أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خولة عبدالجبار زيدان - لم أكن تلك!!!














المزيد.....

لم أكن تلك!!!


خولة عبدالجبار زيدان

الحوار المتمدن-العدد: 6237 - 2019 / 5 / 22 - 08:37
المحور: الادب والفن
    


لم أكن تلك !!!! لم أكن تلك الفتية ولا تلك الجميلة! وحين عشقتني ... صرت اكثر من جميلة !! رميت علي من عينيك ...سحرا ورميت العطر حولي ..........من كل خميلة ومن رقة صوتك ........ صار صوتي أرق من شدو البلابل....ومن الحمام هديله !!!! تحولت بحبك في الفجر........شمسا!! وفي آخر الليل ..............شفافة مستحيلة.!!!! ومن لمستك تلك صار وجهي.....مخملا!!! ومن نبلك صرت بين النساء....النبيلة! أنا النبيلة بغداد... وأنت يعرفه الكون حبيبي! وجنون عشقك..... أدهش كل خل وخليلة! فلماذا قتلوك؟؟ لماذا؟؟ أكثر من مرتين ولم تطلب من الزمان .......... إلا قليله !!!!! غاروا من عشقنا وهوانا.. وزيفوا التأريخ وأنت أنت يا دجلة الخيرما حادولاغير سبيله! قتلوك غدرا لماذا!!! وصارت قصة حبنا والعشق... حكاية من كتاب دمنة وكليلة !!



#خولة_عبدالجبار_زيدان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوم من أيام الغربة
- ابحث عن مفتاح وطن
- إمرأة نتعرض العنف يومية(
- لم يكن بطلا من ورق كان اخي!!
- مللت من كوم الخيانة والخداع
- يتساقطون رطبا قبل الأوان
- قالوا عن الكمون
- ربما لا أكون امرأة متدينة
- رسالة الى!!!!!!
- ربما لا أكون امرأة متدينة
- طريق احمداوا
- موضوع للنقاش
- مقدمة الخدمة (الكير كيفر)
- لولاي
- شكرا لكندا
- تلفريك بانف
- نهاية عام 62
- أبي
- حدث في 28 أكتوبر 1970
- رثاء ثابت الجميل


المزيد.....




- صدور كتاب تكريمي لمحمد بن عيسى -رجل الدولة وأيقونة الثقافة- ...
- كل ما تحتاج معرفته عن جوائز نوبل للعام 2025
- -سلام لغزة-.. الفنانون العرب يودّعون الحرب برسائل أمل وتضامن ...
- فيلسوف العبثية والفوضى يفوز بجائزة نوبل للآداب
- سلسلة أفلام المقاطعة.. حكاية المقاومة السلمية من الجزيرة 360 ...
- إيقاف نجم الفنون القتالية ماكغريغور 18 شهرا
- نار حرب غزة تصل صناعة السينما الفلسطينية والإسرائيلية
- المجري لازلو كراسنهوركاي يفوز بنوبل للآداب 2025
- آباء يأملون استبدال شاشات الأطفال بالكتب بمعرض الرياض للكتاب ...
- حضرت الفصائل وغُيِّب الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني


المزيد.....

- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خولة عبدالجبار زيدان - لم أكن تلك!!!