أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - ما سرغيبوبة Coma الإعلام المصرى















المزيد.....

ما سرغيبوبة Coma الإعلام المصرى


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 6281 - 2019 / 7 / 5 - 23:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ما سرغيبوبة Coma الإعلام المصرى
طلعت رضوان
المفكرون من أصحاب العقول الحرة اتفقوا على مقولة: أنّ جهازالإعلام لديه القدرة على دفع الوطن للتقدم..وبنفس القدرة والإمكانيات يتسبب فى تخلف الوطن، والبؤس للمواطنين..وأنه بتوجيهات من نظام الحكم، يستطيع الإعلام- بقدراته الخارقة/ الساحرة تحويل الشعب من اليمين إلى اليسارفى مدة ستة شهور.
وقد استفادتْ أنظمة الاستبداد من تجربة الحزب النازى الذى نجح فى انتخابات (ديمقراطية) بالرغم من كل مساوىء النازية..وكان السرفى خضوع الشعب وتأييده الظاهرى لهتلريكمن فى ذلك الجهازالساحر(الإعلام) كما استفادتْ أنظمة الاستبداد من شخصية جوبلز(وزيرالدعاية السياسية) فى عهد هتلر..وهوالذى روّج لمزاعم هتلرالعنصرية (عن الجنس الآرى) وأنه فى (قمة الهرم البشرى) ومن نصائحه الشهيرة للحاكم المستبد: اكذب ثم اكذب حتى يـُـصدقك الناس..ولاتكف عن الكذب حتى يصيرهوالصدق..ونظرًا لكراهيته الشديدة للحقيقة..وإدراكه بأنّ حاملى شعلة التنويرهم المثقفون المحترمون المعارضون للاستبداد، لذلك قال جملته الشهيرة: ((كلــّـما سمعتُ كلمة مثقف تحسستُ مسدسى))
000
وعن دورالإعلام ووظيفته المُـفترضة كتب الشاعرفاروق جويدة مقالاتناول فيه (سلبيات) الإعلام المصرى..(صحيفة المصرى اليوم بتاريخ11مايو2019) بعنوان (الإعلام المصرى ودورنا الغائب)
000
تضمن المقال بعض الزوايا شديدة الأهمية عن (حالة التردى) فى الإعلام المصرى..وضرب عدة أمثلة عن الغياب المُـتعمّـد فى تغطية الأحداث الجارية..وهى الأحداث المُـذاعة فى معظم الفضائيات العالمية والعربية.
وبدأ مقاله بداية مُـلفتة للنظرفقال: الإعلام المصرى بكل ألوانه غائب تمامًا عن كل ما يجرى على الساحة العربية، رغم أنه كان يومًا يلعب أهم الأدوارفي الأحداث الكبر..كان الإعلام المصرى هومصدرالمعلومات والتغطية الجادة والرأى السديد.
ولم يكن غريبًا أنْ يكون إعلام مصر فى آخرالقائمة في مستوى الأداء والمهنية والتغطية الجادة..حتى فيما يخص ما يجرى في الساحة المصرية نفسها.. لقد غلب الأداء الإعلانى على ما يقدمه الإعلام المصرى من الموضوعات والأخباروالتحليلات..وهذا النوع من الأداء يفتقد في أحيان كثيرة المصداقية والتأثير، لأنه يفتقد الرأى الآخر..ويكون أقرب إلى التقاريرالموجهة بعيدًا عن مفهوم الإعلام السليم. إن المنافسة الجادة لاتكون بالمسلسلات وبرامج التسلية والغناء الردىء.
ثم تطرّق لغياب الإعلام المصرى عن انتفاضة الشعب السودانى.. بالرغم من العمق التاريخى والجغرافى الذى يربط شعب مصربالشعب السودانى..ونفس الغياب الإعلامى حدث بالنسبة لانتفاضة شعب الجزائر..ونفس الغياب عن الأحداث الجارية فى ليبيا..والإمدادات العسكرية الواردة من تركيا..وأضاف (ومن قطر) بينما معظم الفضائيات العالمية والعربية تــُـشيرإلى السعودية والإمارات العربية فى إمداد قوات خليفة حفترالذى تــُـدعمه بعض الأنظمة العربية ومصر..ومبرّرهذه الأنظمة أنّ حفتريتصدى للإرهابيين..وذلك بالرغم من الشـُـبهات التى تحوم حول أهدافه الحقيقية من استمرارالصراع بينه وبين الفصائل الأخرى المسلحة، والخاسرالوحيد هوالشعب الليبى..وتدميربنية المرافق الليبية..وعندما دخل طرابس استخدم اللغة الدينية فقال لأتباعه في 4 أبريل 2019 حيث الزحف نحو طرابلس، وذلك في تسجيل صوتى ((حان موعدنا مع الفتح العظيم وادخلوها بأمان سالمين لاترفعوا السلاح إلاّعلى من رفعه في وجوهكم..ومن ترك سلاحه فهوآمن..ومن لزم بيته فهوآمن..وومن رفع الراية البيضاء فهوآمن..وسلامة أهلنا وممتلكاتهم وسلامة ضيوفنا الأجانب ومؤسساتنا أمانة بأيديكم..ولاتعتدوا وتذكروا قوله تعالى (ولاتعتدوا إن الله لايحب المعتدين) لغة دينة تقمّـس فيها شخصية نبى الإسلام عندما قال: من دخل دارإبى سفيان فهوآمن..ومن دخل المسجد فهوآمن. ومن ألقى سلاحه فهوآمن..ومن أغلق بابه فهوآمن..إلخ.
وبالرغم من أنّ جويدة تناول الأحداث الجارية فى معظم العواصم العربية، فإنه تجاهل مأساة الشعب اليمنى..ولم يذكراليمن إلاّبكلمة (واحدة) فى سياق كلامه عن غياب الإعلام المصرى عما يدورفي طرابلس على حدودنا، أوما ينطلق كل ليلة من عشرات الصواريخ على غزة، أوما وصلت إليه الأحداث في سوريا (واليمن) والعراق. فلماذا لم يذكردورالسعودية والإمارات العربية فى قتل الشعب اليمنى وتدميرالمرافق اليمنية..وحقيقة العلاقة بين الحوثيين والسعودية والإمارات؟

إنّ الشعب اليمنى- ومنذ عدة سنوات- يتربـّـص به أكثرمن عدو(إيران- بواسطة الحوثيين- والسعودية والإمارات العربية) وهذا التربص ليس سياسيـًـا (فقط) وإنما شمل قتل اليمنيين- الذين لاعلاقة لهم بأطماع السياسيين الاستعمارية- وشمل تخريب مرافق الدولة وتدميرالبنية الأساسية للدولة اليمنية..ومن لاتقتله المدافع، يقتله الجوع.
لذلك جاءتْ كلمة وزيرالتجارة والصناعة اليمنى (محمد المتيمى) على هامش مؤتمرالقمة العربية/ الاقتصادية فى بيروت، غاية فى الأهمية حيث قال إن22ّمليون يمنى- من أصل29مليون مجموع الشعب اليمنى- لاتتوفرلهم أبسط قواعد الأمان..ومن بينهم12مليون يتهدّدهم شبح المجاعة القاتلة..وذكروجود نصف مليون لاجىء خارج اليمن (وكالة سبأ اليمنية- ومراسل دنيا الوطن من رام الله- 21يناير2019)
وأعتقد أنّ أهمية كلام الوزيراليمنى، أنه نزع كل الأقنعة القبيحة عن الأنظمة العربية، التى ترفع شعارات حماية الإسلام والعروبة.
000
تبدوالأحداث فى اليمن (ظاهريًا) أنها صراع بين السنة والشيعة، أى بين السعودية وإيران، وفى التاريخ القديم تعرّض اليمن لغزوالحبشة..وكانت (الحجة) دينية بينما الأسباب اقتصادية..وقد استعان (سيف بن ذى يزن) بالفرس لإنقاذ بلاده من الأحباش..وكان العالم آنذاك جبهتيْن: (الروم والفرس) سخــّـرالروم قواهم السياسية للهيمنة على جزيرة العرب وإبعادها عن الفرس..وعمل الفرس على تحطيم مؤيدى الروم، لمنع سفنهم من الدخول إلى البحرالهندى..وعمل المعسكران على نشروسائل الدعاية للتأثيرعلى العقول، فسعى الروم والفرس لنشرالمسيحية، بينما الهدف الاستيلاء على اليمن..والسيطرة البحرالأحمرومضيق باب المندب. وأعتتقد أنّ هذا الشعب صاحب الحضارة العريقة..كما يتعرّض حاليـًـا للإبادة وصراع الدول وأطماعها، سبق أنّ تعرّض لنفس المأساة فى العصورالقديمة.
ففى التاريخ القديم تعرّض لغزوالحبشة..وكانت (الحجة أوالذريعة) حجة (دينية) بينما كانت الأسباب اقتصادية..وفى تلك الغزوة أدّى حكام اليمن (الجزية) لدولة الحبشة..وقبل الغزوفإنّ الأحباش ((نزلوا بأرض حميرقبل قيام (ذى نواس) بتعذيب نصارى حميربسنين..وأنهم انتصروا على (ذى نواس) الذى لجأ إلى الخداع والغش (جواد على- تاريخ العرب قبل الإسلام- ص189) بعد ذلك تنتقل فصول التاريخ اليمنى إلى مشهد وصول (أبرهة) القائد الحبشى ليكون ملكــًا على صنعاء بعد تغلب الحبشة على حمير، وعلى أنْ تدفع اليمن (جزية) سنوية للحبشة. وحكم أبرهة بلاد اليمن والحجاز(قبل الإسلام) فى الفترة من 531 م أو(فى رواية أخرى) من 547 م حتى 555 م أو 556. وبنى كنيسة فى مأرب.
وذكرجواد على أيضًا أنّ (سيف بن ذى يزن) استعان بالفرس (كما يحدث اليوم الاستعانة بالأجانب) لإنقاذ بلاده من الأحباش..وأنّ العالم فى ذلك الوقت كان جبهتيْن: جبهة غربية وجبهة شرقية (الروم والفرس) والطبالون والمزمرون من الممالك الصغيرة والمشيخات يُـطبلون ويزمرون..ويُـثابون أويـُـعاقبون ارضاءً للجبهة التى هم فيها..وزلفى إليها وتقربًا..وسخـّرالروم كل قواهم السياسية للهيمنة على جزيرة العرب وإبعادها عن الفرس وعن الميّـالين إليهم على الاقل..وعمل الفرس من جانبهم على تحطيم كل جبهة تميل إلى الروم وتؤيد وجهة نظرهم، ومنع سفنهم من الدخول إلى البحرالهندى..حاول الروم استغلال الدين لحماية مصالحهم السياسية ولتوسع نفوذهم السياسى والاقتصادى فى الشرق (من 196- 205)
واعترف جواد على بأنّ الروايات التى قرأها عن (سيف بن ذى يزن) الذى حرّراليمن من الأحباش، فإنّ تلك الروايات ((لاتزال غامضة غيرمفهومة)) وذكرأنّ (سيف بن ذى يزن) صمّم على طرد الأحباش من اليمن، فذهب إلى قيصرالروم فى القسطنطينية يلتمس منه العون لإخراج الأحباش من بلاده..ووافق على أنْ يُرسل قيصرالروم من يختاره (من الروم) فيكون له (مُـلك اليمن) ويبدوأنّ القيصرلم يستجب للطلب والدليل على ذلك أنّ سيف بن ذى يزن اتصل بملك فارس الذى أمده ب 800 محارب و8 سفن..فلما علم (مسروق بن أبرهة) بالخبرجمع جنوده، ولكن الفرس أصابوه بسهم وانهزم جيش الحبشة..ودخل القائد الفارسى (وهرز) مدينة صنعاء وصارهو(حاكم اليمن)
وإذا كان اليمن فى ذلك العصرلم يسمع شعبه (والأدق) لم يترنــّم شعبه بأغانى (القومية العربية) وتوأمتها (الوحدة العربية) ولم يسمع ما كتبه شاعرماركسى/ عروبى ((الأرض بتتكلم عربى)) فإنه بعد مضى أكثرمنذ500سنة ما زالت فصول التراجيديا متواصلة..فى الزمن القديم احتلال حبشى والصراع بين الروم والفرس للسيطرة على اليمن..وفى الألفية الثالثة الصراع بين السعودية وإيران (فارس قديمًا) للسيطرة على اليمن..وفى الزمن القديم يلجأ سيف بن ذى يزن للرومان لمساعدته ضد الأحباش، فلما رفض القيصرلجأ إلى الفرس، بالضبط كما يحدث اليوم (مع تغييرفى أسماء الدول) فيلجأ الحوثيون إلى إيران التى تـُدعّمهم بالمال والسلاح.. ويلجأ قسم آخرمن اليمنيين إلى السعودية، أوإلى دولة الإمارات (العربية) ومن خلف الستارتقف الإدارة الأمريكية..وفى قبضتها كل خيوط وتفاصيل السيناريوللسيطرة على اليمن..وتقف روسيا مع إيران.والشعب اليمنى محاصربكل الأعداء.
ومن يقرأ أمهات الكتب العربية سيعرف حقيقة أصل اليمنيين بصفتهم أصل العرب لأنهم من قحطان، بينما قريش تابع (عدنان) وأنّ العدانيين (مُـستعربون) أى ليسوا (عرب أصلاء) وإذا كان القارىء لايمتلك أمهات الكتب العربية، يُـمكنه الرجوع لكتاب (فى الشعرالجاهلى) لعميد الثقافة المصرية (طه حسين) أوكتاب (فجرالإسلام) للأستاذ أحمد أمين.
000
وفى عصرنا الحديث البائس لخــّـص الكاتب الليبى (أبوالقاسم صميدة) الوضع العربى فكتب ((الكارثة أنّ العرب لم يتخلــّـصوا من ثقافة داعس والغبراء، ولم ينسوا تقاليد حرب البسوس..وسلوكيات الثأروالسلب والقبائل والعراك البدائى)) (أهرام 16/11/2003) أما الشيخ حمد بن جاسم (وزيرخارجية قطرالأسبق) فقال ((على دول الخليج ألاّتخجل من الاحتماء بالولايات المتحدة الأمريكية..ولاتخجل من وجود القوات الأمريكية فى المنطقة)) (أهرام 12/1/2004)
000
وكما غاب الإعلامى المصرى عن الأحداث..كذلك غاب عن الشاعرالكبيرجويدة النظرإلى مأساة الشعب اليمنى..ولكنه كان موفقــّـا عندما ذكرحالة الضباب المُـحيط بالإعلام المصرى، المشغول بالمسلسلات والبرامج التافهة وكرة القدم وكل ما هوهابط حتى المدعو(فن)
***















#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حاضرالثقافة فى مصر: عنوان واحد ورؤيتان
- العروبة و(مرض الحول الفكرى)
- الجزية: النص والتاريخ القديم وعصرالحداثة
- الصهاينة العرب الذين رفعوا (شعارالعروبة)
- المواطن بين أنظمة تحميه وأنظمة تسحقه
- البلطجى العالمى وصغارالبلطجية
- تاريخ المصاحف والأخطاء المطبعية الحديثة
- الرؤوس النووية عند إسرائيل (المزعومة)
- البحث عن دواء يقضى على المرض الناصرى
- الجنسية مقابل الاستثمار: أليست رشوة سافرة؟
- تراجيديا الشعب السودانى
- لماذا خلع أعضاء المجلس العسكرى السودانى أقنعتهم؟
- خلفيات هزيمة بؤونة/ يونيو1967
- السعودية تستعين بإسرائيل لتدميراليمن
- متى يتعلم دراويش العروبة من درس الواقع؟
- أنظمة الحكم المختلفة وموقفها من الديمقراطية
- العروبة ونفى خصوصية الشعوب العربية
- مغزى الهرم الزجاجى أمام متحف اللوفر
- لماذا هتف إسرائيليون: نتانياهوكارثة على إسرائيل؟
- العلوم الطبيعية وكارثة تعريبها


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - ما سرغيبوبة Coma الإعلام المصرى