أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سلطان الرفاعي - مركز الشرق للدراسات الليبرالية--الآخر في كل الآديان-4- يهوه الهي--















المزيد.....

مركز الشرق للدراسات الليبرالية--الآخر في كل الآديان-4- يهوه الهي--


سلطان الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1513 - 2006 / 4 / 7 - 10:31
المحور: حقوق الانسان
    


من يرحم أخوته البشر هو بالتأكيد من أبناء أبينا إبراهيم، ومن لا يرحم أخوته البشر من المؤكد أنه ليس من أبناء إبراهيم-التلمود البابلي، جوم توب=بيزا32ب-

إن اختيار إسرائيل لم يُصور منذ البداية كتفضيل بل كمطلب لخصوصية أخلاقية -خروج 19:5؛ أحبار 20:26؛ تثنية 28:9؛ أشعيا59:21-. إن وجوده الديني ينبغي له أن يحققه كدعوة مرتبطة بتاريخ العالم:((هذه الأمة تتميز بثلاث سمات: الرحمة والخفر والإحسان---من تميز بهذه السمات الثلاث هو جدير بأن ينضم إلى تلك الأمة -التلمود البابلي، جبموت79آ- وبدون يقين هذا الاختبار لم يكن باستطاعة إسرائيل تتميم واجب وجوده في التاريخ:(من يرحم أخوته البشر------). إن وجود إسرائيل المميز يستطيع وحده أن يحرره ليكون في خدمة (مستقبل البشرية). لهذا عُهد إليه (بخصوصية دعوته)، ولكنه لا يعلن (آية حصرية للخلاص). فيعترف اسرائيل مع كتابه المقدس: الله خلق البشرية الموحدة -تكوين 1:26 -. جميع الشعوب لها مصدرها في الله الواحد وهي كليا في قبضته -تكوين 11:1-9-. من خلق السماوات هو الله نفسه. من صور الأرض وصنعها هو نفسه الذي يحفظها. وقد صنعها لسكنى -أشعبا 45:18- جميع الناس من كل الشعوب والثقافات والأديان. ولديه ينبغي أن يجتمع الناجون من الأمم-أشعبا 45:20- إن خلاص إسرائيل هو إحدى مراحل عمل الله ألخلاصي تجاه البشرية جمعاء -أشعيا2:2؛ ميخا4:1-
وهو يبدأ تاريخيا مع اعتراف الإنسان بالإنسان -خروج 22:20؛ تثنية5:15؛ أشعيا5:8؛ حزقيال 16:49- ومع مسؤولية الواحد عن الآخر، وبالضبط أيضا عن الآخر الغريب. ومن الملفت للانتباه أن الكتاب المقدس العبري قد غرس هذا الخلاص في الاستسلام لله الواحد ولوصيته --------وحدد الواجب تجاه الآخرين الغرباء بأنه الواجب الإنساني المطلق -أحبار 24:22-وقد ركز علماء اليهودية التصرف الاجتماعي على أساس الحق الذي منحه الله لكل إنسان:قال الربي يهودا بارشالوم (370م) باسم الرابي أليعازار(270م): إذا جاء فقير إلى إنسان وكلمه، لا يُصغي إليه. ولكن إذا جاء غني وكلمه، فيصغي إليه ويقبله. أما عند الله فليس الأمر هكذا، بل جميع الناس متساوون أمامه.
لا يستطيع إسرائيل أن يفهم اختياره إلا دعوة إلى التجدد الدائم. وأحد العناصر التي ينال منها قوته يدعوه بوبر (العيش معا). المتواضع الذي(يشعر بالآخرين بذا ته ويشعر بذا ته في الآخرين) يمكنه أن يتألم لمصير إنسان كما لو كان مصيره الخاص:العيش معا هو وحده العدل).

لقد بين الرابيون، اعتمادا على الكتاب المقدس، ما يميز الناس بعضهم من بعض. فيرون أن العهد الذي أبرمه الله مع أجدادهم ومن خلالهم مع نسلهم، قد سبقه عهد أبرمه الله بواسطة نوح مع البشرية جمعاء -تكوين 9---. أبناء إسرائيل هم الذين قبلوا تكليف الله الواحد ليكونوا شهودا بين الشعوب-أشعبا 42:1---. أبناء نوح هو الآخرون الذين يجتنبون العمل اللاانساني واللااخلاقي -التلمود البابلي، السنهدرين56 آ-ب؛ أيودا سارة 64ب-. وكلاهما أبناء الخالق الواحد -تكوين 9:6؛ المشنا، أبوت3:15-. ومن ثم فاليهودية المصلية تحمد في صلاة الصبح الله الذي يرأف بالجميع، ومراحمه على كل أعماله -مزمور 145:9-. وفي هذا الشأن ترتدي أهمية كبرى الطلبة الأولى من الصلاة الرئيسة:((انك تُنعم على الناس بالمعرفة وتعلم المائتين التبصر)-البركة الرابعة من صلاة الطلبات الثماني عشر-. فالآخر وليس اليهودي، هو المعني هنا. وهو كذلك الذي يحدد كذلك طلبة الفرد الختامية:لتصمت النفس تجاه اللعنات ولتكن كالتراب الذي يدوسه كل واحد -التلمود البابلي البركات 17آ -. ولأن سيادة الله على العالم ستبلغ كمالها في سيادته الماسيوية -أشعبا 2:2؛ ميخا 4:1؛ --فكلام الله للبشرية ليس سوى كلامه إلى شعبه المختار، ورجاء إسرائيل ليس سوى رجاء البشرية:(لترهبك أعمالك، ولتسجد لك كل الخلائق، فكلها تكون عهدا واحدا ) -إضاءة الأنوار في صلاة الطلبات الثماني عشرة في رأس السنة ويوم الغفران-

المعلمون الذين أتوا بعد الكتاب المقدس حذروا أيضا الشعب اليهودي من خطر عدم التسامح الخفي والعلني، النظري والعملي، إزاء عالم خارجي، يتم تصوره بشكل مختلف، ويستطيع أن يحول فيه المطلب الوحيد لعبادة الله. فأعلنوا أن الشعوب الأخرى (غوييم)، بصرف النظر عن مضمون ديانتها وطرق عالواحدة.تممون ما يتممه الإسرائيليون -ميخا 4:4-5.، وبينوا لشعب الله الخاص أن الغرباء الآخرين بالضبط هم أعضاء البشرية الواحدة . ففي عظة وضعوا على لسان الله، إذ أراد الملائكة أن يبتهجوا بعد أن غرق المصريون في البحر الأحمر، القول التالي: ((إن صنع يدي يغرق في البحر، وأنتم تريدون أن تنشدوا التراتيل ! التلمود البابلي، ميجيلا 10 ب-. ولكن بالنسبة إلى أتباع نوح، أظهر الحكماء الطريق التي أكدها الله للشعوب الأخرى: الذين من بينهم لا ينتهكون أسس النظام الإنساني، إذ يتبعون الأحكام الأولية السبعة باعتبارها وصايا الله -توسفتا أيودا سارة 8:4، 6؛ ب64؛ السنهدرين 56آ-ب-، يلتقون في عداد (الأبرار من بين الشعوب)، وينالون نصيبا في الدهر الآتي -توسفتا السنهدرين13:2- وبذلك يؤكدون أن غير اليهود يمكنهم أن يحصلوا هم أيضا على الخلاص -التلمود البابلي 105 آ -. وابن ميمون(1135-1204) يدعوهم في تعليمه عن الدولة ((الأتقياء من بين شعوب العالم)) -ميشنا تورا، هيلخوتميلاخيم 8:11؛ هيلخوت تيشوبا 3:5؛ 10:3؛ هيلخوت ايدوت 11:10-. والتمييز بين الصديقين والذين لا اله لهم طغى على كل تمييز آخر. (فمن يقوم بعمل البر، سواء أكان يهوديا أم وثنيا، له أجره عند الله )هذا مالا نقرأه في (مدراش) حول التصرف الأخلاقي القويم -تانا ديبه الياهو13- وقد عرض حكماء الزمن ألتلمودي في محاولات دوما جديدة آراءهم في البشرية الموحدة التي يمكن، من خلال قرار إرادة الأفراد، أن تُنقذ من الضلال والبلبلة: ( على أي شيء نعتمد لنقول إن وثنيا يهتم بالتوراة يساوي الكاهن الأعظم ؟ فقد كُتب: احفظوا فرائضي وأحكامي، فالإنسان الذي يحفظها يحيا بها) -أحبار 18:5-. لم يقل الكتاب: الكهنة أم اللاويون أم الإسرائيليون، بل: الآخر. من هنا يمكن أن تعلم أن الوثني نفسه الذي يهتم بالتوراة يشبه رئيس الكهنة -التلمود البابلي أيودا سارة 3.

إن المساواة بين الآخرين واليهود على الصعيد القانوني والسياسي في نظام إسرائيل الأساسي -أحبار 24:22؛ عدد 15:15؛ ---تقابلها المساواة بينهم على الصعيد الديني. وهي مفصلة في إطار مبدأ التسامح: فالآخرين الذين يعيشون بين الشعب اليهودي لا يخضعون لا للختان ولا للمحرمات ولا للجزية ولا--------. التسامح والحرية متلازمان في إسرائيل. وهذا ما يوضحه مثل العبيد العبرانيين-خروج 12:2-6. والآخر، مع تطوير هذا المفهوم إلى (أتباع نوح) و(الصديقين) و(الأتقياء) من بين الشعوب الأخرى، يمثل، على غرار العبد الإسرائيلي، بصورة واضحة لا لبس فيها، مبدأ التسامح وحرية الضمير الذي أوجدته اليهودية. فهو يتأصل في رهبة إسرائيل تجاه الله الواحد ومحبته له. فعنه، بصفة كونه خالق البشرية، يصدر أيضا الآخر والعبد باعتبارهم أعضاء من هذه البشرية. إن النظرة التي تكونت في الشعب اليهودي بشأن حرية اليهود وغير اليهود أمام الله تفتح أمام المؤمنين من الأديان الأخرى إمكانية وجود يرضي الله، وبالتالي الاعتراف بتقواهم من قبل اليهودية:(طريقنا هي الحفاظ بأمانة على ما هو خاص بنا، ولكن دون التحول ضد الآخرين الغرباء. ومن أجل اسم الله، لا نسخر من الآلهة التي تؤمن بها شعوب غريبة، ولا نشتمها -يوسيفوي، الرد على ابيونيس 2:33.
إن النظرة الايجابية إلى المحيط عبر عنها صموئيل (القرن القاني والثالث) بالقول انه يتوجب على اليهودي أن يتعامل مع الآخرين الغرباء بالإخلاص عينه الذي يتعامل به مع أبناء شعبه -التلمود البابلي، شوكين 94آ-. والمبدأ الذي وضعه بأن (شريعة الدولة هي الشريعة الصالحة) -التلمود البابلي، غيتين10 ب-. كون الأساس الروحي لوجود اليهود في الشتات، لأن شريعة كل دولة يعيشُ فيها، في نظره، مُلزمة شرعا في الشؤون المدنية، إذا توافقت مع نظامهم الأساسي. وكذلك يأمر قانون (هلاخا) الحاسم بالنسبة إلى اليهودية الأرثوذكسية باحترام اعتقادات سائر الناس، إذا أن جميع الناس مدعوون إلى السير نحو الله.

إن التطلبات الكتابية بعلاقة الناس بعضهم ببعض تسعى إلى حث الفرد على التخلي عن كل انتهاك للآخر، ولا سيما عن كل ضرر يلحق بمن هم ضعفاء اجتماعيا:فتمنع رجال القانون من التحيز في القضاء إلى جانب أصحاب النفوذ على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي، وتُلزمهم بحماية الفقراء -خروج 23:1-9؛ تثنية 16: 18-20-. وتدافع عن المعوزين المقهورين -خروج 22: 20؛ 23:9؛ تثنية 10:18-. وعن الغرباء -خروج 22:20؛ ---وتصون مصالح الآخرين المغلوبين على أمرهم في المعاملات التجارية - خروج 22:24 ----. ولكن التوراة العبرية تلفت باستمرار انتباه الناس إلى الآخرين المحتاجين للمعونة (إذا كان عندك فقير --في إحدى مدنك---فلا تقس قلبك ولا تقبض يداك ---بل افتح له يداك وأقرضه مقدار ما يحتاج إليه ------تثنية 15:7-11-. وتقول لمن يُصادف الآخرين الجائعين ومن لا مأوى لهم:--(أن لا تتوارى عن لحمك) -أشعبا 58:7. وتطلب في واقع الحياة العلاقة بين الإنسان والآخر -أشعبا 58:7؛ حزقيال 18:5-9؛ أيوب 31: 15-22 -، التي لا تُقصي حتى العدو:( إن جاع عدوك فأطعمه خبزا، وان عطش فاسقه ماء -أمثال 25:21. والواجب المطلق بالعدل -أحبار 24:22-. يقتضي الاعتراف حتى بالعدو الواقع في ضيق أخا في الإنسانية معوزا -لأيوب 31:29.

إن هيليل، أكبر عالم رابيني في حقبة الهيكل الثاني، الذي ترأس السنهدرين مئة سنة قبل تدمير الهيكل - التلمود البابلي، شابات 15آ -، يعود إلى شعار مستقى من الفلسفة اليونانية ويجده في سفر طوبيا 4:15. قاعدة تساعد الإنسان على أن يطبق في الواقع محبة الآخر:( كل ما تكرهه لا تفعله بالآخر. هذه هي التوراة كلها. وكل ما سوى ذلك تفسير لها. اذهب وتعلم- التلمود البابلي، شابات 31 آ-
وبوجه أدق يرسم هيليل علاقات الإنسان بالآخر، فيطلب أن لا يتسرع أحد بالحكم على أفعال غيره، وبأن لا يكون متأكدا من يره الخاص:( لا تثق بنفسك إلى يوم موتك. ولا تحكم على الآخر حتى تكون في حالته ) - مشنا أبوت 2:4- --------



#سلطان_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مركز الشرق للدراسات الليبرالية ----الآخر في كل الديانات---بو ...
- الآخر في كل الأديان--2من 20---المنبوذين
- الآخر في كل الأديان---1من 20--مركز الشرق للدراسات الليبرالية
- صديقي الكردي---تهمتك العلمانية
- أصحاب الفخامة والجلالة والسموم---
- من يستطيع توحيد المعارضة اليوم؟؟؟؟؟
- نسبية اينشتاين والنظرية البعثية --
- القومية العربية + الارهاب الاصولي =العولمة السلبية!!!!!!!!
- بروكسل---والبقية تأتي
- الحركة الشعبية الوطنية --والببغاء---والحمار--
- الى متى يستطيع المواطن السوري أن يتحمل كل هذا النصب؟
- وظيفة الاعلام ابراز حقيقة سوريا---تصريح للسيد الوزير
- ما الذي حدث في بينين ويهمنا ؟؟؟؟؟؟
- هل يمكن أن يكون هناك حزب جديد--يرأسه الرئيس؟؟؟
- يوم نبحت الحساسين - جمع حسون وهو حيوان طائر
- داحس والغبراء-------والفدرالية المطلوبة
- من حلبجة الأكراد--الى أضرحة الشيعة--مرورا بتماثيل بوذا
- الجنون هو أن تفعل نفس الشيء كل يوم ---وتتوقع نتيجة مختلفة.
- يا كافر اقتل مسلم-----
- وفي اليوم ذاته، أو بعده بيوم. يتصل ابن أخت أحد أكبر المفسدين ...


المزيد.....




- مسئول بالأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما ...
- فيديو.. طفلة غزّية تعيل أسرتها بغسل ملابس النازحين
- لوموند: العداء يتفاقم ضد اللاجئين السوريين في لبنان
- اعتقال نازيين مرتبطين بكييف خططا لأعمال إرهابية غربي روسيا
- شاهد.. لحظة اعتقال اكاديمية بجامعة إيموري الأميركية لدعمها ق ...
- الشرطة الاميركية تقمع انتفاضة الجامعات وتدهس حرية التعبير
- صحف عالمية: خيام غزة تخنق النازحين صيفا بعدما فشلت بمنع البر ...
- اليونيسف تؤكد ارتفاع عدد القتلى في صفوف الأطفال الأوكرانيين ...
- يضم أميركا و17 دولة.. بيان مشترك يدعو للإفراج الفوري عن الأس ...
- إيران: أمريكا لا تملك صلاحية الدخول في مجال حقوق الإنسان


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سلطان الرفاعي - مركز الشرق للدراسات الليبرالية--الآخر في كل الآديان-4- يهوه الهي--