أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمود الشيخ - استمعنا لشهادة اثنين من كبار ختيارية البلد في بلدة المزرعة الشرقية (الحلقة الخامسه )















المزيد.....

استمعنا لشهادة اثنين من كبار ختيارية البلد في بلدة المزرعة الشرقية (الحلقة الخامسه )


محمود الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 6334 - 2019 / 8 / 28 - 17:13
المحور: المجتمع المدني
    



ما نكتبه هو حقائق تاريخيه ليس الهدف منها النبش عن الماضي بقدر ما هو تعريفنا عن احداث وقعت وتجاوزتها البلد بروح اهلها السمحه واخلاقهم الحميده وما نسجله هو تاريخ شفوي نأخذه من افواه من عاشوا تلك الفترات،ومن غير المعقول تسجيل احداث عن طريق اشخاص لم يعيشوا المرحله التى نتحدث عنها او عن وقائع لم يكونوا شهودا عليها.
ففي لقاءان مع من تجاوزت اعمارهم الخامسه والتسعين،السيد عطا الله علي ابو الزريقي (95 ) عاما والسيد عبدالجواد سلامه (97) عاما وهم اكبر الناس عمرا في بلد عاشوا مراحل عديده من مراحل تطور البلد وزيادة عدد سكانها وبيوتها ومشاكلها وحياتها وعلاقتها الإجتماعيه،وقدم كل واحد منهم شهادته احيانا يختلفون في الوقائع ويتفقون في وقائع اخرى، فالسيد عبد الجواد مواليد 23- 12- 1922 والسيد عطالله علي ابو الزريقي مواليد 1925 صحيح فروق قليله في سني حياتهم لكن قد يكون لكل واحد فيهم نظره تختلف عن الأخر في سبب وقوعها.
اود القول هنا بأن التاريخ الشفوي نأخذه من افواه من عاشوا لحظة الواقعه وليس من افواه من ربما سمع عنها،او تكهن فيها ويريدها كما يريد،لهذا نكتب التاريخ بالإستناد للحقيقه التاريخيه،لا نكتب بغير الواقع التى عاشتها الفتره نفسها،( فالبئر الذى قلنا ان عجاق حفره مقابل المسجد وامام بيت السيد عمر شحاده وقدمه هدية لأهالي المزرعة الشرقية بعد ان استضافوه واكرموه وقبلوا فيه ابنا للبد،لكن الحقيقة ان البذر اصحابه ال قدور وليس عجاق،واستكمال لحقيقة عجاق وسبب هجرته واهله من كفر عقب بعد ان ( اندمى ) رحلوا عن كفر عقب ( جلوا ) ساروا بإتجاه رام الله ولم يقيموا فيها لأنها قريبة من كفرعقب ولذلك استمروا في المسير في شارع رام الله _ نابلس الى ان وصلوا واد ( العثمثم ) او المفرق المطل والموصل الى قرية المزرعة الشرقية ولا يعرفونها اختلف الجمع قسم منهم ينوي السير بإتجاه القرية المطله عليهم وقسم اخر يريد الإستمرار في المسير ابعد من تلك المسافه التى قطعوها،ونتيحة اختلافهم في الرأي،انقسموا قسم صعد الجبل ووصل المزرعة الشرقية وقسم اخر تابع المسير حتى وصل قرية دير شرف منطقة نابلس،يقول ابو منيف (عبد الجواد سلامه كانت زوجة عجاق (قميره) التى تزوجها وهي من قرية قبلان تتعاطى التدخين على ( الغليون ) ورأس غليونها يقع خارج البيت في طاقة البيت قصبته طويلة عندما تأخذ نفسا يخرج من طاقة البيت دخانا كدخان الطابون،ثم ان تسميتهم حمد كانت نتيجة ان احدهم كان على البركه لكن عصبي وعنيد اسمه ( حمد ) ومنذ ذلك التاريخ اخذت العائله لقب (حمد )
ثم يقول وقعت ( طوشه ) في البلد نتيجتها ان ( سعيد عبد العزيز ) قتل ثلاثه اثنان من الحمايل وواحد من دار ابحميده،ثم جلت عائلة عبد العزيز عن البلد في العام على ضوئها في العام (1918 ) الى قرية سوف ولأن سوفاني عبد العزيز ولد فيها سمي سوفاني ،ثم رجعوا على البلد اخر الثلاثينات من القرن العشرين) وعندما جلوا عن البلد سارت العائله طريق البيار الشمالا يسير في مأخرتهم ( سعيد عبد العزيز) ظهره لجماعته ووجهه بإتجاه معاكس لهم لحمايتهم،لحقهم اخ احد القتلى فقال له سعيد عبد العزيز وهو ابو حربي عبد العزيز،ارجع ولا بلحقك لأخوك.
يقول السيد عطا الله علي ابو ازريقي مواليد 16-8-1925 ان عدد البلد كان فقط (500 ) نفر في البلد وحياتهم كانت صعبه جدا لكن الناس كانوا حنونين على بعضهم البعض،وعدد الأسره يتجاوز احيانا من ( 7_8 ) افراد ينامون في غرفة واحده تضرب ارجلهم في بعضها البعض اثناء النوم،وحتى عندما يتزوج احد ابناء العائله ينام هو وزوجته في بيت العائله،اما مهر العروسه كان (50) دينار وهو مبلغ قياسا الى المتوفر في ايدي الناس كان كبيرا جدا،اضافه الى (هدم العم وهدم الخال )
ثم يقول تعلمنا في بيت السيد عوض حماد وعلمنا الشيخ محمود من دار الشليي،حتى سن السادسه من اعمارنا وفي السابعه من العمر ينقلوننا الى المسجد ندرس على يد المعلم (الشيخ صادق الحموري ) اما اقلامنها كانت من القصب والحبر كان من
( سخام او شحارالقدره)
واما عبد الجواد سلامه يقول كنا من (30 الى 40 ) طالب ندرس في ( الشرجه ) والمقصود في الشرجه المبنى الذى اقيم للبلد وتشارك فيه (العبد عسكر ابو عسكر وحسن الحاج عمر ابو فخري ومصطفى ابغاليه ابو عطا ) ولأتها اول شراكه تقوم في البلد اطلق على المكان اسم ( الشرجه ) باللهجة الفلاحيه يعني الشركه،ثم قال السيد عبد الجواد كنا في المدرسه المرحوم (مساهر الشيخ عيسى ووالحاج تركي وعايد سعد وريان الشيخ ابراهيم وحسين بو الشيخ حسن ،حسن سالم ابو جهاد،وفؤاد شطاره وحسين ابساره وحسن الأسمر وحسن هيفا واشطرنا كان فؤاد شطار،كنا نجلس على حصر مفروشه على الأرض،ثم فيا بعد احضروا لنا مقاعد.
واما السيد عطا الله علي ابو ازريقي ابو محمد قال كان معي في الدرس (سماره وادي وخليل عبد الوهاب وكانا اشطر من في صفنا المرحوم سماره كان مقصود من قبل كل الناس ليقرأ لهم مكاتيبهم من اولادهم المغتربين كان فصيحا ومضروب فيه المثل في النصيحه وابداء الرأي والجرأ ،قهوته كانت تعج بل قبلة كافة ختيارية البلد، سببه وعيه ودماثته وهو الوحيد الذى كان يأخذ مجلة العربي معه عندما يذهب لرعي الغنم.
بدأ التعليم في المزرعة الشرقية في العام 1922 وعلينا التحقق من صحة هذا التاريخ خاصة ان من قابلتهم مواليد 1922 و1925 وهم الأكبر في البلد وهم اول المتعلمين على ايدي الكتاتيب،وكان معظم الكتاتيب من عائلة دار الشلبي منهم (الشيخ كامل الشلبي درس في الشرجه،والشيخ محمد ابو حمزه الشلبي في كفر عقب،والشيخ عبد الفتاح ابو سعيد الشلبي علم في البيره،والشيخ عيسى الشلبي،والشيخ عبد الغني سيد الأستاذ فتحي الشلبي وحسن الشلبي،معلومات ادلى بها السيد اديب عويضه ابو جواد.
ثم قال في سنة 1951 حضر الى البلد اليسنه مرحلين من ديرياسين ووزعوا على عائلات البلد منهم (ابو وحيد وخميس الياسيني) ثم حضر جماعه من قالونيا محمود القالوني وابراهيم القالوني) ثم حضر الى البلد عائلة من بيت جيزه،ويقول ان كبير البلد هو المدير والأساتذه ثم المخاتير،يؤكد الجميع ان اول غرفتين بنيتا ما بين عامي 1940 و1941 اذ يقول صادق الشيخ ابراهيم انو درس في المدرسه سنة 1941 في اول غرفتين بنيتا ثم في بيت السيد خميس ابو الهطل ابو محمود والذى بناهم (مصطفى ابغاليه ابو عطا ) وفي الليل سقط طوبار العقد بسبب ان مصنعيته لم تكن قويه،ثم بنيت في السنة التاليه غرفة ثالثه،ومن اجل ذلك اقام الأهالي ( جباره ) لصنع الشيد من الحجر الكلسي ،موقعها محل بيت دار مصطفى عبد العزيز تكفل فيها اهالي البلد جميعا اولا في بنائها من الحجر الكلسي ليصنعوا منه ( شيدا ) وكافة الاهالي مطلوب من كل عائلة حملة (نتش ) تشعل النار ومجموعه من الناس تقوم بتزويد ( الجباره ) نطقها بالفلاحي بالفصحى 0 الكباره 9 بالنتش الوقود حتى تبقى مشتعله لينضج الحجر ويتحول الى شيد،يقول السيد ( عبد الكريم حميده ) اشتغلت في الجباره ورميت بعد ان تحول الحجر الى شيد رميت حجرا وجزائي كان (قتله ) امرتبه من الختياريه،وعندما بدأ البناء نقل حجر المدرسة على الجمال والحمير وعلى رؤوس الناس،حتى اكتملت،ثم بنيت غرفة ثالثه في السنتين التى تلت،واما الجهة الأخرى من المدرسة المقابله لبيت الحاج تركي والشيخ حسني عيسى ومقام الشيخ احمد ،اجتمع اهل البلد في ساحة المدرسة واتفقوا على بناء الغرف الصفية الأخرى وعددها (6) جمع الناس تبرعات بالخمسه قروس والعشره اكثر المتبرعين كان حسن الحاج عمر تبرع ب (5 ) دنانير وسعيد عبد الله سعد تبرع ب ( 3 ) دنانير وبنيت هكذا المدرسة رغم صعوبة الحياة في البلد قلة الشغل وعدم وجود وفره ماليه بين ايدي الناس نقلوا حجارتها عن طريق الجمال المستأجره من الخليل واشتروا الشيد من الذين كانوا يعملون (جباره شخصيه لهم ومن هؤلاء (على ابو الزريقي ) عمل (جباره ) له وعند الإنتهاء منها قامت نساء دار زبن يحملن (صدور الطعام على رؤوسهن ) وذهبن اليها وهن يغنين من ( كروم الجامع حتى مكان الجباره في ارض ( رشيد ابو الشيخ عثمان ) وعندما بنى فهمي الشيخ ابراهيم ابو زبني قصرا او سقيفه في ارضه قامت نساء دار عجاق بحمل الطعام على رؤوسهن وذهبن الى القصر او السقيفه وهن يغنين من بيوتهم في البلد حتى وصلن مكان البناء،يقول ابو منيف (احنا ودار زبن لليوم بنحب بعض وبقينا ولا زلنا مع بعض ) حتى الأن هو مقتنع بذلك،
ثم قال ابو منيف عبد الجواد سلامه ان دار عبد الباقي كانوا جزءا من دار عجاق ثم بدا قسم منهم بالتجمع في دار حسن سالم واتفقوا على الإنفصال عن دار اعجاق ،واصبح بيت ابو جهاد ديوانا لهم،ثم قال عندما تزوج الشيخ عبد الفتاح قامت الثوره بتطويق البلد من كل اتجاه خوفا من هجوم الإنجليز عليها،لكن قالت لي المرحومه والدتي ( لم اكن اعرفه ابدا خطبوني اياه وانا لا اعرفه ومره كنت حاملا عسلية الميه بعد ام ملأتها من البئر واثناء مرورنا من الحاره قالولي الشيخ عبد الفتاح في الطريق فوقعت العسليه عن رأسي من الخوف،وفي العيد اتوا دار زبن ليعيدوا علي اتخبيت في غرفة التبن ورفضت الخروج ولكن اصرار اهلي ان اقوم بالسلام عليهم وانا لا اعرف الشيخ عبد الفتاح من سيصبح زوجي ولكن احدهم ضغط على يدي فعرفت انه هو الذى سأصبح زوجة له )،هكذا كانت الفتيات لا تعرف من سيكون عريسا لها،لم تشاور ولم يؤخذ رأيها،وعند زواجها يقوم اهلها بإعداد الفراش واللحاف لها يخرج معها عند ( الطلوع )الزواج.
ثم قال ابو منيف عندما توفي الشيخ ابو محمد الشلبي لم يتمكنوا من حمله،دفن في مدافن دار الشلبي بجوار الشيخ احمد سار امامه ضارب الطبل اخو الشيخ كامل ( امين الشلبي ) مع حملة الأعلام الخضراء مرسوم عليها الهلال،وكانوا في بعض الليالي يقومون بضرب الطبل في مكان لهم اطلقوا عليه الخلوه فهم ينتمون الى الطريقة الصوفيه،لهذا اطلق عليهم دار ابطبله.
هناك مقامات ثلاثه في البلد غير المواقع الأثريه منها مقام الشيخ صالح مقام الشيخ احمد ومقام الشيخ زيد هذه المقامات في الماضي وليس اليوم نتيجة ايمان الناس بأنهم اولياء صالحين كان الناس يقومون بإضائتها عند المساء بعد نذر تنذره مرأة او رجل ان تحقق مطلب ماء ستقوم او يقوم بإضائة الشيخ صالخ او الشيخ احمد او الشيخ زيد.
والمواقع الأثريه في البلد تقع في منطقة البرج التى مر منها واقام فيها الرومان والصليبين والمسلمين جيش عمر بن العاص وصلاح الدين تجد انواعا من العملة وفي مصافي الزيت ومحفور فيها نفق كبير يلف منطقة البرج وفيه مجموعة (بيار يتجاورن) او غرف متداخلات مع بعضهن البعض،وتجد اعمدى داشرية بأطوال تزيد عن الثلاثة امتاروغطي بيار من الحجر،ومقابر لمن سكنها.
زيتون الناس كان يهرس على حجارة دائرية تلف مكانها بكل يسر وسهولة حجران يلفهم بغل يلف حول مكان الحجران فتهرس حبات الزيتون وتوضع في مشدات لتعضر على مكبس كانت فترة الهرس طويله قياسا الى احدث الماكنات السهر في الدراسه او مثلما كانوا يسمونه ( بالبد ) سهرات جميله كل يحمل رغيفه (يغطه في برميل الزيت حتى يمتلىء زيتا ويبدأ بأكله والزيت يسكب منه من كل جانب،هكذا كانت حياة الناس سهلة ممتنعه،لا تستطيع لا نساء اليوم ولا شباب اليوم العيش في ظل عكذا ظروف صعبه ومعقده انما من عاشها يجد فيها طعما لذيذا كان الناس فيها اقرب الى بعضهم البعض من اليوم.
سأقوم بمقابلة من اشعر ان لديه شهادة من الأهالي خاصه كبار السن اسمع منهم وانقل كافة القضايا التى عاشتها البلد في حياتهم وهم شهود ملك عليها،ثم سأقوم بلقاء اهلنا في مدينتي الناصره وحيفا وستكون حلقه خاصه بهم عن كل ما يتعلق بمزرعاويتهم وتعلقهم في بلدهم الأصل ولم يتخلوا يوما عن تسميتهم بالمزارعه،وكذلك عائلة المزرعاوي في الأردن ارجو ان اتمكن من الوصول لهم والوصول الى المعلموات التى تفيد دراستنا.
في هذه الحلقه تطرقنا الى التعليم بإختصار لكنا سنتحدث عنها بشكل مفصل في حلقات قادمه،ثم سنتحدث عن المشاريع التطويريه والتى ساهمت في تطور البلد الى مستواها الحالي ومن كان وراء ذلك التطور لكن في حلقات قادمه،وسأقوم بالكتابه عما يخص البلد مهما صغر او كبر بإستثناء بعض القضايا التى تثير قضايا لسنا في معرض الحديث عنها ولا ضرورة للحديث عنها،كان يطلق على دار ابحميده الحوش سبب ذلك انها جامعه من كل اتجاه ومن مختلف عائلات البلد.

يتبع في الحلقة السادسه



#محمود_الشيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حياة الناس وتكوينات بعض العائلات في المزرعة الشرقية ( الحلقة ...
- الخطاب السياسي الفلسطيني وصل حد الإفلاس
- جذور العائلات في بلدة المزرعة الشرقية ( الحلقة الثاثله )
- المزرعة الشرقية بين الماضي والحاضر ( الحلقة الثانيه )
- فتح وحماس اغرقتا شعبنا في اوهام لا تعد ولا تحصى
- المزرعة الشرقيه كيف كانت في عهد الإنتداب البريطاني وكيف اصبح ...
- احترام الأموات واجب ديني واجتماعي وحضاري
- الشعب الفلسطيني فقد ثقته بالقياده منذ عهد بعيد
- قرار القياده غامض ولا يبعث على الإرتياح
- مره اخرى نتائج امتحان الإنجاز ( التوجيهي ) في بلدة المزرعة ا ...
- غسان حرب الرجل المعلم والقائد المثالي
- الدبلوماسيه الفلسطينيه عاجزه عن تأمين انتصار وافي لشعبنا
- هل انتهت مرحلة السلطة الفلسطينية وبدأت مرحلة تصفية الشعب الف ...
- تجمعات احتجاجيه صغيره هنا وهناك لا تسقط صفقة قرن ولا تلوي ذر ...
- الإمتناع عن اداء فريضة الحج والعمره عمل وطني من الدرجة الأول ...
- عدم جدية الموقف الفلسطيني لن يسقط صفقة القرن
- شخصيات من بلدي من هو خليل محمد عيسى عجاق الملقب ( أبو إبراهي ...
- شخصيات من بلدي القائد القسامي خليل محمد عيسى عجاق الملقب ( أ ...
- المجاهد القسامي خليل محمد عيسى عجاق الملقب ( أبو إبراهيم الك ...
- شخصيات من بلدي خليل محمد عيسى عجاق الملقب ( أبو إبراهيم الكب ...


المزيد.....




- الأمم المتحدة تطالب بإيصال المساعدات برّاً لأكثر من مليون شخ ...
- -الأونروا- تعلن عن استشهاد 13750 طفلا في العدوان الصهيوني عل ...
- اليابان تعلن اعتزامها استئناف تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئي ...
- الأمم المتحدة: أكثر من 1.1 مليون شخص في غزة يواجهون انعدام ا ...
- -الأونروا-: الحرب الإسرائيلية على غزة تسببت بمقتل 13750 طفلا ...
- آلاف الأردنيين يتظاهرون بمحيط السفارة الإسرائيلية تنديدا بال ...
- مشاهد لإعدام الاحتلال مدنيين فلسطينيين أثناء محاولتهم العودة ...
- محكمة العدل الدولية تصدر-إجراءات إضافية- ضد إسرائيل جراء الم ...
- انتقاد أممي لتقييد إسرائيل عمل الأونروا ودول تدفع مساهماتها ...
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بإدخال المساعدات لغزة دون معوقات


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمود الشيخ - استمعنا لشهادة اثنين من كبار ختيارية البلد في بلدة المزرعة الشرقية (الحلقة الخامسه )