أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - قدس السامرائي - ارحموا المتحولين جنساً في العراق














المزيد.....

ارحموا المتحولين جنساً في العراق


قدس السامرائي
اعلامي، صحفي

(Kodos Jborey Muhamad)


الحوار المتمدن-العدد: 6050 - 2018 / 11 / 10 - 05:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في لبنان بعض المتحولين جنسياً(( هيفاء ، فيفو، سوزي، جولي) ) لهم حرية الاختيار طبياً في تغيرات اجسادهم بسبب تواجد هرمونات غير متناسقة ( ذكرية ،انثويه ) تظهر في اجسادهم وقد تكون مؤلماة في بعض الأحيان مما يتحولون طبياً الى أناث او ذكور حسب حالة جسده والقانون اللبناني اعطاهم الحق بتحويل جنسهم وهوياتهم من ذكر الى انثى والعكس.. سؤالي الى المجتمع العراقي لماذا عيب وحرام تحويل ( الرجال، النساء ) بسبب هرموناته ذكريه او انثويه طبعاً يكون حسب تقرير طبي ودكتور مختص بهذه الامور وهذه الحاله تكون منذ نعومة اظافرالمريض ولكن الاهل يتبعون العيب والتقاليد ويتركون الامر الى ان يكبر الطفل ويتحول الى علامة استفهام في المجتمع ,اذا علينا ان منذ البديه تغيره وهو طفل ليتسنى ان يعيش بصورة طبيعيه ) ، لماذا يكون المجتمع محارب هكذا أشخاص وليس ذنبهم أنا الله خلقهم بهذه الهيئة (( ليكون بمفهوم الكل انا أتحدث عن هرمونات متواجده بشكل خاطئ ولا انكلم عن المثل الجنسي) أيضا المثل الجنسي لا يحق لكم قتلهم وانما ان تتحدثون معهم نفسيا والاهتمام بهم لتغير مسار حياتهم الى نمط حياة صحيحه))) ان الله لم ولن يحرم او ينهي من يحول جنسه اذا كانت ذكر او انثه لان هذا ايضا شئ طبي حاله حال اي حالة مرضية ان الله انهى وحرم الجنس المثلي لماذ مجتمعنا العراقي لا يفرق بين الحالتين ويكون قاسي على هذه الحالات ويبقى يمنع ويقتل هكذا بشر بريئة ولا يوجد لهذا ذنب في الحياة غير انها خلقت بجينات غير منتظمة ، ارحموا المتحولين جنسياً .
.قدس السامرائي



#قدس_السامرائي (هاشتاغ)       Kodos_Jborey_Muhamad#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجهة الاسلامية لعصائب الحق ووزارة الثقافه في العراق
- نكران الجميل من سفيرة النوايا الحسنة الاأزيديه ناديه مراد
- مناشده الى وزير التعليم العالي والبحث العلمي في العراق
- الى الشعب الراقي خارج وداخل العراق الحر
- ثوره من اجل اسقاط الفاسدين في العراق
- الاعلامية المرشحة للبرلمان العراقي قدس جبوري محمد السامرائي
- شيخ ثائر الجميلي والجنود العراقيين المحاصرين في بيجي
- حملة الكادر الطبي المجاني تحت شعار (كربلاء مدينتي )
- قزواج القاصرات والحقوق المسلوبه
- شييخ عشيرة يملك متحف تراثي في البصره
- همسة سما الثقافة بين المغترب والوطن
- وزارة الدفاع والجندي المسلوب حقه وداقوق المفجوعة
- عذرا لصراحتي العراقيين حواضن للدواعش والأيرانيين
- الذكرى 83 لميلاد الحزب الشيوعي في الدنمارك
- مؤسسة النور وجمعية ايد بأيد تحتفل بعيد المراة والأم
- رجل من بقايا فتات الماضي
- كثر الفساد في بلدي العراق
- أثار النجف الأشرف في يد الفاسدين واللصوص


المزيد.....




- أسرة عبد الحليم حافظ تقاضي مهرجان موازين المغربي بعد ظهوره ب ...
- شكوك بعد تقرير استخباراتي أمريكي حول نتائج الضربات على المنش ...
- مسلم، تقدّمي، وابن مهاجرين... زهران ممداني يقترب من منصب عمد ...
- كنيسة مار إلياس.. بطريرك الروم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي ...
- كيف حال قرار بريطاني دون أن تصبح دبي جزءاً من الهند؟
- السيارات الكهربائية في إسرائيل: قنبلة موقوتة أكثر فتكًا من ا ...
- إلزام الطلاب الأجانب بالعمل في الريف.. حل لأزمة نقص الأطباء؟ ...
- عاجل| أردوغان: التوتر العسكري الأخير بين إيران وإسرائيل عرض ...
- ترامب يعلن موعد استئناف المحادثات النووية مع إيران
- ميزر صوان.. السلطات السورية تلقي القبض على -عدو الغوطتين-


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - قدس السامرائي - ارحموا المتحولين جنساً في العراق