|
ذكريات حزينة
خولة عبدالجبار زيدان
الحوار المتمدن-العدد: 6262 - 2019 / 6 / 16 - 23:25
المحور:
الادب والفن
أخي ((((عمادالدين عبدالجبار زيدان الجبوري )))) شهيد الأهوار عام 69 ((ثاني هندسة بغداد فرع كهرباء))) ورفيقيه سامر مهدي صالح (((طالب ماجستير هندسة ))) دورة صديقنا المهندس وهاب المرعب !! و أخت سامر تعرفت بها مؤخرا من خلال إسمها كانوا من الحلة لكنهم جاؤوا بغداد بعد تغييبهم. والثالث ازهر الأشيقر )((كان خريج إحدى الكليات الإنسانية أتصور))) .. هكذا غابوا وغيبهم نظام البعث البوليسي ولم تعثر أي من عوائلهم على قبور لأي منهم !! وهكذا اغتيل أخي وصديقي عماد وللان بلا قبر ولا كفن. .(((( وبقيت والدتي عينها عالطريق إلى أن رحلت بصمت بعده ب 13 عاما. كانت مؤمنة أنه سيرجع ويبحث عنا لأننا بدلنا بيتنا في العطيفية إلى بيتنا الذي بناه أبي لنا أواخر 68 في شارع فلسطين قرب ساحة بيروت )) للإلتحاق بالكفاح المسلح بعد أن خضعوا لفترة تحمل وتدريب أشهر يمشون من بغداد للمحمودية على بطل حليب وخبزة واحدة. . فشل الكثير في إمتحان التحمل من ضمنهم زوجي بعدها!! وكان قد عرفني عليه في سفرة إلى الهندية للشباب التقدمي وقسم ممن ينتمون للحزب الشيوعي وقسم للقيادة المركزية وكنا نتواعد خارجا وكأني ذاهبة سفرة مع الكلية كي لايمنعني الأهل .....وهناك عرفني على رفيق دربي لمدة 47سنة الآن صار (( فؤاد الصفار))) ولم يفرض نفسه كاخ و غابوا هو وفؤاد في مكان آخر ...وكان معي رفيقتي التي كانت بالصيدلة ماجدة السلمي و ولاء ماجد محمد أمين من طب الأسنان وآخرون. . ولاء أصبح من أطباء الأسنان المتميزين أكمل في لندن وتزوج في الكويت فلسطينية ثم رجع الكويت وساهم في فتح كلية طب الأسنان في الكويت. . بعد دخول أبو الليثين الكويت اتجه للأردن .. كفاءته عينته في الجامعة الأردنية وأعطاه الملك حسين الجنسية الأردنية خشية خسارة الجامعة له ......اما صديقتي ماجدة السلمي فقدت أي أثر لها قالوا في الإمارات؟ ؟؟؟. ..ولاء وفؤاد عرفوا أخي عمادالدين ذاك الشيوعي الحقيقي الجميل الشاب اليافع والكبير العقل بثقافته. ..كان هو وجماعته تلك الفترة قد انفصلوا عن عديم الذمة والضمير عزيز الحاج وكان معهم مظفر النواب ولكنه لم يذهب للاهوار . والذي كان أخي عماد يضع لي اشعاره تحت مخدتي بلا ما تحس اختنا الأكبر علينا التي كانت موظفة ...وكنت أقرأها قصائد مظفر النواب وب الخفاء وسرية. . ياه كم عانينا حتى في بيوتنا جراء فكرنا مع أن هذا الفكر لم يأتي من فراغ بل ورثناه عن أبي الشيوعي تلميذ الرفيق فهد ولكنه بعد خروجه من السجن بعد 63 ظل صامتا لايتحدث في السياسة لكن مكتبته كانت أمامنا وكان يخاف على أولاده 3 تورطوا انا و عمادالدين ورياض و 3 فلتوا أختي وأخي الأكبر الطبيب الآن في مسقط وجنسيته عمانية . والأصغر ولكن الأصغر كل أصدقائه أكثرهم كانوا من اليسار ومن تنوع برجوازي و غني ولكنهم لم يصادقوا إسلاميين لحسن الحظ............................ ...بدأ أخي عمادالدين من عمر 14 سنة يقرأ عن الدين ولكن ثبت له فشل النظرية الإجتماعية للدين الإسلامي وكان يذهب إلى جامع براثا ويدخل مع علي الصغير في نقاش ويحصره في زاوية وأصبح علي الصغير يخشى مجيئه للجامع وأوصى مريديه أن لا يسمحوا له بالدخول.........تخيلوا رجل معمم يخاف من لم يغادر مرحلة الطفولة لكنه كان ذكيا جدا جدا وسبق عمره؟؟؟؟؟........... . المهم تطور فكره بدأ يقرأ لماركس وانجلز وماوتسي تونغ ..وتبلور فكره لم ينظمه أحد نظم نفسه بنفسه ذاك الطائر الجميل الذي رحل قبل الأوان. . مازلت أذكر ونحن أطفال ونحن ندخل بيتنا الجديد في طوزخرماتو وحديقته.التي كانت كبيرة كالبستان كانت ورود الجوري أطول منا نحن الثلاثة. ........... ...كان شكله يشبه الملك فيصل الثاني بشعره السرح وعيونه الحزينة وسمرته لكنه كان أطول. . كنا نتسلق أشجار بيت السكك الكبير في طوزخرماتو ونختبىء فيها. ..سألت أخي وصديقي الآخر رياض عن ذكريات تلك الفترة ..أخبرني اني كنت مثلهم اتعارك و أضرب بوكسات! !!!! والعب معهم لعب ولد ..يقولون دايما الوسط في الأسرة يكونون تقريبا مهملين من قبل الأسرة ويكونون شخصياتهم بنفسهم وأكثر استقلالية نعم كنا ال 3 الوسط. . أما الأخت الكبرى مدللة أمي والأخ الأكبر إنه نازل من السما بالنسبة لامي وأما الأصغر فقد كان ولايزال اجملنا آخر العنقود سكر معقود وكلنا نحبه هو الوحيد الذي ولدته امي في بغداد مستشفى السكك ونحن الكل ولدنا على يد mid wife أو قابلة. .. كان عمادالدين واه وألف آه والذي كان اشبه مايكون ب صندوق مليء بالاسرار السياسية لانعرف متى وأين حدث كل ذلك؟ ؟؟؟ كان صافيا كماء العين. .طيبا ك أمي. . هادئا ك أبي. .صامدا مثله ولا يتحدث كثيرا مثل ابي أيضا. .. وذكيا بافراط كان مقبول معدله طبية .. ولكن كان قسم الكهرباء جامعة بغداد في باب المعظم معدلاته في القبول اعلى من الطبية وتحتاج ذكاء اكثر وكان الاستاذ يعطيهم الاسءلة ولا يراقبهم يقول لهم افتحوا الكتب وشاطر الي يحل وكان يحل كان مغرما بالهندسة. .. في يوم جاء بصديقه سامر مهدي والظاهر كان معه بطل بيرة لم يشربوه ولكن مغلف بغلاف أسود تحت درج الببيت ونسي اخذه عندما غادر البيت........ وكانت مصيبة كبرى حين أخبرت أختي والدتي وأبي عنه وكانت ليلة ليلاء خشيت عليه من حدث كبير. .أبي كان يشرب لكنه لم يستطع الوقوف أمام امي العصبية وأختي المسيطرة وعماد كان يخاف على صحة والدي من يشرب وبالتأكيد لم يكن يشرب........ وخرج من البيت. . فتشت عنه وجدته نايم بالطرمة وواضع رأسه على يده ونام. .. بكيت وادخلته البيت لأن في كل البيوت تصير زوبعة في فنجان وتمر... واللي قهرني أخي الكبير لم يسانده. ..مع أنه كان متخرج هستوه من الطبية للأسف. . وكانت كلمته مسموعة في البيت هو وأختي. .. وراها أصبح يختفي طول اليوم ويجي المغرب. . مرة رجع متأخر سألته كال عنده 100 فلس أو درهمين أعطاهم لفقير وجاء مشي من الباب الشرقي العطيفية. . هذا أخي الشيوعي وليس بعض شيوعي هالزمن طك عطية. .؟؟؟؟؟؟ نعم يا أخي الحبيب لم تكن إبن دنيا بل إبن آخرة كما كانت أمي تقول عن الطيبين؟ ؟؟ نعم كنت متفردا وفريدا ونوع خاص من البشر. .... الشيوعي الحقيقي شجاع وكريم ومضحي ولا يعرف النفاق ..نعم وكان هذا كله انت أيها العاشق الحالم بوطن مثالي مثلك. . هل ضعت وغبت عبثا. . كان يقول لا تامنوا لاسلامي وأبي كان يضيف إقرأ وا الدين جيدا كي تعرفوا كيف تجيبوهم فكلهم ثقافتهم ضحلة ولا تامنوا لهم فالخالضي والحكيم كانوا يشيعون أن الشيوعيين ملحدين! !!! والله أتضح بعد عشرات السنين بعد أخي انهم هم الملحدون ((الإسلاميون المسيسون )) . ثم جاءت منك رسالة شهر أكتوبر 68 لي جاء بها شاب تطلب أن أعطيه بلوفرك الجميل الإنكليزي الحياكة لونه بين الرصاص والأزرق الفاتح كتبت لك رسالة واعطيته البلوفر. ....والعام الماضي فقط عرفت من عقيل حبش ومؤيد الالوسي المهندس رفيق وصديق أخي والذي كان معهم بالاهوار والذي رجع بحيلة من مسؤولهم وللأسف مسؤولهم كان جاسوس نظام البعث البوليسي للأسف الشديد... أخبرني مؤيد أن ذاك البلوفر والرسالة لأخي لم تصل إليه ابدا لأن الطريق أغلق أمامهم والرسول لم يرجع لهم أبدا !!!!!!! واغتيل أخي وهو يشعر بالبرد!!!! آه ياوطن لماذا أكلت أبنائك؟ ؟؟؟؟ قبل سنة عرفت بذلك وانا مازلت أمني نفسي اني سا أتعرف عليه من البلوفر؟؟؟؟؟؟؟ العجيب الكل يتحدث عن الشيوعية. .لم تكن هناك شيوعية. .كان هناك فقط أشخاص شيوعيون. .. مثل لينين و اخي الجميل والآن يوجد مثلهم و ر فاروق بابان مدرس العربية المتقاعد من ثانوية بغداد لم يكن يؤمن بالدروس الخصوصية وللان معنده لا سيارة ولا غيرها. .وكان يعرف أخي هو والمهندس فلاح المعروف...... وفي يوم من الأيام من عام 2007 داخل الرصافة الثانية كانت هناك ندوة عن القصة يديرها الشهيد كامل شياع وقعت باسمي واحد ما كان واقفا خلفي قال لي هل تعرفين عمادالدين؟؟؟ قلت له هو أخي ظل يبكي ويبكي وعرفت انه كان رفيقه الحميم من اول شباببهم ......المصيبة نسيت إسمه بس أتذكر أبو علي واوصلته معي الي بيته كان بيته قريب على بيتنا كان يسكن القاهرة المنطقة مقابل جامع النداء وكانت هناك فاتحة يم بيته لهذا لم استدل عليه بعدها. ..ولم يتصل بي بعدها. .... .ولا أدري ماجرى له هالسنين. ..... في عام 2011 جئنا لأول مرة إلى كالكري بدعوة الهجرة. . وكان أحمد ابننا عنده صديق مقرب جدا مهندس هو أحمد نزار سعيد العاني. .. عزمونا أهله إلى بيتهم وجاء علينا انا وفؤاد الأب م نزار العاني كان هو و فؤاد يتحدثان عن أيام كلية الهندسة وقال من ضمن الحديث عن أيام إنتخابات الطلبة قال ((( كان هناك شاب صغير أسمر يضع لافتة إتحاد طلبة العراق الصبح ويرفعها المغرب مع انتهاء الدوام إسمه عماد كله حماس وشغف )))) حين سمعت اسم أخي عمادالدين بكيت هو تعجب!!!! أخبره فؤاد أنه كان صديقه وأخي ... بقى أبو أحمد صافن. ... كال هاي اول مرة نعم أهل صديق ابننا أحمد وكأنه حدس داخلي.......و المهندس نزار العاني أولاد عم أو خال جط عدنان عاكف و ر حسان عاكف وقحطان عاكف وهذا الأخير كان متزوجا أخت نزار العاني!!! و هو يملك الكثير عن د بثينة شريف العزيزة ابنة خالتهم وزوجة الشهيد د محمد الجلبي. ............... هل تعرف يا أخي الحبيب بماذا شعرت وانا أجد من يتذكرك في أقصى الشمال الغربي من الكرة الأرضية؟ ؟؟؟؟؟؟ يا الله ....كم أنت قريب وبعيد في الوقت نفسه....................
. أرجع إلى كلامي بأنه لم تكن هناك شيوعية أبدا بل أفرادا شيوعيين فقط. ... من أعدد؟؟؟؟ لينين. .جيفارا. .. شوان لاي. ..انت عمادالدين وكثير بالتأكيد مثلك الكثير لكن كنظام شيوعي لم تصل أي دولة إلا إلى مرحلة الإشتراكية من ضمنها الإتحاد السوفييتي بزره! !!!!!! ومع هذا كان متوفر للكل عند بلوغ 18سنة سكن خاص والتعليم مجاني والتأمين الصحي مجاني وتكملة الدراسات العليا بلاش وروح الخلفهم كله بلاش ...................لكن الشعوب تطمع بالترف والحقوق لا تفكر بها الا حين تضيع للأسف ولا تعرف ماهو الصح وأثبتت التجارب أن الشعوب كلها لا تعرف مصلحتها. .. كانوا يطمحون ب ماكدونالدز والعطور و جوارب النايلون وتفاهات أخرى ضحوا بمكاسب لا تعوض وفرحوا بالتغيير ورا ال 90 واكلوا هوا !!!!!!! عصابات و مافيات وفقر ...وضياع كلشي .من أيديهم للأسف الشديد !!!! وانا شوية تفاءلت بالرئيس بوتين ربما سترجع هيبة روسيا من جديد ... إذا لا تحزن يا أخي الشهيد عماد فقد قتلوا كل شيوعي حقيقي بعدك. .. واللي بقوا أحزاب شيوعية صح ولكن بلا شيوعيين مثلك. . وأنا اخبرتك ماكو نظام لا قبلك ولا بعدك وصل مرحلة الشيوعية أبد. .. وفي منتصف الطريق اليها وفي مرحلة الإشتراكية باع يلتسون و غورباتشوف الإتحاد السوفييتي بجرة قلم وخيانتهم للناس والوطن ..........كانوا عملاء وجواسيس لأمريكا اللي كان همها إسقاط الإتحاد السوفييتي ولا يعود هناك توازن قوى بنى الإتحاد السوفييتي السد العالي لمصر ولكن ولاء مصر كان لأمريكا. .. وهكذا تفلشت المنظومة الاشتراكية وضاعت تضحيات شهداء ثورة أكتوبر لبناء إتحاد يواجه أمريكا التي اجرمت بحق شعوب كل الدول. .. ودخلت بعض دول الإتحاد سابقا في متاهات الفوضى والفقر وانعدام أكثر حقوق الشعوب. .................. كيف لا يكون العالم أسوأ و كاسترو يتآمر على قتل رفيق كفاحه لمجرد أنه كان أكثر منه شعبية وكاريزما. . حبيبك تشي جيفارا العظيم. . نعم قاتله رفيق دربه فيديل كاسترو ولكن بيد غيره.. ربما لا يعرف هذي للحقيقة إلا بعض من التقيت بهم هنا في كندا وهم من بوليفيا وتشيلي وغيرها من دول أمريكا الجنوبية. أخبروني أن كل شعوب امريكا الوسطى والجنوبية يعرفون هذه الحقيقة. . وانت رحت وغبت ولم تكن تعرفها. . حبيبي وأخي وصديقي عماد. .. أنتم سامر و أزهر وانت عماد غدر بكم المسؤول ولا أعرف لم أخذ معه رفيقكم مؤيد الآلوسي الذي بقى يشتغل كمهندس في بغداد ولم يخبر عنه لأنه كان يساعد المسؤول الحزبي ماديا لأن وضعه المادي جيد..كما أخبرني عقيل حبش الذي كان فتى الأهوار. ............... هل يستحقون من ناضلت واستشهدت من أجلهم هذه التضحية منك؟؟؟؟ لا أعتقد أبدا أبدا لكن الوطن يستحق . وبغيابك خسرت أحد أصدقائي وبقى أخي الآخر بعدك خسرته حين سافر وهج من البعث لانه مثلنا كنا ضد جبهة الحمل والذءب (تريد غزال اخذ ارنب تريد ارنب اخذ ارنب ))))) للدراسة في بولونيا وحصلوا على الكتوراه هو والمفقود د شاكر الدجيلي و د صبحي الجميلي وزوجته رفيقتهم بكلية الزراعة الأخت سميرة. .هل هي أكملت الدراسة مثلهم ؟؟؟؟ وكذلك د صالح ياسر وكان كلهم يحبون أبي. ..لأنه كان صديقهم حين يذهب للسفر لرؤية أخي ولده. العزيز. ... نعم هو فقدته كصديق هو الآخر. .بقى أخي وصديقي إلى حد عام 2015 ...؟؟؟؟؟؟ ولكن من بقي صديقي في بغداد هو أبي الحنون و رفيقك فؤاد الصفار. !!!!!! عام 2002 رحل أبي وصديقي اخر صديق لي في بيت الاهل و بقى لى فؤاد صديقك وصديقي الذي عرفتني عليه عام 1968 .......... ألا ترى كيف أصبحت حياتي بعدك؟؟؟ يقل الأصدقاء ويكثر الانتهازيين والمنافقين والجبناء والبخلاء بعدك............... يارفيقي لم تنشف دمعتي عليك أبدا ولم يذكرك الأصدقاء والرفاق ولو برثاء تستحقه. ......!!!! ربما انا إمرأة أختلف عن الآخرين وتأخذ العلاقات الإنسانية بعدا أكبر في حياتي؟ ؟؟ سنلتقي قريبا و حينها لن تشعر بالوحدة وصولك لهم أمي وأبي وسيكتمل النصاب معك ذات يوم ولا تحزن على رحيلك عن هذا العالم فالعالم أصبح غابة ووحوش مفترسة. .. وطوبى لمن غادر و من بقى للآن ويشبهك. . ....................................... خولة عبدالجبار زيدان الجبوري /يوم السبت 16 حزيران 2018/كالكري /البرتا /كندا في شقتنا الجديدة اللي سكناها فقط من شهرين جراء الحريق في سكنا القديم وصرنا فترة نازحين في كندا ...
#خولة_عبدالجبار_زيدان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تصحيح و تنقيح ل أبحث عن مفتاح وطن
-
قصة قصيرة/في أقصى الشمال الغربي من الكرة الأرضية
-
قصة قصيرة/شغف و إنتظار
-
وكنت زمانا مهرة برية!
-
آمنة ذنون جراح أم ياسر وداعا
-
أمي ليلى
-
ما بين 20 آيار 2018 و 2 حزيران 1950
-
قهر و حزن
-
يوم ١٧ آيار ٢٠١٩
-
يتساقطون رطبا قبل الأوان
-
تكملة يا أول فجر في حياتي
-
قالوا عن الكمون!!!
-
بين كفاح الراحلة وبين إحداهن!!!
-
المنافي و الوطن
-
رثاء ثابت أحمد ثابت الجميل
-
طوق نجاة
-
لا تقطف وردة
-
أول فجر في حياتي
-
إلى روح كامل شياع مع مقدمة
-
لم أكن تلك!!!
المزيد.....
-
توم يورك يغادر المسرح بعد مشادة مع متظاهر مؤيد للفلسطينيين ف
...
-
كيف شكلت الأعمال الروائية رؤية خامنئي للديمقراطية الأميركية؟
...
-
شوف كل حصري.. تردد قناة روتانا سينما 2024 على القمر الصناعي
...
-
رغم حزنه لوفاة شقيقه.. حسين فهمي يواصل التحضيرات للقاهرة الس
...
-
أفلام ومسلسلات من اللي بتحبها في انتظارك.. تردد روتانا سينما
...
-
فنانة مصرية شهيرة تكشف -مؤامرة بريئة- عن زواجها العرفي 10 سن
...
-
بعد الجدل والنجاح.. مسلسل -الحشاشين- يعود للشاشة من خلال فيل
...
-
“حـــ 168 مترجمة“ مسلسل المؤسس عثمان الموسم السادس الحلقة ال
...
-
جائزة -ديسمبر- الأدبية للمغربي عبدالله الطايع
-
التلفزيون البولندي يعرض مسلسلا روسيا!
المزيد.....
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ أحمد محمود أحمد سعيد
-
إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ
/ منى عارف
المزيد.....
|