أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - مقالة ورد على تعليق--














المزيد.....

مقالة ورد على تعليق--


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 6143 - 2019 / 2 / 12 - 13:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقالة ورد على تعليق--

قلنا في المقالة السابقة --ان نساء اليهود تمردن على رب الجنود الصهيوني –الإصحاح--ان نسائكم قدمن نذورا وسكيبا وطعاما وبخورا لملكة السماء آلهة مصر وقد تعلمون ان ذلك يغضب الرب وبسبب ما فعلتموه في أورشليم سخط عليكم وشردكم —فرد النساء على ارميا ردا مفحما – كاشفن زيف فتنته بقولهن – كنا نفعل ذلك بعلم رجالنا وهم على علم بما نقدمه لملكة السماء – فلا نسمع لكلمات ربك التي شردتنا فاليوم شبعا خبزا ولم نرى شرا على ارض مصرا -- ولكن لما كنا نفعل ذلك في أورشليم فنينا بالسيف والجوع


بعد تمرد النساء على رب الجنود الصهيوني في مصر تمرد أيضا زعيم يهود المصفاة باروخ بن نيريا –قائلا-- قد قلت ويل لي لان الرب قد زاد حزنا على آلامي وغشي علي في تنهدي ولم أجد راحة --قال الرب --هذا انأ سأهدم ما بنيته واقتلع ما غرسته وكل هذه الأرض وأنت فهل تطلب لنفسك أمورا عظيمة-


ارميا-- الإصحاح رقم 45



في السنة الرابعة ليهوياقيم بن يوشيا ملك يهوذا كتب باروخ بن نيريا هذا السفر من فم ارميا قائلا قال الرب اله إسرائيل لك يا باروخ قد قلت ويل لي لان الرب قد زاد حزنا على آلامي وغشي علي في تنهدي ولم أجد راحة --قال الرب --هذا انأ سأهدم ما بنيته واقتلع ما غرسته وكل هذه الأرض وأنت فهل تطلب لنفسك أمورا عظيمة-- لا تطلب لأني هذا أنا جالب شرا على كل ذي جسد يقول الرب وأعطيك نفسك غنيمة في كل المواضع التي تسير إليها

رد على تعليق صباح إبراهيم

المعلق

هل مهمتك أيها الكتاب الفاشل ان تنسخ وتلصق من الكتاب المقدس دون فهم ولا دراية لمجرد ان تفرغ حقدك وسمومك على المسيحيين وكتابهم المقدس ؟

رد

عندما تقرءا المقالة وتجد فيها حقدا وسموما على المسيحيين إذا أنا على علم ودراية وفهم فيما اكتب لأني أوصلت ما أفكر به – بمعنى أنا على علم ودراية عكس ما ذكرته في التعليق-–هذا مجرد رد – لكن تعال وقل لي أين درايتك وعلمك وأنا أكثر من عام لم اكتب شيء عن المسيحيين – هل تركت إلهك المصلوب اله المحبة والسلام وأمنت باله السيف والجوع والوباء

المعلق

هل جنيت مدحا و شهرة من كتاباتك المسمومة هذه ؟

رد

أنا لا اكتب من اجل الشهرة والمدح ولم يكن ذلك هدفي أبدا – هدفي الوحيد هو ان احصل على منزلة أخروية عند الله كشاهد على العصر شاهد على افتراءات الأديان السياسية الإسلامية والمسيحية واليهودية

المعلق

انظر الى تقييم مقالاتك من قبل القراء لتعرف أهمية او تفاهة ما تكتبه في موقع متمدن يعطيك الحرية للكتابة لغرض التثقيف لا لتفريغ أحقاد اسلامية وسموم دفينة في اعماقكم ضد المسيحيين الذين لا يؤمنون بكتابكم .

رد

التقييم السلبي شيء متوقع لأني لا أجامل على حساب الحق وأسير عكس اتجاه الأهواء – الحوار المتمدن له فضل علينا نحن كمسلمين قبل الأديان الأخرى – فلم نجد حرية التعبير إلا فيه—ان امن المسيحيون بالقران أو لم يؤمنوا هذا شانهم – لا افرح ان دخل مسيح في الإسلام ولا اغضب إذا ارتد مسلم عنه -- {ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِندَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ }الزمر31



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نساء يهوديات كفرن برب الجنود الصهيوني
- ابتلاءات رب الجنود الصهيوني باليهود
- رفض يهودي لحكومة صهيونيه في ظل احتلال كلداني
- مؤامرة صهيونية كلدانيه لتوريط العرب في سبي اليهود
- الخمر المعتق لذا من الجديد عند يسوع ابن الله
- الزيغ العقائدي في مقالتي ضياء الشكرجي وإبراهيم الجندي
- حوار مع ضياء الشكرجي في تساؤلات حول القران
- تعليمات رب الجنود الصهيوني في اجتياح البلدان
- الأيادي الخفية والتحالف اليسوعي الصهيوني على الشرق الأوسط
- رد على مقالة ضياء الشكرجي حوارات مع القرآن
- أساليب زعزعة الشعوب من الداخل
- محرقة اليهود امتداد سياسي لسبي بابل
- شروط المواطنة في شريعة رب الجنود الصهيوني
- التحريف السياسي الصهيوني لقوانين مملكة داوود القديمة
- التسقيط السياسي بين الأحزاب الإسرائيلية
- تشريعات رب الجنود الصهيوني بشراء ومصادرة الأراضي الفلسطينية
- مواصفات اله جديد في عصر جديد
- ذرائع الانتقام الصهيوني من العالم
- التحريف لصهيوني لتنبؤات أنبياء اليهود المسبيين
- التنكيل السياسي الصهيوني بأنبياء اليهود المعتدلين


المزيد.....




- -تراب وخبز وملح-.. ترحيب لبناني واسع بزيارة بابا الفاتيكان ا ...
- البابا في لبنان: ماذا نعرف عن المزارات الدينية الثلاث التي س ...
- تعالوا نَسخَر من القيم الغربية التي لا علاقة لها بالقيم الدي ...
- عودة الروح!
- عمليات أمريكية سورية تستهدف منشآت تخزين تابعة لتنظيم -الدولة ...
- بابا الفاتيكان يدعو اللبنانيين إلى السير في -طريق المصالحة ا ...
- تركيا أولا.. ما سر زيارة بابا الفاتيكان الجديد إلى أنقرة؟
- الرئيس بزشكيان يدعو لتعزيز العلاقات والتكامل الاستراتيجي بين ...
- الأنبا إبراهيم إسحق يشارك في اللقاء الرسمي لبابا الفاتيكان ب ...
- بابا الفاتيكان للبنانيين: أنتم شعب لا يستسلم ويصمد أمام الصع ...


المزيد.....

- رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي ... / سامي الذيب
- الفقه الوعظى : الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- نشوء الظاهرة الإسلاموية / فارس إيغو
- كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان / تاج السر عثمان
- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - مقالة ورد على تعليق--