أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أسامة هوادف - حوار مع الصحفي العراقي حيدر حسين الجنابي















المزيد.....

حوار مع الصحفي العراقي حيدر حسين الجنابي


أسامة هوادف

الحوار المتمدن-العدد: 6148 - 2019 / 2 / 17 - 07:21
المحور: مقابلات و حوارات
    


عن الصحافة وصحافة الأستقصائية في الوطن العربي يتحدث في هذا الحوار الشيق الصحفي العراقي حيدر حسين الجنابي نائب رئيس تحرير مجلة الحوار العراقية ومدير تحرير صحيفة النجف الأن ووكالة النجف نيوز.

-س1/ السيرة الذاتية لك ومتى بدأت ؟ وما هي أهم أعمالك الصحفية ؟

ج1/حيدر حسين الجنابي ، بكلوريوس اداب ، عضو الاتحاد الدولي للصحفيين في بروكسل ، وعضو ممارس في نقابة الصحفيين العراقيين، ومدرب صحافة استقصائية معتمد في الاكاديمية الالمانية للاعلام MITC ، وحائز علي الجائزة الثاني في الصحافة الاستقصائية عام 2016 (غسيل الادمغة لداعش )، في يوم الاعلام العربي وهي جائزة اقرها مؤتمر وزراء الاعلام العرب خلال اجتماع الجامعة العربية في عام 2015.
عملت في مجال الاعلام بعد عام 2004 في عدد من المؤسسات المقروءة والمسموعة والمرئية العراقية والاجنبية ، وتخصصت في كتابة التحقيقات الصحفية ،وبعد عام 2007 حصلت علي الجائزة الاولى عن تحقيق استقصائي حول تدمير معالم مسجد الكوفة رابع مسجد في الاسلام من قبل طائفة البهرة المتبرعة ببناءه ، وفي عام 2011 نشرت تحقيقا استقصائيا ( النجف تضم اكبر مقبرة للمسيحيين القدامى) سرقته الحياة اللندنية وتم تغريمها بقرار من محكمة القضاء العراقي بغرامة خمسين مليون دينار عراقي ، وكتبت اكثر من ثمانون تحقيقا في مختلف المواضيع .
تدربت في مؤسسات اجنبية وعراقية منها معهد صحافة الحرب والسلام البريطاني ، IREXالامريكية و RTI الامريكية ، والاكاديمية الالمانية للاعلام ، وشبكة الصحافة الاستقصائية العربية اريج ، فضلا عن دورات في لبنان والاردن وتركيا واحد المتدربين ضمن مشروع تصالح المدعوم من وزارتي الخارجيتين الفرنسية والالمانية والذي اقامته mitc and cfi .
وقد دربت المئات من الصحفيين العراقيين في مختلف الفنون الصحفية ، وبعد عام 2016 حصلت على شهادة تدريب دولية في باكو من الاكاديمية الالمانية للاعلام MTIC وهي مؤسسة اجنبية تابعة لوزارة الخارجية الالمانية وتخصصت في الصحافة الاستقصائية ودربت اكثر من 200 صحفي في انتاج التحقيقات الاستقصائية التلفزيونية والمكتوبة والمسموعة في انحاء مختلفة من العراق .
وانتجت تحقيق استقصائي تلفزيوني عن فساد في مشروع منطقة الملح باكثر من نصف مليار عام 2017 وعام 2018 تحقيق استقصائي تلفزيوني عن صفقة المعقمات الفاسدة في احدى المستشفيات ، حاليا اعمل في شبكة الاعلام في الدنمارك ، ونائب رئيس تحرير مجلة الحوار العراقية ، ومدير تحرير صحيفة النجف الان ، ووكالة النجف نيوز .

-س2/ كيف تري واقع الصحافة الأستقصائية في الوطن العربي ؟ وهل فهم الصحفيين العرب دورها وأبعادها في كشف حقائق وقضايا الفساد ؟

ج2/الصحافة الاستقصائية في العالم العربي تطورت كثيرا واخذت تنافس عدد كبير من المؤسسات العالمية في انتاج تحقيقات نوعية متميزة ساهمت في كشف الكثير من الخفايا وبدأت تؤثر بالراي العام ، لكن هناك مانع كبير واسباب تعيقها ، ومنها اذ تعمل بعض الحكومات على ابعاد الصحفيين عن هذا التخصص بشكل غير مباشر، وعدم وجود حماية كافية للصحفيين وسببها قلة التشريعات في حماية الصحفيين العرب ، كما ان اغلب الدول العربية ترفض تشريع قانون حق الحصول على المعلومة وهذا ما يجعل الصحافة مقيدة وتضع مطبات امام العمل الاعلامي ، فضلا عن وجود قيود قانوية ومواد تحضر على الصحفي ان يعمل بحرية وفي كل الاتجاهات ، كما ان المانع الاقتصادي وعدم وجود تمويل او مؤسسات مختصة تدعم الاعمال الاستقصائية باستثناء بعض المنح المحدودة جدا سنويا ،
اما الصحفيين العرب ومن خلال تجربتي فانهم متعطشين جدا للخوض في مجال الصحافة الاستقصائية ولكن قلة ورش التدريب والخبرة القليلة ، وعدم تشجيع مؤسساتهم ودعمهم جعلها محدودة ، لانها تحتاج الى وقت وجهد واحترافية ، وليس سهلا ان يعمل فيها اي صحفي ، ولذلك هناك اهتمام كبير فيها ، ومن اهم ما تكشفه الصحافة الاستقصائية هي ملفات الفساد المالي والاداري والصفقات المشبوهة ، وتتبع السياسات وكشف الخفايا ومراقبة جميع الظواهر الاجتماعية والاقتصادية والدينية وغيرها ، لان الاستقصاء يعني الغوص في العمق ، ويحتاج الصحفي الى مهارات في كل شيء وثقافة عالية .
واهم ما يمكن للصحفي العربي ان يعرفه جيدا ان افضل مجال للصحافة الاستقصائية هي المقروءة واصعبها المرئية ، والاستقصاء فيه مراحل اذ يبدا الصحفي من اختيار الموضوع والفكرة ثم البؤرة والفرضية ويضع الخارطة الذهنية ثم عليه ان يعرف جيدا كيف يتعامل مع المصادر المتنوعة ، وكيف يكتب تحقيقا ومن هو البطل الاكثر تاثيرا ، وكيف يحاول ان يكون ناجحا ومحترفا في صياغة المادة الصحفية ، لان الصحفي قد يجمع مادة تتجاوز 20 الف كلمة ولكن بالنهاية يوجز تحقيقه بكلمات بين 2500 الى 4500 كلمة او اكثر بحسب اهمية الموضوع ، كما ان عليه ان يكون لديه صحفي مختص يشرف عليه سواء اكان العمل تلفزيونيا او مكتوبا ، وان يتم فحص مادته من قبل خبير قانوني قبل النشر ، من اجل حمايته ، فليس المهم القصة الصحفية وانما الاهم سلامة الصحفي وامنه ، وعليه ان يعرف جيدا مبدأ (الحقيقة صفها ولا تقلها )، وعليه ان يهتم باهم مراحل التحقيق وهو النشر ، لان الانتشار الواسع للتحقيق يؤثر في الرأي العام ويحقق الهدف .

-س3/ أطلقت مؤسسة إدراك وهي إحدى مبادرات مؤسسة الملكة رانيا مساق تعليمي بالتعاون مع شبكة الصحافة العربية اريج ورشة حول صحافة الاستقصائية ،كيف تقيم المساق؟ وهل بإمكان المشاركين فيه إنتاج تحقيقات الأستقصائية أم أنه مقتصر على الصحفيين المخضرمين ؟

ج3/شبكة الصحافة الاستقصائية اريج مع ادراك تقدم ورش عمل متنوعة ومنها ورش الصحافة الاستقصائية التي تقدمها المدربة الصحفية رنا الصباغ والمدرب الصحفي ياسر الزيات ، من خلال محاضرات قيمة ومهمة جدا في انتاج تحقيقات مكتوبة وتلفزيونية ، ، وكيف نستفاد من استخدام التطبيقات ومقاطع الصوت والصورة والخرائط والوثائق الذي يطلق عليه (المطبخ الصحفي )، كما كيف نعمل على استخدام الاساليب المتنوعة في كتابة سكريبت التحقيق من خلال عدد من الاساليب ، وماهي اهمية الصحافة الاستقصائية وكيف نصنع قصة ناجحة من خلال البطل .
فلايمكن لاي صحفي ان يعمل على انتاج تحقيق او تقرير استقصائي بدون الاعتماد على ما يمتلك من خبرة واحترافية ، او ممكن ان يساعده اي صحفي استقصائي او مشرف ، لان الصحافة الاستقصائية فن متطور جدا يختلف تماما عن الصحافة التقليدية ، ومهارات الاستقصاء يجب ان تكون مبنية على منهج علمي فلا مجال للخطأ اطلاقا ، ولايمكن انتاج اي تحقيق بطريقة عشوائية بدون ان توضع الفرضية .

- س4/ هل من ممكن أن تذكر لنا أسماء أهم
الصحفيين الأستقصائيين في الوطن العربي ؟

ج4/من اشهر التحقيقات العالمية التي شارك فيها الصحفيين العرب هو وثائق بنما الذي انجزته 106 مؤسسة من 76 دولة، عملت لمدة عام كامل بمشاركة 370 صحفيا درسوا (11.500 مليون) وثيقة سرية لمكتب المحاماة البنمي "موساك فونسيكا" .
وفي العراق هناك صحفيين فائزين بجوائز عربية وعالمية منهم الزميل والاستاذ دلوفان برواري ، واسعد الزلزلي، وسامان نوح ، وميادة داود ، ومنتظر ناصر ، وتحسين الزركاني كما توجد شبكة الصحافة الاستقصائية العراقية الوحيدة التي تسمى نيريج .
كذلك رائد الصحافة الاستقصائية العربية يسري فوده عبر عبر برنامجه سري للغاية والسلطة الخامسة واسلمة الديب ومحمود الواقع ومحمد ابو العينين من مصر ومن تونس حنان زبيس ومن اليمن اصيل سارية ومن الجزائر الياس حلاس ومن الأردن مصعب الشوابكة ومحمد غباري من لبنان رنا نجار ومن فلسطين ربى عنتاوي وسوريا لينا الجودي وفراس فياض والبحرين باسل الحمدو والمغرب حسان العيادي فضلا عن صحفيين عرب اخرين ولكن بصورة عامة لايتجاوز عددهم في كل دولة اكثر من 10 الى 15صحفي من بين الالاف من الصحفيين .

-س5/ في البلاد العربية الكثير من الصحفيين تركوا أخلاق المهنة وبدل من كشف حقائق يحاولون طمس معالمها من أجل أرضاء طبقات الحاكمة أو جهة ما ،كيف تفسر ظاهرة كونك صحفي وهل أثر ذلك على بقية الصحفيين ؟

ج5/في كل دول العالم تخشى الحكومات وبدون استثناء من الصحفيين والصحافة الاستقصائية خاصة ، ولذلك هناك مراقبة ومتابعة للصحفيين الاستقصائيين متفاوته وبحسب اهمية ومكانة الصحفي وما يقدمه من مواد مهمة ، لذلك تحاول بعض الجهات ان تلجا اما الى لغة التهديد والتلويح بالايذاء الجسدي لمنعه من العمل ، او الترغيب من خلال تقديم عروض ومغريات مادية لكسبه واستخدامه لمصالحها وانتاج تحقيقات ضد خصومها ، فقد يقع الصحفي في قبضة الحكومات
الفاسدة ويتلوث بصفقات ويطلب اموال مقابل ترك التحقيق او تغيير الحقائق ، او يستخدم كجسر للصراعات ، ولذا انصح الجميع ان يحاولون الابتعاد عن اي شبهه وان تكون الاخلاقيات العمل الصحفي هي الاساس ، وان يتم الابتعاد عن اي مغريات لان مهنة الصحافة مسؤولية ، وقد يعرف الصحفي الحق ويخفيه ويكون شريك في ارتكاب جريمة تهدد المجتمعات او تؤثر على شريحه منها .
فالفساد افة تفتك بالمجتمعات ، ولكن الكثير من المؤسسات الاعلامية العربية وعلى الرغم من قلة التمويل والدعم الا انها لا تزال تحافظ على استقلاليتها وحياديتها ومهنيتها كسلطة تمارس دورها الرقابي من اجل حماية المجتمع .

-س6/ بما أنك تعمل في وسيلة اعلام في الدنمارك ، وتغطي بعض الورش والفعاليات في دول اوربية وتلتقي بصحفيين هناك ، ما هي نظرة الشعوب الأوربية للشعوب العربية ؟وهل أستطاعت النخبة العربية المقيمة هناك من تصحيح المفاهيم الخاطئة عن العرب ؟

ج6/ الاوربيون يعتبرون العرب من دول العالم الثالث الذي يعاني من انعدام الديمقراطية او كبت الحريات بسبب الحكومات الدكتاتوريات وانعدام الامن والصراعات والازمات والتخلف ، فضلا عن غياب حقوق الانسان و الفساد المستشري في مؤسسات بعض الانظمة العربية ومنها العراق ، وهذا ما يجعل نظرة الاوربيين للشرق الاوسط بانه منطقة نزاعات وحروب وانعدام لسلام ، مما يجعلهم سنويا يقبلون الكثير من اللاجئين والمهاجرين غير الشرعيين .
الصحفيون العرب في المهجر ساهموا بشكل كبير في نقل حي لاهمية الحضارة العربية بكل ما فيها من ثقافات ، وما تمتلكه المنطقة العربية من تاريخ وما تحتضه من اثار انسانية عظيمة ، فقد لاحظنا العرب هناك يعملون على انتاج مواد صحفية عربية ومترجمة الى لغات عديدة من اجل تغيير الصورة السوداوية عن الشعوب ، وايضا وجدت عدد من الوسائل الاعلامية الناطقة باللغة العربية تعمل باخلاص ومهنية ، ومن اهمها في بلاد المهجر هي شبكة الاعلام في الدنمارك، وهي شبكة اخبارية ثقافية عالمية تحتضن اعداد كبيرة جدا من الصحفيين العرب في اوربا او الوطن العربي ، وتضم اكثر من عشرين الف كاتب ، وتبث اخبارها بخمسة لغات .
وفي الختام اتقدم لكم بالشكر الكبير على هذا الحوار الرائع



#أسامة_هوادف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا العهدة الخامسة
- تعقيب على مداخلة مناضلة صابرية دهيليس في حصة وجها لوجه مع شي ...
- تحليل أغنية-عام سعيد-
- اللواء غديري والعقيد بوتين ومغالطات الكاتب عبد العزيز بوباكي ...
- متضامن مع مناضل الجزائري حميد فرحي
- دلالة تصريح نائب رئيس الوزراء الإيطالي ضد فرنسا
- متضامن مع الفيلسوف أسامة عكنان
- أضحوكة يناير
- قائمة بعناوين أهم الكتب التي قرأتها في 2018
- أستعادة هيبة جهاز المخابرات أهم من أستعادة صلاحياته
- الحرية لعدلان ملاح
- الشر في الكون لا ينفي رحمة الله ووجوده
- الكتاب الجزائريين وخطيئة التحرش بالورق لأبيض
- ملاحظات حول أغتيال خاشقجي
- سياسة في قضية خاشقجي
- توماس سانكارا (ﭼيفارا افريقيا)
- مولودية الجزائر -أكثر من ناد-
- كلمة حق يجب أن تقال
- في الجزائر يكرهون المبدعين
- حوار مع عبد الله موسى العياد مؤسس ثورة مسان


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أسامة هوادف - حوار مع الصحفي العراقي حيدر حسين الجنابي