أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - محمود الشيخ - مره اخرى نتائج امتحان الإنجاز ( التوجيهي ) في بلدة المزرعة الشرقية















المزيد.....

مره اخرى نتائج امتحان الإنجاز ( التوجيهي ) في بلدة المزرعة الشرقية


محمود الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 6299 - 2019 / 7 / 23 - 20:27
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


للمرة الثانيه نناقش نتائج التوجيهي في بلدي المزرعة الشرقية -فلسطين في محاوله لإستنتاج بل للوقوف على الأسباب التى تجعل البنات متفوقات على الذكور،رغم معرفتي المسبقه ان الإناث بطبيعتهن لديهن خصائص ومزايا تلعب دورا كبيرا في ارتفاع قدرة النساء على مواجهة التحديات من جهه،وتميزها على الرجل بصلابة مواقفها واصرارها على التمسك بهدفها مهما بلغت صعوبته،فهي اكثر قدره من الرجل على التحدي والعناد.
ففي مدينة دورا الخليل على سبيل المثال لا الحصر امرأه ولدت في العام 1943 تقدمت (6) مرات لإمتحان التوجيهي في اغلبها حال بينها وبين الإمتحانات اعتقالها بإستمرار رغم ذلك تقدمت في العام 2017 ولم تحظى على النجاح ثم اعادت الإمتحان في العام 2018 وحققت نجاحا،وامرأه اخرى انقطعت عن الدراسه مدة (30) سنه وتقدمت هذا العام مع ابنتها لإمتحان الإنجاز وحققت نجاحا تفوقت فيه على ابنتها من غزه وامرأه اخرى في غزه ايضا تدرس مع ابنها في الجامعه ونفس التخصص تفوقت على ابنها.
هذه امثله استحضرها ربمت تساهم في اثبات واصرار المرأه على التحدي رغم الضغوط النفسيه التى تعيشها المرأه والمجتمع الغزي ورغم انشغالها في هموم المنزل والعائله،صحيح ان مشاركتها لا زالت في حدود اقل بكثير من مشاركة الرجل في شرقنا العربي ولم يتاح لها ما يتاح للذكور،ثم ان الرجل مسيطر على كافة مناحي الحياه،ومعظم النساء يقتصر عملهن على الأعمال المنزليه،ولا دخل لها في الغالبية العظمى من الناس ما يخص الرجل خارج البيت،ثم لا يتاح لها فرصة مشاركة الرجل مسؤولياته الا بنسبة ضئيله،بل سلبت منها خاصيه تجعل منها الأكثر قدره على التحدي والمواجهه،وهي استقلال قراره ،فهي لا تشارك في غير الأعمال المنزليه من جهه،ولا تشارك في المسؤوليات السياسيه والإجتماعيه وان كانت مشاركتها ضئيله،وبقيت تحت سيطرة الرجل،لهذا لم تظهر قدراتها في التحدي والمواجهه والإداره،رغم ان لديها قدرات هائله في ادارة شؤون اي مؤسسه تقودها ولدينا امثله كثيره في مجتمعنا الفلسطيني وفي بلدي ،اذ تدار مدارس الإناث عن طريق النساء واثبتن ان لديهن قدره عظيمه في الإداره يثبت ذلك النداحات العاليه التى تحققها مدارسهن ،وبالرغم من بقاء عمل المرأه محصورا في قضايا كتنشأة الأولاد،والأعمال المنزلية حتى اللواتي يعملن لا زالت الأعمال المنزليه مسؤوليتها،وبالرغم من ارتفاع المستوى التعليمي للمرأه مثلا في بلدي المزرعة الشرقيه.
الا ان ارتفاع مستوى تعليمها لم نشاهد اي انعكاس له على دورها بل بقي دورها مقتصرا على ما اشرنا اليه سابقا،ولم تحرك النساء خصائصها التى تتمتع بها وهي صلابتها وقدرتها على المواجهه والتحدي،جاء ذلك في دراسه اعدها عالم الماني اثبت فيها ان المرأه هي الأكثر قدره على تحمل الضغوط النفسيه،مما يساعد على صلابة مواقفها وازدياد قدرتها على التحدي.
وفي بلدي رغم احتلال الفتيات مكانه متقدمة على الذكور في امتحانات التوجيهي الا انها حتى اليوم ليست صاحبة قرار او رأي،وتكاد ان تكون شخصيتها مسلوبه،وفاقده للإراده احيانا في مصيرها مثلا مع استمرار اعتمادها على الرجل اكان الأخ او الأب او العائله،وحتى في العمل لا يمكنها الموافقه على العمل في مكان عملها دون اخذ رأي اهلها،هذا مؤسف ان تكون المرأه قد وصلت درجه عليا وتعليما جامعيا في حده الأدنى ( بكالورويس ) او دبلوم او توجيهي،الا ان ذلك لم ينعكس عليها في العمل الإجتماعي في بلدي،وقد تكون البلد الوحيده التى لا يوجد فيها جمعية نسائيه ترعى شؤونها وتعمل على تطوير دورها الإجتماعي لا اقول السياسي،ثم لم تنخرط في سوق العمل رغم الشهادات التى حصلت عليها الا ما ندر(وتبين دائرة الإحصاء المركزي ان (19%) من القوى العامله نسبة مشاركة المرأه في سوق العمل،وتبلغ نسبة البطاله بين الخريجين من درجه جامعيه (42%) وايضا نسبة العاطلين عن العمل ممن انهوا الدراسه الثانوي المهني (21%) ان نسبه مشاركة المرأه في سوق العمل ضئيله جدا قياسا الى عدد السكان الذى تحتل فيه المرأه ما يقرب النصف،وفي بلدي لا اعرف اهي لا تبحث عن عمل ام انها جزء من البطالة التى تعم البلاد وبشكل خاص بين الخريجين واعتقد انها تحتل نصيب الأسد،لكنها في نفس الوقت مرشحه للهجرة في حال تقدم لها احد المغتربين،وهو ما يطمحن اليه للوصول الى امريكا،وتظهر دراسة دائرة الإحصاء المركزي ان (2 من كل 10) شباب يسعون للهجره،وشكلت البطاله سببا لإقتناع الشباب بأن باب الهجره مخرجا للهروب من الفقر والبطاله،مثلما شكل ليس في بلدي وحدها فقط بل في المجتمع الفلسطيني.
ان السنوات الخامسة عشر السابقه ابرزت اهمية تعليم الفتيات وهن اليوم يقبلن على دراسة كانت مرفوضه سابقا في المجتمع الفلسطيني كمهنة التمريض مثلا،وهناك عددا غير قليل يدرسن القانون والعلوم السياسيه والصحافه،لقد تبدلت مفاهيم الناس عن التعليم وعن الفتيات ففي السابق كان هم الأمهات ان تتقن ابنتها الأعمال المنزليه لإعدادها للزواج واما اليوم تختلف المفاهيم يجري التركيز على التعليم،مما ساهم ذلك في اندفاع الفتيات للدخول في الجامعات،رغم صمود بعض المفاهيم الذكوريه التى تمنع التعليم المختلط من الصف الأول الى الرابع،كما حصل في بلدي كانت حربا بين التربيه والتعليم ومجلس الأباء سابقا فحرمت البلد من روضة اطفال حكوميه ومن افتتاح فرع تنوكولجيرغم ذلك اعلن وزير التربيه والتعليم في احتفال مدرسي عن ان المزرعة الشرقية عاصمه لرقمنة التعليم كل ذلك جاء بفعل ارتفاع نسبة المتعلمات ودور الهيئة التدرسيه وعلى رأسهن مديرة المدرسه الست ختام زبن في مدرسة الشيخه فاطمه للبنات ، والأهالي شعروا بأهمية تعليم البنات كونها لا تختلف عن الذكور في شيء واصبح لها دور في حياة الأسره،الا ان هناك ايضا دافعا اخر يتعلق بالهجرة الى امريكا،ويشكل حماية لها في مستقبل الأيام.
لكنا هنا نبحث عن الأسباب التى جعلت الإناث يتفوقن على الذكور في النتائج،اولا بلغ عدد خريجي الجامعات هذا العام حسب سجلات البلديه (20) خريج منهم (3) ذكور و(17) اناث،مما يعني اهتماما اكثر لدى الفتيات واقل لدى الشباب، ثم ان عدد المتقدمات لإمتحان الثانوية العامه من بلدي المزرعة الشرقية هو (36) فتاه بين علمي وادبي وتكنولوجي وتكنولوجي نجح منهن (33) وبتفوق نجح منهن في العلمي
( 5) بمعدلات تزيد عن (91.1) فما فوق،واثنتان فوق ال( 85.7 و86.9 ) وفي التكنولوجي اثنتان واحده (93.4) والأخرى (85.7) وفي الأدبي (6) بمعدل من (90 ) فما فوق و( 7) من (80 ) فما فوق و(6) بمعدلات من (63 الى ( 71.9) و(3) في الخمسينات وهكذا يصبح عدد البنات الناجحات اذا اعتبرنا من حصلن على الخمسينات ناجحات (32) فتاه ،المهم في النتيجه النهائيه ان البنات حققن نجاحا بنسبة عاليه تفوق ال ( 92% ) من المجموع الكلي،مما يشير الى ان الفتاه تتحمل المسؤوليه وتدرك ماذا تريد من دراستها وذهابها للمدرسه بينما الأولاد لا يدركون السبب الحقيقي الذى من اجله يذهبون للمدرسه غير قضاء وقت فراغ طويل يعانون منه، وربما من اجل ارضاء والديهم في ظل غياب دور الوالدين الرقابي،فالبعض من الأهالي يعتبرون اولادهم شباب لذا هم مسؤولين عن تصرفاتهم وعن مستقبلهم ولو استعرضنا نتائج من تقدموا من الذكور للفرع الأدبي (14) طالب نجح منهم (9) وواحد مستكمل وكانت نتائجهم على الشكل التالي واحد نتيجته ( 91.7) واثنان (80 ) واثنان ( 71.6 ) (72.9) وواحد (76 ) وتلاته في الخمسينات وواحد مستكمل هذا الفرع الأدبي،واما العلمي كانت النتيجه كما يلي المتقدمين عددهم (7) واحد حصل على علامه مميزه (98 ) و(4) منهم في الثمانينات وواحد (75) واخر (67) وفي الفرع الصناعي عدد المتقدين (8) كما علمت نجح منهم فقط واحد بمعدل (81.5) يظهر هنا ان نسبة نجاح الطلاب تساوي فقط (62%) قياسا الى (92%) تعني ان الإناث تفوقت على الذكور بنسبة تزيد (30%) اولا عدد البنات المتقدمات لإمتحان التوجيهي هو (36) فتاه في حين ان عدد المتقدمين من الذكور هو (29) يشير ذلك الى ارتفاع درجة اهتمام البنات في التعليم عن الذكور،صحيح قد تكون نسبة الولادات من الإناث هي الأعلى في البلد ويشير لنا عدد الطلاب الذكور من الصف الأول الى الرابع في المدرسه الأساسيه هذا العام بلغ (150) طالبا بينما بلغ عدد البنات من الصف الأول الى الرابع (180) بزياده تبلغ (30) فتاه.
لكنا لم نصل الى الأسباب اوالى استنتاج الأسباب التى ادت على مدار سنوات وليس هذه السنه فحسب تفوق البنات على الذكور ولا يمكننا تبرئة ساحة التربية والتعليم ممثلة في الهيئات التدريسيه هل هناك قصور في كفاءة في اداء الهيئه التدريسيه للذكور،في حين هناك كفاءه عاليه لدى الهيئات التدريسيه عند الإثناث ربما يتعلق الأمر كذلك في جدية المعلمين ووفي قدرتهم على تحمل المسؤوليه، او هناك نققص في تحميل الطلاب مسؤوليات تساهم في تشغيل عقولهم من جهه،ثم تشغلهم عن صرف ساعات طويله من وقتهم في امور لا تمت للدراسة بصله،اضافة الى ضعف انضباط الطلاب في الحياة المدرسيه وعدم تكليفهم القيام في ابحاث ومشاريع تغطي اوقات فراغهم الطويله،ثم غياب دور رقابي للأهالي الوالدين بالتحديد مما يساهم في ازدياد اهمال ابنهم وعدم متابعتهم لحياته المدرسيه بالشكل الذى يخدم زيادة وعيه لوظائفه المدرسيه ان وجدت،ولا بد من تنبيه الأهالي الى ان وجود الموبايلات والأيبادات بين ايدي اولادهم لعب دورا في ابتعاد اولادهم عن الدراسه ثم ساهم في سهرهم الطويل على النت والفيس بوك خاصه ان الوالدين لا يراقبون اولادهم لا في الفيس بوك ولا الواتس اب ولا الفايبرولا التويتر ولا اليوتيوب ولا غيره ولا يعرفون عن صداقات ابنهم شيئا ولذلك يقع ابنهم في شرك الصداقات السيئه ثم تكون نتيجته سيئه في ظل غياب رقابتهم ومتابعتهم او متابعة المدرسين،ولا ننسى غياب التنسيق بين الأهالي والمدرسه او غياب متابعة اين سهر اولادهم وهم يتسكعون في الشوارع.
ان النتيجة التى ظهرت لكلا الجنسين اناث وذكور في بلدنا المزرعة الشرقية تستدعي من هيئات البلد كافة بلديه ونادي ومجلس اولياء الأمور والهيئات التدريسيه مع التربيه والتعليم عقد مؤتمر لمناقشة تلك الأسباب للخروج بنتيجه تدعم العملية التعليميه من جهه وتلعب دورا في رفع كفاءة الهيئات التدريسيه من جهه وكفاءة الطلاب من جهة اخرى،لنحول تفكير الشباب في بلدنا من تفكير بالسفر الى امريكا الى التفكير في التعليم لنرفع مستوى الشباب وحتى نحصل على شباب متعلم ومثقف ونساء كذلك،بعد ان اصبحت بلدتنا عاصمة لرقمنة التعليم هيا نرفع شعار (شباب متعلم وثابت في ارضه ووطنه) بديلا عن التفكير بالسفر الى امريكا تخسر البلد والوطن.
وهنا لا يفوتنا طالما نتحدث عن ضروره تغير النفكير ان نتهم السفر الى امريكا كسبب من اسباب اهمال الطلاب في العملية التعليميه، اذ لا يخلو عقل اي شاب من التفكير في السفر عله يغير حاله وحال اهله وهو يرى بأم عينه المتغيرات التى طرأت على بيت فلان وبين علان من الناس.



#محمود_الشيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غسان حرب الرجل المعلم والقائد المثالي
- الدبلوماسيه الفلسطينيه عاجزه عن تأمين انتصار وافي لشعبنا
- هل انتهت مرحلة السلطة الفلسطينية وبدأت مرحلة تصفية الشعب الف ...
- تجمعات احتجاجيه صغيره هنا وهناك لا تسقط صفقة قرن ولا تلوي ذر ...
- الإمتناع عن اداء فريضة الحج والعمره عمل وطني من الدرجة الأول ...
- عدم جدية الموقف الفلسطيني لن يسقط صفقة القرن
- شخصيات من بلدي من هو خليل محمد عيسى عجاق الملقب ( أبو إبراهي ...
- شخصيات من بلدي القائد القسامي خليل محمد عيسى عجاق الملقب ( أ ...
- المجاهد القسامي خليل محمد عيسى عجاق الملقب ( أبو إبراهيم الك ...
- شخصيات من بلدي خليل محمد عيسى عجاق الملقب ( أبو إبراهيم الكب ...
- للبيوت القديمه اهمية في التاريخ الفلسطيني - بيوت المزرعة الش ...
- دعما لصمود الناس ومؤسستهم البلديه في المزرعة الشرقية
- مرة اخرى محاربة ظاهرة السيارات المسروقة والمشطوبه واجب وطني ...
- لماذا الحراك الديمقراطي ضروره موضوعويه وطنيه واجتماعيه
- منازل المغتربين غير المأهوله وهي بالعشرات تستوطنها العصافير
- مره اخرى في الأول من ايار عيد العمال العالمي
- احتفالات الأول من ايار في سنوات السبعينات كانت
- التجمع الديمقراطي الفلسطيني فشل في خوض الإنتخابات الطلابيه ف ...
- نحن مع تجمع وطني ديمقراطي حقيقي بلا مواربه
- بعض قُوى اليسار تزداد تصدعا وارتماء في حُضن اليمين


المزيد.....




- الإمارات تشهد هطول -أكبر كميات أمطار في تاريخها الحديث-.. وم ...
- مكتب أممي يدعو القوات الإسرائيلية إلى وقف هجمات المستوطنين ع ...
- الطاقة.. ملف ساخن على طاولة السوداني وبايدن
- -النيران اشتعلت فيها-.. حزب الله يعرض مشاهد من استهدافه منصة ...
- قطر تستنكر تهديد نائب أمريكي بإعادة تقييم علاقات واشنطن مع ا ...
- أوكرانيا تدرج النائب الأول السابق لأمين مجلس الأمن القومي وا ...
- فرنسا تستدعي سفيرتها لدى أذربيجان -للتشاور- في ظل توتر بين ا ...
- كندا تخطط لتقديم أسلحة لأوكرانيا بقيمة تزيد عن مليار دولار
- مسؤول أمريكي: أوكرانيا لن تحصل على أموال الأصول الروسية كامل ...
- الولايات المتحدة: ترامب يشكو منعه مواصلة حملته الانتخابية بخ ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - محمود الشيخ - مره اخرى نتائج امتحان الإنجاز ( التوجيهي ) في بلدة المزرعة الشرقية