مناش ملاح يالشينوي

أسامة هوادف

الحوار المتمدن-العدد: 6007 - 2018 / 9 / 28 - 19:58
المحور: عالم الرياضة
    

أغنية جديدة القراصنة(ألترس غرين كورسيز) تحكي الظروف التي يمر بها العميد تحت عنوان "مناش ملاح يالشينوي"
وحملت لأغنية رسائل الى المجموعات التى تتصارع من أجل تزاعم النادي من أجل أهداف شخصية ونهب أموال النادي أو جعل نادي لأعراض سياسية ،وكان رئيس سابق عمر غريب قد قال في تصريح عبر قناة نهار أنه مع رئيس عبد العزيز بوتفليقة في كل لأحوال وكان قد رفع منذو سنوات لافتة المساندة العهدة رابعة في ملعب وهو ما أثار وقت ذاك أستياء لأنصار..ويبدو من سياق لأحداث أنه هو مقصود في عبارة"رجعتوها سياسة وفساد" كما راد القراصنة على لأتهامات مواجهة لهم بتسبب في أنسحاب الزعيم ألتراس فاردي اليوني ويتهم جهات أخرى بتسبب في ذلك ولأشارة واردة في مقطع"الغلطة داروها وكلش فينا تمسح" ويقولو بأن مولودية رهينة أشخاص تخدم أجندة معينة "مولودية ولات لعبة لصحاب الصالحة" ويجددون العهد على دفاع عنها"مدامنا عايشين منخونوش هذ لوصية"
سياقات صدور هذه لأغنية

لأغنية جاءت في وقت حساس ومنعرج خطير يمر به عميد لأندية في الجزائر مولودية الجزائر حيث في أقل من شهر
_سلسلة نتائج مخيبة لأنصار ولأقصاء من دوري أبطال أفريقيا
_أنسحاب ألتراس فاري ليوني وما له من ثقل وسط لأنصار والحركية في الجزائر
_حذف صفحة مولودية فان من فيس بوك لأسباب مبهمة والجدير بذكر أنها تعد صفحة رقم1في نقل أخبار نادي ويتابعها مئات لألاف
_تنحية رئيس نادي كمال قاسي سعيد وعودته بعد ذلك بواسطة معارفه
_خروج رئيس سابق بعد صمت طويل وتعبيره بأستعداده العودة النادي وحديثه عن تأيده الرئيس الجمهورية(أدخال نادي في صراع سياسي)

كلمات أغنية" مناش ملاح يالشينوي"

مناش ملاح يالشينوي مناش ملاح
كلما نتنفسو تلحقنا جرة مالحة
الغلطة داروها وكلش فينا تمسح
مولودية ولات لعبة لصحاب الصالحة
لعلام لي رفدوه وعلجالو ماتسمح
زيدو في الدستور ماشي في الورقة الرابحة
غميتو ولادها وراكم ضربين النح
لاستيياسيون منرضاو بيها ضايعة
درتوها قضية في هذا البلاد
رجعتوها سياسة وفساد
القلب يسوفري ومزال عليك نكوفري
سهران اليل ونخمم فيك غير نتيا
علامك هو لي خلاني عليك نفيبري
مدامنا عايشين منخونوش هذ لوصية
سيبامافوت كي نڨاجي سمحيلي مادري
ميحسو بيها آبار الزولية
ولي طامع مو زبل الدنيا يجري
مولودية نتاعنا ماشي للبزنسية

#أسامة_هوادف (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل