أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - المسلمون والمسيحيون العرب واليهود العرب!؟













المزيد.....

المسلمون والمسيحيون العرب واليهود العرب!؟


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 6142 - 2019 / 2 / 11 - 02:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دولة الصهاينة المسماة (إسرائيل) هي دولة تمييز عنصري قائمة على أساطير دينية كحال دولة الدواعش فضلًا عن أنها قامت على الأكاذيب وعلى تزييف الوعي الإنساني وتخدير وابتزاز الضمير الإنساني!.. وهذا لن يستمر إلى الأبد!
****
حينما قدم النبي (محمد) إلى بلدة (يثرب) بدعوة من أهلها فارًا من سادة قريش في مكة والذين قرروا قتله للقضاء على دعوة التوحيد التي رفعها في وجه أوثانهم وأصنامهم التي كانوا اتخذوها كشفعاء يعبدونها مع الله أو تقربًا إلى الله زلفى، حينما قدم محمد لبلدة يثرب أقبل سكانها نحوه مرحبين، لا ليعلنوا إيمانهم به كنبي ورسول من عند الله من خلال النطق بالشهادتين (أشهد أن لا إله الا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله) وحسب بل ولكي يتخذوه حاكمًا وقائدًا لهم من خلال نظام البيعة الذي يشبه في زماننا هذا نظام التصويت مع الأخذ في الحسبان الفارق الحضاري في تطور البشرية، وهكذا أصبح النبي محمدًا من خلال هذه البيعة الشعبية الاختيارية ودون أي فتح عسكري أو قهر بقوة السيف الحاكم السياسي ليثرب فضلًا عن كونه النبي الذي يأتيه خبر وتشريع السماء، وهكذا بتوفر العوامل الثلاثة لقيام الدولة أي (السكان والأرض والسلطة الحاكمة) أصبحت يثرب دولة ذات سيادة، ولذلك أطلق صحابة النبي عليها اسم (المدينة) أو (مدينة رسول الله) فحلت هذه الكلمة محل اسم (يثرب) بشكل تدريجي، وكلمة (المدينة) بلغة زمانهم تساوي في لغة زماننا كلمة (الدولة)، فلفظ مدينة من دان يدين دينونة أي خضع والتزم، فكل قرية وبلدة تخضع لسلطة حاكمة وناظمة تقودها وتسوسها وتفصل في المنازعات بين سكانها هي (مدينة) بلغة العرب في ذلك الزمان وهي دولة بلغة زماننا.... وهكذا ظهرت (المدينة) ككيان وطني وسياسي جديد يضم المسلمين العرب الذين أمنوا بمحمد كنبي وتخلوا عن عقائد الشرك والوثنية واعتنقوا عقيدة التوحيد الإسلامية، ويضم أيضًا اليهود (العرب/المستعربة) الذين دخلوا مع النبي والمسلمين الذين كانوا يشكلون الأغلبية العظمى من السكان في عهد للولاء والشراكة الوطنية والاجتماعية والسياسية باعتبار النبي محمد بات هو الحاكم الفعلي ليثرب باختيار ومبايعة أغلبية الأهالي (اليثربيين) ومعظمهم من قبيلتين كبيرتين هما (الأوس) و(الخزرج)، وهكذا دخلت قبائل اليهود (العربية) ضمن هذا المجتمع السياسي الوطني الجديد الذي أصبح أفراده يشكلون فيما بينهم (أمة وطنية) واحدة من دون الناس، وهو ما جاء في نص صحيفة المدينة، فاليهود اعترفوا بمحمد كحاكم للمدينة دون أن يعترفوا له بالنبوة ومع ذلك قبل النبي هذا الولاء السياسي العام منهم.. وهكذا أصبحت قبائل اليهود (العربية/المستعربة) التي كانت تستوطن (يثرب) ضمن عقد المواطنة في هذه الدولة وفق دستور هذا المجتمع السياسي المدني الجديد الذي عُرف يومها بـ(صحيفة المدينة)، أي صحيفة دولة يثرب الجديدة! [1].. ولو لم تخن هذه القبائل النبي وتغدر بأغلبية السكان من المسلمين بالتحالف مع عدوهم اللدود من مشركي قريش وقبائل العرب التي كانت تسعى لاجتثاث الإسلام كدين وكدولة واخماد انفاس هذه الدعوة التوحيدية وهذه الحركة التغييرية لعاش هؤلاء اليهود (العرب) مع إخوانهم عرب يثرب في أمان هذه الدولة المسلمة الجديدة (لهم ما للمسلمين وعلهم ما عليهم) كما نصت صحيفة المدينة باعتبارها العقد السياسي الدستوري الذي قامت عليه دولة المدينة، لكنهم خانوا الله ورسوله والمسلمين وغدروا بالعهود وبهذا العقد السياسي والاجتماعي العام فحلت عليهم العقوبة إما بالحكم بالجلاء والطرد من يثرب أو من خلال محاصرتهم واعدام كل من كان يحمل السلاح مساندًا جيش مشركي العرب الذين قاموا بمحاصرة المدينة (يثرب) استعدادًا لغزوها وقتل النبي واخماد انفاس هذه الدولة الوليدة وهذا الدين الجديد!!.. بدليل أن غيرهم من اليهود العرب وغير العرب عاشوا في ظل الدول المسلمة كما في الاندلس والدولة العثمانية يتمتعون بحقوقهم ويمارسون تجارتهم وخصوصياتهم الدينية بسلام، ولولا مشروع الدولة الصهيونية كمشروع (خبيث) لتهجير يهود العالم وتوطينهم على أرض فلسطين، لعاش اليهود (العرب والمستعربين) مع إخوانهم العرب كحال (نصارى العرب) في سلام ووئام إذ أن شعب بني إسماعيل وشعب بني إسرائيل تجمع بينهما وشيجة العرق (السامي) الواحد من جهة ومن جهة ثانية وشيجة الوطن الواحد المسمى اليوم بالوطن العربي ومن جهة ثالثة تجمع بينهم وشيجة روحية تتعلق بوحدة الأديان السماوية الابراهيمية!، ولكن لعن الله الصهاينة ومن دعمهم من الدول التي كانت وقت التخطيط لتهجير يهود العالم تتبنى سياسة الاستعمار والاستيطان في العالم العربي وفي افريقيا وغيرها، فهؤلاء الصهاينة ومن والاهم من المستعمرين هم من أفسد على المسلمين والمسيحيين العرب وعلى إخوانهم اليهود (العرب) علاقاتهم الأخوية (الوطنية) القديمة والعريقة، وجاؤوا بيهود العالم من كل الاجناس والأوطان الأخرى وتم حشرهم في فلسطين بدعوى أنها ملك شرعي لليهود لأن موسى وسليمان وعليهما السلام كان قد استوطنًا فلسطين!!.. وهي ذريعة سخيفة وحجة واهية، فبني إسرائيل هم جزء من شعوب هذه المنطقة حالهم حال بني إسماعيل وغيرهم من الشعوب السامية أو غير السامية والتي انصهر معظمها في أتون الثقافة والهوية العربية بشكلها الحديث بغض النظر عن دياناتهم وأصولهم العرقية، أما اليهودية فحالها كحال المسيحية كحال الإسلام هي ديانة دخل فيها الناس أفواجًا من كل الشعوب والاعراق في أوج قوتها وقوة الدول والممالك التي أقامها أنبياء بني إسرائيل، فهؤلاء الذين أمنوا بدين موسى وسليمان باتوا يهودًا من الناحية الدينية ولكنهم قطعًا ليسوا من بني إسرائيل!.. أي كحال كل هذه الملايين التي دخلت في الإسلام، دين محمد ومن آمن به من قومه العرب وبني إسماعيل، هل يصبح هؤلاء المسلمون في الصين والهند وافريقيا وامريكا وأوروبا واندونيسيا وأفغانستان وباكستان وماليزيا من بني إسماعيل ومن العرب لا لشيء إلا لأنهم دخلوا في ديانة الإسلام؟؟؟؟؟... هكذا حال أغلب اليهود اليوم!!.. هم في الحقيقة ليسوا قومًا وشعبًا واحدًا ولا ينحدر أغلبهم من بني إسرائيل ولا من الساميين وليسوا من (يهود العرب) قطعًا، بل هم من أقوام واعراق وأوطان شتى، من أوروبا الشرقية أو الغربية، وبعضهم من الهند والصين وتركيا، وبعضهم من افريقيا كيهود (الفلاشا) وهم من الأفارقة من أصحاب البشرة السمراء والسوداء... وهكذا فهم خليط من اعراق وشعوب شتى تجمعهم رابطة الديانة اليهودية تمامًا كما أن المسيحيين من أوطان واعراق وشعوب شتى وليسوا قومًا أو شعبًا واحدًا!.. هل يصح مثلًا أن يأتي جميع مسيحي العالم ليستوطنوا في فلسطين زاعمين أنها أرضهم وموطنهم لأنها أرض النبي عيسى ابن مريم عليهما السلام ومهد النصرانية؟؟؟.. هل يصح أن يأتي جميع مسلمي العالم للاستيطان في المملكة السعودية ومكة والمدينة بدعوى أنها أرضهم وأرض كل المسلمين لأنها أرض النبي محمد والخلفاء الراشدين والمسلمين الأوائل؟؟؟.... هل هذا منطق!؟؟ أم هو نصب واحتيال ودجل سياسي لتمرير مخطط استيطاني وزرع كيانًا سرطانيًا في قلب الجسم العربي الواحد وتشتيت شمل العرب يهودًا ومسيحيين ومسلمين [2] وابقائهم في حالة غير طبيعية من عدم الاستقرار !؟؟... فليرحل يهود العالم من فلسطين إلى ديارهم ولا يبقى في فلسطين من اليهود سوى يهود فلسطين!... حتى يهود تونس والمغرب والجزائر ومصر وليبيا واليمن والعراق فليرجعوا إلى بلدانهم وأوطانهم الأصلية وليعيشوا مع إخوانهم العرب المسلمين والمسيحيين كما كانوا قبل اختراع الصهيونية كعقيدة وفكرة جهنمية ومؤامرة سياسية (خبيثة) ليس ضد العرب فقط بل كمؤامرة خبيثة للتخلص من يهود أوروبا الشرقية والغربية أنفسهم بغير طريقة محارق الأوربيين النازيين ومحاكم التفتيش في أسبانيا وغيرها!... الحل الصحيح والعادل هو أن يعود يهود العالم إلى أوطانهم ولا يبقى في فلسطين إلا الفلسطينيون بكل دياناتهم وطوائفهم ممن كانوا فيها قبل ظهور المؤامرة والحركة الصهيونية، وليرجع يهود العرب إلى أقطارهم العربية للعيش من إخوانهم العرب وغير العرب من مسلمين ومسيحيين من سكان هذه الأقطار ويعيشون بينهم كمواطنين (لهم ما لهم وعليهم ما عليهم) وليكفر يهود العرب (وهم الاسرائيليون الحقيقيون أي بني إسرائيل عليه السلام) بهذه الدولة الصهيونية الخبيثة المُصطعنة المزروعة فوق أرض فلسطين بقوة السلاح والمكر والمال والاعلام، فالحق والحقيقة أن فلسطين هي للفلسطينيين فقط ليست لكل اليهود أو كل المسيحين أو كل المسلمين ولا حتى كل العرب!.. تمامًا كما أن السعودية للسعوديين وليست لكل العرب أو كل المسلمين!.... هذا هو منطق الحق والحقيقة ولكن للأسف الشديد تمكنت الصهيونية وأنصارها في الغرب وعن طريق سيطرتها على مؤسسات إعلامية وعلمية ضخمة من تزييف وعي الناس وتسميم عقول العالم وخصوصًا الناس في الغرب، فقلبت الحق باطلًا والباطل حقًا، وصورت للعالم بأن اليهودية قومية عرقية وليست ديانة وزعمت كاذبةً أن اليهود هم بنو إسرائيل وأن كل يهود هو من بني إسرائيل وأن اليهود من سلالة واحدة!!!!.. وهذه أكبر أكاذيب الصهيونية، فالحقيقة أن اليهودية ديانة قديمة دخلت فيها عبر التاريخ الكثير من الجماعات العرقية والشعوب الأخرى غير شعب بني إسرائيل وخصوصًا في عهد دولة نبي الله الملك سليمان عليه السلام والتي تمدد نفوذها حتى شمال افريقيا وفي عدة مناطق في أسيا فدخل الناس من أعراق وشعوب مختلفة في دين الله – اليهودية – أفواجًا !.. وبالتالي فإن الزعم أن اليهود هم بنو إسرائيل وأن بني إسرائيل هم اليهود هو كالزعم بأن العرب هم المسلمون وأن المسلمون هم العرب!.. هذا تلاعب بحقائق التاريخ بل وحقائق الواقع!.. وهي الأكاذيب المؤسسة لدولة الصهاينة، ولكن هذه الأكاذيب الصهيونية الكبيرة لن تصمد إلى الأبد!، فسيأتي زمن تتكلس وتتصدع وتتساقط وتتعرى ولن تجد حتى ورقة التوت لتستر بها عورتها!.. ويومها يرى العالم الحق والحقيقة، وهناك الكثير من عقلاء اليهود عربًا أو غير عرب ممن يقولون مثل ما نقول ويرفضون كما نرفض دولة إسرائيل الصهيونية بل إن هناك من اليهود من يعتبرها مخالفة لشريعة موسى، ولهذا فلن تصمد أكاذيب الصهاينة طويًلا وستسقط دولة الصهاينة كما سقطت دولة الدواعش وقبلها دول التمييز العنصري في جنوب افريقيا!، ولن يصح بالنهاية الا الصحيح، فكما تقول الحكمة الشهيرة: ((يمكنك أن تكذب على بعض الناس كل الوقت، كما يمكنك أن تكذب على كل الناس بعض الوقت، ولكنك لا يمكنك أن تكذب على كل الناس كل الوقت))!.
سليم نصر الرقعي
[1] خذ فكرة هنا عن (صحيفة المدينة) كأول وثيقة دستورية في تاريخ الإسلام كدين وكدولة من الرابط التالي:
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9

وصحيفة المدينة هي عبارة عن العقد الاجتماعي والسياسي الذي جرى بين مكونات المجتمع الوطني والسياسي الجديد تحت قيادة النبي محمد، يقول المستشرق الروماني جيورجيو: «حوى هذا الدستور اثنين وخمسين بندا، كلها من رأي النبي. خمسة وعشرون منها خاصة بأمور المسلمين، وسبعة وعشرون مرتبطة بالعلاقة بين المسلمين وأصحاب الأديان الأخرى، ولا سيما اليهود وعبدة الأوثان. وقد دُون هذا الدستور بشكل يسمح لأصحاب الأديان الأخرى بالعيش مع المسلمين بحرية، ولهم أن يقيموا شعائرهم حسب رغبتهم، ومن غير أن يتضايق أحد الفرقاء. وضع هذا الدستور في السنة الأولى للهجرة، أي عام 623م. وقد نص هذا الدستور أنه في حال مهاجمة المدينة من قبل عدو فإن على جميع طوائف وسكان المدينة أن يتحدوا لمجابهته وطرده.»

[2] كما ذكرت سابقًا في مقالتي (العروبة ليست عِرقًا!) فالهوية و القومية العربية الحديثة لم تقم على العرق بل هي قومية وطنية وثقافية تشكلت في أتون أحداث تاريخية كثيرة قبل الإسلام وبعد الإسلام، واندمجت في بوتقة هذه القومية والهوية بلسانها العربي المبين عدة جماعات عرقية بعدة أديان من السكان الأصليين أو الوافدين، فاستعربت بشكل كامل وذابت في بوتقة الهوية العربية واللسان العربي، أي أن العروبة - وإن كان أصلها اللسان العربي الذي ساهم الإسلام بنبيه العربي وقرآنه العربي في نشره وتعزيزه – حالها كحال القومية البريطانية أو القومية الامريكية التي أساسها هو الوطن واللغة وليس العرق!... لهذا فالعرب وإن كان أغلبهم اليوم مسلمين إلا أن هناك عرب غير مسلمين كالعرب المسيحيين واليهود وأيضًا كالعرب المسلمين ممن ليسوا على المذهب السني بل المذهب الشيعي أو المذهب الأباضي أو غيره من المذاهب والطوائف التي تنتمي للإسلام كدين.... فالعروبة ليست عرقًا إنما هي انتماء لهذه المنطقة الناطقة بالعربية ولهذه الثقافة العربية التي ساهمت في تشكيلها شعوب هذه المنطقة.



#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الفرق الجوهري بين الليبرالية والاباحية!؟
- هل هناك أمل في دمقرطة العرب؟ أم (مافيش فايده)!؟
- التوجه الليبرالي الديموقراطي غير العلماني في الدول المسلمة!؟
- فكرة (الفوضى الخلاقة) بين الفلسفة والسياسة!؟
- تُرى هل أعيشُ عامًا جديدًا؟! (محاولة شعرية)
- الثريد الغالي؟..محاولة شعرية!
- التسامح هو الحل!؟
- حلم الطفولة.. محاولة شعرية!
- الفرق بين مشروعهم (الحداثة) ومشروعنا (التحديث)!؟
- وجاء دور الاسلام الليبرالي الآن !؟
- آفات الديموقراطية االخمس!؟
- تجربة سلطة الشعب في ليبيا في الميزان!؟
- تجربة عبد الناصر والقذافي الاشتراكية الشعبية، الفروق والمواف ...
- حول مشكلة غناء الفنانة (ماجدة الرومي) في المدينة المنورة !؟
- توسيع مبدأ الفصل بين السلطات يغنينا عن العلمانية!؟
- رحلتي من الأصولية إلى الليبرالية !؟
- الفرق بين المثليين والمولودين بالتباس جنسي عضوي!؟
- الإيمان ورهان باسكال!!؟؟
- سألني هل رأيت الله رأي العين حتى آمنت به؟ فأجبت!
- المثلية أم الشذوذ الجنسي؟ محاولة للفهم!؟


المزيد.....




- قبل أن يفقس من البيضة.. إليكم تقنية متطورة تسمح برؤية الطائر ...
- كاميرا مخفية بدار مسنين تكشف ما فعلته عاملة مع أم بعمر 93 عا ...
- متأثرا بجروحه.. وفاة أمريكي أضرم النار في جسده خارج قاعة محا ...
- طهران: لن نرد على هجوم أصفهان لكن سنرد فورا عند تضرر مصالحنا ...
- حزب الله يستهدف 3 مواقع إسرائيلية وغارات في عيتا الشعب وكفرك ...
- باشينيان: عناصر حرس الحدود الروسي سيتركون مواقعهم في مقاطعة ...
- أردوغان يبحث مع هنية في اسطنبول الأوضاع في غزة
- الآثار المصرية تكشف حقيقة اختفاء سرير فضي من قاعات قصر الأمي ...
- شاهد.. رشقات صاروخية لسرايا القدس وكتائب الشهيد أبو علي مصطف ...
- عقوبات أميركية على شركات أجنبية تدعم برنامج الصواريخ الباليس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - المسلمون والمسيحيون العرب واليهود العرب!؟