يوم المراّة يوم الاّم والاخت والزوجة والابنة وصانعة الرجال

خالد العاني
كاتب
(Khalid Alani)

الحوار المتمدن-العدد: 6169 - 2019 / 3 / 10 - 14:14
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

في هذا اليوم 8 اذار من كل عام وكل يوم نقف اجلالا وتعظيما لتلك الزجاجة الرقيقة التي تضم في حناياها اسمى واجمل واعظم معاني التضحية والصبر والكفاح المرير من أجل ان تصنع من لاشيء شيء عظيم وصدق من قال ( وراء كل رجل عظيم امراّة )
اقف اليوم خاشعا منحي القامة ومطاطا الرأس اجلالا لكن وتعظيما لتضحياتكن وعواطفكن الجياشة التي غمرتم بها حياتي وانتن في قبوركن ايتها الام والاخت والزوجة .. ولك كل الحب والود يا ابنتي العزيزة في حبك واحترامك والتزامك بالقيم النبيلة التي غلفت بها حياتك وعاطفتك وحبك
وتضحياتك للاخرين الاقرباء منهم والغرباء ...
تحية اليك ايتها المرأة العراقية الماجدة : نزيهة الدليمي - فخرية عبد الكريم (زينب ) - ناهدة الرماح - لميعة عباس عمارة - زها حديد - رباب الكاظمي - صبيحة الشيخ داود - مريم نرمة - نازك الملائكة - عاتكة الخزرجي - هناء ادور - ام قصي - ثمينة ناجي يوسف - وووو
تحية لك ايتها الام العراقية الماجدة التي انجبت : محمد مهدي الجواهري - عبد الغني الرصافي - عبود الكرخي - عبد المحسن الكاظمي - عبد الكريم قاسم - عبد الرحمن عارف - محمد صالح بحر العلوم - بدر السياب - عبد الجبار وهبي - شمران الياسري - هادي العلوي - عبد الجبار عبد الله -
صلاح الدين الايوبي - سلام عادل - علي الوردي - يوسف العاني - مؤيد البدري - عمو بابا - يوسف سلمان - زكي بسيم - حسين الشبيبي - مصطفى جواد - عبد الرزاق عبد الواحد - وووو
تحية لك يا امهات عظماء العالم : محمد - عيسى - موسى - انشتاين - ابن سينا - ابن النفيس - عمر المختار - مصدق - لينين - ماركس - انجلز - كاسترو - جيفارا - ماهتير محمد - اردوغان - محمود درويش - محمد علي كلاي - داروين - مانديلا - مارتن كنج - خوزيه موخيكا - غاندي - نهرو
- الشيخ زايد ووو
تحية لكل امرأة فقدت فلذة كبدها وزوجها وابوها وشقيقها وهي تكافح بلا هوادة من اجل ان تظل مرفوعة الرأس وعزيزة النفس
تحية للمراة العراقية الشامخة شموخ نخيل وجبال العراق وكل يوم وشهر وعام الخير انتم والخير فيكم

#خالد_العاني (هاشتاغ)       Khalid_Alani#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل