أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خولة عبدالجبار زيدان - يتساقطون رطبا قبل الأوان














المزيد.....

يتساقطون رطبا قبل الأوان


خولة عبدالجبار زيدان

الحوار المتمدن-العدد: 6201 - 2019 / 4 / 14 - 07:22
المحور: الادب والفن
    


يتساقطون رطبا قبل الأوان شبابنا ويصعدون إلى السماء !! آه ماذا تقول الأمهات والساسة الأوغاد ينامون كل مساء؟ وكأن شيئا لم يكن لا ولا اجتاحت شوارعك ياعراق تورة بيضاء!! اواه ما اكبر حزنك وأنت هنا كالطير وتحلمين أنك معهم هناك في أوسع فضاء!! سيطالهم دعاء الأمهات كل ثانية ويحرقهم موت الشباب الغض في الخضراء! !! ليحتموا بجدران الإسمنت تلك علها تنقذهم من غضب الشعب أيها الجبناء!!! خوفي عليكم ياشبابا كالورد من الخيانة واحتواء ثورتكم يا أصدقاء! !! حذرين كونوا و استمروا ياقلب العراق واسقطوا الأعداء! !!! وكم عدو عندكم لا تحسبوهم فهم كثر وعدهم حار به الإحصاء! !! باقون أنتم وكل غد لكم لاتتعبوا ابدا فهم ماضون ولكم أيها الفتية البقاء!!!! ثوروا وازرعوا في كل زقاق الورد والفل والرازقي الأبيض أيها الشعراء! !!! كتبتم بثورتكم من البصرة لبغداد أجمل القصائد أيها النبلاء !!!! والأمهات الأمهات ينتظرن رجوعكم ويحلمن سترجعون العراق زاهيا وانتم إحياء !!!!!! خولة السبت 4 و44 دقيقة صباحا لم أستطع النوم وأنتم تموتون بيد السلطة الفاسدة الرعناء



#خولة_عبدالجبار_زيدان (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قالوا عن الكمون
- ربما لا أكون امرأة متدينة
- رسالة الى!!!!!!
- ربما لا أكون امرأة متدينة
- طريق احمداوا
- موضوع للنقاش
- مقدمة الخدمة (الكير كيفر)
- لولاي
- شكرا لكندا
- تلفريك بانف
- نهاية عام 62
- أبي
- حدث في 28 أكتوبر 1970
- رثاء ثابت الجميل
- قهر وحزن
- غني معي غني
- عندما....؟؟؟ ولماذا....؟؟؟
- زوار ما قبل الفجر
- إمرأة عاملة
- لم تصل خط النهاية


المزيد.....




- -عصر الضبابية-.. قصة الفيزياء بين السطوع والسقوط
- الشاعر المغربي عبد القادر وساط: -كلمات مسهمة- في الطب والشعر ...
- بن غفير يسمح للمستوطنين بالرقص والغناء أثناء اقتحام المسجد ا ...
- قصص ما وراء الكاميرا.. أفلام صنعتها السينما عن نفسها
- الفنان خالد تكريتي يرسم العالم بعين طفل ساخر
- رابط شغال ومباشر.. الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2025 ...
- خبر صحفي: كريم عبدالله يقدم كتابه النقدي الجديد -أصوات القلب ...
- موسيقى للحيوانات المرهقة.. ملاجئ الولايات المتحدة الأمريكية ...
- -ونفس الشريف لها غايتان-… كيف تناول الشعراء مفهوم التضحية في ...
- 10 أيام فقط لإنجاز فيلم سينمائي كامل.. الإنتاج الافتراضي يكس ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خولة عبدالجبار زيدان - يتساقطون رطبا قبل الأوان