الضربة النهائية..اوليفيا

مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 6111 - 2019 / 1 / 11 - 13:21
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

اثار ما حدث لم تنتهى بعد بدأوا فى مؤامرات القطيعة..
اتعلمين مارجو يسهل دخول الحرب ضد الاعداء مهما كانت قوتهم لديك احباء وانت مجبرة لذا تدخلين وانت تشعرين بالرضى
لانك تمكنت من الدفاع عن من تحبى ولكن الان الاعداء هم الاحباء وانا مجبورة انا ابدأ تلك الحرب..
تعلمين اوليفيا لاتدخل حرب خاسرة لم يعلم ما حدث له قبل ان يضعوه فى الحجز محاكمته ستبدأ قريبا لن يساعده المحامى
الا فى تخفيف عدد السنوات..ترددن ماذا فعلت اوليفيا ابلغت الشرطة عنه وكانه برىء مارجو لقد فعلت الصواب
نعم ابلغت الشرطة بعمل فى المخدرات كانت كمية لاباس بها ...يقوم ببيعها لحساب نفسه لم يتوقف يوما عن التعاطى
ومنذ سنوات قليلة اصبح يعمل لحسابه سيتعفن داخل الزنزانة وليس بمفرده سيعلمون قريبا ان اخيه هو شريكه سيكون كلاهما
ضيف ذات السجن فلن يكونا وحيدين جمعت العائلة على طريقتى مارجو فقط وضعت الوصفات الصحيحة فى موقعها تعطيك الطعم المثالى
..نعم سأفعل ساجعله يعيش حتى النهايةبداخل تلك اللزنزانة مثلما وضعنى فى الماضى فى واحدة منها لم انجح فى الخروج منها حتى الان..
لاتنسى ان هناك فتيات مثلى اعلم بعضهن وساعلم الباقيات عما قريب تسبب لهن فى ذات الضرر فى عمر صغير
يسعدهن الحديث الان وطلب التعويضات اللائقة من جيد اننا لم نعد ضحايا نخشى مثل الماضى.
.لاتقلقى بشأنى فقد تدبرت الامور جيدا تلك المره ليست مثل السابقة ..
لاتنسى ان تخبرينى متى يصدر كتابك اما انا فانتظرى نسختك الخاصة ستصلك قريبا حيث انت تمنى لى التوفيق..اوليفيا

#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل