سجال هايكو حياة الرسائل

نادي جوالون

الحوار المتمدن-العدد: 6362 - 2019 / 9 / 27 - 16:52
المحور: الادب والفن
    

(١)

خليا بن عمر

صندوق البريد
هذه السنة المنتهية
بيتا للعنكبوت !

(٢)

Nacer Khadija
وردة ذابلة
بين دفتي كتاب
اول رسالة غرام !

(٣)

خلود آل مؤمن

لغة العشاق
في جذع الشجرة
أسماء الفصول !

ندف ثلج
فوق صندوق البريد
عش يمام !

(٤)

Talya Talya

جذور ثابثة
تتبع ذات العيون الخضر
رسائل عشق !

(٥)

Aya Alrahman

في مكانه
تغطيه اوراق الخريف
صندوق الرسائل !

(٦)

Abdallah Hajji
عاصفة رعدية
في صندوق الرسائل
رسالة غرام مبللة !

(٧)

ابو طيف

أقاصي الأرض
من ضحكات صفراء
رسالة الحرب !

(٨)

محمد علي بلال

ربيع مزهر
على رسالة الجندي
رقصات الحبارى !

(٩)

Limi Larbi

حب
على جذع الشجرة
رسالة أثرية !

(١٠)

تراتيل مبعثرة

رسالة
بين طيات الكتاب
لهفة منسية

(١١)

سوسن شتيان

ساعي بريد
على عجلة الريح يدور
عطر الياسمين !

رسائل باردة
بلا اوراق تنشر وحدتها
أشجار الخريف

(١٢)

Ali Bokadia

دخان كثيف
بلا حطب في الشتاء
بيت الراعي !

(١٣)

Khadija Zouine

رسالة الوداع _
أصفر في الخريف ؛
خد العاشقة !

(١٤)

Mariam Taha

رسائل
في السماء البعيدة
حمام الزاجل !

(١٥)

Nagham Ry
نظرات ساحرة
من عيون الصغير
رسالة رجاء !

(١٦)

زهرة اللوتس

بين الشرفات
رسائل الحب
بتلات الياسمين

(١٧)

Samar Hussein

مطر غزير
من كلمات مبتورة
رسالة السجين !

عطر النرجس
على رسائل السجين
يطول الاحتضان !

شهيد
مع آخر تنهيدة
رسالة الشوق !

(١٨)

هاجر سلطان

غمزة عين
أسرع من البرق
اول رسالة عشق !

خريف
من نصيب العاشق
فقط وردة ذابلة !



جلسة سمر
مع لفة العباءة
يبزغ الفجر !

(١٩)

Mouna Belkhiri
الحمام الزاجل
مع اوراق الخريف
تتبعثر الرسائل !

أو

الحمام الزاجل
مثل اوراق الخريف
لون رسالتي !

(٢٠)

Lamee Mansuor

رسالة عالقة
في الهاتف المغلق
لقاء غرامي !


(٢١)

فينا مؤيد

حروف حائرة
رسالة حمام الزاجل
نهاية الخريف !

(٢٢)

Aissa Lakhdari
شاطىء المدينة
في أذن المحار
جميع الرسائل !

(٢٣)

tiroj Amedi

خلف الأسوار
يحلق حمام الزاجل
مربوط القدم !

(٢٤)

احمد النهير

قبيل الغروب
تعود النوارس
محملة برسائل البحر

(٢٥)

Ben Fredj Fatima

رسالة
من تحت الأهداب
نظرة عتاب !

(٢٦)

Sonia Ali

بقايا ورق
في سلة المهملات
رسائل عتب !

إلى أين أيها الموج
في عنق الزجاجة
رسالة عاشق !

رسالة اليتيم
من بيت إلى آخر
هذه الدموع !

(٢٧)

hanaa hseen

الرسالة الأخيرة
بجانب حروفها
وردة مجففة !

(٢٨)

خالدة أبو خليف

غبار أيلول
رسالة السماء للأرض
بعض المطر !

(٢٩)

Mariam Med Mehdi Temsamani

على الشرفة
تنتظر ساعي البريد
طوق الحمامة !

(٣٠)

فاتحة الودلي

منزل جدي
خيوط العنكبوت
رسالة مشفرة

ضيوف البارحة
من غمزة الأم
رسالة خطوبة !

(٣١)

ماجد المحمد

النهر الهادئ
بانتظار العاشق
رسالة عائمة !

(٣٢)

Abdellah Haddi
صفير ريح
يختم رسالتها
رسم قلب فارغ !

(٣٣)

Souad Slassi
ضربة حجر
تضيع من الحمامة
رسالة عشق !

(٣٤)

amal Mahmoud

برج تقوية خليوي،
على شاطئ مهجور
مستقرّةقارورة الرحّالة!

(٣٥)

جمال محمد

صندوق الجدة
أولى رسائل العشق
مكحلة نحاسية

(٣٦)

فدوى المغرقوني

حرف حرف
على رسالة المحبوب
قبلات كثيرة !

(٣٧)

خديجة خديجة

حمرة وجنات
من عيون الخجولة
رسالة الغرام !

(٣٨)

Khaled Aboura
انقراض
لا تلقيح هذا العام
لجميع الزهور !

(٣٩)

Mohamed Farid

الرسالة مفقودة
لا تتفتح في الربيع
تلك النرجسة؟!

(٤٠)

Maysar Abu Gazza
رسائل ممزقة
بين السطور الحزينة
وداع الاحبة !

(٤١)
Alkafajy Laith

تنهيدات الصباح
على رسائل منسية
يزداد الوجع !

(٤٢)

Isabelle Bernarf

رسالة ممزقة
على الشاطئ المهجور
جسد الفاتنة !

#نادي_جوالون (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل