أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - عدلي جندي - صمت وقتل وحرق.














المزيد.....

صمت وقتل وحرق.


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 6211 - 2019 / 4 / 25 - 14:31
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


صمت وقتل وحرق.
الصمت= إسلام وسطي..!
رابط كمقدمة:
https://www.vetogate.com/3463011
كتاب الإسلام ليس مسئولاً بالطبع ..الكلام المكتوب (السور والآيات) لا تحمل متفجرات أو سنج وسيوف أو مواد حارقة حيث تلك الكلمات لا تخرج خارج صفحاته للقيام بعمليات إنتحارية أو إنتقامية أو حتي عنصرية تجاه المرأة والآخر ولذا الإسلام برئ مما يحدث اليوم في كل بقاع الأرض والدليل هناك ما يزيد عن مليار ونصف مولودين علي دين الله المحمدي إله الإسلام وربما نصفهم يؤدي الفرض الإسلامي ويرددون السور والآيات المحمدية عن إيمان تام بأنه كلام موحي به من خالق الآكوان ولكنهم مسالمون وربما مقتنعين تماما بأن الدين لله شأن شخصي وغير مستحب تدخله في سن القوانين وكتابة الدساتير
تاريخ مزج ثقافة وسلطة رجل الدين بأمور الدنيا (قوانين ومواد دستورية ومظاهر دينية ووووألخ ) لم تجلب سوي التخلف والجهل والتخبط بل والإجرام والإنحطاط الفكري والحضاري حيث يُصبِح رجل الدين مرجعية فائقة الإحترام والقداسة وينظر المواطن التابع للدين لرجل الدين نظرة تقديس وتبجيل ويصدق غالبا كل ما يتناوله رجل الدين بالتفسير والشرح للعلوم التجريبية والنظريات العلمية و..بل الكل مذكور في كتابه المقدس مواضيع غالبا خارج تخصصه الديني
إذن ما يحدث من إجرام وإرهاب إسلامي له مرجعية ثقافية في منتهي الخطورة ..ثقافة جمعية.. بطرياركية تفوق سلطات باباوات روما في العصور الوسطي بأوربا ..ثقافة عابرة للقارات وللأجيال يتداولها الحفيد عن الأب والأب عن الجد مع إضافات نوعية بحسب حالة المتلقي لتلك الثقافة (العقلية والنفسية) وحتي للزمن بالتدليس والكذب إن عصور الإسلام الأولي كانت نعيم وثراء ونماء (شوف إزاي نعيم ونماء وثراء ف صحراء قاحلة قبل ظهور البترول....!! ) بحسب ما يدعيه الشيوخ من أكاذيب وتخاريف وهلوسات و يتداولها المسلمين كأمر مُسلمْ به مثل نظرية المؤامرة ولن ترضي عنك اليهود والنصاري (والغالبية من المهاجرين المسلمين لأوروبا عايشين علي معونات الذين لا يرضون عنهم شوفوا إزاي...!)
الإرهاب الإسلامي صعب أن توقفها إجراءات أمنية دون تغيير معادلة إجتثاث ثقافة رجل الدين الإسلامي وتغيير كل المواد الدستورية الغبية (مثل الإسلام دين الدولة.....!!!!) التي تؤثر علي عقول التابعين المسلمين عامة (و الذكور خاصة ) وباقي البشرية ومن ضمن المرأة المسلمة تأثير سلبي خطير علي الغالبية (شعور التفوق والإستعلاء) إما بالصمت المريب (والساكت عن الحق شيطان إخرس) أو بالحرق والقتل كما حدث ويحدث في حالات غسل العار أو بالإنتحار وتفجير الآمنيين ..
الكتاب وكلماته وآياته وسوره يعجزون حتي عن حماية صفحاته من التلف ...!
سبب البلوة هم :
رجال الدين وتمويلات الدول لمؤسساتهم كالأزهر الغير شريف وتغلغلهم كسرطانات في عقول التابعين وكتابة الدساتير بل وتوجيه والتحكم ف الإعلام والثقافة
دعوا المؤمن المُسلم يتعب قليلا في البحث والقراءة المتنوعة والمقارنة ...دعوه يذهب للمسارح والسينما بل وللخمارات وملاعب الرياضة بدلاً من تضييع عمره في متابعة أكاذيب وتخاريف رجال الدين ونتائجها الكارثية سيتخلص المُسلم من السلبية والصمت والحرق والإرهاب وأعتقد لن نري نسبة الإرهاب والإجرام الإسلامي الحالي وستوفر الدول أموال لا حصر لها ما بين مخصصات المؤسسات الدينية ومخصصات وحدات مكافحة الإرهاب الإسلامي ..يمكن إستغلال تلك المخصصات في بناء مصانع مكتبات ملاعب مدارس جامعات ألخ ..سيقل العنف والإرهاب الإسلامي في كل العالم .



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضحايا عُبَّاد الصنم .
- الإعجاز الزمني للكتب المقدسة.
- اللهم إشفي مرضي المسلمين..!
- الدين الإسلامي اليوم (خطر ممنوع الإقتراب ) .
- كلام فارغ(6).
- كلام فارغ (5).
- كلام فارغ (4).
- الإله يموت ..الوثن لأَ ..!
- كلام فارغ ..(2).
- كلام فارغ..!
- المُخادع الأكبر الإمام الإكبر شيخ الأزهر..!
- تحديث الخطاب الديني ..(الإرهابي المتأسلم مهتز عقلياً) .
- هيئة ..علماء ..!! المسلمين بإندونيسيا..!!!
- مريم أبنت عمران ومريم إبنة يواقيم..!
- المحكمة الأوربية لحقوق الإنسان تُكٓذبْ حواديت البخاري. ...
- المواطنة والعلمانية والإسلام ..!
- الشهيد ...الخاشجقي وآخرين..!!!!
- أصنام...(الإسلام).
- الميت الذي لا يهتم بموته ولا ينعيه.. أحد..!
- مشاكل..فُض الإشتباك مع الله وملائكته..!(2)


المزيد.....




- مخطوفات ما بعد ميرا.. مسلسل “الهروب مع الحبيب”
- لأول مرة في التاريخ.. امرأة تتولى منصب رئيس جهاز MI6 في بريط ...
- الاعتذار وحده لا يكفي .. ورقة رصد حول وتحليل لخطابات الاعتذا ...
- نتنياهو يتوعد إيران بسبب -قتل النساء والأطفال-
- مصر.. جريمة اغتصاب سيدة معاقة تهز البلاد
- استقبل الآن تردد قناة كراميش 2025 الجديد على النايل سات لمتا ...
- فوق السلطة: طقوس اغتصاب أطفال تهز إسرائيل ونتنياهو متهم برعا ...
- أيهما أقوى ذاكرة: النساء أم الرجال؟ ولماذا؟
- ” سجلي فورًا متترديش” خطوات التسجيل في دعم ساند للنساء 1446 ...
- دور المرأة المقدسية في إدارة الجمعيات الخيرية -حين يصبح الع ...


المزيد.....

- المرأة والفلسفة.. هل منعت المجتمعات الذكورية عبر تاريخها الن ... / رسلان جادالله عامر
- كتاب تطور المرأة السودانية وخصوصيتها / تاج السر عثمان
- كراهية النساء من الجذور إلى المواجهة: استكشاف شامل للسياقات، ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- الطابع الطبقي لمسألة المرأة وتطورها. مسؤولية الاحزاب الشيوعي ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - عدلي جندي - صمت وقتل وحرق.