أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - عمار ديوب - مهمات الماركسيين السوريين في اللحظة الراهنة















المزيد.....

مهمات الماركسيين السوريين في اللحظة الراهنة


عمار ديوب

الحوار المتمدن-العدد: 1528 - 2006 / 4 / 22 - 10:33
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


إن للماركسية في سوريا أنصار كثر ، وقد لعبوا دوراً تاريخياً هاماً في كافة مجالات الحياة ، وامتد نفوذهم إلى مختلف القرى والمصانع والجامعات والمؤسسات وغيرها ، ولا يزال الكثير من الناس ومن الماركسيين السابقين يحنّون لسنوات الشباب ولعقود الستينات والسبعينات والثمانينيات وللثقافة والفكر والسينما والنشاطات الاجتماعية الراقية ، حيث النضال والتضحية والتأثير الجماهيري والهيبة الاجتماعية والحلم بمستقبل تتحقق فيه المساواة والحرية والعدالة الاجتماعية .
وبالرغم من عقود التراجع والديكتاتورية وتجفيف وتعقيم منابع الفكر والسياسة العلمانية والماركسية والقومية في المجتمع وتعميم الفكر الطائفي والديني والأسطوري ،إلا أن هؤلاء لا يزالون متعطشين إلى تلك العقود ولديهم الكثير من الخبرة السياسية والتنظيمية والفكرية ، وإن كانوا مشتتين ومنعزلين وبدون ارتباط تنظيمي ، ورغم ظهور فئات ليبرالية من تلك الأوساط ،إلا أن المحصلة الفعلية والواقعية ،إذا تجاهلنا القشرة الليبرالية تقول بوجود ماركسيين مجددين ونقديين كثر ولكن دون وجود تنظيم قادر على استقطابهم ...
قد يكون استمرار الحال القديم مبرراً في العقود السابقة لأسباب كثيرة ، لعبت ممارسات قيادات الحزب الشيوعي الستالينية بفروعه المتعددة دوراً أساسياً فيها ، ولكن استمرار الحال كما كان ،أو كما هو الآن ، يعد نوعاً من الانتحار خاصة وأن النظام قد دخل بطور النهاية والتحول بإلاضافة لكل ملحقاته الجبهوية وهذا أمر محسوس واقعياً ومعلوم فكرياً .
وبالتالي إذا تجاوزنا هذا التحليل واعترفنا بصحته ،فإن تغيير السلوك الماركسي أمر ضروري باتجاه إعادة البحث عن آليات للتواصل وتنظيم الفاعلية والعمل وإبراز حجم الاختلافات والاتفاقات وتشكيل القابلية النفسية والفكرية للانخراط في هذا العمل ، وهو ما يقتضي الدخول بحوار نقدي وعقلاني من أجل تشكيل ذلك السلوك النقدي واستعادة المبادرة الماركسية المستقلة والفاعلة ..
هذا يقتضي ولا شك تجاوز آليات العمل الماركسي السابق سياسياً وثقافياً وعملياً ، وخلق آليات جديدة ، تستدعي تحديداً دقيقاً، أو تحديداً أولياً دقيقاً لأهمية العمل الماركسي وضرورته والاعتماد عبر الحوار النقدي على المنهجية الماركسية والسياسة العقلانية العلمانية والارتباط بالفئات الشعبية ،أي تستدعي تحديداً أساسياً لمعنى الماركسية ، والابتعاد عن تقديسها أو اعتبارها كلية القدرة ، فهل هي قوانين جامدة أم منهجية فكرية ورؤية فلسفية للعالم أم حركة سياسية وتنظيم سياسي ، ثم ما الفرق بينها وبين الماركسية السوفيتية وهل الأخيرة هي ذاتها منذ بداية الثورة وحتى سقوط الدولة، وما الذي سقط بتلك السوفيتية وما أهميتها ، وبماذا تختلف الماركسية العربية عنها أو عن السورية وما أخطاء الأخيرة ، وهل تعاني من أزمات ، وما هي طبيعة هذه الأزمات و وما هو جحم الاختلافات بين الماركسيات السورية ،هذه القضايا وغيرها لا بد من مواجهتها مباشرة ودون إغماض العين عنها ، وهو ما يستدعي إطلاق ورشة حوار وتفلسف وتفكير ونقد وتشكيل مجلات ماركسية متخصصة وجلسات ومواعيد للبحث والنقد وإنتاج الأفكار، فهل يتم هذا الفعل وتغيير السلوك السابق بشكل فردي أم جماعي ، وهل العمل الفردي ذو جدوى وممكن اصلاً لجهة فاعليته في اللحظة الراهنة ،أم أن العمل الجماعي هو المطلوب والضروري ، وكيف يكون الأخير عملاً منتجاً للأفكار والسياسات ومغيراً للسلوك ، وهل يسمح بقراءة حرة ونقدية بعيداً عن الهيمنة ،وما هي الضوابط التي تمنع الهيمنة الشمولية أو الاقصائية والاتهامية والتخوينية التي سادت في ممارسات الحركة الشيوعية ، كل هذه التساؤلات لا بد من طرحها ، وكذلك لا يمكن حلها فردياً بالمعنى العملي وهو ما يفترض العمل الجماعي ، ولكن وبالفترة الأولى خارج إطار التحديد الحزبي ، وقطعاً بعيداً عن التنظيمات الشيوعية التاريخية ، ولكن أيضاً عبر تحديد تنظيمي ، خاص ومتفق عليه ولهذه المهمة الحوارية والنقدية والتنسيقية بالتحديد ، مما يسمح بتطوير العمل نحو عمل ماركسي يتجاوز عمل المجموعات العصبوبية الشللية الضيقة والميتة في النتيجة إن استمرت كما هي ..
أي أن هذه القضية تعتبر مهمة مركزية عند الماركسيين أو الراغبين في هذا النوع من العمل أو اللذين يشعرون بضرورته التاريخية اعتماداً على رؤيتهم للازمة المأزقية للبنيات الاجتماعية العربية الراهنة ، التي لعبت وتلعب البرجوازيات العربية التابعة دوراً أساسياً فيها وكذلك الشروط الدولية الامبريالية سابقاً والآن ولاحقاً ..
العمل المراد يعد استجابة واقعية ، لواقع ينذر بكثير من التغيرات والمفاجآت ، وبغياب الفاعلية الماركسية الديمقراطية وتحالفاتهم ، سيستولي ولا شك على الواقع والمجتمع الأطراف الأخرى في الواقع ، والتي تختصر بالمعنى السياسي بشكلٍ أساسي في القوى الطائفية ذات الرؤية السلفية أو العشائرية ذات التركيبة البطريركية أو الديمقراطية الانتخابية ذات البعد الليبرالي الطائفي أو غير الطائفي وبعيداً عن العلمانية ، وبالتالي الفاعلية الماركسية البديلة والنقدية ستكون بمثابة الضرورة التي تنظم الفئات الشعبية ومختلف فئات المجتمع وتحدد لها مهماتها ، وتقود نضالاتها ، وتقدم التحليلات والتفسيرات عن الواقع والمستقبل والشروط الدولية والإقليمية ..
يستلزم هذا العمل ، البحث الجاد بخصوص العولمة الامبريالية والشركات المتعدية الجنسيات ودور البيوتات المالية الدولية في تكييف دول الاستقلال الوطني وتعميق التبعية البنيوية وتكريس تخلف وانهيار البنيات الاجتماعية المخلفة ، وهو ما يستلزم الاستعانة بالدراسات العلمية لكثير من المفكرين وإجراء الحوارات التثقيفية والنقدية بخصوصها ، وتقديم تفسيرات لها ، بما يخدم تشكيل وعي ماركسي علماني وعقلاني بها ، يخرج الفئات الشعبية والمجتمعية من الوعي العفوي والزائف والغريزي ذو الطابع الديني والأسطوري المعزز بالمنظور الليبرالي الضيق ..
التحرك في اللحظة الراهنة يسمح بتفادي كثير من الإشكاليات المستقبلية وحسم كثير من القضايا الفكرية والسياسية والاقتصادية ، ويحدد أساليب العمل ، وبالعكس يعد التأخير عن الفعل ،والابتعاد عن النقد، بمثابة ترك الفاعلية الاجتماعية والسياسية والثقافية للآخرين ، وتكريس العمل بأفكار وآليات عمومية ، وما قبل مدنية أو حديثة تستجيب لآليات السوق والخصخصة والليبرالية الجديدة والفكر العمومي وتحديداً البرجوازي ، وبالتالي التحرك الماركسي يمركز القوى ، والجهود والعمل ، ويبرز أهمية استقلاليتها ، ويشكل ارتباطات علمانية وعقلانية ، تستنهض القوى الشعبية والمجتمعية ، مما يكسبها تواجداً اجتماعياً ، ويسمح بتراكم الفاعلية والخبرات وتحديد المهمات بكثير من الدقة وربما من الضروري التأمل العميق في النتائج السيئة للسلوك الماركسي في كل من العراق ولبنان أو مصر ،حيث التراجع ، وعدم مد ّ النفوذ وضعف الصلات مع الفئات الشعبية ، والالتحاق بالقوى الطائفية ، هذه النتائج ، وتلك الأسباب ، واللحظة الراهنة هي التي تفرض البحث والعمل الجاد باتجاه تشكيل هذه القوى ، وتفادي إشكاليات تهميشها مستقبلاً .
لهذه الأسباب لا بد من تحليل دقيق لمجموعة من القضايا الفكرية والعمل لأجل تشكيل هذه القوى ، وهذا يتم عبر:
1- تحديد دقيق لمعنى الماركسية ، وفتح باب النقد والمراجعة الدائمة لها ، ودراسة التطورات التي حدثت في العالم والنقد الذي وجه للماركسية ، وتقديم دراسات للماركسية السوفيتية والعربية وتحديد ،وتفسير أسباب اندلاع الحركة الثورية العالمية وأسباب تراجعها وتفكك منظماتها الفكرية ودولها ..
2- دراسة آليات العمل التنظيمية في الحزب السياسي الماركسي أو التحالف السياسي ،والأشكال القريبة منه ولاسيما مفهوم المركزية الديمقراطية أو الديمقراطية ، أو اللامركزية ،أو العمل السري والعلني ، وهل هو قانون فكري أم شكل سياسي مشروط بزمن محدد ويمكن تغييره من فترة زمنية لأخرى ..
3- دراسة البنية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية السائدة وتأثيرات كل من النظام الرأسمالي عليها ،أو تأثيراتها الخاصة أو التأثيرات المشتركة ..
4- دراسة مشروع الشرق الأوسط الكبير والهيمنة الأمريكية على المنطقة ودور الدولة الصهيونية في المنطقة العربية ، وتحديد الموقف من كل هذه القضايا بعيداً عن الصياغات العمومية ،ولاسيما عبر مفهومي الداخل أ والخارج أو الاستبداد والديمقراطية ،أو الأمريكان أو النظام حيث بنية الفكر الديني والماهوي والمانوي ..
5- دراسة الليبرالية القديمة والجديدة والطبقات الوسطى والعسكرية ، ومدى ارتباطاتها العالمية ، كتكوين اجتماعي أو سلطات سياسية أو ارتباط أمني ، ونفاذ إمكانياتها على جميع الصعد وتقديم تفسيرات عن أشكال أزمات سيطرتها ومخاطر إعادة سيطرتها على البشر والبيئة والمستقبل ..
6- تحديد أعداد الفقراء والمهمشين والطبقات الشعبية والمشكلات التي تعانيها وأشكال وعيها وطرق معيشتها وأسباب سلبيتها السياسية ، واستحداث طرق نضالية مستقلة لدفعها نحو خوض الصراعات السياسية والاقتصادية والثقافية ..
7- الاهتمام ودراسة مسائل فكرية أساسية لها أولوية حادة كالعولمة وماهيتها ، ومناهضة العولمة وماهيتها ، والقومية وضرورتها ، والوطنية وأهميتها وأهمية علاقتها بالقومية ، والمواطنة والديمقراطية والطبقات والحزب السياسي والتحالفات السياسية ..
8- إعادة النظر بالمسألة القومية والمهمة المركزية المتعلقة بها " المسألة الفلسطينية" وبقية الأراضي العربية المحتلة ..
9- تحديد الموقف الديمقراطي القومي من الأقليات القومية في سورية بالحقوق الثقافية والسياسية وربطها بمسألة المواطنة التي تشمل المساواة أمام القانون مع أبناء القومية العربية بغض النظر عن القومية ذاتها والدين والجنس ،ورفض التحديدات الدينية والطائفية والعشائرية على المستوى السياسي للدولة ..
البدء بالحوار حول هذه القضايا يستلزم ولا شك تشكيل المجوعات الماركسية التي ستكون بمثابة الجواب على السؤال المتداول بين الماركسيين اليوم عن البرنامج الديمقراطي أو بماذا نبدأ أو ما هي مهماتنا ،أو ما العمل ؟ وهو ما يحيلنا إلى لينين وأسئلته من جديد وكيفية تطوير العمل الماركسي وأساليبه والاهتمام بإنتاجاته الفلسفية والسياسية والتنظيمية وكذلك بالتراث الماركسي كفائدة تعليمية وتثقيفية لا يمكن المرور عنها او تجاهلها ..
لا شك أن أهم ما يوحد عمل المجموعات الماركسية ويجعلها قادرة على فهم بعضها وتمييز الفروق بينها وتحديد الأفكار المشتركة :
- عقد لقاءات تنسيقية بينها سرية وعلنية .
- العمل من أجل منتدى ماركسي علني .
- الاهتمام بصياغة برنامج عام للماركسيين .
- الاهتمام بفكرة بناء حزب سياسي ماركسي ديمقراطي
- إطلاق نشرة حوارية سياسية وفكرية أو اثنتين فكرية وسياسية، تشارك بها كل المجموعات وتكون بمثابة محرك ومنظم للأفكار والسياسات والسلوك..
تعكس هذه النشرة طابع التعددية والاختلاف وحرية النشر والتفكير والنقد في الحقل الماركسي بالتحديد ، بما يؤدي إلى تحقيق الأهداف الواقعية انطلاقاً من مصلحة الفئات الأكثر فقراً راهنياً واستراتيجياً ، والوصول لأكثر الأشكال ديمقراطية في التعامل بين البشر وبين البشر والدولة الحديثة وفي السياسة وفي كل مجالات الحياة، وبالتالي تحقيق المجتمع الديمقراطي العلماني ..
يتطلب هذا الجهد كثيراً من الشجاعة والوعي والعقلانية وتفاؤل الإرادة والخروج من تشاؤم العقل وانعدام الأفاق والاطلاقيات العمومية ، وتحديد المشكلات الذاتية والموضوعية للأفراد والجماعات وللواقع .
هذه القابليات والأساسيات ضرورية لنجاح أي عمل ، فكيف إذا كان عملاً ماركسياً ، وفي أسوأ لحظات الضعف الذاتي الماركسي أو أقوى لحظات التحول الموضوعي الانفجاري.
هذا يعني ، دعم كل الخطوات والتحركات الجارية باتجاه العمل الماركسي والمشاركة في دفعه وصياغته نحو العمل الجاد والهادف وهو ما يقتضي الانطلاق وتحديد الموقف من المسائل التالية:
1- تحديد طبيعة النظام السياسي الحالي وآفاق تحولاته وشكل النظام السياسي القادم والمطلوب ..
2- هل النضال الماركسي يتجه نحو تغيير النظام السياسي أم إصلاحه ، وهل المطروح أمام الشيوعيين أو الماركسيين إصلاح أم ثورة ..
3- هل الديمقراطية أداة إجرائية لتنظيم الصراعات المجتمعية ، يتم عبرها تغيير البنية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية أم هي ضرورة واقعية نتيجة ضعف القوى الماركسية ..
4- هل يسمح الحزب الماركسي بتشكيل قوى وتيارات متعددة ضمنه ، وما هي الحدود والضوابط وحجم الاختلافات الممكنة وما هي التيارات المرفوضة داخله وهل هناك تحديدات لها..
وبعد ، فهل يستطيع الماركسيون السوريون انجاز مهمة تشكيل القوى والحوار والنشرة وتغيير السلوك والإجابة عن التساؤلات السابقة ، هذا ما ستجيب عنه الأشهر والسنوات القادمة ...
ونختتم بالقول الآن ونحو تيار عقلاني ديمقراطي ماركسي للماركسيين السوريين وتحالفاتهم ،وإما ليس غداً ...



#عمار_ديوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفهوم الإنسان عند ماركس
- مناهضة العولمة حركات اجتماعية أم أحزاب سياسية
- التيار العلماني في سوريا
- سوريا بين اتجاهين
- قراءة في كتاب تجديد العقل النهضوي
- التيار الوطني الديمقراطي الاجتماعي
- الديموقراطية لا الليبرالية ،الجدل لا الوضعية
- الوطن بين السلطة السورية ونخبة الخارج
- خدام سوريا واللحظة الراهنة
- شيخ العقل والسياسة السورية
- علاقة المشروع الاستعماري ببعض أوجه العلاقة السورية اللبنانية
- سوريا بين أنصار السلطة وأنصار المعارضة
- علاقة الحوار المتمدن بالمشروع اليساري
- علاقة المسألة القطرية بالمسألة القومية
- علاقة الديموقراطية بالوطنية في سوريا
- أزمات النظام السوري وأخطاء المعارضة الديموقراطية
- قراءة في كتاب خدعة اليون
- مأزق النظام السوري أم مأزق الدولة السورية
- من المستفيد من إعلان دمشق
- نقد نص رزاق عبود ورثة تقاليد أم نتاج سياسات امبريالية


المزيد.....




- في السعودية.. مصور يوثق طيران طيور الفلامنجو -بشكلٍ منظم- في ...
- عدد من غادر رفح بـ48 ساعة استجابة لأمر الإخلاء الإسرائيلي وأ ...
- كفى لا أريد سماع المزيد!. القاضي يمنع دانيالز من مواصلة سرد ...
- الرئيس الصيني يصل إلى بلغراد ثاني محطة له ضمن جولته الأوروبي ...
- طائرة شحن تهبط اضطرارياً بمطار إسطنبول بعد تعطل جهاز الهبوط ...
- المواصي..-مخيم دون خيام- يعيش فيه النازحون في ظروف قاسية
- -إجراء احترازي-.. الجمهوريون بمجلس النواب الأمريكي يحضرون عق ...
- بكين: الصين وروسيا تواصلان تعزيز التعددية القطبية
- إعلام عبري: اجتياح -فيلادلفيا- دمر مفاوضات تركيب أجهزة الاست ...
- مركبة -ستارلاينر- الفضائية تعكس مشاكل إدارية تعاني منها شركة ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - عمار ديوب - مهمات الماركسيين السوريين في اللحظة الراهنة