أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منتدى بغداد للثقافة والفنون برلين - بهذه النصوص سأحترِقُ راضياً ، قنوعاً !














المزيد.....

بهذه النصوص سأحترِقُ راضياً ، قنوعاً !


منتدى بغداد للثقافة والفنون برلين

الحوار المتمدن-العدد: 6006 - 2018 / 9 / 27 - 11:35
المحور: الادب والفن
    


دعوة لأمسية أدبية
Einladung

قراءة في كتاب ..
مُطارد بين ... والحدود
الكاتب والصحفي يحيى علوان

Lesen aus einem Buch
arabisch
Journalist und Schriftsteller
Yahya Alwan

بهذه النصوص سأحترِقُ راضيـاً ، قنوعـاً !
هـيَ سِفْرُ تَسَلُّلي ، ستاً من العُمـرِ (1983 -1988) ، إلـى وطنـي ، ومنـه ...
وما إستدعاه من تداعيـاتٍ وتهويماتٍ .. تقتربُ أحياناً من أجواء كافكا ، حين يكون المرءُ مُطارداً ، وسطَ تِيهٍ ... لمّا يكون ضعيفاً ، معزولاً ، تحت رحمة المجهول .. خُلوَاً إلاَ من غريزة النجاة .. حيث تنحلُّ كل " القيود " المُقرِّرَة لسلوكه فيبقى عارياً يتامَّلُ نفسه من " الخارج "، مثلما فعلَ بطلُ سومرست موم في قصته " المستنقع "، حينَ يسترجعُ أحداثاً من زوايا ماضيه .. هي بالتالي ليست كتابةً نادمة على ما فات ، بل نَصوصاً مفتوحةٌ ، صَبَبْتُ فيها شيئاً من نزيف الروح ... عُصارة ما جَنيتُه من خِبرةٍ حياتية متواضعةٍ .. أصبتُ فيها حيناً ، وأَخطأتُ أحياناً ... إنها كتابةٌ أدبيةٌ ، فيها هَمسٌ وبَوْحٌ موجوعٌ ، حتى وهي تصرَخُ أحياناً ..! نصوصٌ مُؤثَّثة بلغةٍ غير "الذي يملأُ سوقَ الكتاب مُستهلكة ، لاعلاقة لها بلغة الفاست فود الثقافي ..!! FAST FOOD نصوصٌ تشتغلُ على اللغة ، تَتَجرَّأُ على التابوهات ، وأولها التابو السياسي / الحزبي ، الذي كانَ مُهاباً ... فيها مُساءلةٌ لتلك التابوهات عن شرعيتها إزاءَ حريةٍ جرى إكتسابها بمَشَقَّة...

يحيى علوان في سطور : من مواليد 1946 كاتب ومترجم عراقي مقيم في برلين. درس الأدب الانكليزي في "جامعة بغداد" وتخرج فيها عام 68 / 69. عمل في الصحافة والترجمة منذ عام 1968 داخل العراق وخارجه.
أول كتاب صدر له في بغداد عام 1969 كان رواية فيتنامية بعنوان " المشط العاج " ترجمها عن الأنكليزية وصدرت عن دار النهضة في بغداد .

صدر له : "الفاشية التابعة " ترجمة عن الألمانية، و "حوارات المنفيين" بريشت ، ترجمة عن الألمانية، و "همس ، الجثة لا تسبح ضد التيار" أفوريزمات ، و "أيها القناع الصغير أعرفك جيداً" نصوص نثرية أدبية لأوغستو مونتيروسو، عن الألمانية ، و"تقاسيم على وطن منفرد" نصوص نثرية.

الأستاذ الفنان قيس الزبيدي

يقدم مداخلة قيمة يستعرض فيها فصول الكتاب وما يتضمنه من نصوص ، فيها همس وبوح موجوع .. هي ليست كتابة نادمة على ما فات ، بل نصوصا مفتوحة ، صب فيها الكاتب شيئا من نزيف الروح.
السبت 29 أيلول / سبتمبر 2018
الساعة 18.00

Samstag 29 Sep. 2018 um 18.00 Uhr

Ort المكان
Begegnungssttte Mehring-Kiez, Friedrichstr. 1, 10969 Berlin
U – Bahn Hallesches Tor



#منتدى_بغداد_للثقافة_والفنون__برلين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأدب النسوي العربي في المهجر
- أمسية ثقافية لتكريم الأديب د. عدنان الظاهر
- أمسية ثقافية حول كتاب -مسيحيو العراق أصالة .. إنتماء .. موا ...
- حفل تأبين المسرحي العراقي الراحل اسماعيل خليل أمين
- مبدعون بيننا يستحقون الذكر والتكريم
- سيميائيات الأدب العربي
- لماذا لا يحق للاجئين العراقيين البقاء؟ وما العمل؟
- آفاق جديدة نحو الفكر والابداع
- صبري هاشم: ودع الحياة لكنه لم يودع الوطن
- الروائي العراقي صبري هاشم في ذمة الخلود
- مَن المسؤول عن مصير اللاجئين العراقيين؟
- تدمير وسرقة الآثار العراقية جريمة بشعة في حق الحضارة الإنسان ...
- إلى مزيد من التظامن مع أبناء شعبنا ضد الفساد
- التراث وبلاغة التراتيل الشعبية في فضاءات رمضانية
- حاضر النقد السينمائي
- رواية صبري هاشم الجديدة .. قبيلة الوهم
- عبدالكريم كاصد يقرأ في أماس برلينية مِن أشعارِه
- ندوة أدبية مع الروائي سنان أنطون
- الشباب ينهض لأجل التغيير والاصلاح في العراق
- الياسمين يقهر فولاذ الدبابة


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منتدى بغداد للثقافة والفنون برلين - بهذه النصوص سأحترِقُ راضياً ، قنوعاً !