أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الصهاينة العرب الذين رفعوا (شعارالعروبة)













المزيد.....

الصهاينة العرب الذين رفعوا (شعارالعروبة)


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 6275 - 2019 / 6 / 29 - 23:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الصهاينة العرب الذين رفعوا (شعارالعروبة)
طلعت رضوان
تتوالى الأحداث والوقائع بسرعة أقرب إلى سرعة الضوء (باستخدام المُـبالغة فى المجازالعربى) ولعلّ أحدث الأمثلة ما قاله رئيس أمريكا (ترمب) فى مؤتمرقمة العشرين فى اليابان، عن ولى العهد السعودى محمد بن سلمان..ووصفه بأنه أهم ((حليف للولايات المتحدة الأمريكية)) وذلك بالرغم من جرائم الإدارة الأمريكية ضد الفلسطينيين..وهى الجرائم التى تضاعفتْ فى عهد (ترمب)
تواكب مع تأكيد التحالف الأمريكى/ السعودى ما قاله الإعلامى السعودى (فهد الشمرى) حيث وصف الفلسطينيين بأنهم ((يتسوّلون بلا شرف)) وشنّ هجومًـا ضاريـًـا على الشعب الفلسطينى..وقال إنّ الفلسطينيين ((مهاجرون من الرومان والتتارإلخ)) فما دخلنا نحن بهم؟ ولماذا ندافع عنهم وندفع لهم؟ وأضاف: إنّ المسجد الأقصى (معبد يهودى) وأنّ الصلاة فى مسجد بأوغندا أشرف من الصلاة بالقدس، وأنه لاتوجد قضية اسمها (القضية الفلسطينية) وبالتالى ليس من مصلحة أحد البحث عن حل لقضية الشحاذين المتسولين الفلسطينيين، الذين يفتقدون الشرف (القدس العربى29يونيو2019)
وبينما هذا هوالموقف السعودى الرسمى والإعلامى، فإنّ موقف وزيرخارجية ألمانيا (زيجمارجابريل) على النقيض من الموقف السعودى، حيث قال فى الدوحة: إنّ العرب يـُـشكــّــلون5%من سكان العالم..ويشترون50%من سلاح العالم..ومع ذلك فإنّ60%من اللاجئين على مستوى العالم من العرب..ومن طرائف العرب أنهم يقاتلون بعضهم البعض بالسلاح..ويقاتلون إسرائيل بالدعاء.
وأعتقد أنه بمقارنة موقف الوزيرالألمانى بالموقف السعودى، يتبين (فداحة) الواقع العربى خاصة لوربطبنا ما سبق بما حدث فى (مؤتمرالمنامة) الذى اعتبر الكاتب الفلسطينى (ناصراليافافوى) أنّ غالبية الدول العربية التى قرّرتْ حضوره فى البحرين (حضوروقح) حيث وجهوا الدعوة للسلطة الفلسطينية للحضور..ومن الوهلة الأولى يتبين أنّ الدول المُـهرولة لحضورالمؤتمرهى (دول التطبيع مع إسرائيل) والمُـعمّـدة أمريكيا..ولكن السلطة الفلسطينية أدركتْ أنّ المؤتمراستكمالا للمؤتمرات السابقة ضد الفلسطينيين..ولذلك اتخذت قرارًا بمقاطعته، لأنّ المؤتمرلا يتبنى (مشروع الدولتيْن) المُجمع عليه فى المبادرة العربية للسلام عام2000.
وكذلك يأتى المؤتمربعد الضربات الخبيثة مثل ضم القدس والجولان للصهاينة، ودعوة الصهيونى (فريدمان) بإيعازمن نتنياهولضم أجزاء من الضفة..وتقزيم فكرة إقامة دولة فلسطينية..ومحاصرة السلطة الفلسطينية سياسيًـا واقتصاديًـا..ولذلك فإنّ السلطة الفلسطينية كانت على حق عندما (رفضتْ مقايضة القضية بالمال المسموم) وليس أمامنا إلاّ التخندق ((وراء الحاضنة الشعبية..وهى الظهيرالأقوى للحفاظ على تماسك الجبهة الداخلية..وبشرط العمل على المصالحة بين السلطة وحماس)) (دنيا الوطن24يونيو2019)
وهكذا تتعرى الأنظمة العربية التى رفعتْ (شعارالعروبة) ونتيجة السياط الأمريكية على وجوه الملوك والرؤساء الخاضعين لأوامرتل أبيب وواشنطن، اضطروا إلى خلع الأقنعة..والظهورعلى مسرح الأحداث بوجوههم الصهيونية الحقيقية، التى أخفوها طوال سنوات (مسرحية العروبة)
وتلك المسرحية بدأتْ يوم6يوليو1953وهويوم افتتاح محطة إذاعة فى مصراسمها (صوت العرب) والتى أنشأتها المخابرات الأمريكية..وتلى ذلك ما حدث فى فبراير58 التاريخ الرسمى لشطب اسم مصر، بزعم إقامة وحدة سياسية فوقية سلطوية مفروضة فرضًا على شعبيْن، تتباين ثقافتهما القومية تباينــًـا تامًا، ناهيك عن البعد الجغرافى بمراعاة موقع كل من الدولتيْن على خريطة الكرة الأرضية. فبينما تقع مصرفى الركن الشمالى الشرقى من قارة إفريقيا، تقع سوريا جنوب غرب قارة آسيا..إلى آخرباقى العوامل الجغرافية من حيث الحدود، شمالاوجنوبًا وشرقــًـا وغربًا..وهى حدود تؤكد التباعد المكانى لا العكس.
وذكرأحد كبارالمُـتعلمين الكبار..والمؤمن بالوحدة العربية..ومن كبارالمُـدافعين عنها (د.جمال حمدان) فى كتابه (عقود من الخيبات- الطبعة الأولى عام1995عن داربيسان- من ص489- 491) بعنوان (حتى نتوقف عن خداع أنفسنا) فنشرنص رسالة الملك فيصل بن عبدالعزيزإلى الرئيس الأمريكى جونسون (وثيقة بتاريخ27ديسمبر1966برقم342من وثائق مجلس الوزراء السعودى..وجاء فيها:...من كل ما تقدم يا فخامة الرئيس، ومما عرضناه بإيجازيتبيّـن لكم أنّ ((مصرهى العدوالأكبرلنا جميعًـا)) وأنّ هذا العدو(مصر) إن تــُـرك (يفعل ما يشاء) فلن يأتى عام1970- كما قال الخبيرفى إدارتكم السيد (كيرمت روزفلت) ليكون عام إزالة عرشنا من الوجود..ولذلك فإننى أبارك ما سبق للخبراء الأمريكان (فى مملكتنا) ما اقترحوه..وأتقدم بالاقتراحات التالية: أنْ تقوم الولايات المتحدة الأمريكية ((بهجوم خاطف على مصر)) تستولى به على أهم الأماكن الحيوية فى مصرحتى تضطر(مُـجبرة) على سحب قواتها من اليمن..وإشغال مصربإسرائيل عنا..ولن يرفع مصرى رأسه بعد ذلك..ولن تكون هناك ((وحدة عربية)) كذلك سوريا يجب ألاّتسلم من ((هجوم إسرائيل عليها)) ولابد أيضًـا من الاستيلاء على الضفة الغربية وقطاع غزة، حتى لايتبقى للفلسطينيين أى مجال للتحرك..وقطع الطريق على أى دولة عربية بحجة ((تحريرفلسطين)) ويمكن توطين الفلسطينيين فى الدول العربية..ونرى ضرورة تقوية الملا مصطفى البرزانى..فى شمال العراق لإقامة حكومة كردية، مهمتها إشغال أى حكم فى بغداد ((ينادى بالوحدة العربية)) شمال مملكتنا فى أرض العراق، سواء فى الحاضرأوفى المستقبل، علمًـا بأننا بدأنا منذ العام الماضى (1965) بإمداد البرزانى بالمال والسلاح، من داخل العراق أوعن طريق تركيا وإيران..وأنتهزهذه الفرصة يا فخامة الرئيس لأعرب لكم عما أرجوه لكم وللولايات المتحدة من نصروسؤدد وازهار. المخلص: فيصل بن عبدالعزيزملك المملكة العربية السعودية.
وأعتقد أنّ رسالة الملك السعودى فيصل بن عبدالعزيزإلى الرئيس الأمريكى جونسون فى عام1966..وموقفه العدائى ضد الشعب الفلسطينى، حيث أشارإلى (توطين الفلسطينيين) فى البلاد العربية (وهى نفس فكرة الترانسفيرالصهيونى) وكذلك موقفه الصريح ضد (الوحدة العربية) فإنّ ذلك يـُـحتم على الباحث الموضوعى، العودة لجذورالمشكلة الفلسطينية..وموقف الأنظمة العربية (كلها) وليس السعودية فقط..ولوتجاوزالباحث عن السنوات التى سبقتْ وعد بالفور..وركــّـزعلى سنة1947(قرارالأمم المتحدة بتقسيم فلسطين) وسنة1948(بداية الاحتلال الفعلى) فإنّ هذا الباحث (صاحب العقل الحر) سيكتشف المُـفارقة المؤلمة..والتى تتجاهلها الثقافة العربية (والمصرية) السائدة وهى أنّ الخط البيانى لكل من فلسطين وإسرائيل يـُـوضـّـح أنه لصالح الأخيرة ضد فلسطين..وهذا الخط البيانى يؤكد أنّ المُـعتدى يتحرّك ويتوسـّـع وينتشرمثل السرطان فى الجسد الفلسطينى والعربى، بينما مأساة الشعب الفلسطينى تتفاقم يومًـا بعد يوم.
الخطاب العربى التضليلى الذى ركزعلى دورالحكومات العربية وشعوبها، هوالذى وافق على مشروع إنجلترا الاستعمارى الذى أطلقتْ عليه (الوحدة العربية) ثم دشنته بإنشاء (جامعة الدول العربية) فخلال الحرب العالمية الثانية أعلن إيدن وزيرالخارجية البريطانية فى 27مايو41تأييده للوحدة العربية (يهود مصر- التاريخ السياسى- د.زبيدة عطا- عين للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية- عام 2010- ص211)
وكان تعقيب المؤلفة أنّ بريطانيا ((رأتْ تجميع الدول العربية فى منظمة واحدة تربطها بالاستعمارلتحقيق مصالحه)) وكان الأميرعبدالله (الذى نصّبته بريطانيا ملكــًـا على الأردن) ضمن الجوقة التى مشتْ وراء المخطط البريطانى لإلغاء خصوصية شعوب المنطقة من ناحية..وعدم الاعتماد على الذات من خلال الاستقلال من ناحية ثانية..وشيوع المسئولية فيما يخص فلسطين من ناحية ثالثة..وهذا أخطرما فى الأمربمراعاة أنّ الشعب الفلسطينى هوالمسئول عن تحريرأرضه..وكتبتْ د.زبيدة عن علاقات الملك عبدالله بالوكالة اليهودية وإسرائيل على مدار30سنة، منذ تأسيس مملكة شرق الأردن عام1921وحتى مقتل عبدالله عام 53..وكان هو والحاج أمين الحسينى ضد القومية الفلسطينية..وأنّ موقف عبدالله لايُحدّده فقط لقاؤه بجولدا مائيرفى17نوفمبر47فقد كان قبل ذلك بكثير..وكان اللقاء على درجة عالية من السرية..وانتهى الاتفاق بينهما على اقتسام أرض (إسرائيل) وفق تعبيره (أى عدم ذكرأرض فلسطين) مقابل توسيع مملكة الأردن على حساب الشعب الفلسطينى..وبذا أصبح الملك شريكـًـا فى المؤامرة الهاشمية/ الصهيونية ومنع إقامة دولة فلسطينية وفقا لقرارالتقسيم الصادرعام47(ص312)
ولم يختلف الموقف عند باقى الدول العربية، فالموقف العربى عامة لم تكن لديه استراتيجية معينة ولاتقارب ولاخطة مشتركة..وهناك ازدواجية حقيقية بين ما يفعلون أويقولون سرًا وبين ما يُعلنونه، حتى لايُواجهوا بعض المتطوعين للقتال..وهوالإتجاه الذى انتهتْ إليه القيادة العربية..وأنّ الملك عبدالله كان كل ما يهمه عدم إقامة دولة فلسطينية، فهويُعلن تأييده لقرارات الجامعة العربية وفى نفس الوقت يقول ل (إلياهوساسون) ((الجامعة ليست جامعة..وقراراتها ليست قرارات)) (هيكل فى كتابه- المفاوضات السرية بين العرب وإسرائيل- ص256)
وعندما طرح بعض رؤساء الدول العربية مشروعًا لقطع العلاقات مع الغرب، فإنّ مندوب الملك عبدالله كان صريحًا ولم يوارعورته فقال ((كلام فارغ..هل ابن سعود سيقطع علاقاته مع الأمريكان؟ كل واحد فى العالم العربى يُزايد على الآخر..وكل ذلك لتغطية الفشل العربى))
ومن بين الكوارث المسكوت عنها أنْ يكون المسئول عن قيادة الجيوش العربية الميجورالإنجليزى (جلوب) الذى منحه الملك عبدالله رتبة الباشوية..وقال لأحد أصدقائه أنه يشعربأنه أردنى أكثرمنه إنجليزى..وهومؤشردال على الوضع البائس للدول العربية. لذا كتبتْ د.زبيدة أنّ ((حرب فلسطين أثبتتْ مدى التفكك الذى كان فيه الموقف العربى)) (ص 329)
وفى عام49حدّدتْ إسرائيل موقفها من الأراضى التى احتلتها خارج تقسيم عام47واعتمدتْ على الملك عبدالله الذى بدأ يُثيرسكان الضفة الغربية ضد القوات المصرية التى احتلتْ أجزاءً منها حماية لها قبل أنْ تطأها أقدام الإسرائيليين..ونجح فى استمالة عناصرفلسطينية ضد مصر..وفى الوثائق المصرية بلاغات عسكرية مُتعدّدة تــُـندّد بسلوك الجعبرى عمدة الخليل المُناهض للقوات المصرية فى الضفة..وإثارة الفلسطينيين ضدها..وفى مؤتمرعمان أعلن الملك عبدالله ضم الضفة إلى دولته..وبالتالى أذعن لإسرائيل وضاعتْ أراضى فلسطين التى أخذها خارج حدود التقسيم..وفى25مايو50 أصدرتْ أمريكا بيانــًـا تضمّن فى فقرته الثالثة تجميد الصراع (العربى الإسرائيلى) وفى الوقت نفسه استمرتْ الاتصالات بين إلياهوساسون وعناصرعربية..وذكرد.محمد عبدالرؤوف أنّ تلك الاتصالات أسفرتْ عن أنّ العرب قبلوا بشكل غيرعلنى بوجود إسرائيل كأمرواقع (ص 338، 339) ورغم الهجوم العربى على أنورالسادات بعد معاهدة الكامب، فإنّ أغلب الدول العربية تــُـقيم علاقات مع إسرئيل، بل إنّ عبدالناصرنفسه قبل مبادرة روجرزالأمريكية التى تعد بمثابة البروفة للاعتراف بإسرائيل. أما من كان صاحب رؤية ثاقبة فهوأحمد لطفى السيد الذى تنبّأ فى الخمسينات ((بقيام صلح بين العرب وإسرائيل)) (نقلته د. زبيدة عن د.عايدة سليم فى مجلة البحوث والدراسات العربية)
ولعلّ ما قاله الحاج أمين الحسينى (مفتى فلسطين) أنْ يكون درسًا لمن لديه عقل نقدى إذْ قال ((إنّ سياسة مصركانت مؤيدة وموافقة كل الموافقة لرغبة المسئولين الفلسطينيين فى ألاّتدخل الجيوش العربية إلى فلسطين. بل يقوم الفلسطينيون أنفسهم بالدفاع عن بلادهم وأنْ تــُـقدّم لهم المساعدة بالسلاح والذخائروالأموال وكل الوسائل الممكنة)) (هيكل- العروش والجيوش- دارالشروق عام98ص441) وذكرهيكل أنّ الجيوش العربية تخلتْ عن مساعدة الجيش المصرى فى معارك النقب فى شهرىْ نوفمبروديسمبر48(المصدرالسابق- ص445)
وأعتقد أنّ أهم وأخطرما جاء فى رسالة الملك فيصل إلى الرئيس الأمريكى جونسون قوله: إنّ ((مصرهى العدوالأكبرلنا جميعا..وعلى أمريكا أنْ تقوم بدعم إسرائيل للقيام بهجوم خاطف على مصرتستولى به على أهم الأماكن الحيوية فى مصر)) أى أنّ هذا الملك السعودى يدعوأمريكا لتشجيع إسرائيل على احتلال مصر..كما احتلتْ فلسطين. فهل بعد ذلك يستمر(إيمان) المتعلمين المصريين (بالاسم فقط) بالعروبة؟ ولوأنْ مصر(مش مهمة بالنسبة لهم) فكيف (يؤمنون) بالعروبة، بعد الدورالسعودى/ الإماراتى فى تدميراليمن..وعودة الشعب اليمنى إلى عصرالكهوف؟ وهكذا يتبيـّـن أنّ (مسرحية العروبة) التى كانت فكرة إيدن..وباركتها الإدارة الأمريكية..ودشـّـنها عبدالناصرانتهتْ بخلع أقنعة العروبيين..وأعلنوا (صراحة) إنّ مصالحنا مع الصهاينة.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المواطن بين أنظمة تحميه وأنظمة تسحقه
- البلطجى العالمى وصغارالبلطجية
- تاريخ المصاحف والأخطاء المطبعية الحديثة
- الرؤوس النووية عند إسرائيل (المزعومة)
- البحث عن دواء يقضى على المرض الناصرى
- الجنسية مقابل الاستثمار: أليست رشوة سافرة؟
- تراجيديا الشعب السودانى
- لماذا خلع أعضاء المجلس العسكرى السودانى أقنعتهم؟
- خلفيات هزيمة بؤونة/ يونيو1967
- السعودية تستعين بإسرائيل لتدميراليمن
- متى يتعلم دراويش العروبة من درس الواقع؟
- أنظمة الحكم المختلفة وموقفها من الديمقراطية
- العروبة ونفى خصوصية الشعوب العربية
- مغزى الهرم الزجاجى أمام متحف اللوفر
- لماذا هتف إسرائيليون: نتانياهوكارثة على إسرائيل؟
- العلوم الطبيعية وكارثة تعريبها
- لماذا خاف جنرالات الجزائرمن لويزا حنون؟
- صفقة القرن وخطورتها على مصر
- إلى متى سيستمرصمود الشعبيْن السودانى والجزائرى؟
- اليهود المصريون فى إبداع إحسان عبدالقدوس


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الصهاينة العرب الذين رفعوا (شعارالعروبة)