أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - جاسم المطير - مسامير جاسم المطير 1133














المزيد.....

مسامير جاسم المطير 1133


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 1551 - 2006 / 5 / 15 - 12:15
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


مسامير جاسم المطير 1133
رسالة إرهابية رقم 100 من شيعي هذه المرة ..!
استلمت يوم أمس رسالة من نوع " التحفة " كما سيطلع عليها القارئ الكريم في أدناه وهي الرسالة رقم 100 التي تهددني بالقتل لا لسبب إلا لأنني أقول الحق ولا أخشى لومة لائم ..! لا أتوجه بها او حولها إلى آية الله السيد علي السيستاني ولا للسيد عبد العزيز الحكيم ولا للسيد مقتدى الصدر لاستصدار فتوى حولها ..! فأنا لا أطلب شيئاً لا يستجيب له أحد ..!
11 من الرسائل الــ100 تقدم لي النصائح الغالية بالكف عن " دق المسامير اللاذعة في السياسة العراقية النافعة " ..!
89 رسالة تهددني بالقتل إن لم اقبض يدي عن الكتابة المسمارية ضد الإرهاب والإرهابيين سواء استطار هذا الإرهاب من أدوات وأزلام نظام صدام حسين و اللادنيين والزرقاويين أو من الذين يحملون معدنا مغشوشا من معادن مختفية تحت اللحى واللثام الأسود وربما مطروحة في ثنايا جبة من جبب هذا الزمان يريدون أن يظهروا أنهم من شيعة الأمام علي .. والشيعة والإمام في مقدمة من يتبرأ من هؤلاء وأمثالهم .
أكثر الرسائل بلا توقيع وبلا أسماء إلا أنها جميعا تشترك بعناصر أربعة (1) الدفاع عن الإسلام (2) والدفاع عن الإرهاب (3) والدفاع عن الظلام (4) وأخيرا يشتركون ، جميعا ، في صفة كونهم مارقين جبناء ، لأنهم يكتبون بلغة " سلطانية " لكنهم يخشون ذكر أسمائهم وعناوينهم ..!
تبين لي من خلال فحص نصوص الرسائل وجود عنصريين أساسيين مشتركين : الأول هو أخلاقي ، فكل الرسائل بلا " أخلاق " .. فكيف يدعي كاتب " رسالة " انه مسلم حريص على الدين ورسالته بلا أخلاق ..؟ أما العنصر الثاني فهو يستتبع العنصر الأول ، فالكتبة كلهم يتمثلون في الدعوة لبقاء الظلام في بلاد الرافدين وهم جميعا لا يسيئون لي ولا لأحد ولا لشيء بقدر إساءتهم للإسلام وليس لغيره ..!
تعال أيها القارئ الكريم نتسلى بالرسالة رقم 100 التي وصلتني يوم أمس وحفظتها في أرشيف الرسائل السلفية الخالية من الخواطر الأخلاقية :
تقول الرسالة :
إلى كانبنا الكبير : الاستاذ الحيوان جاسم المطي....ر
تحيه اباحيه تليق بك وبعقيدتك القذرة فأي قذاره تحمل ايها الكلب العقور وقد وظفت الملكة التي منحك إياها الله تعالى في الكتابة لمحاربة الإسلام وأهله .. المضحك أيها الساقط انك تتفلسف من هولندا وان كنت رجلا تعال إلى العراق ليقتص منك الغيارا على الدين والوطن ... فمنذ مدة وشغلك الشاغل ومساميرك القذره هي ضد الدين ...الحجاب ...العمامة ...ترى أليس الأفضل لك ان تدق هذه المسامير في كس امك يا ابن الساقطه ..اي عهر واي ثقافة غذتك ايها الحيوان ....دع العراق ومعاناته وعش انت ومساميرك القذره في لاهاي يا ابن الساقطه فان للعراق رجاله وهم من يقوم بتنظيفه من اشباه الرجال وانت منهم ..وانا اتمنى ان لا تكون لديك بنت لان امثالك يزرعون العهر والانفلات بدل العفه والنظافه يا ساقط ... تفو عليك وعلى العلمانيه التي تدعون وتنصرون.....مع التحية ..
التوقيع
عراقي اشرف منك ومن ابوك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إنها رسالة غاضبة .. أليس كذلك .. ؟ إذن كم من الدقائق وربما الساعات والأيام افقده وقت التفكير بها وبكتابتها من نيل السعادة .. ألم يكن الأجدر به أن يقضي هذا الوقت بالصلاة وبالعبادة وأن يعيش في ماضيه أفضل له ألف مرة من كيل السباب والشتائم ..؟
من كل كلمة قالها هذا المسلم الملثم المتدين ـ لفظا وكذبا ـ يتبين أنها ، شكليا ولفظيا ، صادرة من قلم موهوب بمعاداة الأخلاق والدين ..!! .. وكلاهما ، الدين والأخلاق ، منه ومن كلامه براء .. لذلك اتخذت قرارا لا رجعة فيه هو : أن أظل أنا جاسم محمد المطير ظل الله في أرضه ، العراقية والهولندية ، سأفعل بكم كما فعل عبد الله المقفع بالحيوانات مواصلاً دق مسامير الحق بالعدل في عباده غير الصالحين من كل أنواع الماشية والكباش والنعاج والكلاب المتوحشة والهرر المتعطشة للدماء السائرين في قطيع الإرهاب الذي لا يريد خيرا ولا سلما ولا محبة لوطن ٍ أحبه الله ، و قـُتل فيه علي بن أبي طالب واستشهد فيه الإمام الحسين ، اسمه العراق . أنا جاسم محمد المطير عهدي يظل مع وطني إلى الأبد :
أغضبُ إذا داهمته المتاعب
واصرخُ ..
و أدقُ مساميري في وجه المصائب ..!
******************************
• قيطان الكلام :
• سيظل في بدني قلبان : قلب يتألم وقلب يتأمل ..!
*******************************
بصرة لاهاي في 14 – 5 - 2006






#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ميليشيا الإرهابيين الشيوعيين العراقيين ..!!
- أعلى الأصوات في مجلس النواب هو رنين الموبايل الطائفي ..!!
- أيها الوزراء .. أيها المدراء : الزنابير حولكم ..!
- الملثمون بالجبة والعمامة يسقطون طائرة بريطانية استعمارية ..! ...
- الأحكام السلطانية في وزارة الثقافة العراقية ..!!
- بيان هام من المفوضية العليا للرشاوى ..!!
- مسامير جاسم المطير 1124
- إلى جواد المالكي .. لا شيء مستحيل في هذا الزمن إلا الصدق ..!
- مسامير جاسم المطير 1120
- جنون الطائفية يحرم المرأة من مناصب السيادة والقيادة..!
- مسامير جاسم المطير 1121
- هل تنحى الجعفري بأمر من السيستاني ..!
- ماذا في الاعظمية .. هل اشتعلت حرب الشوارع الطائفية..!!
- مشهد من مشاهد خراب البصرة ..!!
- الحقيقة هي دائما الضحية الأولى في وزارة الداخلية..!!
- تصريحات الرئيس مبارك بوليصة تأمين الطائفية ..!!
- مسامير جاسم المطير 1112
- نماذج من نوابنا يفتحون حساباً في بنك السياسة بلا رصيد....إإ
- طز على مهرجان أسمه المربد..!!
- مداعبة مع الشيوعيين العراقيين في عيدهم ..!!


المزيد.....




- بالفيديو.. لحظة انبثاق النار المقدسة في كنيسة القيامة
- شاهد: إنقاذ 87 مهاجراً من الغرق قبالة سواحل ليبيا ونقلهم إلى ...
- الفطور أم العشاء؟ .. التوقيت الأمثل لتناول الكالسيوم لدرء خط ...
- صحيفة ألمانية: الحريق في مصنع -ديهل- لأنظمة الدفاع الجوي في ...
- مسؤول إسرائيلي: لن ننهي حرب غزة كجزء من صفقة الرهائن
- قناة ألمانية: الجيش الأوكراني يعاني من نقص حاد في قطع غيار ا ...
- تشاد: المرشحون للانتخابات الرئاسية ينشطون آخر تجمعاتهم قبيل ...
- الطعام ليس المتهم الوحيد.. التوتر يسبب تراكم الدهون في البطن ...
- قوات الاحتلال تنسحب من بلدة بطولكرم بعد اغتيال مقاومين
- -اللعب الخشن-.. نشاط صحي يضمن تطوير مهارات طفلك


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - جاسم المطير - مسامير جاسم المطير 1133