أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مهند صلاحات - الأخوان المسلمون ضد حماس، حماس في الأسر















المزيد.....

الأخوان المسلمون ضد حماس، حماس في الأسر


مهند صلاحات

الحوار المتمدن-العدد: 1552 - 2006 / 5 / 16 - 17:47
المحور: القضية الفلسطينية
    


شاهدنا قبل أيام العرض المسرحي الجميل على شاشة التلفزيون الأردني، والذي بدا فيه ثلاثة ممثلين من حماس يعترفون باستعدادهم للقيام بتفجيرات وهجمات إرهابية في الأردن، ضدَّ أهداف أردنية، في المقابل وفي اللحظة التي تحاول حكومة حماس المحاصرة في داخل فلسطين نفي التهمة المنسوبة إليها، إلا أنها لا تملك ما تدافع فيه عن نفسها فيه، يأتي خالد مشعل من سوريا هذه المرة ليعلن أن الأسلحة فعلاً لحماس، وأنها كانت بطريقها للضفة الغربية وليست لضرب أهداف في الأردن.

ويأتي أحد أعضاء الأخوان المسلمين في الأردن لينقل شهادة مشعل هذه للصحافة الأردنية ليبدو الأمر أكثر تنسيقاً ووضوحاً، فكيف يمكننا فهم ما يجري وخصوصاً أن المسالة لم تعد مسألة اتهام لحماس بقدر ما هي اتهام للحكومة الفلسطينية التي تمثلها حماس إلا إذا كنا سنفعل كما يفعل الإعلام العربي الموجه من صناع القرار في القصور العربية لنقول حكومة حماس وعباس.

قبل أن ابدأ بسرد وجهة نظر أراها المنطقية بناء على إطلاعي على الوضع الداخلي لفلسطين، وعلى الوضع الداخلي لحماس كحركة، وللمعطيات العربية عبر التجربة مع الأنظمة العربية، لا بد أن أوضح أيضاً أنني ضد فكرة وجود حماس في رئاسة الحكومة من باب حقي في الاختلاف التعددي، لكونها حزب ديني يغلّب القضايا الإسلامية المشتركة على القضايا الوطنية الفلسطينية الخاصة، ولأني من منطلقي الفكري أختلف مع فكرة وجودها في حزب السلطة.

ولكن اختلافي معها كحزب إسلامي ليس السبب في وراء أن أرى أن لحماس ومعها الإخوان المسلمون دور واضح في قضية الأسلحة، وأن أرى أن هنالك أيدي للإخوان المسلمين كتنظيم عالمي في هذه القضية بالتواطؤ مع النظام الأردني أو بعدمه، وكذلك الإخوان المسلمون في الأردن حتى لو استغلت السلطات الأردنية هذا الموضوع للضغط على حماس أو بأي اتجاه أخر
فمعروف الرابطة القوية بين حماس والأحزاب الإسلامية الأردنية التي تعتبر حماس هي الامتداد الفلسطيني لها، وما تحمله حماس من مشروع إسلامي يصب في النهاية نحو هدف إقامة دولة إسلامية في فلسطين والأردن، وهو البديل عن المشروع الوطني الفلسطيني الذي ضحى الشعب الفلسطيني عبر عقود لأجله، حتى لو أدى ذلك حسب حماس إلى الاعتراف بحدود العام67 كما صرح خالد مشعل عبر الفضائيات العربية عن نيته القبول بحدود الرابع من حزيران كشرط لبدء التفاوض مع إسرائيل والذي يعني الاعتراف الضمني في إسرائيل الذي يبدو هذا الخيار مرفوضاً تماماً لدى تصريحات الحكومة الفلسطينية.
هنا تكمن خطورة حماس في أنها تسقط المشروع الوطني لحساب مشروع إسلامي فلسطيني أردني، وبات أنصار حماس يرددون مستبدلين شعار لا بديل عن الهوية الإسلامية بشعار لا بديل عن الهوية الوطنية وهنا مكمن الخطر.

فكيف من الممكن أن نبرئ الحكومة الفلسطينية المتمثلة بحماس في الداخل من هذه التهمة، وبنفس الوقت ندين حماس وحركة الإخوان المسلمين وبعض الأطراف العربية الرسمية في هذه القضية ؟

لا بد قبل كل شيء أن نفهم تركيبة حركة حماس الحالية، والتي يظنها البعض جسد واحد متماسك، بينما هي من الداخل جسد هش متهالك.

مشكلة حماس الحالية بالإضافة لهشاشة مشروعها، أنها وصلت للسلطة دون أي مشروع وطني واضح للانتقال بالشعب الفلسطيني من سنين الجمر إلى سنين الاستقرار، ولأن مصلحة الشعب الفلسطيني المتمثل بالمشروع الوطني ليست على رأس أولويات حماس بقدر ما يبدو المشروع العربي الإسلامي أكثر وضوحاً، وعدم وجود أي أولوية وطنية واضحة في خطاب حماس، ولا تمتلك أي أجندة حقيقية تطبقها على ارض الواقع، وحتى الآن لم تزل تتصرف بشكل يوحي بأنها حزب معارضة للسلطة الفلسطينية، بل أن التناقض في التصريحات لقيادات حماس صار الميزة الأكثر معرفة لدى الشارع الفلسطيني حيث تصريح النهار يجلوه اعتذار عنه في الليل، من قيادات حماس المراهقة سياسيا فمثلاً، أم نضال فرحات ممثلة حماس عن غزة تطالب بفرض الحجاب الإسلامي على النساء الفلسطينيات بعد أن أخذت الضوء الأخضر من أمير حركة الإخوان المسلمين في القاهرة بعد أن التقت به، بينما يصرح محمود الزهار بأنه سيحافظ على الدولة (المدنية) الفلسطينية وهيكليتها الحالية ولن تكون هنالك أي رقابة دينية على الشعب الفلسطيني حفاظاً على ديمقراطيته وتعدديته، وبينما العالم يطالب حماس بالاعتراف بإسرائيل، يأتي أمير حركة الإخوان المسلمين في القاهرة وغيره من قادة الحركة يطالبون حماس من على منابر المساجد بمنع الرقص الشرقي قبل توفير لقمة العيش الكريمة.

مشكلة حماس هي مشكلة سياسية والتي وقفت بخندق إيران سوريا وفشلت في كسب الرأي العام العالمي، وفشلها كذلك في توحيد الشعب الفلسطيني على أساس برنامج عمل وطني تحرري واقعي لإيقاف الانهيار والفوضى العارمة في الأراضي المحتلة، ووقف التصريحات المتناقضة لدى قادتها السياسيين سواء في الخارج أو الداخل، فمرة نجد مشعل يصرح بقبوله خيار الدولتين ومرة يأتي الزهار ليصرح بأن خيار المقاومة قائم حتى تحرير فلسطين من البحر إلى النهر.

بالتالي حكومة حماس الحالية هي عبارة عن حكومة شكلية فقط، ولن تستطيع أن تقف أمام الشعب الفلسطيني أولاً، وأمام العالم كحكومة حقيقية إلا إذا كان لديها خيار داخلي حقيقي، إلى جانب أن حماس لم تسيطر حتى الآن على الأجهزة الأمنية الفلسطينية، فمعظم قادة الأجهزة في الوقت الحالي هم من العائدين مع حركة فتح حين وقعت اتفاق أوسلو، أو من المحسوبين على فتح، بالتالي حماس بحاجة لمن يسيطر على هذه الأجهزة.

عدا عن ذلك فمحمد دحلان ذاته يمتلك بيديه أوراق رابحة في داخل حكومة حماس، ومثال ذلك عماد الفالوجى- الوزير السابق، وطلال سدر، اللذان كانا من قادة حماس سابقاً فهما من صنائع دحلان، ثم علاقة دحلان المباشرة مع محمد ضيف قائد الجناح العسكري لكتائب عز الدين القسام - ثم من خلال هذه العلاقة يتم النظر في من كان وراء إيقاف الكثير من عمليات حماس في غزة حتى يتم إدراك مدى تدخله واختراقه للحركة، وكذلك حمايته حتى الآن لمحمد ضيف من الاغتيال، فأجهزة المخابرات الإسرائيلية وقواتها الخاصة التي وصلت ليحيى عياش كانت قادرة على اغتيال محمد ضيف أثناء اعتقاله في سجن أريحا، وهذا الذي وضع تساؤلات حول كيفية إطلاق سراحه من سجن السلطة في أريحا ووصله إلى غزة.

على الرغم من أن دحلان وحماس يحملان أجندتان مختلفتان بخصوص منظمة التحرير الفلسطينية، إلا أنهما متفقان على وجوب إعادة صياغة م.ت.ف من جديد، وبتفعيل دورها بحلة وتشكيلة جديدة يرضيان عنها.
فدحلان الذي يحمل أجندة ليبرالية الأيديولوجية، ورؤية أمريكية، وحماس التي تحمل رؤية إسلامية الأيديولوجية، وإيرانية-سورية الرؤية تجاه منظمة التحرير ومجرى الصراع العربي الصهيوني، إلا أن الاثنان تلتقي مصالحهما بوجوب إدخال حماس لداخل منظمة التحرير الفلسطينية لتشكل الفصيل الأكبر في مقابل حركة فتح والتي ستكون هي الأخرى بصياغة وحلة جديدة يصوغها دحلان ويقتسم الاثنان التحكم بالقرار في المنظمة، ومن ثم البدء بجولة تفاوض جديدة لتبدو المرحلة القادمة بالتفاوض خيار الشعب الفلسطيني وخيار منظمة التحرير السياسي الكامل التي ستكون قد احتوت كل التنظيمات الفلسطينية ومن ضمنها الإسلامية وخصوصاً أن رمضان شلح في مقابلته الأخيرة التي أجراها معه غسان بن جدو على فضائية الجزيرة صرح بأنه يعترف بمنظمة التحرير الفلسطينية شرط أن تكون الحركة ضمن هذه المنظمة، وجدد دعوته هو الأخر لإعادة صياغة المنظمة بأجندة جديدة تضم الجهاد وحماس وبقية الفصائل الفلسطينية.
تسعى حماس إلى بسط نفوذها الكامل على الأغلبية في المنظمة بعد أن تنسق مسألة دخولها، وترى في دحلان الشريك الأنسب لاقتسام قرار المنظمة معه لالتقائهما في المصلحة، و دحلان كذلك الذي يملك كل الأوراق التفاوضية مع إسرائيل والقادر على إعادة جمع الفريق التفاوضي السابق، أو إعادة بناء فريق مفاوضات جديد، سيكون قادراً في الوقت ذاته على كبح جماح المعارضة الفتحاوية وبقية تيارات المنظمة أو ما بقي من هذه التيارات التي انهارت بعد حرب الخليج الثانية في العام 1990م وبقي منها مجرد منظرين سياسيين فقط، وسيكون في إمكان دحلان الشروع في جولة مفاوضات منسقة مع إسرائيل وحماس التي ستبقى في الكواليس.

من هنا يتضح تقسيم الأدوار الجديدة والذي سيؤدي لتهميش محمود عباس نهائياً، وإخراجه خارج الجوقة السياسية في المنظمة والسلطة، تمهيداً لتسليمها لدحلان، في مقابل بقاء حماس في رئاسة الحكومة الفلسطينية وسيطرتها الجزئية على الوضع الداخلي للسلطة الفلسطينية.

تيارات حماس المتناقضة :

انعكست أحداث الصراع الأخير داخل غزة بين مسلحين من حركة حماس، وآخرين من حركة فتح على الرأي العام الفلسطيني ككل الذي كان يراقب مجريات الأحداث الدراماتيكية في قطاع غزة، كما كانت تلك التطورات محور النقاش فقد أجمع المحللون عبر مراقبة وقراءات في الصحف الفلسطينية والعربية على أن محمد دحلان يقف خلف جزء من هذه الأحداث في محاولة لتأكيد أنه الأقوى في قطاع غزة، وأن حماس تقف في المقابل لتأكيد دورها في قيادة الشعب الفلسطيني بعد فوزها بالانتخابات الأخيرة، ولفهم هذه النقطة تحديداً فيجب أن نعلم أن في حماس ثلاث تيارات هي :
1) التيار الأول وهو الذي يريد حرباً مع حركة فتح ومحمد دحلان، ويعتبرهم كفاراً، وهذا التيار في حماس هم أتباع الشهيد عبد العزيز الرنتيسى سابقاً، ويسمون تيار الصقور المتشددين.

2) أما التيار الثاني فهو تيار الزهار و ومن معه وهم جناح الإخوان المسلمين في فلسطين، ومعروف عن هذا التيار الذي يعتبر الوحيد الذي ينتمي لحركة الأخوان المسلمين- بوسطيته واستعداده الدائم للمساومة والتفاوض.

3) أما الثالث فهو الذي يفتعل المشاكل كلها وهم أتباع خالد مشعل، وخالد مشعل وتياره هو الذي وراء هذه المؤامرة التي جرت حماس الداخل إلى الساحة الأردنية في صفقة الأسلحة بالتنسيق مع الإخوان المسلمين في الأردن الذين قاموا بدورهم بنقل تصريحات مشعل للصحافة الأردنية بأن هذه الأسلحة هي أسلحة حماس حقيقة، بينما نفت حماس الداخل أي علاقة لحماس بهذه الأسلحة، بمعنى أن تيار مشعل في الخارج يورط حماس الداخل لفرض أجندة على المنطقة بالاعتراف بحدود ال67 بالتعاون مع الأخوان المسلمين في الأردن، وهذا التيار يهمه مصالح خارجية أكثر من مصالح الشعب الفلسطيني.

4) وهناك تيار لم زال هامشياً في الحركة وهو الذي يتزعمه موسى أبو مرزوق وله اتصالات أمريكية تكون مشبوهة أحياناً، وقد نشرت مجلة المراقب العربي الصادرة في لندن في عدد آذار الماضي في ملف كامل عن الحركات الإسلامية في الوطن العربي خبراً عن لقاء تم بين حركة حماس والحركة الإسلامية في لبنان وحزب الله مع قيادات من المخابرات المركزية الأمريكية تم في بيروت، عُرف بلقاء بيروت وتم الاتفاق فيه على بعض النقاط بشأن القضية الفلسطينية ومسألة الانتخابات، وبحسب المجلة التي ذكرت الحضور من كل وفد بالأسماء، حيث جاء في المجلة تحت عنوان ( اتصالات إسلامية غربية سرية معلنة) " ما الذي طرأ على فكر حماس وبرنامجها السياسي حتى تغير موقفها وتصبح الأكثر التزاماً بالتهدئة من جانب واحد مع العدو الإسرائيلي بل الأكثر إصراراً كانت على إجراء الانتخابات وفي موعدها الذي انعقدت فيه في 25 كانون الثاني (يناير) 2006".

وأضافت المجلة " عقد اليستر كروك ( الذي كان يعمل سابقاً في جهاز المخابرات البريطاني) وصاحب (منتدى النزاعات) حالياً، ومجموعة من الضباط السابقين لجهاز ( السي أي إيه) سلسلة من اللقاءات مع كبار المسؤولين في التنظيمات الإسلامية في الشرق الأوسط والشرق الأقصى، وعلى حد قول أحد المشاركين في الاجتماعات لم يكن أي أحد من أعضاء المجموعة ليضع قدمه على أرض لبنان بلا ضوء أخضر من إدارة بوش. وكان هناك غرهام فولر ومسؤول كبير أخر متقاعد من جهاز الاستخبارات الأمريكية ( السي أي إيه). كما كان معهم المحامي الواشنطني فريد هوف الذي كان من معدي تقرير متشل. كما كان بين الحضور خبيران مخضرمان في صراع الشرق الأوسط. وهما مارك بيري وجيف أهارنسون اللذان يعرفان عن كثب مجريات الأحداث والشخصيات المؤثرة في القدس ورام الله.
وترأس موسى أبو مرزوق نائب خالد مشعل وفد حماس في أحد اللقاءات وإلى جانبه جلس أعضاء المكتب السياسي لحماس "سامي خاطر وأسامة حمدان."
وأخيراً نقلت المجلة عن خالد مشعل قوله في لقاء له خلال ببرنامج إخباري في ال BBC : "التفاوض دون مقاومة يؤدي إلى الاستسلام. لكن التفاوض مع مقاومة يؤدي إلى سلام حقيقي. العالم يعرف أن المقاومة الفيتنامية كانت مستمرة خلال تفاوض الفيتناميين مع الأمريكان في باريس".
في دلالات لهذه العبارة وهي رسالة خالد مشعل الواضحة لأنه مستعد للتفاوض مع إسرائيل، وهو الذي عاد ليقول عبر فضائية الجزيرة بأن حماس موافقة على البدء في التفاوض مقابل انسحاب إسرائيل لحدود حزيران 1967م، وهي مناورة معروفة سياسياً بفكرة من يطلب الكثير يلقى الأقل، أي أنها مبادرة يطرحها مشعل للمرة الثانية على إسرائيل للبدء في جولة مفاوضات مقابل انسحاب إسرائيل لحدود ما قبل انتفاضة الأقصى الأخيرة.



#مهند_صلاحات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجلة -حيفا لنا- تعيد ذاكرة الزمان والمكان
- مسرحية -سيمفونية وحشية- لمحمد بني هاني: جدلية الحياة التي تب ...
- الفحولة حين تتحول لأحد مقاييس الأدب العربي
- مسرحية -سمفونية وحشية- لمحمد بني هاني : مقارنة ما بين الواقع ...
- حماس، ومحاولة تصدير الثورة الإيرانية لفلسطين
- -the God Is Big Swindler -
- أنا رجل يخشى النساء... وأنت مرآته الكبرى
- محمد الماغوط ... الاتجاه الخامس
- ثلاثة رسائل كتبتها راشيل كوري
- حماس تراود اليسار الفلسطيني عن نفسه وتغلق الأبواب
- اليسار الفلسطيني ... عندما يقتات على الفتات
- فوق القانون ...
- عيب ... هاي مطلقة
- رسالة لصديقتي النحلة
- راديو الحرة -يردح- ديمقراطية
- هنودٌ حمر ... ديمقراطيون فلسطينيون
- قراءة في قصة - لوحةٌ وبزّة متّسخة- للأديبة الفلسطينية انشراح ...
- الاغتيال الأخير لمنظمة التحرير
- ظِلالُ الغُرُبَة ...
- قُبلة العام الجديد


المزيد.....




- رصدته كاميرات المراقبة.. شاهد رجلًا يحطم عدة مضخات وقود في م ...
- هل تعلم أنّ شواطئ ترينيداد تضاهي بسحرها شواطئ منطقة البحر ال ...
- سلطنة عُمان.. الإعلان عن حصيلة جديدة للوفيات جراء المنخفض ال ...
- في اتصال مع أمير قطر.. رئيس إيران: أقل إجراء ضد مصالحنا سيقا ...
- مشاهد متداولة لازدحام كبير لـ-إسرائيليين- في طابا لدخول مصر ...
- كيف تحولت الإكوادور -جزيرة السلام- من ملاذ سياحي إلى دولة في ...
- محاكمة ترامب -التاريخية-.. انتهاء اليوم الأول دون تعيين مُحل ...
- حزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني في عمان يتقبل التهاني ...
- كاتس يدعو 32 دولة إلى فرض عقوبات على برنامج إيران الصاروخي
- -بوليتيكو-: الاتحاد الأوروبي بصدد فرض عقوبات جديدة على إيران ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مهند صلاحات - الأخوان المسلمون ضد حماس، حماس في الأسر