تساؤلات مشروعة .

سعد سوسه

الحوار المتمدن-العدد: 6202 - 2019 / 4 / 16 - 18:17
المحور: الادب والفن
    

- افكرتي بي ..
- اتذكريني في قيامك وقعودك .
- هل ندمت .
- هل افتقدتي من احبك ، من غار عليك ، من حاول المستحيل لاجلك .
- ان عدتي هل تكونِ غير التي رحلت .
- ايهما انت بحاجة اليه .
- من اكون لك .
- هل ستعتذرين .
- هل ستقاتلين لاجل حبنا .
- هل ستنقذين هذا الحب .
- اتتركين عادة الكذب .
- اتكوني نقية .
- هل ستكوني لي وحدي .
احتفظي بكل الاجابات ، او اكتبيها ومزقيها ، احرقيها انثريها للريح ............ لست بحاجة اليك . انت انتهيت بالنسبة لي ؟ ليس بحاجة الى تعلم الكذب وعدم الثقة والف رجل يتبع ظلك . اسف جدا لست بحاجة اليك . رحلت وتبكين الان وتقرأين القران ، وتصلين ، والاف الطقوس الوثنية لن تغنيك عن ( صباح الخير مولاتي ) وان نمت بحظن الرب . وان مت هناك ، مازلت حيا ناجحا متالقا دونك ؟ تصوري الماساة ... كنت لا احسن الحياة دونك ، كنت ، وانا الان حي ، الحياة متعة دونك ، دون كذبك ، دون اللف والدوران ، والغيرة ، واشباه الرجال ، او ماتبقى منهم ؟
انا لست بحاجة اليك .... كنت .... احبك

#سعد_سوسه (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل