أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - شكيب كاظم - روايات الإجهاز على الباشا نوري السعيد... جثمان من أحرق عصر يوم 14 تموز 1958 ؟















المزيد.....

روايات الإجهاز على الباشا نوري السعيد... جثمان من أحرق عصر يوم 14 تموز 1958 ؟


شكيب كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 6308 - 2019 / 8 / 2 - 20:48
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


في الفصل الأول الذي احتواه كتاب (في تفاصيل الحدث.الهامش في التاريخ العراقي) للباحث الأستاذ باسم عبد الحميد حمودي،وقد نشرته صحيفة ( الزمان)- بدءا- في حلقتين،الاولى بتأريخ 11/ من شهر رمضان المبارك/1436هـ – 28من حزيران/ يونيو/2016 حملت عنوان ( رئيس الوزراء الأسبق في روايات متعددة.نوري السعيد..انتحر في ساحة النصر أم قتله وصفي طاهر؟) والحلقة الثانية نشرت في اليوم التالي تحت عنوان ( تماهي السعيد مع السياسة البريطانية وموقفه من الكويت قاداه إلى نهايته الحزينة).

يظل الباحث باسم يلحف في السؤال عن من قتل السعيد عارضا الروايات العديدة،الواردة في الكتب،فضلا عن كونه معايشا الحدث،اذ كان في بدايات شبابه طالبا في دار المعلمين العالية.

أولا- يتساءل الباحث باسم عبد الحميد حمودي:”” هل قتل نوري السعيد باشا العراق ورئيس الوزراء الإتحادي،بيد الجنود الانقلابيين بقيادة العقيد وصفي طاهر كبير مرافقيه أم إنه انتحر بطلقات مسدس يحمله؟””.

أقول: وصفي طاهر في ذلك الوقت كان يحمل رتبة مقدم،ومن خلال استقرائي للحوادث وما سمعته في اليوم نفسه؛ يوم 15تموز من صديقي الذي كان قريبا من المكان،وقد رأى السعيد منطرحا أرضا يجود بانفاسه الأخيرة،قال صديقي غفوري ابراهيم،جاء ضابط برتبة مقدم طويل القامة،قال الناس إن إسمه وصفي طاهر،واضعين في الحسبان إن وصفي لم يكن معروفا أبدا في ذلك الوقت،ما يؤكد صدق القائل،فساله،هل أنت نوري السعيد،فغمغم السعيد أن نعم فأطلق عليه صلية من رشاش سترلنك أمريكي الصنع الذي كان يتسلح به الجيش العراقي وقتذاك،ثم حمل في لوري عسكري،قيل إنه ذهب به نحو وزارة الدفاع.

ثانياً- ويعود الأستاذ باسم ليتساءل:”” ولكن السؤال الأهم إن ما تداولته الأخبار عن سحل جثته في شارع الرشيد لم يكن حقيقيا،وان الجثة اُلَممَثّلْ بها كانت لشخصية أخرى،فهل من إجابة لهذا السؤال الذي يثار في هذا الموضوع؟

كانت الناس المتظاهرة في شارع الرشيد صباح 14تموزتتداول نظارة قيل إنها نظارة الدكتور محمد فاضل الجمالي- رحمه الله-احد رؤساء الوزرات خلال العهد الملكي،والذي اعتقل وقدم للمحاكمة وحكم عليه بالاعدام ثم تشفع له السيد الحبيب بورقيبة رئيس الجمهورية التونسية، فأطلق اللواء الركن عبد الكريم قاسم (…) سراحه مع غيره من الساسة العراقيين من رجال العهد الملكي مطلع عام 1960 فسافر إلى تونس وعاش فيها معززا حتى وفاته،وكانت هذه النظارة لصاحب الشخصية التي مثل بها المتظاهرون والتي تشابه جثتها جثة الباشا””.

اقول: سواء تشفع الرئيس التونسي الأسبق بورقيبة للجمالي،الذي كان له فضل رائع عليه،يوم كانت منظمة الأمم المتحدة تناقش القضية التونسية واستقلالها عن فرنسة– وهذا ما قرأته ولا أعرف مدى صحته ودقته– ولم يتمكن بورقيبة من شرح وجهة نظر بلده،لانه لم يكن معترفا به دوليا بوصفه ممثلا لشعبه،فالحقه الجمالي بالوفد العراقي،ومن خلال ذلك تمكن من تبيان وجهة النظر التونسية بالاستقلال،اقول: سواء تشفع أم لا فإن رئيس الوزراء قاسم أطلق سراح السجناء كافة من رجالات العهد الملكي في 14تموز 1961 ، وليس مطلع سنة 1960.

ثالثا- الاستاذ باسم يطلق أسماء الرتب العسكرية المعمول بها حالياً على رتب ضباط يوم الإنقلاب،وهذا لايصح بل تسمية رتبهم كما كان معمولا بها.

رابعاً- ويعود الأستاذ باسم ليؤكد””إن لكل رواية نقيضها في الأحداث التاريخية الكبرى،وسنجد النقائض تتصاعد أمامنا ونحن نبحث هنا في مصير نوري السعيد والأسرة المالكة ومن ذلك:

-1إن من قتل الأسرة المالكة هو النقيب ( كذا وردت) مصطفى عبد الله الذي كان أول من فتح النار على أفرادها وهم يمشون في ساحة قصر الرحاب،ثم تبعه في الرمي صاحبه عبد الستار العبوسي،وهذا الرأي يؤيده الأستاذ عبد الجبار محمود العمر في كتابه ( الكبار الثلاثة)ص 202أقول: بودي أن أدون ماكتبه الرئيس الركن عربي الخميسي في مجلة ( صوت الآخر) التي كانت تصدر في أربيل العدد 359الصادر في 15تموز 2015،الذي كان قد تخرج توا في 9 تموز 1958في الدورة الثالثة والعشرين لكلية الأركان،فلقد توسمت فيه الدقة والمصداقية والحيادية،فضلا عن قربه من المشاركين في الحدث من الملكيين أو الجمهوريين.

قصف الرحاب

قال السيد الخميسي وعلى إثر قصف قصر الرحاب بقذيفتي مدفع عيار 105ملم” وافق نزلاء القصر على الاستسلام دون قيد أو شرط،وكان أول من خرج من الباب ضابط الخفر ( المرافق) الملازم الأول مؤنس ثابت ( هكذا وردت) رافعا بيده اليسرى منديلا أبيض،وخلفه مباشرة كان الملك وألوصي ( كذا؟!) ومن ثم باقي أفراد العائلة المالكة وبعض أفراد الحاشية،وعندها وقف امر السرية وباقي الضباط وجميع منتسبي السرية حاملين أسلحتهم وهم بوضع التهيؤ مستقبلين المستسلمين لاستلامهم،وحين اقترب ثابت من الواقفين بانتظاره (..) فاجأ الواقفين بسحب مسدسه الشخصي وأطلق منه عدة إطلاقات،تزامنت تماماً مع فتح نار شديدة وبكثافة من رماة كانوا بالطابق الأول من القصر (..) وبردة فعل غير إرادية فتح جميع الضباط بما فيهم ستار العبوسي وباقي المراتب النار على مؤنس ثابت (كذا) فأردوه قتيلا في الحال هو ومن كان خلفه،من الأفراد من العائلة المالكة دون تمييز،وكانت حصيلة الرمي من الطرفين سقوط أحد مراتب السرية قتيلا وجرح الملازم الأول مصطفى عبد الله،ومن الجانب الثاني سقوط الجميع رجالا ونساء قتلى ما عدا زوجة الوصي وشخص آخر، ومن ثمّ جرى نقل القتلى لمستشفى الرشيد العسكري بسيارة عسكرية إلا أن الجماهير(؟!) أوقفتها وسحبت منها جثة الوصي عبد الإله فقط وتصرفت بها””.

وعلى الرغم من ضعف أسلوب الكتابة،الاان ماشفع له لدي ماتوسمته من صدق الخميسي الذي كان يأمل أن يكتب بعض القادة ومن كان قريبا من حوادث ذلك اليوم،واذ لم يجد وقد مر الزمان فآل على نفسه أن يكتب ماعلق في ذاكرته!

خامساً- ويواصل الباحث باسم عبد الحميد حمودي،سرده لوقائع ذلك اليوم الدامي قائلا:””المعروف المتداول إن وصفي طاهر هو الذي أطلق النار على جسد الباشا القتيل لكننا نجد بين طيات التاريخ وثائق تقول إن العقيد ( كذا) وصفي لم يصل إلى ساحة النصر،وان الذي أطلق النار على نوري السعيد ( بعد أنتحاره) هو العقيد الركن قاسم حمودي عبد الله،الذي أكد لمؤلف كتاب ( الكبار الثلاثة) هذا المعنى ص52 ص 53 وهو في هاتين الصفحتين يفصح عن كثير إذ يقول إنه أضطر إلى إطلاق النار بكثافة على جثة السعيد لمنع الناس من العبث ،ولاثبات أمر وفاته،ولنقل جثته إلى الدفاع..”.

أقول: إن أقوال قاسم حمودي عبدالله لا تكاد تصدق،فان من يروم ابعاد الناس عن جثة السعيد،يحصل بإطلاق النار في الهواء،لاعلى جثة هذا المسكين،والقيم السماوية والأرضية منعت من اُلمثْلَة،التمثيل باجساد الموتى،لكن من أين لهذا الإنسان المجبول على الشر أن يرعوي،والعرب قالت تخاطب الإنسان: ياذا ارعواء،وان قاسما هذا يريد أن يفوز بالمجد وحده! مجد اُلمثْلَة بجسد هذا الرجل،وقد مات القاتل والقتيل،واديل بهما فلقد مات وصفي ومن قبله نوري،فليهتبلها قاسم حمودي عبدالله فرصة سانحة فما من أحد يرد عليه!

الثابت أن وصفي طاهر هو الذي أجهز على نوري السعيد عصر الخامس عشر من تموز بإطلاق صلية من رشــــــــاشته،والباشامنطرح أرضا قرب المدرسة الأوسية الإبتدائية التي أســـــــــست سنة 1953في منطقة البتاويين.سادسا- قال الأستاذ باسم متسائلا عن قتيلي وزارة الدفاع:”” قبل أن نسرد كل الروايات نود القول إن في العراق يوم 14تموز 58 كانت هناك وزارة برئاسة السيد أحمد مختار بابان،تقابلهاوزارة أخرى في الأردن فيما كانت هناك وزارة إتحادية مشتركة بين العراق والأردن يرأسها نوري السعيد وتضم وزراء من البلدين كان منهما السيدان ابراهيم هاشم نائب رئيس الوزراء الاتحادي،وسليمان طوقان وزير الدفاع الاتحادي،وهما شخصيتان اردنيتان كبيرتان،كانا قد قدما صبيحة يوم الإنقلاب إلى وزارة الدفاع العراقية في باب المعظم لاستكمال بعض إجراءات الإتحاد،فتمت تصفيتهما من قبل الجماهير المحتشدة وجنود الإنقلاب،ولم يعثر على جثتيهما مطلقا رغم مناشدات السلطات الأردنية.

كان جسم المرحوم ابراهيم هاشم ضعيفا لا يحتمل السحب (السحل؟) فصبت الجماهير حقدها على جثة المرحوم سليمان طوقان،التي كانت مشابهة لجسد المرحوم نوري السعيد””.

أقول: الواضح أن الناس فتكت بسليمان طوقان وزير الدفاع الإتحادي،ظانة أنه نوري السعيد، وأضيف أن جثة طافية شوهدت عصر يوم الإثنين 14تموز 1958،وكان نظام منع التجوال قد فرض واذيع من دار الإذاعة اللاسلكية،وكان هذا إسمها الرسمي منذ تأسيسها سنة 1936،فرض بدءا من الساعة الواحدة ظهرا،شوهدت جثة طافية وخيط دم يتسرب منها إلى الماء،فتوجه إليها بعض (البلامة) أي أصحاب الزوارق وسحبوها نحو جرف النهر ، وأهالوا عليها (البواري) وأحرقوها،وظلت جثة المسكين تستعر طوال الليل حتى صباح اليوم التالي، في حفلة عرس وحشي جماعي، انطلق فيها الإنسان ونزغات شره ونزعاتهامن عقالها ففعل الأفاعيل،ولعل من بقي حيا من أبناء محلات كرخ بغداد المطلة على النهر ما زال يتذكر الواقعة المأساة تلك.

صفحة الماء

نحن أبناء المحلات القريبة من دجلة، نعرف أن الغريق لا يطفو على صفحة الماء إلا بعد أيام عدة؛ وبعد أن تنتفخ بطنه،ولكن جثة عصر يوم 14تموز كانت بملابسها،وما كانت بطنه منتفخة وغير متفسخة،مما يؤكد موتها القريب،ومع ذلك فقد طفت، والأمر هذا من الظواهر العجيبة،هل كان الضحية هو معالي السيد إبراهيم هاشم نائب رئيس وزراء الإتحاد الهاشمي الذي عقد بين العراق والأردن،واذيعت وقائعه في 14من شباط/ فبراير 1958؟ أم من؟!

ما أكثر أسرار الحياة ودهاليزها وما أكثر خفاياها؟ لذا أعجب من سكونية عقول بعضهم يحكمون بظواهر الأشياء من غير الغوص فيها، ويأخذون النصوص مسلمات لايرقى شك وارتياب إليها!وفي ختام دراسته القيمة الضافية، قال الأستاذ الباحث المدقق باسم عبد الحميد حمودي:””وإذا كنا قد أكدنا واقعة عدم التمثيل في جثة الباشا في الشوارع إلا في نطاق ضيق وإن الجثة التي مزقت هي جثة سليمان طوقان- رحمه الله-“”.

أقول: فهل لي أن أضيف حقيقة أخرى لم يسمع بها أحد من قبل ولم يذكرها،قبل كتابة هذه السطور وكثيرا ما تساءلت مع نفسي، ومنذ ذلك اليوم التموزي الدموي،وانا كنت في الثالثة عشرة من عمري؛ من هذا المسكين الطافي على صفحة الماء،وسحبه (البلامة) إلى جرف الشط عند محلة الشواكة، وأهيلت عليه (البواري) التي أشبعت بالنفط واشعلت فيها النيران، هل هو المسكين البريىء إبراهيم هاشم- رحمه الله-؟!بعد أن توثقنا من مصير سليمان طوقان ؟!

ويقارن الباحث باسم بين مصير الأسرة المالكة في مصر إثر يوليو 1952 ،التي عوملت باحترام،وغادرت ميناء الإسكندرية مع إطلاقات المدفع تحية لها واحتراما،وبين مصير الأسرة الملكية في العراق التي مزقها الرصاص،للدلالةعلى نزعات العنف العراقية المستمكنة في النفوس،والمتوارثة،وانا هنا أذكر حقيقة طواها الدهر،ولكن بالإمكان التأكد منها من خلال الرجوع إلى وقائع جلسات المحكمة العسكرية العليا الخاصة،التي ترأسها العقيد فاضل عباس المهداوي، وقائع الجلسات هذه نشرت في طبعتين شعبية وخاصة، إذ صرخ في إحدى الجلسات بعد استعار الخلاف بين بغداد والقاهرة،اثر فشل حركة العقيد الركن عبدالوهاب ( عبد الملك) الشواف في الموصل في 9/ آذار/ مارس 1959،صرخ مخاطبا حكامها: تقولون نحن قمنا بثورة وتُرَحٌلون الملك وأسرته مع إطلاقات المدفع توديعا واحتراما،نحن الثوار الحقيقيون،نحن قتلنا الملك وخاله ونوري السعيد.هذه الوقائع كانت تذاع على الهواء مباشرة من الإذاعة والتلفاز العراقيين،دلالة على ثقافة حيز واسع من الناس،وسترسخ مفهوم العنف لدى الناس،حتى أن حبالا رميت على بعض المتهمين وهم في قفص الاتهام مع قصائد لشاعرتين لن أذكر إسميهما ، فهذا مسؤول كبير ومؤثر وكان يستقطب إهتمام واحترام طيف واسع من العراقيين،يفتخر بالقتل والسحل،فكيف سيكون رأي البسطاء وحالهم؟! وبهذا تحققت نبؤة ملك العرب الشريف الحسين بن علي بن عون،لدى استقباله الوفد العراقي،الذي ذهب إلى الحجاز لمقابلته،طالبا منه الموافقة على تنصيب نجله الأمير فيصل؛ ملكا للعراق راجيا أن لا يكون مصيره مثل مصير جده الحسين بن علي بن أبي طالب- عليهم السلام- فاعتذر الوفد منه،ان ذلك زمان مضى ولن يتكرر الفعل الشنيع،لكن- وياللأسف- تكرر بشناعة أقسى واشد، فالعرق دساس،والقسوة تسري في الدم!.



#شكيب_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة نخبوية باهية..نجيب المانع يكتب في الموسيقى والأدب
- القرامطة والعدالة الاجتماعية ... مناقشة هادئة مع ياسر جاسم ق ...
- عزيز السيد جاسم؛ مفكر رفض التأطير ودعا لمواءمة بين الروح وال ...
- ه‍ل كان سقوط طائرة الرئيس العراقي الأسبق عبد السلام عارف سنة ...
- ملحمة قلقميش
- التاريخ يتماهى مع السرد.... (قسمت) رواية العصف الذي ضرب الكر ...
- هل تأثر المعتزلة بفلسفة اليونان؟ وهل قرأ الجاحظ (فن الشعر) ل ...
- فاضل العزاوي والبحث عن المنزلة النبوئية للشعر والشاعر
- الدكتور عبد الإله الصائغ في بحثه الشاهق -الزمن عند الشعراء ا ...
- ذكريات التلمذة على يدي الطاهر
- يا لخسارتنا الفادحة برحيل فوزي كريم
- مؤسف رحيل جاسم العايف بصمت قاس
- حين تسفح أعوام العمر..غانم الدباغ في عمله الروائي الوحيد (ضج ...
- هل تأثر المعتزلة بفلسفة اليونان؟
- يوم كان العراق يتحضر ويتقدم الطبيبة العراقية سانحة أمين زكي ...
- طه حامد الشبيب في روايته الخامسة عشرة. العيش. (في اللااين) ا ...
- فوزي كريم يستقصي القصيدة المفكرة
- رشحه كوركيس عواد ولكن...
- مع مشاهير أدباء العالم في ذكرياتهم وحواراتهم
- هل أسهمت الرواية في انحسار القصة القصيرة؟


المزيد.....




- الرئيس الإيراني: -لن يتبقى شيء- من إسرائيل إذا تعرضت بلادنا ...
- الجيش الإسرائيلي: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كان ...
- مركبة -فوياجر 1- تستأنف الاتصال بالأرض بعد 5 أشهر من -الفوضى ...
- الكشف عن أكبر قضية غسل أموال بمصر بعد القبض على 8 عناصر إجرا ...
- أبوعبيدة يتعهد بمواصلة القتال ضد إسرائيل والجيش الإسرائيلي ي ...
- شاهد: المئات يشاركون في تشييع فلسطيني قتل برصاص إسرائيلي خلا ...
- روسيا تتوعد بتكثيف هجماتها على مستودعات الأسلحة الغربية في أ ...
- بعد زيارة الصين.. بلينكن مجددا في السعودية للتمهيد لصفقة تطب ...
- ضجة واسعة في محافظة قنا المصرية بعد إعلان عن تعليم الرقص للر ...
- العراق.. اللجنة المكلفة بالتحقيق في حادثة انفجار معسكر -كالس ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - شكيب كاظم - روايات الإجهاز على الباشا نوري السعيد... جثمان من أحرق عصر يوم 14 تموز 1958 ؟