أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - قبل ربع قرن هكذا كنا نحاول مواجهة تزويرالتاريخ ومحو الهوية الكردية من قبل النظام...! عذرا ً أبناء الأثير .. ممنوع الدخول....!!*















المزيد.....

قبل ربع قرن هكذا كنا نحاول مواجهة تزويرالتاريخ ومحو الهوية الكردية من قبل النظام...! عذرا ً أبناء الأثير .. ممنوع الدخول....!!*


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 6254 - 2019 / 6 / 8 - 15:31
المحور: الادب والفن
    





قبل ربع قرن هكذا كنا نحاول مواجهة تزويرالتاريخ ومحو الهوية الكردية من قبل النظام...!

عذرا ً أبناء الأثير .. ممنوع الدخول....!!*



إبراهيم اليوسف

منذ بضعة أعوام،أعلمني أستاذ جامعيّ فاضل ،أنّ الجهات المعنية في منطقة الجزيرة (محافظة الحسكة) قد كلّفته – وعدداً آخر من الاختصاصيين ،والأكاديميين، بتقديم سلسلة محاضرات حول أبناء الأثير الثلاثة ،على اعتبار أنهم من أبناء جزيرة ( بوطان ) – جزيرة ابن عمر – وذلك بمناسبة مرور حوالي (750) سنة على وفاة آخرهم ...- وبشكل آخر –بمناسبة مرور (800)سنة على (حياتهم )إن جاز القول...؟!
"شهادات تعريف" ،بدلاً عن: "البطاقات الشخصية:"
أول أبناء الأثير ، هو مجد الدين المبارك بن محمد
ولد سنة 1149 وتوفّي في الموصل 1210 وقد عني بدراسة القرآن الكريم ،والسنّة ،والنّحو ، وتقلّب في مناصب رفيعة ، ثم أصيب بالفالج ، فلزم بيته ،وكتب أكثر مؤلّفاته أثناء مرضه .
ومن كتبه:
1- جامع الأصول في أحاديث الرسول .
2- النهاية في غريب الحديث(...).
وثانيهم عزّالدّين أبو الحسن علي بن محمد
(ويعرّف بابن الأثير الجزريّ نسبة إلى جزيرة ابن عمر ) ولد 4 جمادى الأولى 555هجري /1160 م في بيت وجاهة وثراء ،ولقد كان أبوه متولياً ديوان المدينة من قبل قطب الدين مودود بن زنكي صاحب الموصل ، وكان مع ذلك يملك في قرية
العقيمة،وهي قبالة جزيرة ابن عمر من الجانب الشرقي عدة بساتين ،وكانت له تجارة في الموصل والشام عن طريق بحر الشام ، نهبها الفرنجة سنة 567 هجري،واستولوا على مركبين مملوءين بالأمتعة ، ثم انتقل مع أبيه وأخويه إلى لموصل، وهناك سمع من أبي الفضل عبد الله بن أحمد الخطيب الطوسي ومن في طبقته...!
– يقول ابن خلكان :"إنه قدم بغداد مراراً حاجاً ورسولاً من صاحب الموصل،وكان إماماً في حفظ الحديث،خبيراً بالأنساب ، والأيام ، والوقائع له منزلة رفيعة ، اشتهر بفضائله وكرم أخلاقه".
والجزريّ مؤلف (الكامل في التاريخ ) والذي يقع في خمسة عشر مجلداً،دون فيه الأحداث منذ الخليقة حتى عام 1113 وله أهمية كبيرة في المحافل العلمية ، ويعتبر في طليعة المصنّفات العربية ، وله أيضاً : تاريخ الأتابكة ،وأسد الغابة
في تاريخ الصحابة ، وهو معجم يحتوي على 7500 سيرة من سير الرجال الذين عاصروا
الرسول(ص)،كما إنه اختصر كذلك كتاب الأنساب للسّمعاني وسماه :اللباب في تهذيب الأنساب،منبهاً إلى هفوات كتاب السمعاني بل ومزيداً عليه،أيضاً...
يقول الباحث مروان العطية:إن ابن الأثير يعتبر في مقدمة مؤرّخي العالم الإسلامي مشرقه ومغربه وما بينهما ، ويمتاز عمّن سبقه من مشهوري المؤرخين السابقين عليه(الطبري،ومسكويه، وابن الجزري..)فالطبري أغفل تاريخ بعض المناطق والأقاليم،والأخبار عن بعض المناطق التي أرّخها قليلة التفاصيل كأخباره عن السند والهند والأندلس،أمّا مسكويه وابن الجوزي،فبالرغم من أنهما أرّخا للعالم الإسلاميّ أيضاً،إلا أن تاريخهما أضيق بكثير من تاريخ الطبري وابن الأثير".وأنه رتب الأخبار على السنين،وأشار إلى منهجه في تدوين الخبر..
وثالث أبناء الأثير:ضياء الدين أبو الفتوح نصر الله، ولد يوم الخميس ، العشرين من شعبان سنة 558وتوفّي في إحدى الجمادين في بغداد637،وقد توجه إليها رسولاً..( وقال أبو عبد الله محمد بن النجار البغدادي في" تاريخ بغداد:توفي يوم الاثنين التاسع والعشرين من شهر ربيع الآخر من السنة وهو أخبر)،وضياء الدين من بلغاء الكتاب،ولقد تعاطى الأدب فبرع فيه، وله عدة مؤلفات أشهرها:"المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر"و"الوشيّ المرقوم في حل المنظوم – والمعاني المخترعة في صناعة الإنشاء".، ولقد كان ضياء الدين على حظ عظيم من الثقافة،وقد وصل إلى مرتبة الوزارة من خلال احترافه فنّ الكتابة (كما جاء في مقدمة كتابه المثل السائر)وقد اشترط ابن الأثير في الأديب "أن يكون الله قد ركب –فيه –طبعاً قابلً لهذا الفن،ولا أرى أن صاحب هذه الصناعة يحتاج إلى التثبيت بكل فن من الفنون،حتى إنه يحتاج إلى معرفة ما تقول النادبة بين النساء،والماشطة عند جلوة العروس ،وإلى ما يقوله المنادي على السلطة في السوق ، والسبب في ذلك أنه مؤهل لأن يهيم في كل واد لأنّ الحكمة ضالة المؤمن".المقدمة ص7، وقد نقد معاصريه وقرأ السابقين عليهم،ونقدهم،فقد نقد القاضي الفاضل،ونقد أبا اسحق الصابيّ،وغيرهما.
يقول:إنّي "وقفت على أشعار الشعراء قديمها وحديثها،حتى لم أترك ديواناً لشاعر مغلق،يثبت شعره على المحك:ويقول عن أبي تمام والمتنبي والبحتري أنهم:"لات الشعر وعزاه ومناته،الذين ظهرت على أيديهم حسناته ومستحسناته،وقد حوت أشعارهم غرابة المحدثين إلى فصاحة القدماء"إلخ....
لن أطيل الاسترسال في وصف آثار أبناء الأثير، ، وأهميتهم ، لأن ذلك بالتأكيد،ليحتاج إلى عشرات الكتب ...،بل أريد أن أقول بأنني اغتبطت لدى سماعي الخبر،من الأستاذ الجامعي ،بخصوص إحياء ذكرى أبناء الأثير...كيف لا؟.. وهؤلاء المشاهير من أبناء هذه البقعة الجغرافية،وهم من الأعلام الكرد الذين خدموا الحضارة الإسلامية،ونذروا حيواتهم في مجالات وميادين متعددة من العلوم...،وهذا بالتأكيد ما يدعو للفخار،والزهو من جميل صنع أولئك العظماء،الذين ستبقى أمّات الكتب الذين تركوها زادا ومرجعاً....لكل باحث وطالب علم...أبد الدهر.
وحقيقة،إنني ،منذئذ ،بدأت أعود إلى آثار هؤلاء الجدود المبدعين أقرؤهم ،بروح عصرهم ،فأجد في بطون كتبهم ما يغوي اللّبّ والقلب في آن واحد،حيث إن أبناء الأثير يشكلون بذلك،ظاهرة تاريخية ، متفرّدة فكأني بهم،وهم الأخوة ، قد
تقاسموا الأدوار في اهتماماتهم ،ليسدّوا فراغاً في مكتبة عصرهم..،وليتقدموا آثارهم والتي هي في غاية الروعة، حيث أن مؤلفاتهم ، بعامة ، تنمّ عن براعة في اللّغة ، وقوة في التعبير ،وثقافة موسوعية شاملة،وتبن ّ للدقة،والموضوعية
والنزاهة...

في قفص الاتّهام...!!:
أحبّ أن أشير ، وبكل أسف، أن هناك من ألغى فكرة هذا الاحتفال تماماً...!!،بل وأن النصب التذكاري لأبناء الأثير قد تم إنجازه ،بيد أنه لا يزال "مودعاً"في غرفة من غرف إحدى الدوائر "الثقافية" في المحافظة، وربما محجوراً"عليه، دون أن يطلق سراحه، ويوضع في إحدى الساحات العامة، كما ينبغي...!؟
ولقد روى لي أحد المعنيين...: إن سبب إلغاء مشروع فكرة الاحتفال،بذكرى أبناء الأثير،هو أن هؤلاء من(الأكراد!!!)كما تقول كتب التاريخ، وهي تهمة،تقصم الظهر، في عرف"بعضهم ممّن يتجاهلون أخوة الكرد، الذين امتزجت دماؤهم مع دماء إخوانهم العرب،فدوّنوا بها ملاحم تاريخيّة،لا يمكن تناسيها بأي شكل من الأشكال...
مرافعة أولى:
وعلى الرغم من أن أبناء الأثير،شأنهم شأن جلّ أعلام الكرد،ومشاهيرهم،لم يعلموا ،أو يجاهدوا،إلا من أجل رفع راية الإسلام ،ونصرته،بل وإنهم،نتيجة تفانيهم،وإخلاصهم،لهذا الدّين الذي أخذ بألبابهم،وقلوبهم....،لم يفكروا
قط..،بقضاياهم القومية،رغم اعتزاز أكثرهم بكرديته التي لم تكن نقيصة في يوم ما عبر تاريخ الأكراد،فرسان الشرق، كما يقول الأرمني أبو فيان ،بل كانت مدعاة للكبرياء والاعتزاز.لقد كانت ثقافة أبناء الأثير ثقافة إسلامية،خالصة، ولقد تمثّلوها في سلوكهم ونتاجهم خير تمثيل،وذادوا عنها خير ذود،فأوقفوا حيواتهم من أجل نشر رسالة
الإسلام ومبادئه،وهم بهذا قد كانوا في لجّة ثقافة عصرهم،ومعمعانها،غيريين،مخلصين لهذه الغيرية، ناكرين لذواتهم،مبهورين بالإنساني من المثل التي أبهرتهم في هذا الدين...
وإنني لأجزم ،أنه من العسف الحكم على مثل هؤلاء الرجالات،وسواهم الكثيرين ،من خلال منظار هذا العصر،ومقاييسه،ومفاهيمه،لأنهم المثل في الوفاء،لقيمهم!!..وهي - لعمري - صفة تسم شخصيّة الكرديّ على مدار العصور والأزمان.
هوامش وإحالات:
1-فيما يتعلق ب"المعلومات"عن أبناء الأثير،فإنه قد تم أخذها من كتابي:
"الكامل"و"المثل السائر" لابني الأثير -عز الدين وضياء الدين- بخاصة:مقدمتي هذين الكتابين...
2-يكاد بعضهم ألا يكتفي..بالويلات، والتضييع الذي تعرّض لهما الكرد عبرالتاريخ...، حيث يسعى عامداً لطمس هويّة هذا الشعب،نهائيّاً،من خلال منح أبنائه،جنسيات،أخرى بطريقة كاريكاتيرية ،قمعيّة،لا تنمّ عن أبسط مقومات الموضوعية والصدق،بعد سلبهم الهوية القومية،زوراً وبهتاناً وتلفقياً...!
وعلى سبيل المثال هناك بعض الصهاينة الذين يرون أن صلاح الدين الأيوبيّ هو يهودي،ولد في كريت،وليس تكريت،مقابل آخرين يرونه بطلاً عربياً من بطون الأكراد...!!أو أنه مجرّد كرديّ ب"العشرة"إلخ..إلخ..
3-يقول كذلك أبو دلامة في أبي مسلم الخراساني بعدما قتله الخليفة المنصور:

أبا مجرم ما غيّر الله نعمة على عبده حتّى يغيرها العبد
أبا مجرم خوفتني القتل فانتحى عليك بما خوفتني الأسد الورد
أفي دولة المهدي حاولت غدره ألا إن أهل الغدر آباؤك الكرد..!

ولمزيد من الإيضاح هنا يمكن مراجعة:

1-ديوان أبي دلامة ،إعداد رشدي علي حسن،مؤسسة الرسالة ،دار عمار،ط1
الأردن،عمان 1985.
2-الشعر والشعراء(ج2)عبد الله بن مسلم بن قتيبةج2 ص 662
3-وفيات الأعيان ج3 /ص155
4-طبقات الشعراء ص62
5-مرآة الجنان ج1/ص290
6-البداية والنهاية ج10ص70
7-الأغاني الجزء العاشر ص23
………………………
ملاحظة :
تمّ نشر هذه المادة في العدد4 - 1994 مجلّة " مواسم " التي أسّسها إبراهيم اليوسف – وكانت تصدر عن : الحزب الشيوعيّ السوريّ - منظمة الجزيرة-
----------
هذا المقال من الأرشيف


http://www.amude.net/Nivisar_Munteda_deep.php?newsLanguage=Munteda&newsId=3419

* العنوان الأصلي للمقال كما نشرته في مواسم بعد امتناع المنابر الرسمية عن نشره



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن وثيقة التقدمي والوحدة دعوة لقراءة نقدية واعية
- الشاعر وحيداً في مواجهة الغول: عن أمجد ناصر الآن..!
- في فضاء الاحتفال بسيد الفنون: دورة زمن الشعر تتواصل
- في يوم المسرح العالمي أنا والمسرح: أحلام مجهضة..!
- لقاء مع الكاتب والناشط الحقوقي إبراهيم يوسف حاورته: همرين حا ...
- رسالة إلى فنانينا- المغنين- الكرد..! نحو نوروز 2020 من دون ا ...
- الثورة والحرب في سوريا على أبواب سنتهما التاسعة:ألسنة نيران ...
- الأحلام “شيك” مفتوح برصيد لاينتهي يرى أن- الشعر أكثر من جسَّ ...
- عن دولة-مجمج-
- رسالتي إلى جلسة جمعية شاوشكا في قامشلي لقراءة روايتي شنكالنا ...
- من سلم مفاتيح عفرين إلى حفيد أرطغرل ؟
- المجلس الوطني الكردي آن الأوان لمراجعة نقدية شجاعة
- عفرين من الانسلاخ إلى السلخ
- الناقد والأديب القاص د. دريد يحي الخواجة في رسائله الواتسابي ...
- هذه القصص هذا القاص..!: مقدمة مجموعة - على ضفاف الخابور- للق ...
- دلجار سيدا: قيادة القطب الثالث في العالم* في الغياب الصاعق ل ...
- و صارلنا سجن كردي حكاية المعتقل الأسود في عفرين
- تدريبات على الدكتاتورية إلى الصديق نعمت داوود
- حزب الاتحاد الديمقراطي في مأزقه تصعيد الاستبداد في مواجهة ال ...
- كلمة في وداع الشيخ عبدالقادرالخزنوي


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - قبل ربع قرن هكذا كنا نحاول مواجهة تزويرالتاريخ ومحو الهوية الكردية من قبل النظام...! عذرا ً أبناء الأثير .. ممنوع الدخول....!!*