أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خولة عبدالجبار زيدان - غني معي غني














المزيد.....

غني معي غني


خولة عبدالجبار زيدان

الحوار المتمدن-العدد: 6185 - 2019 / 3 / 28 - 04:06
المحور: الادب والفن
    


غني معي غني
غني معي الأن....
غني معي غني...يا أنت يا عمري..
يا أعذب الألحان
غني معي غني...
وتقول لي غني...
أنا التي ما عدت أملك..
لا ناي..لا عود...لا صوت فنان!!!

غني معي غني....ولتشهد الدنيا
أنني ما غنيت... مذ جئت للدنيا
لكنني اليوم ..رأيتني في الحلم
ومعك أنت.... غنيت من قلبي..
وكسرت كأسي.. المليء..بالوجد والأحزان
أحببتك في الحلم...وطرت معك لأخر الدنيا
يا أغلى أنسان........مر على قلبي..
سكنتني كلي...تحت مسامات جلدي..
وتحت أحداقي...أأه..وسكنتني ..
سكنت اللب و الوجدان
فكيف أنت الأن؟؟؟..وأنت معي الأن!!!
غني معي غني ...لأنني لا أملك أن أغني
ربما في الحلم أغني...
كأي حواء أنا....
مقطوعة الأعضاء...واللسان
غني معي غني....
أه لو تعرف كم غنيت معك
ياأنت.. يا أغلى من لؤلؤ البحر..
والمرجانََ!!
غني معي غني
غني حبيبي غني...غني... عنك و عني
قد جاء نيسان!!!!!ّ



#خولة_عبدالجبار_زيدان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما....؟؟؟ ولماذا....؟؟؟
- زوار ما قبل الفجر
- إمرأة عاملة
- لم تصل خط النهاية
- صعب جدا
- الهالة الشخصية وأسرارها
- هل كانت الريح
- الفحل منهم
- أوائل الرائدات العراقيات
- يوم في آذار 2018
- نوروز
- من هذا القلب اتيت
- عيد الام
- لا تتردد
- أحجية
- شغف وانتظار
- في أقصى الشمال الغربي
- من يشرب القهوةًمعي
- ما كان حبا
- وكنت زمانا مهرة برية


المزيد.....




- صدور كتاب تكريمي لمحمد بن عيسى -رجل الدولة وأيقونة الثقافة- ...
- انطلاق مهرجان زاكورا السينمائي في المغرب
- كل ما تحتاج معرفته عن جوائز نوبل للعام 2025
- -سلام لغزة-.. الفنانون العرب يودّعون الحرب برسائل أمل وتضامن ...
- فيلسوف العبثية والفوضى يفوز بجائزة نوبل للآداب
- سلسلة أفلام المقاطعة.. حكاية المقاومة السلمية من الجزيرة 360 ...
- إيقاف نجم الفنون القتالية ماكغريغور 18 شهرا
- نار حرب غزة تصل صناعة السينما الفلسطينية والإسرائيلية
- المجري لازلو كراسنهوركاي يفوز بنوبل للآداب 2025
- آباء يأملون استبدال شاشات الأطفال بالكتب بمعرض الرياض للكتاب ...


المزيد.....

- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خولة عبدالجبار زيدان - غني معي غني