أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - دروب الالهة 3















المزيد.....

دروب الالهة 3


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 6246 - 2019 / 5 / 31 - 10:27
المحور: الادب والفن
    


الفصل الثالث
لم يمضى علينا وقتا طويلا حين استيقظنا صباح يوما وبدأت الخدمة كعادتنا حين سمعنا اصوات الفرس تتقدم من بوابتنا الخشبية ،كان رئيس كهنتنا المعظم قد أمرنا جميعنا التزام الصمت وعدم الدخول فى مقاومة معهم تجنبا للدماء ولا نفسد طهاره معبدنا
لم يتوانى جنودهم عن الدخول لقدس الاقداس جلسنا انا ورنستى وجوهنا مصفره ونحن نرى يد الاجانب تعبث فى اوانينا المقدسة وتستخدم بحيراتنا المطهرة ،يسترخون داخل اسوارنا جنود كسالى بلا عمل ،كنت ابتعد عن انظارهم كلما اقتربت من احدهم وكانهم يستكشفون امرى ،شعرنا فى معبدنا بالمهانة والاذلال تحولنا لخدم جنود قمبيز مجبورين على عدم العصيان ،كنت اسير فى بهو الاعمدة فى طريقى لممارسة مهامى اليومية برغم الفساد الذى حل بمعبدنا لم نتوقف يوما عن خدمة المعبود وتقديم كل ما نستطيع الوصول اليه من اطيب القرابين ونقدمة امام مذبحه المقدس بعيد عن اعين الجنود المرتزقة
كان الكاهن المعبود "واح ايب"عظيم الهيبه كاهن معبد نبت الاكبر خارجا بعد تقديمة لصلاة الظهيرة من غرفة قدس الاقداس وقف بجواره الكاهن المقرىء شدسونفر يتهامسان انحنى المقرىء فى احترام امام الكاهن المعبود
"سيدى كيف نقبل قرابين "وجاحور رسنت " لقد خاننا وخان الالهة كيف لمن ساعد العدو على انتهاك مقدساتنا ودنسوا الالهة المقدسة ان يصير حاكم "ساو" ورئيس كهنة معبد نبت العظيم ،جنود قمبيز اذلوا كهنة معبدنا كيف نأمن له .....سيدى نحن امناء الاسرار المقدسة انقف مكتوفى الايدى "
رد الكاهن المعبود بهدوء استفز مشاعر "شدسونفر"اهدىء انها مشيئة الالهة "وجاحور رسنت قام بحماية الالهة ساو فلم يصبها ماحدث مع المعابد الاخرى واقنع قمبيز بتقديم القرابين المقدسة لها لياخذ بركتها ويعترف منهم "وجاحور رسنت ليس خائنا ياولدى هو يعمل على انقاذ ارضينا لولا تقربه من الحاكم والثقة التى حظى بها بعد ان قدم وصفات الاجداد الشافية له لكان الجنود دمروا المعبد الذى اقامة الاقدمين بالكفاح كل حجر على الاخر هنا امام ناظريك ،الاسوار المرتفعة البوابة الشاهقة ..مسلاتناالتى لم تحظى ارض بها ...الهمت رسنت القوة والشجاعة ليحافظ علينا ويامر بطرد الاجانب المدنسين خارج المكان المقدس
ربت الكاهن المعبود على كتفى المقرىء "ادرى بما تحاول القيام به مع تلاميذك ولكن ...اعلم انها اوامر الالهة عليك ان تتوقف قبل ان تجلب علينا الغضب والسخط نبت وحور المقدسين حين ندمر ما بناه اسلافنا وسنحاكم امام الالة اوزوريس باشد العقاب فى العالم الاخر
لم يدع الكاهن المعبود شدسونفر ليتحدث واكمل فى هدوء اكثر "قريبا سيصل الينا الحاكم بموكبة الى معبدنا لينال مباركة نبت العظيمة سوف نجهز المعبد للاحتفال العظيم ونرفع تقدمه الحاكم لتقبلها وتنعم علينا بالبركات وتنصب وجاحور حكاما للاقليم الخامس ...سنسترد مكانتنا بين كهنة المعابد والاقاليم الاخرى ...سنوحد الدلتا تحت رايتنا
غادر الكاهن المعبود البهو تاركا شدسونفر وحيدا يكتم غضب بادىء على وجهه لمح نخت ينظر له من بعيد سرعان ما انزل عينيع الى اسفل من امام معلمه وتحرك باتجاه مقصورة المعبود حورس المخصصة داخل معبد الالهة نبت ليكمل طقس صلاة الظهيرة احدى شعائرنا اليومية
استيقظنا عند ضوء الفجر بدء المعبد عمله على قدما وساق شرع العاملين فى تزيين اركان المعبد بمناسبة الاحتفالات الرسمية بقدوم الحاكم قمبيز وتنصيبه حاكما شرعيا للبلاد على يد الالهة نبت وبذلك تعود ساو لمكانتها التى فقدتها بعد الغزو الاخير كعاصمة للبلاد بعد قرون عديده كانت العاصمة فى الجنوب
بدء الكهنة عملية التطهير فى بيت التطهير الخاص بالمناسبات الدينية, استغرقنا وقت اطول من المعتاد لأنهاء الشعائر الدينية.أثناء ذلك اشعلت النار ثم ملئت مبخرتى بالبخور استعداد للتقدم الى مقصورة المعبود وتقديم صلاة الصباح. زين البرجين الشاهقين بالاعلام ثم وُضع تمثال للحاكم الى جانب المسلتين من الجرانيت رمز الاله رع. كانت الايونات الثلاث مزينة بالرسومات الدينية لصور الالهه . احتشد الشعب حول المعبد من كل الاتجاهات للترحيب بموكب الحاكم القادم للتتويج منذ الصباح المبكر. كانت النساء مزينات بالازياء المبهجة مكحلات اعينهن ينشدن التراتيل و اعلام الوحدة مرفرفة اما الرجال فقد اعتنوا بملابس الاحتفال حليقى الشعر متزينين بالحلى واقراط الاذن. حينما بدأ تقدم الموكب فى طول المدينة حتى اقترب من البوابة الخشبية للمعبد الكبير تعالت الهتافات وارتفعت الاصوات بالغناء والاناشيد. حضر الكهنة ممثلين الالهه على الارض .تقدم الحاكم قمبيز ومعه الكاهن الاعظم وحاكم الاقليم "وجحاحوررسنت" بدأت المراسم بتسليمه اللوازم المطلوبة من الصولجان الملكى صاحب الرأس السحرى. لايزال صوت الشعب يترنم خارج الاسوار. فى تلك الاثناء كان التاج الاول تاج مصر العليا مغلف بالصوف الابيض والتاج الثانى ممثل مصر السفلى مكون من عصابة حمراء دائرية الشكل و مقبض من الخلف وخيط منحنى صلب من الامام رمز لتوحيد القطرين. تقدم رسنت واضعاً على جبينه رمز الكوبرا عين رع الحارقة وقام بتسليم الحاكم اسمائه الخمسة عطية الالهه لأبنهم وممثلهم على الارض من الاله تحوت والتى كتبت على الشجرة المقدسة والاسماء من الالههحورس تعطيه قوة السماء والثانى والثالث قوة الهه الشَمال اما الرابع والخامس لترسيمه ملك القطرين وابن الالهه رع تم وضع الاسماء فى خواطيش بيضاوية الشكل لحمايتها وحفظها الكهنة فى اماكن مقدسة حفاظاً على قوتها الخارقة. بعدها تقدم قمبيز فى اربع دورات حول المدينة خارج المعبد والشعب يهتف له "ابن الالهه يسجدون امامه كلما مر فى الطريق على وجوههم وفى تمام الاربع دورات واصوات الاناشيد مرتفعة عاد الى المعبد لتقديم الطعام الشعائرى كقرابين من اطيبها يُقدم للالهه. جلس الحاكم الاجنبى على العرش ووضع الكهنة ساقين احدهما من نبات البرى والاخر من نبات اللوتس. كان العرش فقد قبلةالالهه ليمثلهم على الارض ومنحه قوته وقدرته على الحكم.
فى الايام التالية تم توجيه اللوم للمقرىء الاول كاهن المعبد شدسوفقر لقيادته بعض الكهنة والمتدربين بمعبد الكهنة ضد ارادة الالهه التى ارتضت ان يكون قمبيز ابنها وممثلها على ارضنا وحاكمنا ينبغى السجود له وطاعته. كنت انهى اعمالى اليومية كالمعتاد ولم اظهر تعاطفى رغم غضبى الذى بدأ يشتعل فى الاحتفالات التى اقيمت وقضيت اوقاتى طوال الصلوات اطلب من الالهه منحى الصبر والحكمة لتخطى كل المشاعر الضطربة التى ضربت نفسى كنت اسجد امامه مع كافة الكهنة ودموعى حبيسة فى عينى لاتجرؤ على الخروج.
كان المساء يأتى ويهدىء المعبد اشعر بأقدام خفيفة يسير بإنتظام فى كل ليلة لم اخبر رتسى عندما رأيته يخرج كل ليلة يغطى رأسه بعباءة سوداء متصنعاً النوم ثم يعود قبل ان يدُق جرس الفجر. شعرت ان هناك ما يُدبر داخل المعبد ومشاعرى المتضاربة القلقة لم تسمح لى بإستكشاف مايدور من حولى. فضلت الصمت والاكتفاء بمهامى اليومية. فى احد اركان المعبد بجوار غرفة الخزين والمخبز كانت هناك حجرة دائرية تحضر فيها الاطعمة والقرابين التى تستخدم فى الصباح على مائدة الالهه الكبرى والمحلية داخل معبد بنت العظيم. فى المساء على ضوء مشاعل قليلة خافتة بالكاد تقف امام الظلام الدامس المحيط كانت تدخل اقدام هادئة وبطيئة بحذر توصد الباب بإحكام لاتفتح سوى بثلاث طرقات كإشارة الجماعة .يتوسط الغرفة مقصورة يجلس عليها كاهن عجوز يبدو كأنه فى عالم آخر.تحدثه الالهة وترشده بخطواته القادمة فيما يدخل الواحد تلو الآخر ويجلس فى مقعد خصص له حتى تكونت الدائرة.اغلق الحارس البوابة رفع الرجال غطاء الرأس. بدأ الكاهن الاكبر شدسونفر " ايعقل ان من دنس المقدسات وانتهك جثمان الملك احمس الثانى واذل جسده المكرم وهو ابن الالهه حورس وامر بالفعل المشين معها فى قلب الحى المقدس المدفون به والعائلة المقدسة. صعدت النيران الى اعالى الالهه ,الالهه التى اغضبناها بالسكوت عن الدنس الذى حل ببيوتها تكلم رتسى بغضب وحنق"أمرنا يا معلمنا نحن طوع امرك والالهه فانت ابنها البار تسمع صوت حورس ونحن ابناءه المخلصون ننفذ وصيته على الارض" الكاهن العجوز :لهذا اختارتك الالهه يا رنسى لتنفذ مشيئتها ,اخرج ورقة من البردى قام رنسى ركع امامه فى احترام ليتسلم الرسالة التى بعث بها الاله. ربت شدسونفر تلك الرسالة لابد ان تُسلِم لجماعتنا فى معبد الاله امون بسرية تامة ولايمكن ان يكشف احد امرك صمت قليلاً ثم اكمل :ما ستقدمه خدمة جليلة لاكرام الالهه والانتقام ستكون اليد التى تضرب اعدائها اذهب فى حماية نبت ,حورس,اوزير لن تقف بمفردك فى محكمة العدل ستكون معه فى دا رالنعيم واذا نظرت لك الالهه ايزيس ستظل خادمها الامين وامين سر المعبد .رنسى: انا فى خدمة الالهه وطاعتها كلى شرف ان انفذ مشيئتها. خرج كاهن صغير فى جنح الظلام مرتدياً عبائته السوداء كان كالشبح لايمكن تمييز ملامحة فتح له الباب الخشبى يراقبه الكاهن الفلكى من بعيد فى صمت حتى يرحل ويختفى.عند مساء اليوم التالى كان معلوماً لدى الجميع غضب الكاهن الاكبربالمعبد اصبحت شائعة هروب كاهن من المعبد قصة يتداولها الجميع من الكهنة حتى العاملين بالمخابز والمطبخ الداخلية واقعة لم تحدث اعدها البعض نذير شؤم فالالهه ستصب غضبهاعلينا ستنقل غضبها الى اله النيل لن يرتفع ستموت الارض والبشر رفعت التقدمات امر الكاهن الاكبر بعدم سريان الامر خارج الاسوار منع الحديث حول رنسى صديقى الوحيد بين الجميع من يوم دخلت خدمة المعبود .دارت الاسئلة فى نفسى اكان يحفظ للهرب منذ فترة كيف يتحمل غضب الالهه لقد اصبح ملعوناً فى الارض ستذوق شر العقاب جزاء اهانته قد تكون الان الالهه اوزوريس تحاكمه سوف يختل الميزان لن يحصد مكان فى العالم الآخر وانا صديقك رحلت دون كلمة.انقطعت الاخبار عنه لم استطع طلب الرحمة لأجلة لقد سقط فى غواية ست الذى لايجب ذكر اسمه ولقد استوجب الحكم...
مرت الايام وكأن شيئاً لم يكن لم يعد يُذكر اسمه فى السر وفى العلن حل خبر اخر كان مصدر احاديث الكل داخل الاسوار حتى بين همس الاتقياء عند تقديم قرابينهم للألهه . كنا بعد صلاة الظهيرة بعد تقدمة الخدمة اليومية للمعبود ارسلنى الكاهن الاله للتأكد من وصول التقدمات اليومية من القرابين من الاطعمة والخمر الجيد الى الكهنة فى موعد الطعام. كان الطباخ المسئول يحدث احد طباخى المطبخ عند دخولى صمتاً اعتذر رئيس الطباخين وبدأ بمراجعة التقديمات اليومية.كان الحديث حول نبوءة كهنة آمون مسيطر على احاديث الاتقياء ووكهنة المعابد فى مصر فالاله آمون غضبت من تدنيس الاجان لمعبده يوم داخلوا باقدامهم الى معبده لم يشفع لهم تقدماتهم
الالهة نبت اغلقت ابواب السموات بوجوههم ايام حكمة على الارض قد انقضت لن يشفع له احد من الالهه.
قمبيز غضب من انتشار الاشاعة من الكهنة، تحدى امون وقرر مد حملته حتى تضرب ارض سيوة بالواحة الخارجة ،اخبار تجهيزات الجيش هزت اجواء مصر بقطريها الجميع بانتظار تأديب الالهة لذلك الخائن
أمرنا الكاهن الاعلى وحاكم الاقليم باقامة الصلوات والشعائر وقدم بنفسة قرابين الملك امام الالهة نبت لتتحدث مع امون ليقبل القربان الذكى،كان احمس الثانى ابن الاله امون لقد احرق قمبيز جثمانة ومثل بها فى شوارع ساو لم تحفظها سوى العناية الجيدة بجسد ابناء الالهة بواسطة خلطات الحكماء المهرة بتحنيط جسده .
فقام باضرام النيران بها ،يومها نكست مصر راسها بانتظار عداله الالهة بذلك المعتدى
كانت الاخبار بخروج الجيش قرابه ل50 الف جندى فى اتجاه سييوة لهدم معبدها وتحطيم تماثيل الالهه انتقاما من كهنتها على تلك النبوءة
كل يوم يمضى كان تصل الينا الاشاعات من انضمام 40 الف من الجنود للجيش الرئيسى المتجه لسيوه ،كان الشعب فى حالة خوف ارتدوا ملابس حزينة واتوا الى الالهة يتضرعون لها ان تصد الاعداء وتنتقم من الفرس والنجاسة التى احاطت بكل المقدس ،لم يخدعهم كل خبر حول تعمير احد المعابد او اعادة الاوانى المقدسة واخراج الجنود خارجها لم تقبل الالهه طلبتها ،كان حاكم غير شرعى لارضنا حتى وان سجدت الاجساد فالارواح رافضة تنتظر عدل الالهه التى اهينت والابرياء الذين قتلوا بغير جرم وحاكم اجنبى يراس معبدنا وبنات الالهه من سلالتنا بيعوا عبيد فى بلاد الاجانب
كانت الخدمات فى المعبد تقام بانتظام فى مواعيدها الثابتة ،كنت اشرف فى الفناء الواسع على قرابين الاتقياء واذهب لمراجعة التقدمات المقدسة مع المخابز والمطبخ واشرف على طعام الكهنة والعاملين بالمعبد
وعجلة الحرب تتجه نحو الصحراء واقدام الجند تتقدم فى رمالنا واناشيدنا تعلو فى المعابد موحدة باتجاة الالهه باسم كل الالهه ان توقف العدو وترفع يده عن اراضينا ،شاركنا الشعب بقلبه فى طلباتنا التى كانت تتم فى سريه شديدة حتى لا تصل لاذنيه فى قلب قصره
حتى جاءتنا البشرة مع هبوب الرياح عاصفة عاتية ،غضب امون اهاج الرمال حتى ابتلعت الجند حتى اخر واحد منهم ،اختفوا مع عظامهم التى نجست الارض حرمتهم الالهه ان تدفن اجسادهم كما يليق .



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دروب الالهة 1
- وكانت عيناها تراقبان8
- وكانت عيناها تراقبان7
- وكانت عيناها تراقبان6
- اتمنى لك الحب..مارجو
- وكانت عيناها تراقبان5
- وكانت عيناها تراقبان4
- اوراق الصمت
- جدران تحمينا
- وكانت عيناها ترقبان3
- وكانت عيناها تراقبان1
- عائلة 2
- عائلة1
- بطل المدينة 10
- بطل المدينة الاخيرة
- بطل المدينة 8
- بطل المدينة 9
- بطل المدينة 6
- بطل المدينة7
- بطل المدينة5


المزيد.....




- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر
- أفلام فلسطينية ومصرية ولبنانية تنافس في -نصف شهر المخرجين- ب ...
- -يونيسكو-ضيفة شرف المعرض  الدولي للنشر والكتاب بالرباط


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - دروب الالهة 3