أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هدى خوجا - رواية السّيق والأسئلة العميقة














المزيد.....

رواية السّيق والأسئلة العميقة


هدى خوجا

الحوار المتمدن-العدد: 5978 - 2018 / 8 / 29 - 23:21
المحور: الادب والفن
    


هدى خوجا:
رواية السّيق والأسئلة العميقة
رواية لليافعين السّيق ليندا صندوقة
كتابة وتحليل هدى خوجا

تقع رواية السّيق للكاتبة الفلسطينيّة النّاشئة ليندا صندوقة في 108 صفحات من الحجم المتوسط، وتحتوي على إحدى وعشرون فصلا؛ لوحة الغلاف للفنانة لارا سلعوس، من خلال لوحة الغلاف عدّة رسائل ومعاني، هل رمز الكنس لرغبة داخلية في اللاشعورللتخفيف من الألم والقدرة على العيش بالمكان واللامكان، أم الرغبة بالشّعور بالسّكون والهدوء ونوعا من الأمان على أرض الواقع المرير الصّعب، أم هي رمز لطريقة تحويل الرّغبات غير المقبولة والكبت للوصول بها للتفريغ الانفعالي بطرق إبداعيّة؟
كلمات الرّواية بسيطة وسلسلة سهلة تناسب اليافعين بطريقة متناسبة من القلب إلى القلب، تعمّق صورة القدس بقلوبنا وأرواحنا.
كانت تتساءل الكاتبة بالرّواية أسئلة عميقة على لسان أبطال الرّواية تطاول الوجع والألم والذّكريات.
مثال : " لماذا هدموه؟ "بقيت اسأل أمّي،" لماذا؟"كأنني أسألها لماذا وقع الاختيار عليّ.ص60
تمّ اختيارالشّخوص و الأسماء ومعانيها ورمزيتها بعمق وتفكير متناسق منها: الجدّة العمّة شمس ثائر أم نضال أبو منصور أم منصورمنصور نجمة .
بيّنت الكاتبة ظلم وظلام المدينة، حتى في تمام الأحلام كوابيس وكفاح وليل فارغ وقلق متزامن.
رواية موفّقة تمثل واقع المدينة الأليم، مناسبة لفئة اليافعين.



#هدى_خوجا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أشواك البراري وطفولة جميل السلحوت
- -كما يليق بك- والتّنوّع
- سردية اللفتاوية ونار الفراق
- طير بأربعة أجنحة والحكمة المتوخاة
- قراءة في كتاب-زهرة في حضن الرّب-


المزيد.....




- موت يعقوب ح 163… مسلسل قيامة عثمان الحلقة 163 مترجمة على قنا ...
- الإعلان 2 حصري ح 163.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 163 على ATV ...
- لأول مرة تقام في الكويت.. نجوم مصريون يحيون -ليلة النكد-
- فيديو.. تعرف على المكان الذي شهد إحياء اليعازر بالقدس
- بعد صمت طويل.. نجمة الأفلام الإباحية تعلق على إدانة ترامب
- فنجان حبر مع المنصف المرزوقي
- بموسيقى مرعبة.. ابتسامة بايدن تتحول لحملة دعاية لصالح ترامب ...
- نجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانييلز -لم تنبس ببنت شفة- بعد ...
- -يجعلني بأفضل حالاتي-.. شاهد ما قاله الكاتب والكوميدي بيل ما ...
- ناشطة بيئية تضع ملصقا احتجاجيا على لوحة (حقل الخشخاش) لكلود ...


المزيد.....

- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هدى خوجا - رواية السّيق والأسئلة العميقة