أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نورا فريد ميخائيل - الست














المزيد.....

الست


نورا فريد ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 6119 - 2019 / 1 / 19 - 15:53
المحور: الادب والفن
    



الست يا حرام تيجي م الشغل جرى ع البيت
م المواعين للمطبخ والسمن والزيت
تغسل غسيل،تسيا بلاط وتدعك الحيط
تعمل حلويات ومحشيات
تعمل محمرات ومشمرات
كله من ايديها حاجه كده شربات
واللي تنام فيه تقوم وتبات
يا حرام عمرها مااشتكت تعمل من سكات
اكيد دا لو كان راجل كان من زمان طق ومات
وعيل صغير يفضل يصرخ يا حرام
ينادى ويقول ياماها عايز انام
أو عايز اكل أو ادخل الحمام
وواحد تانى يزعق خيطيلى الكمام
اكيد دا لوكان راجل، كان هاجر وقال ع الدنيا السلام
والله الست المصريه المفروض يعملولها تمثال
وأى تكريم ليها حلال فى حلال
طبعا ما هى طول النهار شقيانه مع العيال وأبو العيال
ومع ذلك الاقى راجل نازل فيها استغلال
تقولش ياخويا اشتراهامن سوق العبيد بنص ريال
ولالاقيها على باب الجامع بتقول حسنه ياولاد الحلال
انا منكرش ان فى رجاله كتير تمام التمام
ولكن فى رجاله محتاجه شويه كلام
خليك راجل بجد كله الا المدام
الست دى جوهره وياقوت ومرجان
لازم تخاف عليها حتي من شويه زكام
وتحسسها دايما انها غصن بان
متقولهاش تخنتي وبقيتي بطيخه أو كوز شمام
سمعها دايما كلام جميل
تلاقيها عايزه تعمل عشانك المستحيل
وترجع بيتك بس مش اخر الليل
وتعيشوا حياه من غير بكا ولا عويل
متعرفش غير الحب لآخر العمر الطويل
نورا فريد😂😂



#نورا_فريد_ميخائيل (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعاده
- سنه راحت وسنه جديده جايه ..
- التفاؤل
- المحبه والصداقه
- الفساد
- التعصب


المزيد.....




- فلسطين تتصدر ترشيحات جوائز النقاد للأفلام العربية في دورتها ...
- عُمان تعيد رسم المشهد الثقافي والإعلامي للأطفال
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية يع ...
- -الحب والخبز- لآسيا عبد الهادي.. مرآة لحياة الفلسطينيين بعد ...
- بريطانيا تحقق في تصريحات فرقة -راب- ايرلندية حيّت حماس وحزب ...
- كيف مات هتلر فعلاً؟ روسيا تنشر وثائق -اللحظات الأخيرة-: ما ا ...
- إرث لا يقدر بثمن.. نهب المتحف الجيولوجي السوداني
- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نورا فريد ميخائيل - الست