أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - الأماميون الثوريون - النقد العلمي المادي لتجربة 30 غشت - 5















المزيد.....

النقد العلمي المادي لتجربة 30 غشت - 5


الأماميون الثوريون
تيار ماركسي ـ لينيني ـ خط الشهيد زروال

(Alamamyoun Thaoiryoun)


الحوار المتمدن-العدد: 6345 - 2019 / 9 / 8 - 03:18
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


لقد رأينا فيما سبق سقوط الكاتب في استعمال مصطلحات يعتقد أنها مفاهيم ماركسية لينينية لتحديد طبيعة الدولة التي يقوم بتحليل الوضع السياسي بها وتطوره حسب مراحل تشكلها في علاقتها بالتشكيلة الاجتماعية التي تواكب هذا التطور، وسماها الكاتب "الدولة المخزنية الكومبرادورية"، وينتقل بنا إلى سرد مجموعة من الأحداث التاريخية التي سادت في فترات تاريخية محددة وأهمها : فترة 1956 ـ 1960.

لم يخرج الكاتب عن نطاق منهجه التجزيئي الذي اعتمده في تحديد التشكيلة الاجتماعية وتناقضاتها الطبقية على شكل سرد وقائع وأحداث تناولها بأسلوب العرض الصحفي دون القدرة على ربطها بالأساس الاقتصادي المادي الذي نتجت عنه، وسقط في أسلوب السرد على شكل "فلاشات" متناثرة هنا وهناك محددة بالزمن والمكان دون بناء التراكم الكمي الذي أعطى صفة الكيف لهذه الأحداث، التي تعبر عنها عبر التناقضات الطبقية التي أطرت الصراع الطبقي بين الطبقات المتناقضة داخل دولته التي حددها، ذلك ما يتجلى في الفوضى التي عمت السرد المسهب للأحداث في غياب الربط الديالكتيكي لمجمل النتائج التي توصل إليها في تحليله في غياب تام لتناول الأسباب الحقيقية لهذه النتائج.

وبدأ تحليله بتحديد عام لطبيعة سياسة الدولة التي حدد كما يلي :"انبنت وتعززت ركائز الدولة المخزنية الكمبراورية في سياق دخول التشكيلة الاجتماعية المغربية مرحلتها الاستعمارية الجديدة وهي بذلك جاءت كاستجابة للاستراتيجية الامبريالية الجديدة ومقتضياتها وأهدافها من أجل إحكام القبضة على الموارد الطبيعية والاقتصادية للبلاد في ظل صيغة جديدة تنقل المغرب إلى مرحلة الاستعمار الجديد."، وحدد المرحلة بأنها جديدة مرتبطة باستعمار جديد لاستمرار استغلال الثروات الطبيعية والاقتصادية في ظل تداخل ارتباط واندماج مصالح الطبقات الكومبرادورية بمصالح الرأسمال الإمبريالي وسما ذلك :"الأساس المادي الذي حكم على الطريق الإصلاحي والاستراتيجيات المرتبطة به بالفشل الدائم والمستمر"، بمعنى أن العمل السياسي الإصلاحي للأحزاب الإصلاحية يبقى دون جدوى في ظل "تنفيذ اختبارات النظام الطبقي الكومبرادوري" أي في ظل تسيير الأحزاب الإصلاحية لحكومات الدولة التي حددها الكاتب، وحدد بناءها المادي المرتبط بالرأسمالين الإمبريالي والكومبرادوري.

وهكذا يعيد الكاتب تطبيق نفس التصورات التجزيئية للوضع السياسي في دولة لم يحدد طبقاتها الأساسية المتصارع في ظل الصراعات الطبقية الجديدة في مرحلة الاستعمار الجديد والأساس الاقتصادي الذي يتحكم في تحديد مسار التناقضات بينها، بين البناء الثوري والبناء الإصلاح والعلاقة بينهما، بين الطبقات الاسترالتيجية الثورية والطبقات البورجوازية الإصلاحية بجميع فئاتها، بين السياسة الثورية التي تستهدف السيطرة على السلطة والسياسة الإصلاحية خادمة الطبقات المسيطرة على السلطة، بين المنتجين بالمدن والبوادي والنخب السياسية البورجوازية المرتبطة بالدولة الكومبرادورية، بين التحالف الاستراتيجي الثورية والتحالف الطبقي الإصلاحي، بين تحالف العمال والفلاحين الثوري والتحالف الكومبرادوري الإصلاحي ...

وبقي الكاتب حبيس التركيز على شكل الصراعات الطبقية دون القدرة على الوقوف على المضمون الثوري لهذه الصراعات خاصة في الفترتين التي تناولهما الكاتب بالدرس والتحليل (1956 ـ 1960 و1960 ـ 1972)، ولم يكلف الكاتب نفسه عناء التحليل المادي التاريخي للصراعات الطبقية في هاتين الفترتين الهامتين من تاريخ تشكل الصراعات الطبقية في مرحلة الاستعمار الجديد التي حددت البناء المادي لدولة تبعية للإمبريالية، ذلك ما يجعل الكاتب يسقط في تناقض منهجي وتذبذب فكري والخلط بين المصطلحات والمفاهيم العلمية المادية مما يحدث معه التشويش في الفهم والغموض في استيعاب الأفكار وتقييم المواقف.

نتناول في هذه الحلقة ما كتبه عن فترة 1956ـ1960 بالدرس والتحليل والوقوف على الأخطاء التي ارتكبها الكاتب والمرتبطة بالمنهج التجزيئي الذي اعتمده في تحليله، بدأ الكاتب بتحديده شروط استراتيجية الاستعمار الجديد وهو يقول :"طبقيا: ترميم أوضاع الطبقة السائدة من خلال الارتكاز على بقايا طبقة الملاكين العقاريين الشبه إقطاعيين والقيام بدمج عناصر البورجوازية التي كانت لها جيوب في الصناعة والفلاحة."، هنا يسقط الكاتب في عدم القدرة على تدقيق وتحديد المفاهيم العلمية المادية التي يحددها الأساس الاقتصادي في قوله :"بقايا طبقة الملاكين العقاريين الشبه إقطاعيين" بمعنى أن بقايا هذه الطبقة ستزول وقد تتحول إلى طبقة "الملاكين العقاريين".

وهل فعلا تحولت هذه الطبقة التي حددها الكاتب ولم يحدد موقعها في الأساس الاقتصادي للدولة الكومبرادورية ؟ ذلك ما كذبه تاريخ تطور تمركز الرأسمال في الزراعة التي لم تستطع بلوغ مستويات عليا في التطور حتى تقضب على الطبقات شبه الإقطاعية وتتحول إلى ملاكين عقاريين مستثمرين نظرا لطبيعة النظام التبعي السائد، كما أن ما سماه "والقيام بدمج عناصر البورجوازية التي كانت لها جيوب في الصناعة والفلاحة" يندرج ضمن نفس أخطاء المنهج التجزيئي الذي تشوبه الضبابية في المفاهيم والتذبذب في البناء الفكري، فما هي "عناصر البورجوازية" التي يقصدها الكاتب والتي يقول أنها "لها جيوب في الصناعة والفلاحة" ؟ وهل تطورت هذه "العناصر" واستحالت إلى بورجوازية أم أنها بقيت حبيسة ارتباطها بالنظام التبعي ؟ ذلك ما لم يستطع الكاتب الخوض فيه حيث لا يتسع المنهج التجزيئي الذي اتبعه للتحليل المادي التاريخي الكفيل بالتحليل الطبقي للصراعات الطبقية في مرحلة الاستعمار الجديد.

ولتركيز أسلوب منهجه التجزيئي يتناول الكاتب الصراعات الطبقية حول السلطة بتناول أشكالها التعبيرية الفوقية بعيدا عن البناء التاريخي المادي لهذه الأشكال التي تبرز في البنية الفوقية للنظام الكومبرادوري، ولم يستطع الكاتب تجاوز الملاحظات الشكلية للوقائع السياسية التي برزت في الأفق ويدرجها ضمن تناقضات الصراع حول السلطة ويقول عن شروط هذه الفترة التي تناولها بالتحليل :"من حيث التحالفات السياسية: القيام باقتسام مؤقت للحكم سياسيا مع حزب الاستقلال واللعب على تناقضاته الداخلية والاستفادة من تناقض الحزبين "الاتحاد الوطني للقوى الشعبية" وحزب "الاستقلال"، يبرز هنا عدم الوضوح في الرؤية لفهم الموقف السياسي لتوظيف الإصلاحية لتمرير السياسات الطبقية للنظام الكومبرادوري ويسميها الكاتب "اقتسام مؤقت للحكم سياسيا"، كيف اكتشف الكاتب وجود "اقتسام الحكم" إذا لم يكن ذلك نتيجة أخطاء المنهج التجزيئي المتسم بالمثالية والسولبيسسم ؟ ومتى كانت التناقضات بين الإصلاحية سببا في تنازل الكومبرادور عن جزء من سلطته المستبدة الدكتاتورية ؟

إن ما قام به النظام الكومبرادوري في تلك الفترة هو توظيف الإصلاحية وتناقضاتها الثانوية في "اللعبة السياسية" كما تسميها الإصلاحية وتهييئها لبناء أدوات سياسية جديدة تنسجم مع المرحلة الاستعمارية الجديدة تعبيرا عن تطور أساليب الممارسة السياسية في ظل الحفاظ على المضمون الطبقي للدولة الكومبرادورية وتجديد نخبها باستمرار، اقتباسا من أساليب التجديد في الميدان الاقتصادي التي تنهجها الرأسمالية لتجاوز أزماتها المرحلية عبر تجديد أشكال المشاريع الصغرى التي تعتبر أساسية في تجديد أساليب استغلال الرأسمال للعمل.

إن انسجام السياسي مع الاقتصادي في الأسلوب والممارسة في ظل التبعية الرأسمالية إنما يعبر عن اندماج الرأسمال الكومبرادوري في الرأسمال الإمبريالي مما يحتم عليه تجديد أساليب الحكم للحفاظ على أسس السلطة السياسية والاقتصادية والعسكرية في ظل الدولة الكومبرادورية، إن تجديد أشكال الحكم مع الإبقاء على المضمون الطبقي للدولة إنما هو تكريس للهيمنة السياسية والسيطرة الاقتصادية بالقوة العسكرية وليس "اقتساما للحكم"، ومن طبيعة الإصلاحية الانتهازية والاستعداد لخدمة النظام الكومبرادوري على حساب مصالح الطبقات المضطهدة وعلى رأسها الطبقة العاملة، وليس كما يقول الكاتب :"كان الهدف ربح الوقت والقيام بتغطية سياسية للمذابح والتصفيات التي كانت تتعرض لها عناصر المقاومة المسلحة وجيش التحرير الوطني".

يركز الكاتب على الشكل وينسى المضمون الطبقي للأحداث متجاهلا علاقة حزب الاستقلال في التوظيف السياسي ضد حركة التحرر الوطني في مرحلة الاستعمار القديم قبل التصفيات في مرحلة الاستعمار الجديد، ودعم النخب السياسية البورجوازية الصغيرة بهذا الحزب لتصفية جيش التحرير والمقاومة المسلحة، والعمل على إدماج عناصرها الانتهازية في أجهزة البوليس والجيش لتشكيل الدرع العسكري للنظام الكومبرادوري حتى يستكمل البناء المادي لدولته الطبقية من صلب أدوات الدفاع الشعبي ضد الاستعمار القديم : جيش التحرير بالبوادي والمقاومة المسلحة بالمدن/التحالف العمالي الفلاحي الذي يجب تفكيكه.

كل ما أضافه الكاتب من شروط فيما سماه :"بناء الأجهزة القمعية والسياسية" و"التلويح بورقة الدستور" إنما يندرج ضمن التحليل التجزيئي العاجز عن تناول الطبقات الاستراتيجية في الثورة ذلك ما يعبر عنه قوله :"أما الجماهير (عمال، فلاحون فقراء، كادحون...) فقد فقدت أسلحتها (التي كانت قد بدأت تستعيدها بعدما نزعت منها على أيدي النظام الاستعماري وحلفاءه المحليين) وفككت تنظيمها واغتيل العديد من أطرها المناضلة. وقد كانت للأوهام الإصلاحية دور كبير في تجريد الجماهير من قواها المسلحة والقضاء عليها"، الذي ختم به تناوله لهذه الفترة في خلط تام بين الشكل والمضمون في ارتكازه على الشكل دون القدرة على ربطه بالمضمون الطبقي الذي انبثق منه، حيث أن حزب الاستقلال الذي قدمه الكاتب على أنه اقتسم السلطة مع الدولة "المخزنية" كما سماها إنما هو أداة في يد السلطة/السلطان كما كان يسمى لدى الجماهير، وأن هذا الحزب البرجوازي الصغير لعب دورا هاما في بلورة السياسة الطبقية للدولة الكومبرادورية في صراعها الثانوي مع الاستعمار القديم، في الجبال والسهول والوديان التي لم يكلف الكاتب نفسه عناء تفقدها قبل بداية تحليله للتشكيلة الاجتماعية حتى يقف على جرائم هذا الحزب الرجعي في حق الشعب المغربي خدمة للسلطان، الذي روج صوره بشتى أشكل وسائل النصب والاحتيال في أوساط الجماهير وجمع الدعم المالي خاصة فيما سمي "ثورة الملك والشعب" في غشت 1953، وكيف استطاع هذا الحزب البرجوازي الصغير تنظيم جماهير العمال والفلاحين وجزء مهم من حملة السلاح من العمال والفلاحين، والمشاركة الفعلية في تصفية العديد من قادة جيش التحرير بالبوادي والمقاومة المسلحة بالمدن، ذلك ما لا يمكن للكاتب تناوله لعدم امكانية استيعاب ذلك بواسطة تحليلي التجزيئي.

الحسين الزروالي



#الأماميون_الثوريون (هاشتاغ)       Alamamyoun_Thaoiryoun#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النقد العلمي المادي لتجربة 30 غشت - 4
- النقد العلمي المادي لتجربة 30 غشت - 3
- النقد العلمي المادي لتجربة 30 غشت - 2
- النقد العلمي المادي لتجربة 30 غشت - 1
- حركة 20 فبراير : النشأة، الجمود والتقهقر
- أهمية توحيد الماركسيين اللينينيين المغاربة في تطور الحركة ال ...
- الإستراتيجية الثورية والخط البروليتاري، تناقض الخطين الثوري ...
- مسائل ملحة في الحركة الماركسية - اللينينية المغربية - الرسال ...
- الأسس المادية للبناء الجماهيري للحزب البروليتاري الثوري المغ ...
- الأسس المادية لتوحيد الماركسيين اللينينيين المغاربة
- في العلاقة بين القيادة البروليتارية والجبهة الثورية
- من الإنطلاقة الثورية إلى الإستراتيجية الثورية
- الأطروحة الثورية الأولى لمنظمة -إلى الأمام-
- مسائل ملحة في الحركة الماركسية - اللينينية المغربية - الرسال ...
- مسائل ملحة في الحركة الماركسية - اللينينية المغربية - الرسال ...
- مسائل ملحة في الحركة الماركسية - اللينينية المغربية - الرسال ...
- مسائل ملحة في الحركة الماركسية اللينينية المغربية الرسالة ...
- في التناقض بين الإقتصاد الرأسمالي والإقتصاد الإشتراكي
- أسس الإقتصاد السياسي في عصر الإمبريالية
- في العلاقة بين المزاحة والإحتكارية في عصر الإمبريالية


المزيد.....




- لافروف يتحدث عن المقترحات الدولية حول المساعدة في التحقيق به ...
- لتجنب الخرف.. احذر 3 عوامل تؤثر على -نقطة ضعف- الدماغ
- ماذا نعرف عن المشتبه بهم في هجوم موسكو؟
- البابا فرنسيس يغسل ويقبل أقدام 12 سجينة في طقس -خميس العهد- ...
- لجنة التحقيق الروسية: تلقينا أدلة على وجود صلات بين إرهابيي ...
- لجنة التحقيق الروسية.. ثبوت التورط الأوكراني بهجوم كروكوس
- الجزائر تعين قنصلين جديدين في وجدة والدار البيضاء المغربيتين ...
- استمرار غارات الاحتلال والاشتباكات بمحيط مجمع الشفاء لليوم ا ...
- حماس تطالب بآلية تنفيذية دولية لضمان إدخال المساعدات لغزة
- لم يتمالك دموعه.. غزي مصاب يناشد لإخراج والده المحاصر قرب -ا ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - الأماميون الثوريون - النقد العلمي المادي لتجربة 30 غشت - 5