أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - خولة عبدالجبار زيدان - طريق احمداوا














المزيد.....

طريق احمداوا


خولة عبدالجبار زيدان

الحوار المتمدن-العدد: 6187 - 2019 / 3 / 31 - 14:49
المحور: سيرة ذاتية
    


وأذكر أني كنت صبية يوم صعدت المنحدر إلى احمداوا!ذات ربيع بعيد! وصلت النبع وكأني غزال جميل وسعيد!! وها أنا الان اذكر أني كنت صبية شعري بلون البرونز يغطي ظهري وأفعل ما أريد!!وها أنا الآن قفزت حائط الستين ومازلت مكبلة بالعيب وأرجع من جديد!! أحاول الفكاك من سجن كبير لكل النساء نعم نحن أحرار ولكن كالعبيد!!! ومن كان عبدا ؟ ترى هل سيطير حرا في يوم يشبه قلب طفل بريء وجديد!!!! آه يا نبع احمداوا هل لازلت تذكرني صبية كغصن ألبان يملؤها شغف وعشق لبغداد عاصمة الرشيد!!!!!!!!! وها هي ليلى بعد هذا العمر مازالت تسكنها تلك الصبية وكأن عمرا ما مضى وكأني وإياها التقينا من جديد!!لايشبه الْيَوْمَ ذاك الأمس الذي غادرها لكنها هاهي الْيَوْمَ له تستعيد!!!! وترجع ليلى مثلما كانت وكأن عاشقها لم يمت وكأنها ليست على آخر محيط!!!!!! خولة 12و22 دقيقة يوم الأربعاء 4تموز 2018



#خولة_عبدالجبار_زيدان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موضوع للنقاش
- مقدمة الخدمة (الكير كيفر)
- لولاي
- شكرا لكندا
- تلفريك بانف
- نهاية عام 62
- أبي
- حدث في 28 أكتوبر 1970
- رثاء ثابت الجميل
- قهر وحزن
- غني معي غني
- عندما....؟؟؟ ولماذا....؟؟؟
- زوار ما قبل الفجر
- إمرأة عاملة
- لم تصل خط النهاية
- صعب جدا
- الهالة الشخصية وأسرارها
- هل كانت الريح
- الفحل منهم
- أوائل الرائدات العراقيات


المزيد.....




- بأكثر من 40 موقعا.. احتجاجات تجتاح أستراليا ضد الحرب على غزة ...
- رجل يشتري أقدم سفينة ركاب في العالم وينفق 18 مليون دولار لتح ...
- -قصة حب أمريكية-.. مسلسل جديد عن جون كينيدي جونيور
- جاكيت من اللؤلؤ وثوب حريري..هكذا ظهر محمد رمضان في بيروت
- بينهم 4 صحفيين.. إعلان مقتل وإصابة العشرات بغارتين إسرائيليت ...
- لماذا قررت سوريا تغيير عملتها؟
- وكالة تسنيم: مفاوضات في جنيف غدا بين إيران والترويكا الأوروب ...
- باريس تستدعي السفير الأمريكي بعد اتهامه ماكرون بالتقاعس عن م ...
- -تنازلنا عن الجراح التي سبّبها حزب الله-.. الشرع يؤكد: لبنان ...
- قانون الموازنة 2026 أم المعارك أمام الحكومة الفرنسية


المزيد.....

- أعلام شيوعية فلسطينية(جبرا نقولا)استراتيجية تروتسكية لفلسطين ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كتاب طمى الاتبراوى محطات في دروب الحياة / تاج السر عثمان
- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - خولة عبدالجبار زيدان - طريق احمداوا