أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسامة هوادف - كلمات حول مطالبة الفريق الڨايد صالح تطبيق المادة 102 من الدستور














المزيد.....

كلمات حول مطالبة الفريق الڨايد صالح تطبيق المادة 102 من الدستور


أسامة هوادف

الحوار المتمدن-العدد: 6185 - 2019 / 3 / 28 - 08:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




1_ما تم نشره في الشروق اليوم حول منظومة رجال الأعمال الفاسدين والخونة هي تمهيد التطهير الكلي لها في مرحلة ما بعد العهد البوتفليقي
*******
2_علينا تجنب الملعب الخطأ وهو حل خارج الدستور مثلما يريد البعض فالتماسيح تدخل مع الأسود في معركة شرسة إن سولت لها نفسها نزول النهر ،وسوف تنتهي المعركة بالتهام التمساح للأسد لأن الأسد يفقد الكثير من قدراته في الماء وهو ما يسمى أختيار الملعب الخطأ البعض يخافون من الصندوق لأنه لا يخدم مصالحهم والذلك يرفضون المادة 102 دون أقتراح البديل يريدون حل خارج الدستور ومجالس أنتقالية ...من يريد الحل يجب أن يكون وفق الدستور ...نحن كنا نطالب سلطة بأحترام الدستور وتطبيق المادة 102 فلماذا نتعنت الأن....ودوما أقول المادة مرتبطة بتنحية بن صالح وتشكيل حكومة من الشرفاء وشكرا.
******
3_مجرد تساؤل
الذين يرفضون المادة 102هل من حلول وفق الدستور
******
4_ عندما أحتاج الشعب برلمان التطبيق المادة102 الكيان الموازي يأمر أتباعه بالأستقالة منه من أجل عدم تفعيلها والبدايةبحزب العمال .....الكيان الموازي يريد الصدم مع المؤسسة العسكرية وتعفين الوضع أكثر وبعد أنعدام الحلول الدستورية ندخل في المجهول وكل شخص يفتي حسب أيدولوجيته لأنه لا مواد يمكن الأحتكام لها حينها...يريدون المجلس التأسيسي من أجل صياغة دستور على حساب ثوابت الأمة يريدون رئيس من طينتهم ....لأن يجب تغيير بن صالح وتشكيل حكومة من شرفاء وتفعيل المادة102 ومحاسبة أثرياء الحرب من ربراب الى حداد الى طحكوت وحتى المقاولين الصغار لا فرق بين سارق كبير وصغير.
*******
5_قبل تطبيق المادة 102يجب تشكيل الحكومة وتغيير بن صالح
*************
6_الماذا يتدخل الجيش في سياسة
الجيش يتدخل لأن ساحة سياسية ضعيفة جدا ولا يؤتمن جانبها مع أستثناء بعض المعارضين شرفاء.....أمريكا تمتلك الكونغرس ومجلس الشيوخ حيث هناك نخبة النخبة والعقول الأستراتيجية والتي تقف ضد أي سياسة قد تضر مصالحها ولها المئات مركز تحليل سياسي....في الجزائر البرلمان ميت ومجلس الأمة في سبات والأحزاب لا تمتلك سوى ختم وخطاب هزيل ويقول لك الجيش مكانه ثكنة....
*********
7_قبل شهر كان البعض يطالب بتطبيق المادة102 والأن يرفضها ويقول أنها أنقلاب عسكري...كان البعض يطالب بتدخل الجيش وبعد خطاب القايد صالح يتم تشكيك به ومطالبة برحيله هو كذلك.
*********جدا
8_قبل تطبيق المادة 102يجب
تغيير رئيس مجلس الأمة
تغيير رئيس المجلس الدستوري
تشكيل حكومة كفاءات
والا الحراك سيستمر .
موقف الجيش مشرف جدا
********
9_موقف تاريخي للجيش....تطبيق المادة102في هذا الوقت هو ظرف الأمثل خصوصا مع رحيل عميل دولة العميقة أحمد أويحى الذي لو تم تطبيق المادة في بداية الحراك يعني أن حكومة أويحي ستبقى بموجب المادة 104 لأن في حال تطبيق المادة سيتم تفويت الفرصة على دولة العميقة التحكم من جديد....علينا أن نكون على درجة من الوعي ...رسميا مملكة بوتفليقة تسقط.



#أسامة_هوادف (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجرد تساؤل لا أتهم به أحدا ولا أمنحه البراءة
- قراءة في تصريحات عمار سعداني
- مناضلي ربع ساعة الأخيرة....قناع تشي غيفارا لا يناسبكم
- حراك 22فيفري لم يأتي من الفراغ
- حراك الحرية في الجزائر
- رشيد نكاز ظاهرة حقيقية
- أنا حيث هموم أمتي
- أنبياء التحرر العربي ينتفضون
- حوار مع الصحفي العراقي حيدر حسين الجنابي
- لا العهدة الخامسة
- تعقيب على مداخلة مناضلة صابرية دهيليس في حصة وجها لوجه مع شي ...
- تحليل أغنية-عام سعيد-
- اللواء غديري والعقيد بوتين ومغالطات الكاتب عبد العزيز بوباكي ...
- متضامن مع مناضل الجزائري حميد فرحي
- دلالة تصريح نائب رئيس الوزراء الإيطالي ضد فرنسا
- متضامن مع الفيلسوف أسامة عكنان
- أضحوكة يناير
- قائمة بعناوين أهم الكتب التي قرأتها في 2018
- أستعادة هيبة جهاز المخابرات أهم من أستعادة صلاحياته
- الحرية لعدلان ملاح


المزيد.....




- مصر: البرلمان يقر قانونا لهيكلة وبيع الشركات الحكومية.. ونائ ...
- نجل شاه إيران يدعو الإيرانيين إلى القيام بـ-انتفاضة شاملة-
- الاتحاد الأوروبي يحذر من تصاعد الحرب
- ترامب في منشور على تروث سوشال: خامنئي هدف سهل ونعرف أين يختب ...
- تحركات عسكرية لافتة في الشرق الأوسط وتهديد علني بالاغتيال.. ...
- حركة نزوح من طهران وسط التصعيد المستمر مع إسرائيل وتهديد بدخ ...
- -مهر-: إسقاط طائرة إسرائيلية جنوب غرب البلاد والبحث جار عن ا ...
- نووي إيران.. هاجس الغرب سلما وحربا
- مصر.. لجنة أزمات لمتابعة تداعيات التصعيد
- تركيا.. رفع مخزون الصواريخ بعيدة المدى


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسامة هوادف - كلمات حول مطالبة الفريق الڨايد صالح تطبيق المادة 102 من الدستور