البرهامي

حمدي محمد سعيد
(Hamdy M. Said)

الحوار المتمدن-العدد: 6316 - 2019 / 8 / 10 - 00:21
المحور: الادب والفن
    

عزيزي المواطن اللطيف
النهاردة كلامنا مش هيكون خفيف
لاننا بنتكلم عن #ياسر_البرهامي
غير اننا جيران هو واخوه واخته
جيرانا بارضو
انا هنا مش هتكلم عنه شخصيا
بداية الكلام دكتور ياسر واهله
مش اسكندرانية
ولكن نازحين من كفر الدوار في البحيرة
عارفك انك عزيزي المواطن هتسالني
تفرق معاك ايه اسكندراني ولا لا ؟؟
اه سيادتك هتفرق طبعا لان #اسكندرية
بتراثها الحضاري والثقافي مستحيل
تنتج للبشرية امثال الدكتور ياسر
انا هحاول اخدك في رحلة سريعة وقصيرة
في خياله المريض والمليء بالفتاوي السودة
بأختصار خناقتي معاه ليست بسبب موروثه الديني
ولكن مع مورثاته الفكرية والعقائدية المختلة
الاخ ياسر بقي بيقولك ايه عزيزي المواطن
اي راجل مراته يتم اغتصابها امامه فعليه
عدم التدخل والاستمتاع بالامر لانه ممكن يتقتل
معتمدا في الفتوي العجيبة ديه علي قصة
سيدنا ابراهيم وسارة زوجته
اه وعهد الله زي ما بقولكوا كده
طب بص ديه يا عزيزي المواطن
حرم لبس الصندل للنساء
لانه واضح انه بيثار جنسيا من وش القدم
اللي انا مش عارف هيشوفه ازاي اصلا هههه
#فيتش_صنادل
عمل بقي فتوى للاطفال جميلة جدا
ان حرام تعليق صور ميكي وبطوط
وطبعا لانه واضح انه مبيقدرش
يمسك نفسه لما يشوف
طفل بيقوم بالانحناء
حرم لعبة الكراتيه علي اولاده
والجيل انه اعتمد في الفتوي ديه
علي حديث بيتكلم اصلا علي الرجالة
لما يسلموا علي بعض بالبوس هههه
لو بنت حملت من صديقها
حرام يتجوزها ويستر عليها اصلا
وطبعا ليه فتاوي اقتصادية عظيمة منها
ان بيع الاثار حلال دون الرجوع للسلطات
وان التاجر الجشع اللي بيبيع بأسعار علي مزاجه
ده حقه ههههه
طبعا عزيزي القاريء الجميل لازم تفهم اني مقدرش
اغطي كل مصايب الراجل ده الفكرية والعقائدية
السؤال هنا
هل #وزارة_الاوقاف او #دار_الافتاء
مش عارفين الكلام ده
ولا بندعمه نظير خدماته للنظام

#حمدي_محمد_سعيد (هاشتاغ)       Hamdy_M._Said#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل