أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - !!؟؟واشنطن!! وموسكو!! تعدد المصالح !!! واوجة عشرة !! وعداوة مخفية















المزيد.....



!!؟؟واشنطن!! وموسكو!! تعدد المصالح !!! واوجة عشرة !! وعداوة مخفية


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 1545 - 2006 / 5 / 9 - 06:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كتب: الكسندر دوغين، محلل سياسي روسي يقول الي ان !!!!!

وزارة الخارجية الروسية عبرت لسفير الولايات المتحدة عن احتجاجها على احتضان واشنطن لندوة "جبهة عبد الحليم سيد الله القوقازية" التي نظمتها مؤسسة جيمستاون في مقر مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي. وقالت وزارة الخارجية الروسية إن هذا لا يتماشى مع روح الشراكة والتعاون بين البلدين في مكافحة الإرهاب، ويضر بالعلاقات الثنائية.

ويعتبر عبد الحليم سيد الله قائدا للمجموعات الإرهابية المنتمية حسب زعمها إلى الحركة الانفصالية الشيشانية في الوقت الراهن. وحضر ممثلون عن هذه المجموعات الندوة المذكورة التي دعا المحاضرون فيها إلى تنفيذ مزيد من العمليات الإرهابية في شمال القوقاز الروسي.

وهكذا لم يعد هناك أدنى شك في أن واشنطن تدعم الانفصاليين الشيشان في سياق صراع الأطلسيين ضد روسيا من أجل منعها من الوصول إلى المياه الدافئة والدخول في حلف استراتيجي مع أوروبا وآسيا الوسطى وبلدان الشرق الأقصى.

ولو لم يقدم الأمريكيون العون للانفصاليين الشيشان لما استطاع هؤلاء إلحاق هذا الضرر بروسيا والشعب الشيشاني ذاته. واستخدم الأطلسيون الشيشان في محاولة لإبعاد روسيا عن شمال القوقاز توطئة لإخضاع المنطقة لرقابتهم المباشرة وإيذانا بأنه يمكن ان يحقق الانفصاليون في أقاليم روسية أخرى النجاح إذا قبلوا الرعاية الأمريكية الأطلسية.

والآن بات واضحا أنه تم قهر نزعات الانفصال في أراضي الشيشان. ولهذا اتجه فكر الرعاة الأمريكيين إلى التخطيط لنقل العمليات الانفصالية والإرهابية إلى جمهوريات قوقازية روسية أخرى – داغستان وانغوشيتيا والقرشاي - الشركس والقبرطا - بلقاريا. وخصصت الندوة التي عقدت في واشنطن قرب مبنى وزارة الخارجية الأمريكية لهذا الغرض.

ويصعب لروسيا ان تقهر النزعات السلبية وتضع حدا للنشاط الإرهابي الذي يقوده أمثال "سيد الله " أو "بسايف" لأنهم يعتمدون على الدعم الخارجي وأيضا، وهذا أهم، الطابور الخامس في مؤسسة الحكم الروسية والذي استقر به المقام في موسكو خلال حكم "الإصلاحيين"

وأعرب رئيس حكومة جمهورية الشيشان رمضان قادروف عن قناعته بأن الجمهورية ستصبح آمنة جدا وسلمية وجميلة بعد 10 سنوات.

وقال قادروف في حديث لصحيفة "ازفيستيا": "نقوم في أثناء إعادة بناء الجمهورية بإحياء عاداتنا وتقاليدنا".

ويرى قادروف أنه ليس هناك أي عيب في أن تصبح غروزني شبيهة بالمدن الأوروبية.

وتساءل رئيس حكومة جمهورية الشيشان: "لماذا يتعين علينا السفر إلى بلدان أخرى للسياحة والاستجمام؟". ووعد بتوفير جميع الظروف المناسبة التي تجعل من الجمهورية مكانا سياحيا مريحا للمواطنين الأجانب.

حسب معلومات صحيفة "كوميرسانت" فإن لقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع رئيس جمهورية الشيشان علي الخانوف ورئيس وزرائه رمضان قادروف في يوم 5 مايو خصص لنزع فتيل النزاع بين "الخانوف" و"قادروف".

وأفيد ان مجموعة موظفي الحكومة الشيشانية برئاسة وزير المالية اقترحوا على رئيس الجمهورية ان يقدم استقالته.

ولم يعد خافيا ان هناك توترا يشوب العلاقات بين "قادروف" و"الخانوف"، إذ لا يفوت الأول الفرصة ليؤكد أهميته كأول مسؤول في جمهورية الشيشان. ويرى مراقبون أن جميع أعضاء برلمان الجمهورية تقريبا يناصرون رمضان قادروف، وهو ابن الرئيس الشيشاني الراحل أحمد قادروف. وأشيع ان رئيس البرلمان الشيشاني (عبد الرحمنوف) خطط لإنهاء مهمة الخانوف كرئيس للجمهورية من خلال التصويت على حجب الثقة عنه.

والمشكلة هي ان رمضان قادرون لن يبلغ سن الترشح لمنصب رئيس الجمهورية (30 سنة) إلا في أكتوبر 2006، ولهذا فإن الأمر سيتطلب إيجاد رئيس مؤقت لجمهورية الشيشان في حالة ما إذا استقال رئيس الجمهورية الحالي. ويميل كثير من أركان السلطة المركزية لروسيا الاتحادية إلى تسليم سدة رئاسة جمهورية الشيشان إلى نجل الرئيس الشيشاني الراحل. وفي الوقت نفسه يوجد في المؤسسة الحاكمة العليا معارضون لتنصيب شخص ينتمي إلى آل قادروف رئيسا لجمهورية الشيشان.

وبات معلوما ان الرئيس بوتين أبدى معارضته لاستقالة علي الخانوف من منصبه كرئيس لجمهورية الشيشان.

وصوت 80 في المائة من سكان جمهورية الشيشان لصالح البقاء ضمن روسيا. ونظم الاستفتاء الشعبي حول ذلك عندما تولى أحمد قادروف رئاسة جمهورية الشيشان. وقتل أحمد قادروف في حادث الانفجار.

ويقول ابنه رمضان قادروف الذي عين قبل شهرين رئيسا لوزراء جمهورية الشيشان انه لم يكن ثمة أي تزوير لنتائج الاستفتاء.. "صحيح ان هناك من يشعرون بأنهم مغبونون، ولكن من حكم المؤكد ان الغالبية الساحقة من الناس صوتت من أجل العيش ضمن روسيا".

وكان أبوه أحمد قادروف قد انضم إلى الحركة الانفصالية الشيشانية عندما كان مفتي الجمهورية، ولكنه ما لبث ان انفض عن الحركة الانفصالية. ويقول رمضان قادروف حول ذلك إن هناك من يقول "إننا وقفنا ضد روسيا في وقت سابق، ولكنني لم أقف ضد روسيا في يوم من الأيام".

ويشير إلى ان ما ألهم الشعب الشيشاني هو مجيء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي قال أثناء زيارته لجمهورية الشيشان إن روسيا هي الصديق الأول للإسلام.

ويؤكد رئيس وزراء جمهورية الشيشان رغبته في إعادة مواطنين من أصول روسية غادروا الجمهورية في وقت سابق مشيرا إلى أن المسألة الأمنية كانت قد تراجعت إلى المرتبة الرابعة في قائمة أولويات قيادة الجمهورية، فالقضايا الاجتماعية والاقتصادية تحتل أول سلم الأولويات. ويقول أن أولوية الأولويات اليوم هي إعادة الابتسامة إلى وجوه الناس.

ويضيف أن قيادة الجمهورية ستعمل على تهيئة الظروف لتصير جمهورية الشيشان منطقة سياحية من شأنها ان تجذب السائحين من أمريكا والعالم العربي.
يرى مستشار الرئيس الروسي أصلان بيك أصلاخانوف أن تربية الأطفال وتعليمهم منذ الصغر تعتبر الوسيلة الرئيسية لمكافحة العداء لأبناء القوميات والاثنيات الأخرى.

وقال أصلاخانوف في لقاء المائدة المستديرة "العلاقات بين القوميات في روسيا: التجربة التاريخية والمشاكل الراهنة" في موسكو اليوم إنه إذا لم نقم بأعمال تربوية وتنويرية ووقائية فعالة ابتداء من دور الحضانة والمدارس سيستمر التطرف عندنا وسيكون الإرهابيون أكثر تفننا في ممارسة نشاطهم.

ويرى مستشار الرئيس أن علينا أن ندرك بدقة أن التطرف والإرهاب والشوفينية كانت دائما وستبقى في المستقبل ويوجد دائما بعض الناس بمن فيهم السياسيون الذين يحاولون إلقاء مشاكلهم على البعض الآخر وعلى أبناء القوميات والأثنيات الأخرى.

واقترح المستشار أيضا كتدابير لمكافحة التطرف والإرهاب تطوير القوانين ووضع برامج حكومية عامة.

وقال أصلاخانوف إن تعدد القوميات هو سمعة روسيا وبطاقتها الشخصية التي يتعين الحفاظ عليها


لا وجود لمعاداة أمريكا في سياسة روسيا ولا يمكن أن تكون. ذلك أن بلادنا نبذت إلى الأبد أساليب المجابهة في الشؤون الدولية".

ورد ذلك في مقالة بقلم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف نشرتها مجلة "روسيا في السياسة العالمية".

وأضاف الوزير في مقالته "أن أهداف السياسة الخارجية التي تتوخاها روسيا والولايات المتحدة بما في ذلك في آسيا تلتقي من حيث المبدأ، إذ نتطلع الى مزيد من الأمن وإمكان التنبؤ بالتطورات على الصعيد العالمي".

ولئن كانت بين البلدين اختلافات فإنها، حسب رأيه، تتصف بالدرجة الأولى بطابع سياسي – فلسفي وتخص وجهات النظر حول النظام العالمي الجديد.

ويعتقد لافروف "بأنه ليس من الضروري أن تتطابق مصالحنا القومية في كل الظروف المحددة كما أن هناك تنافسا واضحا ومفهوما على النطاق الاقتصادي والتجاري. ولكنه أمر طبيعي لا يمنعنا من التعاون الوثيق في دائرة واسعة من القضايا وأن نتحالف في إطار الائتلاف المناهض للإرهاب".
ووصف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف تصريح نائب الرئيس الأمريكي ريتشارد تشيني الذي ذكر فيه أن روسيا تقوض وحدة أراضي جيرانها بأنه مخز.

وقال لافروف في حديث للصحفيين اليوم: "لقد دفعت روسيا الكثير من أرواح أبنائها من أفراد قوات حفظ السلام في أوائل التسعينات ثمنا لوقف إراقة الدماء في جورجيا ومولدافيا، وبهذا الشكل تم إنقاذ وحدة أراضي هاتين الدولتين". وأضاف: "أعتقد أن الشخص الذي يشغل مثل هذا المنصب الهام (ريتشارد تشيني) يمتلك ما يكفي من المعلومات الموضوعية، ولكن يبدوا أن مساعديه أو مستشاريه قد خذلوه"
وكتب: الكسندر رار، خبير ألماني في روسيسكايا غازيتا" يقول ان !!!

لا يمكن ان يشوب أي روح من العداء العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا على الصعيد العالمي، فالحرب الباردة انتهت بالفعل، ولكن ما جاء على لسان نائب الرئيس الأمريكي تشيني يدل على عدم وجود أي صداقة أو شراكة استراتيجية بين الولايات المتحدة وروسيا.

وتنظر القيادة الأمريكية نظرة ارتياب إلى خطط موسكو لجعل روسيا أحد أقطاب الطاقة في العالم لأن الأمريكيين يفهمون ان روسيا ستستطيع في هذه الحالة تغيير الوضع الجيوسياسي في أوروبا وآسيا. كما لا تريد واشنطن ان تلعب روسيا دورا رائدا في حل النزاعات الخاصة بإيران أو بلدان الشرق الأوسط.

وفي الوقت نفسه يلوح في الأفق ما ينذر بوضع الولايات المتحدة في مواجهة جديدة مع روسيا في الساحة السوفيتية سابقا، حيث يتطلع الأمريكيون إلى ترشيح عدد من الجمهوريات السوفيتية السابقة مثل أوكرانيا وجورجيا ومولدافيا وربما أذربيجان للانتساب إلى العضوية في حلف الناتو. ولا يمكن لموسكو إلا ان تعتبر هذا محاولة للحد من النفوذ الروسي في هذه الساحة.

ولا يروق للأمريكيين خاصة والغرب عامة أن النخبة السياسية الروسية باتت تقدم توطيد الدولة وتهيئة الظروف المناسبة لحياة رعاياها وعمل الاقتصاد الذي يرتكز على مبادئ السوق، على تطوير الحرية والديمقراطية.

في كل الأحوال يمكن القول بثقة إن العالم لن يشهد أي حرب باردة جديدة لاسيما ان روسيا لا ترفض التعاون الوثيق وحتى الاندماج في العالم الغربي جزئيا، ولكن ضمن شروط تخدم مصالحها الوطنية


.
ويرى الكاتب والمفكر الروسي الكسندر سولجينيتسين أن العملية السياسية العالمية لا تسير في اتجاه تنشده روسيا، فالولايات المتحدة تنشر قواتها الاحتلالية في بلدان العالم. وقد مضت 9 أعوام على بدء احتلال البوسنة فيما مضت 5 أعوام على بدء احتلال كل من كوسوفو وأفغانستان بينما انقضت 3 أعوام على بدء احتلال العراق، ولكن هذا الوضع سيدوم هناك طويلا.

ويقول سولجينيتسين إن أعمال حلف الناتو لا تختلف عن الأعمال المنفصلة للولايات المتحدة إلا قليلا. وإذ يرى الناتو ان روسيا اليوم لا تشكل أي خطر عليه، يتمادى في تطوير آلته العسكرية في اتجاه شرق أوروبا وجنوب روسيا. ويقدم حلف الناتو عونا ماديا وفكريا للثورات المسماة بأسماء الزهور ويدفع مصالحه للتوغل في آسيا الوسطى. ولا يترك كل ذلك مجالا للشك في أن الأطلسيين بصدد تطويق روسيا بشكل كامل تمهيدا لتجريدها من السيادة.

ويشير إلى أن انضمام روسيا إلى تحالف اوراطلسي كهذا الذي يعمل على تطبيق أيديولوجيا الديمقراطية الغربية في مختلف أنحاء المعمورة بالقوة من شأنه ان يؤدي إلى انحطاط الحضارة المسيحية لا توسيعها.

ويعبر سولجينيتسين عن أسفه الشديد لقمع اللغة الروسية في أوكرانيا (وكشفت استطلاعات الرأي عن أن أكثر من 60 في المائة من سكان أوكرانيا يعتبرون اللغة الروسية لغتهم الأصلية) واصفا هذا القمع بأنه إجراء همجي يستهدف مستقبل أوكرانيا الثقافي.

ويقول إن أقاليم شاسعة لم تكن تنتمي إلى أوكرانيا التاريخية مثل نوفوروسيا (روسيا الجديدة) والقرم والإقليم الجنوب شرقي، تم حشرها عنوة في الدولة الأوكرانية الحالية وسياستها المتوجهة نحو الانضمام إلى الناتو.

ويضيف أنه لا يجوز لروسيا في أية حال ان تخون ملايين الروس في أوكرانيا وتتخلى عن الوحدة معهم.

يرى الكاتب والمفكر الروسي الكسندر سولجينيتسين الحائز على جائزة نوبل ان القيادة الروسية في عهد بوتين تبذل جهودها في إنقاذ الدولة التي خذلتها القيادة خلال حكم غورباتشوف متنازلة عن مكاسب هذه الدولة في مسار السياسة الخارجية، ثم استمر هذا النهج في عهد يلتسين عندما تُركت روسيا للنهب وعمت الفوضى في أوصال الدولة.

ويقول سولجينيتسين إن القيادة الروسية الحالية تنتهج السياسة الخارجية الرشيدة، ولكن لم يتم بعد انتشال الكثير مما أسقطته القيادة السابقة في الهاوية.

ويتفق سولجينيتسين مع المطران كيريل وهو أحد أحبار الكنيسة الروسية ويتولى مسؤولية ملف الاتصالات الخارجية في بطريركية موسكو، على "وجوب ألا يهدد تحقيق الحريات وجود الوطن ولا يجرح المشاعر الوطنية" وهي قيم لا يقل ثمنها عن ثمن "حقوق الإنسان".

ويقول إن "حقوق الإنسان" غير المحدودة كانت إحدى مزايا المجتمع البدائي الذي لم يكن لديه ما يمنع أي فرد من الاعتداء على جاره ليستولي على طعامه. ومن ثم فإن المجتمع احتاج إلى السلطة والطبقة الحاكمة. واحتفظت الأخيرة "بحقوقها" على مر العصور في حين كانت تحد من حقوق أكثرية أفراد المجتمع. ومنذ عصر التنوير والحديث يجري حول "حقوق الإنسان"، ولكن لا يدعو (المدافعون عن "حقوق الإنسان") إلى الدفاع عن "واجبات الإنسان" في حين أن "تحديد الذات هو وحده ما يوفر المخرج الكريم والأمين من أي نزاع".

ويشير إلى أن الديمقراطية الغربية الحالية تواجه أزمة خطيرة "وعلينا ألا نقلد هذه الديمقراطية ولا نطبق نموذجها وإنما ننشغل برفاهية الشعب المادية والمعنوية".


"
ويقول الكاتب والمفكر الروسي الكسندر سولجينيتسين إن العداء للأجانب لم يكن من شيم الروس أبدا. كما ان الشعب الروسي براء من التفكير في تعظيم الذات. أما من يصمون الروس بالفاشية الآن فإن قصدهم منع قيام الوعي بالذات لدى الروس. ومنذ قيام النظام السوفيتي في روسيا و"السياسة القومية اللينينية" تهدف حسب قوله إلى كبت الشعب الروسي الأعظم لصالح الأمم الروسية الأخرى. ويخلو الدستور الروسي الحالي من كلمة "الروس".

ويشير سولجينيتسين إلى أن كل ذلك ترك أثره في الوعي الروسي. وبعد انهيار الضمانات الاجتماعية كافة وإطلاق "حرية التعبير" انطلقت حوادث الاعتداء والقتل من قبل الشباب غير المثقف. وعلى السلطة ان تتخذ الإجراءات الكفيلة بقطع دابر الاعتداءات التي تهدد المجتمع. وفي الوقت نفسه يجب تحري أسباب هذه الظاهرة العدوانية.

ويرى سولجينيتسين أن العالم لا يشهد أي نزاع بين الحضارتين المسيحية والإسلامية، ولكن هناك نزاعا بين "العالم الثالث" و"المليار الذهبي". ويقول إن نظرية "صدام الحضارات " هي غطاء التعتيم على الفجوة والتفاوت بين سكان كوكبنا الأرض في مستوى الرفاه.

ويرى سولجينيتسين ضرورة أن لا تتورط روسيا في أية حال في أي نزاع عالمي. ويقول إن سياسة احترام الإسلام والتعايش معه التي تنتهجها السلطة الروسية الحالية هي السياسة الصحيحة، ولكن في ظل استمرار الاتجاه إلى تقلص واضمحلال الشعب الروسي يمكن ان تزاحم أديان وثقافات أخرى بما فيها الثقافة الصينية، الثقافة الروسية في الساحة الروسية.



كتب: ألكسي موخين، خبير روسي في روسكي كوريير يقول ان !!!!!

بات من الواضح ان روسيا لم تكن أبدا تسعى لتصبح جزءا من أوروبا نظرا لإدراكها أهمية كونها دولة أوراسية.

ويرى بعض المراقبين ان حربا عالمية جديدة كانت قد بدأت وهي الحرب بين العالمين المسيحي والإسلامي. ويظن غالبية الخبراء السياسيين والعسكريين إبان ذلك أن العالم لن يشهد حربا بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران على غرار النزاع الأمريكي العراقي، للأسباب المالية (لأن النظام المالي الأمريكي بات يتأثر بسلسلة النزاعات العسكرية) والاقتصادية (لأن أكثرية الشركات العالمية لا تجد لها مصلحة في ارتفاع أسعار النفط وانخفاض حجم الصادرات النفطية) والسياسية (ذلك أنه يتزايد عدد مجموعات النفوذ التي تبدي عدم رضاها بما يفعله قادة بلدانها في الولايات المتحدة وأوروبا وحتى في إيران).

وترى القيادة الروسية انه من الضروري، والحالة هذه، ان تلتزم الحياد لكي لا تغدو الأرض الروسية ميدانا للحرب "الدينية".

وفي موازاة ذلك أسرعت القيادة الروسية بإنشاء ما يضفي الشرعية على قراراتها (المجلس الاجتماعي) وما يعزز الأمن القومي (القوانين بشأن المنظمات غير الحكومية ومكافحة الإرهاب وتشكيل لجنة مكافحة الإرهاب.. إلخ).

وفضلا عن ذلك تمكنت القيادة الروسية من حل مشكلة "المعارضة الداخلية"، إذ صار "اتحاد قوى اليمين" وما يسمى "يابلوكو" وغيرهما من الأحزاب المعارضة تنظيمات سياسية غير مهمة ليس لها تأثير يذكر في مسرح السياسة.

وفي الوقت ذاته أبرمت المؤسسة الحاكمة العليا الروسية "صفقة" مع كبار رجال الأعمال الروس الذين لا يتدخلون في شؤون مؤسسة الحكم، للمقايضة بالسماح لهم بقطف ثمار نشاطهم الاقتصادي وإنماء ثروتهم مقابل ان يخصصوا جزءا منها لتنفيذ المشاريع التي تخدم المجتمع، عند الضرورة.

وعرضت المؤسسة الحاكمة العليا صفقة كهذه على رجال الأعمال المتوسطين والصغار أيضا، إذ أعلن بوتين في مؤتمره الصحفي في بداية عام 2006 أن الحكومة ستخفض الضرائب التي تخص وتهم هؤلاء.



"

تمضي أوكرانيا في وضع شروط قاسية على بقاء قاعدة القوات البحرية الروسية في مدينة سيفاستوبول (شبه جزيرة القرم). ورغم ان المسؤولين الأوكرانيين يؤكدون ان الأسطول الروسي سيبقى في سيفاستوبول حتى عام 2017 طبقا للاتفاق إلا أن القيادة الأوكرانية تضع شروطا من شأنها أن تتيح لأوكرانيا الفرصة للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو) خلال عامين.

وقد بدأ الجانب الأوكراني إجراء جرد للمنشآت والممتلكات التي يستأجرها الأسطول الروسي بهدف "بسط النظام".

وتعتزم أوكرانيا بحلول الخريف المقبل القيام بخطوة أولى على طريق الانتساب إلى العضوية الكاملة في حلف الناتو بتقديم رزمة الوثائق الخاصة بالانضمام إلى خطة العمل من أجل الحصول على العضوية في الحلف. ويرى المسؤولون اللاتفيون والبولنديون الذين يمثلون المصالح الأوكرانية في الغرب أنه يمكن ان يبدأ الحديث عن انتساب أوكرانيا إلى العضوية الكاملة في الناتو في عام 2008.

وتبقى الولايات المتحدة هي قاطرة مسيرة اندماج أوكرانيا في الناتو. ويذكر ان الناتو يعتزم - بإيعاز من الرئيس الأمريكي جورج بوش - عقد اجتماع القمة لبحث معاودة توسيع نطاق العضوية في الحلف في عام 2008.

والأغلب ان الأمريكيين ضغطوا على الناتو لجهة تغيير موقفه من وجود قاعدة الأسطول الروسي في شبه جزيرة القرم. وكان قادة الحلف يقولون أنه لا يمكن ان تنضم أوكرانيا إلى الناتو إلا بعد ان تنتهي مدة وجود قاعدة القوات البحرية الروسية في الأراضي الأوكرانية. غير ان المتحدث باسم الأمين العام للناتو صرح في نهاية أبريل بأن جميع أعضاء الحلف ألـ26 يؤيدون انضمام أوكرانيا إلى الحلف وأن المسألة الخاصة بوجود القاعدة الروسية في سيفاستوبول لن توقف هذه المسيرة.

وأكد الرئيس الأوكراني يوشينكو ان السياسة المتوجهة نحو أوروبا والأطلسي تستجيب لمصالح أوكرانيا الوطنية.

وحذت قيادة جمهورية أوكرانيا حذو رئيس جمهورية جورجيا فأعلنت أنها تدرس جدوى البقاء في تجمع الجمهوريات السوفيتية السابقة المسمى "رابطة الدول المستقلة". وقال رئيس دائرة السياسة الخارجية في مكتب الرئيس الأوكراني (قسطنطين تيموشينكو) ان القيادة الأوكرانية غير راضية عن أداء هذه المنظمة وإذا لم يتغير شيء فسوف تصبح مسألة انسحاب أوكرانيا من رابطة الدول المستقلة مطروحة في أقرب وقت.

وكان نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني قد وجه نقده إلى السياسة الروسية في الساحة السوفيتية سابقا مشيرا إلى ان هذه السياسة تحمل في طياتها ما يشكل خطرا على الديمقراطية، وذلك في الخطاب الذي ألقاه في فيلنوس أمام رؤساء جمهوريات البلطيق ودول أوروبا الشرقية والدول الاسكندينافية. وقال تشيني إن كلا من أوكرانيا وجورجيا قدوة حسنة للجمهوريات السوفيتية الأخرى. وفي اليوم نفسه سارع الرئيس الجورجي ميخائيل ساكاشفيلي إلى إعلان نية الانسحاب من تجمع الجمهوريات السوفيتية السابقة.

وفي موسكو رأى مسؤولون أن مسعى قادة جورجيا وأوكرانيا إلى فك ارتباط ما بين بلديهم وسائر الجمهوريات السوفيتية السابقة الأخرى سيجلب لهما مشاكل اقتصادية. وقال رئيس لجنة الدول المستقلة الجديدة في مجلس الشيوخ الروسي، فاديم غوستوف، إن أوكرانيا ستواجه صعوبات في تسويق منتجاتها خارج الساحة السوفيتية سابقا لأن أوروبا لا تحتاج إلى السلع الأوكرانية. ورأى السيناتور الروسي في ما جاء على لسان نائب الرئيس الأمريكي مؤشرا على "العودة إلى الحرب الباردة" مشيرا إلى ان هناك "سياسة ترمي إلى إقامة منطقة عازلة حول روسيا".

ورأى رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الروسي، قسطنطين كوساتشوف، أيضا ان القيادتين الأوكرانية والجورجية تعملان على إفساد العلاقات مع روسيا على أمل ان يساعدهما ذلك على ضم بلديهما إلى ما يوجد في أوروبا الغربية ومنطقة الأطلسي من تجمعات وتكتلات في أسرع وقت. ويظن كوساتشوف أن لا أحد في هذه التجمعات والتكتلات "ينتظر جورجيا وأوكرانيا".


لم يتناول اللقاء الأخير بين الرئيسين الروسي والبيلوروسي موضوع تزويد بيلوروسيا بالغاز رسميا، ولكن هذا الموضوع "حام" في أجواء اللقاء. ويذكر مصدر مطلع أن شركة الغاز الروسية "غاز بروم" أبلغت الجانب البيلوروسي في بداية أبريل أنها ستبيع الغاز إلى بيلوروسيا بأسعار السوق اعتبارا من بداية عام 2007، أي أن سعر ألف متر مكعب من الغاز سيرتفع ثلاث مرات من 5ر46 دولار حاليا.

ويقول المسؤولون في "غاز بروم" إن الشركة ستكون مستعدة لتخفيض الأسعار إذا انضمت الشركة البيلوروسية المسؤولة عن نقل الغاز عبر الأراضي البيلوروسية "بيل ترانس غاز" إلى "غاز بروم".

وهناك خيار آخر. ويوضح المصدر المطلع إنه لو اعتمدت دولة الوحدة الجاري العمل في بنائها بين روسيا وبيلوروسيا عملة موحدة لأمكن لبيلوروسيا ان تدفع فاتورة الغاز الروسي بالروبل الروسي وتشتري الغاز بأسعار أخرى.

ويبدو ان موسكو اختارت بعد ان تم إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية البيلوروسية ان تطالب الجانب البيلوروسي بتنفيذ خطط بناء دولة الوحدة.

هذا وأبلغ رئيس مجلس إدارة بنك بيلوروسيا الوطني (البنك المركزي البيلوروسي) مؤتمرا صحفيا أن اعتماد الروبل الروسي كعملة موحدة بين روسيا وبيلوروسيا أمر لا علاقة له بأسعار الغاز. وأكد "بيوتر بروكوبوفيتش" أن الموقف البيلوروسي يظل كما هو موضحا أن المطلوب أولا إنشاء مجال اقتصادي وجمركي موحد، ثم يمكن ان يتم توحيد العملة.

ومن جانبه أفاد مصدر من مكتب رئيس وزراء بيلوروسيا أن الجانب البيلوروسي مستعد لرفع أسعار الغاز بنسبة 11 في المائة في العام المقبل.

"
إن المرونة التي يوفرها موقف روسيا من القيادة الفلسطينية الجديدة تعطي زخما جديدا لجهود "رباعي" الوسطاء الدوليين في التسوية في الشرق الأوسط.

وقد صرح بذلك وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في مقالة نشرتها مجلة "روسيا في السياسة العالمية".

وأشار الوزير إلى أن "الهدف من إقامة الاتصالات بحماس هو توفيق مصالح الغرب والشرق بغية تسوية المشاكل الحادة الشائكة للعصر الراهن".

ويعتقد الوزير بأنه بدون مثل هذه المبادرات تواجه سياسة المجتمع الدولي على صعيد تسوية مشكلة الشرق الأوسط خطر الوصول الى طريق مسدود بحيث تبقى الحلول التي يقدمها "الرباعي" حبرا على ورق.

ويؤكد لافروف "أننا بإفهام حماس الموقف المنسق للمجتمع الدولي أطلقنا عملية اجتذاب هذه الحركة للسياسة العلنية وهي عملية يشترك فيها بنشاط العالم العربي بأكمله".



وأشار نائب مدير دائرة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في وزارة الخارجية الروسية اوليغ اوزيروف إلى مخاطر انهيار العملية السلمية في الشرق الأوسط.

وقال اوزيروف في مؤتمر دولي عقد في موسكو: "لقد وصلت العلاقات بين إسرائيل وفلسطين إلى مرحلة الأزمة. وهناك خطر حقيقي الآن محدق بالعملية السلمية قد يؤدي إلى تعطيلها لفترة طويلة.. وإذا لم يكن بالإمكان إقناع حماس بتنفيذ مطالب اللجنة الرباعية المتمثلة بالتخلي عن العنف، والاعتراف بإسرائيل والاتفاقات التي توصل إليها الجانبان الفلسطيني والإسرائيلي في السابق فلا يجوز استبعاد احتمال وقوع نزاع مسلح واسع النطاق، واندلاع مواجهات بين الفلسطينيين".

وأكد اوزيروف على ضرورة الحفاظ على وحدة اللجنة الرباعية وأرضية العمل المشتركة التي ستحتاج إليها أطراف النزاع في آخر المطاف نظرا لعدم وجود أي سبيل آخر لحل هذه الأزمة عدا المفاوضات.
وعقد الرئيس فلاديمير بوتين اليوم اجتماعا عاديا مع أعضاء مجلس الأمن الروسي.

وذكر الكسي غروموف، السكرتير الصحفي للرئيس الروسي أن المشاركين في الاجتماع ناقشوا مختلف شؤون السياسة الداخلية والخارجية لروسيا الاتحادية



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علي دمه الاشتراكي نت قرابه 900الف مواطن يمني يحرمون من حقهم ...
- المشكلةفي اليمن ليست في طبيعة النظام والحكم ولكن المشكلة في ...
- دراسة ميدانيه تكشف عن الاثار الاحتماعيه والنفسيه للزواج السي ...
- الولايات المتحدة تساعد على انتشار تكنولوجيا نووية عسكرية !!ا ...
- الاول من ايار!! إنّه اليوم الذي يتجلّى فيه وعيها الطبقي من أ ...
- حرمان المرأة اليمنية من الميراث بين العرف القبلي والقضاء
- دراسة ميدانية كشفت أن نسبة الفتيات اليمنيات اللاتي يقبلن علي ...
- ثلائيةالدولة والقبيلةوالمجمتع المدني __مقارنه سوسيولوجي للدو ...
- أزمة الحوار بين الحضارات تدفع إلى التطرف
- آثارُ‮ ‬مأرب‮..‬في اليمن !!! ‮ ...
- إنتشارُ الأسلحة والتهاوُنُ مع المختطفين وغيابُ العدالة أهَمّ ...
- العلماء الروس حول دور الدين في الحياة السياسية للشرقين الأدن ...
- اليمن الحضارة الاثار والانسان
- زيارة للسجن المركزي بصنعاء في الجمهوريه اليمنيه
- قمه الدول الثمان في روسيا واهميه بلورة رويه واضحة لضمان امن ...
- التهديدات.. للريئس اليمني علي عبدالله صالح !!!بين الشرعية ال ...
- قي اليمن 75%من اليمنيين يعانون من امراض تتعلق بتلوث البيئة
- روسيا والاتحاد الاوروبي ..الخلافات قايمه ...لكنها ليست عائقا ...
- انتكاسة ثورة الاتصال والديمقراطية نحو المزيد من الفردية والع ...
- الولايات المتحدة الأمريكية تفقد حلفاءها


المزيد.....




- حفل -ميت غالا- 2024.. إليكم أغرب الإطلالات على السجادة الحمر ...
- خارجية الصين تدعو إسرائيل إلى وقف الهجوم على رفح: نشعر بقلق ...
- أول تعليق من خارجية مصر بعد سيطرة إسرائيل على الجانب الفلسطي ...
- -سأعمل كل ما بوسعي للدفاع عن الوطن بكل إخلاص-.. مراسم تنصيب ...
- ذروة النشاط الشمسي تنتج شفقا غير مسبوق على الكوكب الأحمر
- مينسك تعرب عن قلقها إزاء خطاب الغرب العدائي
- وسائل إعلام: زوارق مسيرة أوكرانية تسلّح بصواريخ -جو – جو- (ف ...
- الأمن الروسي: إسقاط ما يقرب من 500 طائرة مسيرة أوكرانية في د ...
- أنطونوف: روسيا تضطر للرد على سياسات الغرب الوقحة بإجراء مناو ...
- قتلى وجرحى خلال هجوم طعن جنوب غرب الصين


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - !!؟؟واشنطن!! وموسكو!! تعدد المصالح !!! واوجة عشرة !! وعداوة مخفية