض ..بل بدا هذا توجه بعض المسئولين والإعلاميين أننا بالفعل في حاجة إلى تحصين العقول ..لكن فقط.. لمواجهة التطرف الفكري ..الذي تطفح مجاريه برصاص الإرهاب..
وهو توجه صحيح ..إلا أنه منقوص فخامة الرئيس ..ثمة اختلالات هائلة يعاني منها العقل الجمعي..لن تنهض مصر..بل ولن تستطيع الحفاظ على ما يتحقق من إنجازات بدون معالجة تلك الاختلالات ..
- أرحام الأمهات التي تطرح كل عام ما يقرب من مليوني و300ألف طفل..في حاجة إلى 7ملايين وجبة غذاء يومياً ..ومليوني و300ألف مقعد في مدرسة ومليوني و300ألف مقعد في وسائل النقل ومليوني و300ألف شقة..هذا الانفجار السكاني الرهيب طفح لفكر مغلوط تتبناه شرائح من المجتمع المصري..وتجد في أحاديث بعض من مشايخ الجاهلية الجديدة سنداً وعونا..هذا الانفجار السكاني يجعل من أي جهد يبذل للنهوض بالاقتصاد حرث في الماء ..فما جدوى أن ترتفع معدلات النمو إلى 8 أو حتى 9% إن كانت أرحام نسائنا تلقي في وجوهنا طفلاً كل ثانيتين !!
- منذ عدة أيام ..ربما قبل ذلك.. تبشر إحدى الفضائيات المصريين بوصول الشيخة المغربية خديجة ..سلطانة ..لاأتذكر اسمها ..لإنهاء كل أزماتهم العاطفية والمعيشية و.. فك السحر ..وجلب الحبيب ..وتخليص جسد المصريين من الجني اللي لابسه .. مايقرب من 30مليار جنيه ننفقها سيدي الرئيس على مباخر هؤلاء الدجالين سنويا!!
-وكما ترى فخامتكم..مصر الجميلة تحولت إلى مقلب زبالة ..بل والأكثر كارثية أننا تآلفنا مع تلك الظاهرة القبيحة .. مقالب الزبالة في شوارعنا لاتثير غضب أو نفور أحد....فلا يستوقفنا أبداً مشهد أحدهم وهو يلقي عقب سيجارة أينما كان أو يفتح زجاج سيارته الفارهة ليلقي ببقايا مأكولات ومشروبات على الطريق..بل حين ننبه أحدهم إلى خطأ ما يفعل ..يكون الاستغراب منه هو!
-وأظن سيدي الرئيس ..وأتمنى أن يكون ظني من النوع المؤثم..أننا الأكثر شراهة بين الشعوب في الاستهلاك ..أي شيء ..كل شيء..من الموبايلات..إلى الطعام ..إلى المياه الغازية..إلى الكهرباء ....ودوماً ثمة فائض على موائدنا .. ..فائض ضخم ..يلقى في صناديق القمامة..
هل لدينا في مصر 20مليون أسرة؟ قد يزيد العدد قليلاً أو يقل ..وفرضاً سيدي الرئيس أن كل أسرة ألقت في سلة القمامة ملعقة أرز واحدة يومياً ..هذا يعني إهدار حوالي مليون كيلو جرام من الأرز ..أي حوالي 10ملايين جنيه يوميا ..أي أننا نهدر في صناديق القمامة حوالي ثلاثة مليارات و365 مليون جنيه سنويا من صنف واحد فقط..!! فماذا عن الأصناف الأخرى..
-وكما نرى سيدي الرئيس .. يكتظ الجهاز الإداري للدولة بما يقرب من 7 ملايين موظف ..يفترض أن ينجزوا 49 ساعة عمل يوميا ..لكن دراسة لقسم الموارد البشرية في الجامعة الأمريكية تنتهي إلى أن الموظف المصري لايعمل سوى نصف ساعة يوميا..أي حصيلة العمل للسبعة ملايين موظف حوالي 3,5 مليون ساعة يوميا ..أي حوالي 7% فقط من المعدل المطلوب..
" ومن المفارقات فخامة الرئيس أن أغلبية هؤلاء الموظفين يحصلون في تقاريرهم السنوي على مستوى ممتاز"!!.
-وماذا عن الفساد ؟
أحمد الله كمواطن مصري أن المعدل انخفض بعض الشيء.. حيث هبط ترتيب مصر من 118 إلى 105في قائمة منظمة الشفافية العالمية ببرلين..والتي تشمل 180 دولة..
وبالطبع هذا التحسن بفضل اهتمامكم الشخصي بهذه القضية فخامة الرئيس ..والذي أدى إلى تجييش كافة الأجهزة الرقابية في مصر لملاحقة مافيا الفساد..
لكن تلك الملاحقات الأمنية ..وتشديد العقوبات وحده لايكفي سيدي ..
إنه في أفضل الأحوال قد ينجح في الحد من الفساد بمعدل 20 أوحتى 30% ..فالأهم سيدي الرئيس أن نبني ضميراً حياً ..شديد الرهافة للأبعاد الخطيرة للفساد ..عبر تعليم جيد ..عبر مؤسسة دينية تركز على جوهر الدين الذي يتجسد في حديث الرسول الكريم " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" ..وفي عشرات الآيات التي تذيل دائماً عبارة "الذين آمنوا " بعبارة" وعملوا الصالحات".فلا إيمان بدون عمل صالح..والعمل الصالح ألا أسرق ..ألا أرتشي..ألا أغش ..ألا أشوه الشوارع بمخلفاتي ..
وهذا أمر يقودنا إلى الحديث عن الخطاب الديني..
فكثيراً ما أتابع خطب الجمعة في المساجد ..عسى أن أسمع شيخاً يتوعد بنار جهنم الغشاشين ..المرتشين..من يلوثون الشوارع بمخلفاتهم .. ..لاشيء ..سوى :إياك أن يمضي يومك دون أن تصلي على النبي 3آلاف مرة ..؟ إياك أن تلقي على أحدهم غير تحية الإسلام..إياك أن تبدأ عملا قبل أن تردد : بسم الله الرحمن الرحيم..
دون أن يحددوا إن كان هذا العمل حلالاً أم حراماً ..المهم أن نبسمل حتى لو كنا مقبلين على ارتكاب كارثة!! ..الأمر الذي يجعل اللص قبل أن يسطو على خزينة في منزل أو شركة يبسمل ..فإن وجد مالاً ..
حمد وشكر ..بل زيادة في الإيمان كما فهمه من مشايخنا يتوضأ ويصلى ركعتي شكر قبل أن يغادر المكان..!!
عملية تسطيح للدين سيدي أسهمت في تفشي الكثير من الظواهر الكارثية في مجتمعنا .
-وكما نلحظ فخامة الرئيس .. واكبت امتحانات الثانوية العامة خلال السنوات الثلاث الماضية شهر رمضان.. شهر الورع والتقوى.. ..حيث يحثنا مشايخنا الأجلاء على أن نجرح صيامنا بتمرة سيراً على سنة النبي الكريم ...ونمضي الليل قياماً وتهجداً وتلاوة للقرآن ..ونصلي الفجر جماعة ..وهذا ما يفعله غالبيتنا سيدي الرئيس.. ..لكن صباحاً نتوجه إلى لجان الامتحانات ..الطالب وولي الأمر والمعلم لنحيلها إلى معجنة غش ..ولايسترعي هذا أبدا انتباه أي من مشايخنا الأجلاء ..وكثيراً ما أحرص على تغيير المسجد الذي أصلي فيه الجمعة ..عسى أن أسمع من أحدهم الحديث النبوي الشريف : " من غشنا فليس منا " ..لكن لاشيء ..لاشيء سيدي.. سوى نار جهنم التي تترقب تلك الفتاة التي تغاضت عن شعرة انسلت من رأسها ..لاشيء سوى "قال الذئب وقال له الذئب" !!وإياك أن يمضي يومك دون أن تصلي على النبي 3 آلاف مرة..
الأمر الذي دفعني إلى توجيه رسالة إلى وزير الأوقاف عبر مقال على موقع الحوار المتمدن بتاريخ 23 أغسطس الماضي..أدعوه إلى توجيه مشايخنا الأجلاء إلى أن يتناولوا في خطبهم جوهر الدين ..السلام ..الاعتدال ..العدل ..التكافل ..الأمانة ..اتقان العمل ..النظافة ..
وهذا ما ألح عليه سيدي الرئيس منذ سنوات ..منذ ثورة 30 يونيو ..مشروع قومي لإعادة هيكلة دماغ المصريين.. ليتكيء على العقلانية ..الفكر المستنير ..القيم الإيجابية ..
وفي هذا الشأن وجهت لفخامتكم رسالة عبر موقع الحوار المتمدن بتاريخ 15 مايو الماضي..
وكان عنوانها : سيدي الرئيس ..لماذا لاتخضع الثقافة لنظرية الأواني المستطرقة ؟
وما أعنيه أن المجتمع ..أي مجتمع يبدو مثل آنية كبيرة مقسمة إلى أحواض ..كلها مفتوحة على بعضها البعض ..لذا تتساوى مستويات المياه في كل الأحواض ..وهذا حال المجتمع ..معدل التقدم يكاد يتساوى في كافة المجالات ..إن كان ثمة تقدماً في الاقتصاد ..فبنفس المستوى يتقدم التعليم ..الصحة ..وهكذا..
ومصر تحت قيادتكم سيدي الرئيس تخوض ملحمة بناء ..تبدو نتائجها مذهلة بشهادة المؤسسات الدولية ..إلا الثقافة..
فمازال بعض من قيادات الشأن الثقافي يعزفون على أوتار ثقافة أخرى ..ثقافة المقص والشريط..فجل اهتمامهم حفلات الافتتاح والختام والوقوف أمام كاميرات الفضائيات ..
إن الكثير من الظواهر الكارثية التي تناولتها في سطوري السابقة فخامة الرئيس هي طفح عقل المراكبي الذي إن طلت وزيرة الثقافة من نافذتها رأته ورأت حوله 10 أطفال أنجبهم تحت شعار " كل عيل بييجي برزقه "!
..بل هذا المراكبي أو أي سائق ميكروباص أو تاكسي يمر من الشارع الذي يطل عليه مكتب الوزيرة ..لايعرف أي وزارة تلك ..وماذا تفعل؟ ومن جانبها ..أعني الوزيرة ..هي أيضاً لاتعرف هؤلاء ..فقط تزنزن معرفتها برواد القاعات الفخمة المغلقة ..وأرستقراطي قطاع المثقفين ..أما البروليتاريا في هذا القطاع فمشطورون عنها باعتذارات السكرتارية المهذبة ..!!!
" مسئولو نادي القصة العريق حاولوا مرارا لقاءها لطرح ما لدى النادي من أزمات مالية تهدد بإغلاقه ..دون جدوى .. دوماً مشغولة ..ودوماً في اجتماعات .لنفاجأ بصورها تنتشر في وسائل الإعلام -بعضها صور تذكارية- التقطت لها و السجين السابق محمد فودة الذي أدين في قضايا رشوة وأمضى خلف القضبان خمس سنوات ..وأسفل الصور موافقة منها على طلباته بإنشاء قصر ثقافة في مدينة زفتى ..حيث كان يستعد لخوض الانتخابات البرلمانية هناك..وكان يمكن لفودة هذا أن يخوض الانتخابات وينجح بفضل قصر الثقافة الذي وعدته به الوزيرة ليقدمه رشوة لناخبيه مدعماً في مشهد مذهل بتأييد بعض المؤسسات الصحفية المستقلة.. ..لولا قضاء مصر الشامخ ..الذي أطاح به خارج سباق الانتخابات مستنداً على سجله الجنائي..!".
وفي الغالب أحرص على حضور مؤتمرات المجلس الأعلى للثقافة ..وبعضها يتناول قضايا مهمة ..مثل مؤتمر تجديد الخطاب الثقافي ..لكن ماهو مصير الأبحاث التي تناقش في مثل تلك المؤتمرات سيدي ؟ الإلقاء في الأدراج المنسية إلى الأبد..
وكثيراً ما أغادر قاعة المؤتمر ..أي مؤتمر .. إلى محطة المترو المجاورة ..أسال الركاب ...عن مضامين المؤتمر..فإذا بغالبيتهم يرمقونني في دهشة ..عن أي أمر أتحدث ..هم لايجهلون أمر المؤتمر فقط ..بل حتى المبنى الذي يقام فيه ..ولو قلت لأي منهم : هذاهو المجلس الأعلى للثقافة ؟
ينظر إليَّ متسائلا : يعني أيه ؟
سيدي الرئيس :لدينا مفكرون ومثقفون ليسوا فقط ضمير الأمة طبقاً للقول الشائع ..بل أيضاً ورأس حكمتها ..عقول هؤلاء خطوط انتاج للفكر المستنير الذين نحن في أشد الحاجة إليه ..لكن هذا في حد ذاته لايكفي لاسترجاع عافية الدماغ المصري ..لأن رسالتهم التنويرية تلك لاتصل وبصورة بسيطة إلى المراكبي وسائق التوكتوك والفلاح والسايس والبائع المتجول.. وكل فئات المجتمع..هؤلاء إن كانوا يمثلون الآن مشكلة ..ومصدراً للعديد من التهديدات كالانفجار السكاني وتفشي الدجل والشعوذة ..إلا أنهم مع تثوير العقل الجمعي على أسس من الاستنارة الفكرية يمكن أن يشكلوا قوة ضاربة في ملحمة بناء مصر الجديدة ..مصر 30 يونيو..
فكيف تصل رسالة الفكر المستنير تلك إلى قاع المجتمع المصري..؟
في رسالتي السابقة إلى فخامتكم سيدي الرئيس أشرت إلى مبادرتكم عام 2017 بإصدار قرار جمهوري لتأسيس المجلس القومي لمكافحة الإرهاب ..
وقلت أننا بحاجة إلى مجلس مماثل لتبني مشروع قومي لإعادة هيكلة الدماغ المصري على أسس تنويرية، مما ينعكس إيجاباً على كافة مجالات حياتنا.
وهذا المجلس موجود بالفعل ..المجلس الأعلى للثقافة ..لكنه في حاجة إلى تفعيل.
إن هذا المجلس -كما يبدو في الواقع - يعد إحدى الهيئات التابعة لوزارة الثقافة ..حتى تعيين أمينه العام يتم بقرار من وزير الثقافة ..
وكمواطن معني بأمر الثقافة أرى هذا إعوجاجاً ..المجلس الأعلى يفترض أن يقود ، ليس فقط وزارة الثقافة ..بل كل الوزارات والمؤسسات المعنية بتشكيل دماغ المصريين الأزهر، والإعلام، ووزارة التربية والتعليم التي ينبغي أن تتحول من وزارة التلقين إلى وزارة المعرفة ، ووزارة الأوقاف التي يفترض أن تتبنى وتروج لدين الله ..الذي يتكيء على قاعدة الدين المعاملة.. ،
اووزارة الشباب والرياضة التي ينبغي أن تخرج اهتماماتها من قمقم كرة القدم لتستهدف عقول الشباب بالفكر المستنير،
وليته- المجلس الأعلى للثقافة- يقع تحت رئاستكم مباشرة سيدي الرئيس ، على أن
تمنح له كافة السلطات ليرسم السياسات ويضع الخطط للوزارات المعنية ويشرف ويتابع التنفيذ ..وترفع تقاريره نصف السنوية إلى فخامتكم ..
فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي :خندق الثقافة في انتظاركم ..لإقصاء كل مسئول زنزن مهمته في مقص وشريط .. كخطوة حتمية في رحلة الألف ميل الشاقة ..لإصلاح ماتعانيه نظرية الأواني المستطرقة في مصر.. من خلل !



#محمد_القصبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا لاننصت لماركيوز وعصفور وأمل الصبان ؟!
- جمال زهران..أمل الصبان ..فينوس فؤاد..الرز..ياله من حديث موجع ...
- كلام ياسر رزق أم استراتيجية الرئيس؟!
- لماذا فشل حفل ثومة في الساحل الشمالي ؟!
- ياوزير الأوقاف ..وعاظك يروجون لدين غير دين الله!
- أنا والموت وسمير غريب!
- لماذا لم تصدر وزارة الداخلية حتى الآن بياناً حول واقعة مارين ...
- جائزة الشعب.. للشاروني !
- الشامتون في وزيرة الثقافة- السابقة- !
- د.عواض :لماذا لايصبح حملة الأقلام.. أيضاً حملة مقشات؟!
- لو أسند عبد الناصر وزارة المعارف لسيد قطب لتغير مجرى التاريخ
- سمير غريب..كيف لانحبه ..وكل من أحب ؟!
- ما أشرسها حروب عمرو فهمي ..ضد المرض ..ضد الفساد!
- صفقة القرن ..من يجرؤ أن يقول نعم!
- سيدي الرئيس : لماذا لاتخضع الثقافة في مصر لنظرية الأواني الم ...
- د. هشام: ماذا لديك تقدمه للمراكبي المجاور لمكتبك؟!
- شهر الورع أم شهر الفجع؟!!
- أزمة الممثل الراحل أحمد راتب مع التعديلات الدستورية!
- الفريق كامل الوزير قائداً للمؤسسات الصحفية!
- كلاهما وطني ..من يقول : نعم ..من يقول: لا


المزيد.....




- روسيا تدرج الرئيس الأوكراني في -قائمة المطلوبين-
- -واشنطن بوست- توجز دلالات رسالة روسيا لداعمي كييف بإقامة معر ...
- -كتائب الأقصى- تقصف تجمعا للقوات الإسرائيلية في محور نتساريم ...
- -حتى لو أطبقت السماء على الأرض-.. قيادي حوثي يعرض استضافة صن ...
- مستشار الأمن القومي الإسرائيلي: كنا قريبين من القضاء على يحي ...
- مقترح لهدنة بغزة.. حماس تفاوض وإسرائيل تستعد لاجتياح رفح
- نائب أوكراني يعترف بإمكانية مطالبة كييف بإرسال قوات غربية دع ...
- -أمر سخيف-.. مستشار الأمن القومي الإسرائيلي يعلق على اليوم ا ...
- جمود بمفاوضات انسحاب القوات الأمريكية
- إدانات أوروبية لهجمات استهدفت سياسيين في ألمانيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد القصبي - فخامة الرئيس : لامكان لثقافة المقص والشريط في مصر الجديدة !