سجال هايكو حياة الأضواء

نادي جوالون

الحوار المتمدن-العدد: 6354 - 2019 / 9 / 18 - 18:29
المحور: الادب والفن
    

سجال هايكو حياة الأضواء

(١)

Bachir Bentaher

عاصفة
إلى منارة الميناء
تهتدي الزوارق !

(٢)

Ben Fredj Fatima

تنافس
تحت أشعة الشمس
تتدلى سنابل شقراء

(٣)

فاتحة الودلي

يوم داكن
صور بالابيض والاسود
يلتقط البرق !

(٤)

Hawana Merhi
ظلام الليل
في الدروب الوعرة
قمر منير !

(٥)

nacer khadija

قطرة ندى-
من شعاع الشمس،
تطرز قوس قزح!

(٦)

Samar Hussein
إضاءة خافتة
تحت عمود الكهرباء
يستجدي الفقير !

(٧)

فايز شناني

هجير _
مع الشمس العمودية
ظلي أفقي !

(٨)

Abelhak Moutachaoui
هلال العيد
بمنجل صدئ
يشير الجد !

(٩)

Ali Bokadia

غربال _
على شمس الصباح
أشجار الجبل !

صخور صلدة
مرايا من بعيد
وقت الذروة !

(١٠)

Jamal alhayek

قنديل الحديقه ,
فراشاتٌ بجناحيها
تأتي الى المحرقه

(١١)

Souad Slassi
كوة يتيمة
شعاع من النور
يناله السجين !

(١٢)

Tiroj Amedi
رصيف البحر
يغرق مع المراكب
قرص الغروب !

(١٣)

Elarabi Mouhibi
عين محجبة
فوق سطح البحيرة
يُرسم القمر !

(١٤)

aissa albarkane

نيران الحصيد
تنسي العائلة
حفل الختان

(١٥)

سوسن شتيان

دون وخز
تمر خيوط الشمس
بين ابر الصنوبر

(١٦)

خالدة أبو خليف

لمعان العيون
من الصباح الباكر
قطرتا عسل !

(١٧)

hanaa hseen

رومانسية
ولا شمعة متوقدة
عجبا من قلوب صماء!

(١٨)

ضمان عبد اللطيف المغرب

ضوء هارب
لمرور الصاروخ
يصفق المجنون !

(١٩)

فاتن أنور

عدّ الاصابع ،
دون جدوى
عيناها تقلبان الفراغ !

(٢٠)

فدوى المغرقوني

قبلات _
يفصل بينهما ضوء
ظل جسدين !

(٢١)

Sonia Ali

سعف أخضر
يصفر تحت أنوار الشوارع
وجه المتسول !


باب المزار
احجية للخوف
الثريات المعلقة !

(٢٢)

خلود آل مؤمن

مصباح معلق
في بيت الجدة
حكايا الشتاء !

(٢٣)

زهرة اللوتس

حارس ليلي
تحت القناديل
لقاءات العشاق

(٢٤)

Ahmad Alabbase

صفحة الماء
على وجه الصبية
ضوء ازرق !

(٢٥)

هاجر سلطان

الشموع مشتعلة
واحدة واحدة تضعها الأم
امنيات الأبناء !

(٢٦)

محمد علي حرب

القمرُ ليلًا -
من خوذة الشّهيد
ينفذُ النّور!!

(٢٧)

amal Mahmoud

نقودٌ ذهبيةٌ،
تتلامع على الشاطئ
قواربُ خاويةٌ!

(٢٨)

khadija zouine

ليلة الميلاد
بنفخة واحدة
تنطفئ الشموع !

#نادي_جوالون (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل